logo
مجلس الصحة الخليجي يطلق حملة «تنفس بوعي»

مجلس الصحة الخليجي يطلق حملة «تنفس بوعي»

الرياضمنذ 7 ساعات

أطلق مجلس الصحة لدول مجلس التعاون الخليجي حملة توعوية بعنوان "تنفس بوعي"؛ حيث تستهدف رفع الوعي الصحي بأهمية التحكم بالربو ومسبباته ومهيجاته، وتأثيره على جودة الحياة الصحية لمختلف فئات المجتمع الخليجي، بما يشمل المصابين وغير المصابين والمعرضين؛ بهدف تقليل نوبات الربو، وتعزيز تبنّي الإرشادات الوقائية والسلوكيات الصحية، من خلال اختبار سلوكيّ تفاعليّ يقدم نصائح توعوية وتمكينية مخصصة بناءً على إجابات المستفيد.
وتسلط الحملة الضوء على العوامل المؤثرة في زيادة انتشار الربو، ومن ضمنها أنماط الحياة العصرية، التغيرات الغذائية، والتحديات البيئية مثل تلوث الهواء والعواصف الرملية، إضافة إلى التوعية بالفروقات بين الربو والحساسية؛ لتصحيح المفاهيم الشائعة، وإبراز التحديات البيئية، وتحسين جودة الهواء الداخلي والخارجي، وتقليل التعرض لمهيجات الربو سواءً في المنازل أو أماكن العمل، وتوجيه رسائل واضحة حول دور السلوك الفردي والمجتمعي في الوقاية من المرض.
وتتضمن الحملة اختبارًا سلوكيًّا، يعتمد على مجموعة من الأسئلة المحددة التي تساعد في تقييم السلوكيات اليومية المرتبطة بالربو، ليتم بناءً على نتائجها تقديم محتوى إرشادي مخصص، يشمل نصائح تساعد في تقليل النوبات وتحسين جودة الحياة، كما تتضمن الحملة مواد تثقيفيةً متعددةً مثل دليل توعوي شامل، ومنشورات توعوية تشرح بشكل مبسط مسببات ومهيجات الربو، وكيفية التعايش معه، والتفريق بين أنواعه المختلفة، كـ "الربو الداخلي" المرتبط بالتوتر والجهد، و"الربو الخارجي" الناتج عن التحسس.
وتستند الحملة إلى بيانات علمية وممارسات عالمية فعالة، مع تسليط الضوء على أهمية الوقاية والتحكم في المرض، عبر اتباع نمط حياة صحي يشمل التغذية السليمة، الرياضة الآمنة، واستخدام العلاجات الوقائية بشكل منتظم، مما قد يقلل من نوبات الربو بنسبة تصل إلى 70 %.
ويأتي إطلاق الحملة في ظل الارتفاع العالميّ والمحليّ في نسب الإصابة بمرض الربو، حيث تشير بيانات منظمة الصحة العالمية إلى أن الربو يؤثر على 262 مليون شخص حول العالم، وتسبب في 455 ألف حالة وفاة خلال عام 2019 فقط، كما تشير تقارير شبكة الربو العالمية في عام 2022م، إلى أن معدل انتشار أعراض الربو الحالي عالميًا يبلغ نحو 9.1 % للأطفال، و11 % للمراهقين، و6.6 % للبالغين.
.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

7 طرق لحماية رئة طفلك من أمراض التنفس الصامتة انتبهي لعلاماتها
7 طرق لحماية رئة طفلك من أمراض التنفس الصامتة انتبهي لعلاماتها

