
«وسط الخبر» يناقش: نزاع البحار وحدود السيادة.. إلى أين تتجه الأزمة الليبية؟
وسبق أن وجهت البعثة الليبية لدى الأمم المتحدة مذكرة شفهية إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس أكدت فيها اعتراض ليبيا الرسمي على إعلان اليونان منح تصاريح دولية للتنقيب عن الطاقة في مناطق بحرية واقعة جنوب جزيرة كريت.
وفي الأثناء، ذكرت جريدة «غريك ريبورتر» أن الحكومة اليونانية سترد على المذكرة الليبية، مع استعداد أثينا للحوار مع ليبيا بما يتماشى مع اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار.
وحول هذا الملف يفتح البرنامج نقاشًا مع مختصين ومتابعين للشأن العام، لاستعراض جوانب النزاع حول المنطقة الاقتصادية والمدى الذي سيصل إليه.
تردد قناتي «الوسط» (Wtv) على النايل سات
■ تردد الوسط (Wtv 1): HD 11096 | أفقي | 27500 | 5/6
■ تردد الوسط (Wtv 2): SD 10815 | أفقي | 27500 | 8/7

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوسط
منذ 5 ساعات
- الوسط
خبيرة مالية ترصد 4 تحديات تواجه خطة صندوق النقد لرفع الدعم (فيديو)
رصدت المستشارة المالية في إدارة أموال قضايا الدولة الليبية نجوى العقوري أربعة تحديات أمام خطة صندوق النقد الدولي لرفع الدعم عن المحروقات في ليبيا، على رأسها غياب تعداد سكاني دقيق، يمكن من خلاله تحديد الفئات الأكثر استحقاقًا للدعم. وشددت العقوري، في مداخلة مع قناة «الوسط» مساء الأحد، على ضرورة معرفة أولاً الشريحة التي تعاني من الفقر من خلال التعداد السكاني، وبالتالي الدولة بحاجة إلى إجراء تعداد سكاني داخليًا أو خارجيًا لمعرفة العدد الدقيق للسكان والتكلفة المتوقعة، في ضوء وجود 88 ألف حالة تزوير بالأرقام الوطنية. معضلة الفساد.. وافتقار قطاع المواصلات للبنية التحتية وأشارت إلى أن خطة صندوق النقد لا تستطيع حل معضلة الفساد المنتشر في مفاصل الدولة والذي يمكن أن يعوق تنفيذ أي خطط مقترحة، منوهة كذلك بقطاع المواصلات الذي يفتقر إلى بنية تحتية تساعد على تقليل الوقود والمحروقات، وغياب المواصلات العامة واحتكار القطاع الخاص للقطاع. المعضلة الرابعة التي أثارتها المستشارة المالية تتمثل في غياب سيطرة حكومة موحدة على جميع مناطق البلاد لتستطيع تنفيذ المقترح، وتنمية الموارد، لتحقيق مردود إيجابي. وتستهدف خطة صندوق النقد الدولي لإصلاح نظام دعم الطاقة في ليبيا، وصول سعر لتر البنزين إلى 3.3 دينار مقابل 0.15 دينار حاليًا، وذلك بعد 3 سنوات، يلغى خلالها نصف الدعم الحالي في أول عام، ثم النصف الثاني على عامين متتاليين، ويقدم دعمًا نقديًا يصل إلى 509 دنانير شهريًا لكل مواطن. آلية تسعير تلقائية للوقود ونصت خطة الصندوق على ضرورة وضع آلية تسعير تلقائية للوقود، تعكس أي تغيير في الأسعار العالمية، سواء بالزيادة أو الانخفاض، مع إمكانية تخفيف «أي آثار محتملة لإلغاء الدعم» على السكان بتقديم دفعات نقدية لهم، بنحو 217 دينارًا شهريًا لكل مواطن خلال العام الأول من خطة رفع الدعم، ثم زيادة ذلك إلى 509 دنانير شهريًا في العام الخامس، بعد الانتهاء تمامًا من الخطة، والقضاء على أنشطة التهريب. ويقترح الصندوق في أحدث دراساته تأمين أنظمة التوزيع من خلال نظام مراقبة رقمي يتعقب كميات الوقود في أثناء مراحل الإنتاج والتخزين والتوزيع إلى نقاط البيع الأخيرة، لتحديد مواطن التهريب خارج الشبكة الرسمية.


الوسط
منذ 7 ساعات
- الوسط
«وسط الخبر» يناقش: عقيلة والمشري.. مناورة جديدة أم مسار موازٍ؟
يسلط برنامج «وسط الخبر» على قناة «الوسط» (Wtv)، مساء اليوم الثلاثاء بتوقيت ليبيا، الضوء على التقارب الملاحظ بين رئيس مجلس النواب عقيلة صالح وخالد المشري، المتنازع على رئاسة المجلس الأعلى للدولة مع محمد تكالة. ومنذ بداية الشهر الجاري تواتر الحديث عن بحث المشري وعقيلة الخطوات العملية لاختيار خريطة طريق تمهد لتشكيل حكومة جديدة، بينما كشفت الإذاعة الفرنسية الدولية أن الطرفين يريدان منح رئيس الحكومة المقبل 24 شهرًا لتنظيم الانتخابات. وأمس الإثنين، أعلن المشري، تسلّمه من رئيس مجلس النواب عقيلة صالح نسخة من تزكيات عدد من أعضاء «الأعلى للدولة» لصالح مرشحين لرئاسة الحكومة الجديدة، لافتًا إلى أن «هذه التزكيات أُرسلت بشكل فردي إلى مجلس النواب خارج الأطر الرسمية»، وأن البرلمان أرسلها «للتحقق من صحتها ومدى توافقها مع الضوابط المطلوبة». وحول هذا الملف يفتح البرنامج نقاشًا مع مختصين ومتابعين للشأن العام، لاستعراض جوانب ودلالات هذا التقارب في وجهات النظر بين عقيلة والمشري، بينما لا يزال مجلس الدولة منقسمًا على اختيار رئاسة مكتبه. تردد قناتي «الوسط» (Wtv) على النايل سات ■ تردد الوسط (Wtv 1): HD 11096 | أفقي | 27500 | 5/6 ■ تردد الوسط (Wtv 2): SD 10815 | أفقي | 27500 | 8/7