مجلة سيدتي

timeمنذ 2 ساعات

  • مجلة سيدتي

7 طرق لحماية رئة طفلك من أمراض التنفس الصامتة انتبهي لعلاماتها

هل تعلمين أن هواء المدينة الذي نتنفسه كل يوم محمَّل بالغازات الضارة، والجسيمات الدقيقة، والغبار السام، ما يشكّل خطرًا يؤذي الصغار قبل الكبار. ويحدث هذا لهم بشكل بسيط ومباشر؛ لحظة لعبهم، أو خلال طريقهم للمدرسة، أو حتى أثناء النوم بجانب نافذة مفتوحة، فيتسلل إلى صدر الطفل دون أن تراه الأم أو تسمع به. فيظهر بداية من الكحة المزمنة، وصولًا إلى الربو والالتهاب الرئوي وتلف الأنسجة الرئوية، اللقاء والدكتور محسن الألفي أستاذ الأمراض الصدرية لشرح مدى خطورة الهواء الملوث على رئة الطفل ، وتوضيح أسباب التلوث، والأمراض التي يسببها، مع توضيح لدور الأم. خطورة الهواء الملوث: وفقًا لمنظمة الصحة العالمية فإن حوالي 93% من أطفال العالم دون سن 15 عامًا، يتنفسون هواءً ملوثًا يوميًا، ما يؤدي إلى وفاة نحو -600 ألف طفل سنويًا- بسبب امراض الجهاز التنفسي الناتجة عن الهواء الملوث. والسبب في هذه الحساسية العالية يعود إلى أن رئة الأطفال ما زالت في طور النمو، وبالتالي فهي أكثر هشاشة، كما أن الأطفال يتنفسون بوتيرة سريعة، ما يزيد من كمية الهواء (والملوثات) التي تدخل أجسامهم. أسباب تلوث الهواء تلوث الهواء هو وجود مواد ضارة أو جزيئات دقيقة أو غازات سامة في الجو، تؤثر على صحة الإنسان والبيئة. أشهر مسببات التلوث : عوادم السيارات خاصة في المدن المزدحمة. مصانع الأسمنت والمبيدات والمصانع الكيماوية. حرق القمامة أو قش الأرز في الشوارع. الدخان الناتج عن التدخين داخل البيوت. الأتربة والغبار العالق في الهواء. المصادر الملوثة الموجودة داخل المنازل مثل: البخور الزائد، الفحم أو الحطب المستخدم في الطهي، المنظفات القوية، والتدخين السلبي. أمراض يسببها الهواء الملوث للأطفال الربو الشعبي المزمن: أكثر من 300 مليون طفل حول العالم مصابون بالربو، ويرتبط انتشاره بشكل مباشر باستنشاق الهواء الملوث، حيث تدخل الجسيمات الدقيقة إلى القصبات الهوائية وتسبب التهابات مزمنة. الفرق بين الحساسية والربو عند الأطفال تعرفي عليها بالتقرير الالتهاب الرئوي: تلوث الهواء من أكبر العوامل التي تضعف مناعة الرئتين لدى الطفل، ما يجعله عرضة للعدوى التنفسية والالتهاب الرئوي، وهو من الأسباب الرئيسية لوفيات الأطفال في الدول النامية. الحساسية الصدرية: الغبار والدخان يسببان رد فعل مناعي مبالغ فيه لدى بعض الأطفال، يظهر في صورة نوبات كحة وسعال متكرر، خاصة ليلًا. تلف في أنسجة الرئة: تشير أبحاث أجرتها جامعة "كاليفورنيا" إلى أن الأطفال الذين ينشأون في بيئة هواؤها ملوث، ينخفض نمو سعة الرئة لديهم بنسبة تصل إلى 20 بالمائة. مشاكل في نمو الدماغ: الهواء الملوث لا يتوقف تأثيره عند الرئة، بل قد يؤدي إلى دخول بعض الجزيئات الدقيقة إلى الدماغ عبر الدورة الدموية، ما يُحدث خللاً في نمو الدماغ لدى الأطفال في سنوات التكوين. الفرق بين الأطفال والبالغين في تأثرهم بتلوث الهواء الجهاز المناعي للأطفال أقل تطورًا، فلا يستطيع التصدي للملوثات بفعالية. أحجام الرئة لديهم أصغر، وبالتالي فالتلف الناتج عن الملوثات يُعد أكثر خطورة. الأطفال يمضون وقتًا أطول في اللعب بالخارج، ما يزيد من تعرضهم للهواء الطلق الملوث. الطفل لا يستطيع التعبير بوضوح عن أعراض مثل الصداع أو صعوبة التنفس ، فيُهمل الأمر حتى تتفاقم الحالة الأعراض الصامتة التي لا ينتبه لها الأهالي كثير من الآباء لا يربطون بين أعراض مرضية معينة وتلوث الهواء، لكن من الضروري الانتباه إذا لاحظتِ على طفلك: كحة مستمرة، خاصة ليلًا أو عند الاستيقاظ. صفير أو أزيز في الصدر. تنفس سريع أو ضيق في النفس. التعب السريع أثناء اللعب. تكرار نزلات البرد أو التهاب الجيوب الأنفية. احمرار العين أو تهيجها. كيف تحمي الأم رئة طفلها؟ راقبي جودة الهواء: توجد تطبيقات ومواقع ترصد مؤشر تلوث الهواء في المدن، تجنبي خروج الطفل للعب في الأيام التي تكون فيها المؤشرات حمراء أو برتقالية. اختاري وقت اللعب في الخارج بحذر: أفضل وقت للخروج في المدن هو بعد شروق الشمس بساعتين، والابتعاد عن الذروة المرورية. أبعدي طفلك عن مصادر التلوث المنزلي: لا تسمحي بالتدخين داخل المنزل، وقللي من استخدام البخور أو المواد الكيميائية ذات الرائحة النفاذة. استخدمي أجهزة تنقية الهواء: في الغرف التي ينام أو يلعب بها الطفل، يمكن لجهاز تنقية الهواء إزالة نسبة كبيرة من الجزيئات الضارة. علمي طفلك ارتداء الكمامة عند الضرورة: خاصة في الأماكن المغلقة المزدحمة أو عند المرور بجوار مناطق بناء أو حرق قمامة. قومي بزراعة النباتات المنزلية المنقية للهواء: مثل الصبار، ونبتة العنكبوت، والبامبو، التي تساعد في تنقية الجو. تابعي طبيًا بشكل منتظم: إذا كان طفلك يعاني من حساسية أو كحة متكررة، لا تهملي الأمر، استشارة أخصائي صدرية أو أطفال قد تكشف عن مشاكل خطيرة في بدايتها. ليست الأم وحدها من يتحمل العبء! يجب أن يكون هناك: ضغط إعلامي للحد من انبعاث المصانع في المناطق السكنية. حملات توعية في المدارس حول تأثير تلوث الهواء على الأطفال. تشجير المدن بشكل أكبر، وزيادة الرقعة الخضراء. سن قوانين صارمة ضد حرق القمامة أو التدخين في الأماكن العامة. * ملاحظة من"سيدتي": قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليك استشارة طبيب متخصص.

هل ستواجه جيل بايدن اتهامات جنائية بعد تشخيص إصابة زوجها بالسرطان؟
هل ستواجه جيل بايدن اتهامات جنائية بعد تشخيص إصابة زوجها بالسرطان؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

هل ستواجه جيل بايدن اتهامات جنائية بعد تشخيص إصابة زوجها بالسرطان؟

طرح مسؤول في وزارة العدل الأميركية، الأربعاء، سؤالاً بشأن ما إذا كانت السيدة الأولى السابقة جيل بايدن قد تواجه اتهامات جنائية إذا ثبت أنها ساعدت في التستر على تدهور صحة زوجها بايدن. وقالت صحيفة «تلغراف» البريطانية إن ليو تيريل، الذي يعمل مستشاراً أول لمساعد المدعي العام في قسم الحقوق المدنية بالوزارة، كتب عبر منصة «إكس»: «إساءة معاملة كبار السن... اتهامات جنائية؟!»، مُشاركاً صورة للسيدة الأولى السابقة خلف مكتب على متن طائرة الرئاسة. ويأتي هذا وسط تكهنات متزايدة بأن تشخيص إصابة الرئيس السابق جو بايدن بالسرطان وتراجع قدراته الإدراكية قد أُخفيا عن الرأي العام من قِبل دائرته المقربة خلال فترة توليه منصبه. والأحد، أعلن مكتب بايدن أنه مُصاب بنوع «عدواني» من سرطان البروستاتا، الذي انتشر إلى العظام. وقال المتحدث باسم بايدن إن الرئيس البالغ من العمر 82 عاماً قد طلب رعاية طبية بعد معاناته من متاعب في المسالك البولية. وأشار بعض الخبراء إلى أن التشخيص المفاجئ كان من الممكن اكتشافه قبل الإعلان عنه، نظراً لخطورة السرطان ومرحلته المتقدمة. ونشر تيريل رسائل دعم كتبها مستخدمون آخرون رداً على اقتراحه توجيه اتهامات للسيدة الأولى السابقة، وكتب أحد المستخدمين الذي أعاد تيريل نشرها: «إساءة معاملة كبار السن شكل من أشكال العنف المنزلي، وعلى الدكتورة بايدن توضيح الكثير بشأن دورها في الاحتيال على الشعب الأميركي ودافعي الضرائب». وكتب آخر: «لن أتمنى أبداً أن يتعرض جو بايدن لأذى جسدي على الرغم من آرائي السياسية الشخصية؛ من المؤسف أن عائلته قد عرّضت سلامته للخطر». السيدة الأميركية الأولى السابقة جيل بايدن (رويترز) وكان بايدن، أكبر رئيس في تاريخ الولايات المتحدة، حصل على شهادة صحية من طبيبه العام الماضي تفيد بأن حالته جيدة. وفي فبراير (شباط) الماضي، قال الدكتور كيفن أوكونور، إنه «لا توجد مخاوف جديدة» بشأن الحالة الجسدية والنفسية لبايدن. ولكن كُشف النقاب عن مزاعم بأن أقرب المقربين حجبوا عن الرأي العام مدى تدهور صحة بايدن العقلية أثناء رئاسته، وذلك في كتاب «الخطيئة الأصلية»، الذي طُرح في الأسواق يوم الثلاثاء. وفقاً للمؤلفين جيك تابر وأليكس تومسون، نسي بايدن في مرحلة ما اسم الممثل جورج كلوني، وكان تحت إشراف زوجته، التي يُزعم أنها حمته من الانتقادات، وكتبت عنه أفكاره. ولا يذكر الكتاب، أو يُلمّح، إلى تشخيص إصابة بايدن بالسرطان مؤخراً. الرئيس الأميركي دونالد ترمب (يسار) وزوجته ميلانيا يقفان إلى جانب جو بايدن وزوجته جيل (رويترز) وأثار الرئيس الأميركي دونالد ترمب تكهنات يوم الاثنين بأن تشخيص إصابة بايدن بالسرطان ربما تم التستر عليه، قائلاً إنه «متفاجئ» من عدم إطلاع الرأي العام على حالة سلفه في وقت سابق. وأشار ترمب إلى أن الفحص السنوي الذي أجراه بايدن عندما كان رئيساً كان من المفترض أن يكشف عن علامات المرض: «إذا نظرتم، ستجدون أن الطبيب نفسه هو الذي قال إن جو كان بصحة جيدة من الناحية الإدراكية»، وأضاف: «هناك أمور تجري لم يكن الجمهور على دراية بها». وقال ترمب، الذي قضى جزءاً كبيراً من حملته الانتخابية لعام 2024 في انتقاد اللياقة الإدراكية لبايدن، في بيان يوم الأحد، إنه «حزين» بسبب إصابة بايدن.