عين ليبيا
منذ 9 ساعات
- عين ليبيا
إسرائيل تقطع الكهرباء والماء عن الأونروا.. كوهين: سنمنعها من العمل داخل
أعلن وزير الطاقة الإسرائيلي إيلي كوهين، اليوم الثلاثاء، أن الحكومة قررت قطع الكهرباء والماء عن مكاتب وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في إسرائيل، بذريعة أن الوكالة الأممية كانت 'جزءا من عملية طوفان الأقصى' التي نفذتها حركة حماس في 7 أكتوبر 2023. ونقل الموقع الإلكتروني الإسرائيلي 'ICE' عن كوهين قوله إن القرار يستهدف 'وقف أنشطة الأونروا في إسرائيل'، مضيفاً أن الكنيست سبق أن أقر قانوناً يصنف الوكالة منظمة إرهابية، مشيراً إلى أن الحكومة تعمل حالياً على سن تشريع جديد يسمح بفصل الخدمات الأساسية عن مكاتبها، في خطوة تصعيدية جديدة ضد المنظمات الدولية العاملة في الأراضي المحتلة. وبالتزامن مع التصعيد ضد 'الأونروا'، كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن تقديم تل أبيب خريطة انتشار عسكرية جديدة لقواتها في قطاع غزة، ضمن مقترح وقف إطلاق نار لمدة 60 يوماً تُناقشه الأطراف الإقليمية والدولية في الوقت الراهن. وبحسب صحيفة جيروزاليم بوست، تتضمن الخطة الإسرائيلية تقليص الوجود العسكري الإسرائيلي إلى منطقة عازلة بعرض كيلومترين فقط قرب الحدود المصرية، بين ممري 'موراغ' و'فيلادلفيا'، في مؤشر على تقديم تنازلات محدودة لإعادة تحريك المفاوضات المتعثرة. وتؤكد المصادر أن أحد المحاور الرئيسية للخلاف بين إسرائيل وحماس يتمثل في آلية انسحاب القوات الإسرائيلية خلال الهدنة، إضافة إلى توزيع المساعدات الإنسانية داخل القطاع. وتطالب حماس بعودة القوات الإسرائيلية إلى خطوط انتشار ما قبل انهيار التهدئة في مارس الماضي، بينما تتمسك إسرائيل بوجود عسكري دائم في جنوب غزة، خصوصاً في المناطق المحاذية للحدود المصرية. نتنياهو ومخطط 'مخيمات الجنوب' تقارير متعددة تربط بين تشبث إسرائيل بالوجود العسكري في رفح وخطط رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لإقامة 'مخيمات إنسانية' ضخمة لإيواء مئات الآلاف من الفلسطينيين النازحين من شمال ووسط القطاع، في ظل استمرار الغارات الجوية المكثفة وغياب أي أفق لإعادة الإعمار. وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن يوم أمس عن استهداف أكثر من 100 موقع في قطاع غزة خلال 24 ساعة، في سلسلة غارات وُصفت بالأعنف منذ أسابيع. وأسفرت هذه الضربات عن سقوط عدد من الضحايا في صفوف المدنيين، إلى جانب مقتل جنود إسرائيليين في اشتباكات مع المقاومة داخل القطاع، بحسب وسائل إعلام إسرائيلية. ميناء غزة يتحول إلى ملاذ للنازحين في مظهر يعكس المأساة الإنسانية المتصاعدة، تحول ميناء غزة، الذي كان يُعد متنفساً للترفيه والاصطياف، إلى مأوى لعائلات نازحة فرت من القصف الإسرائيلي في شمال القطاع. وتُقدر الأمم المتحدة أن عدد المشردين داخلياً تجاوز 1.7 مليون شخص، في وقت تتضاءل فيه قدرات المنظمات الإغاثية على إيصال المساعدات وسط القيود العسكرية واللوجستية الإسرائيلية المتزايدة. ورغم الضغوط الدولية المتزايدة لوقف الحرب المستمرة منذ أكثر من تسعة أشهر، لا تزال الفجوة بين المطالب الأمنية الإسرائيلية وشروط حركة حماس واسعة. وتعثرت المفاوضات غير المباشرة بين الجانبين في الدوحة مؤخراً، وسط تمسك كل طرف بمطالبه الجوهرية، مما يعقّد فرص التوصل إلى هدنة دائمة، وتخشى دوائر دبلوماسية غربية من أن استمرار التباعد بين الطرفين قد يُفضي إلى جولة جديدة من التصعيد، في حال فشل الوسطاء في انتزاع تفاهمات أولية قبل نهاية يوليو الجاري.