مجلس الصحة الخليجي يطلق حملة «تنفس بوعي»
مجلس الصحة الخليجي يطلق حملة «تنفس بوعي»

الرياض

timeمنذ 7 ساعات

  • الرياض

مجلس الصحة الخليجي يطلق حملة «تنفس بوعي»

أطلق مجلس الصحة لدول مجلس التعاون الخليجي حملة توعوية بعنوان "تنفس بوعي"؛ حيث تستهدف رفع الوعي الصحي بأهمية التحكم بالربو ومسبباته ومهيجاته، وتأثيره على جودة الحياة الصحية لمختلف فئات المجتمع الخليجي، بما يشمل المصابين وغير المصابين والمعرضين؛ بهدف تقليل نوبات الربو، وتعزيز تبنّي الإرشادات الوقائية والسلوكيات الصحية، من خلال اختبار سلوكيّ تفاعليّ يقدم نصائح توعوية وتمكينية مخصصة بناءً على إجابات المستفيد. وتسلط الحملة الضوء على العوامل المؤثرة في زيادة انتشار الربو، ومن ضمنها أنماط الحياة العصرية، التغيرات الغذائية، والتحديات البيئية مثل تلوث الهواء والعواصف الرملية، إضافة إلى التوعية بالفروقات بين الربو والحساسية؛ لتصحيح المفاهيم الشائعة، وإبراز التحديات البيئية، وتحسين جودة الهواء الداخلي والخارجي، وتقليل التعرض لمهيجات الربو سواءً في المنازل أو أماكن العمل، وتوجيه رسائل واضحة حول دور السلوك الفردي والمجتمعي في الوقاية من المرض. وتتضمن الحملة اختبارًا سلوكيًّا، يعتمد على مجموعة من الأسئلة المحددة التي تساعد في تقييم السلوكيات اليومية المرتبطة بالربو، ليتم بناءً على نتائجها تقديم محتوى إرشادي مخصص، يشمل نصائح تساعد في تقليل النوبات وتحسين جودة الحياة، كما تتضمن الحملة مواد تثقيفيةً متعددةً مثل دليل توعوي شامل، ومنشورات توعوية تشرح بشكل مبسط مسببات ومهيجات الربو، وكيفية التعايش معه، والتفريق بين أنواعه المختلفة، كـ "الربو الداخلي" المرتبط بالتوتر والجهد، و"الربو الخارجي" الناتج عن التحسس. وتستند الحملة إلى بيانات علمية وممارسات عالمية فعالة، مع تسليط الضوء على أهمية الوقاية والتحكم في المرض، عبر اتباع نمط حياة صحي يشمل التغذية السليمة، الرياضة الآمنة، واستخدام العلاجات الوقائية بشكل منتظم، مما قد يقلل من نوبات الربو بنسبة تصل إلى 70 %. ويأتي إطلاق الحملة في ظل الارتفاع العالميّ والمحليّ في نسب الإصابة بمرض الربو، حيث تشير بيانات منظمة الصحة العالمية إلى أن الربو يؤثر على 262 مليون شخص حول العالم، وتسبب في 455 ألف حالة وفاة خلال عام 2019 فقط، كما تشير تقارير شبكة الربو العالمية في عام 2022م، إلى أن معدل انتشار أعراض الربو الحالي عالميًا يبلغ نحو 9.1 % للأطفال، و11 % للمراهقين، و6.6 % للبالغين. .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store