logo
نسخة أولى من Pagani Imola Roadster تنطلق في ميامي بلون مخصص وإمضاء BMF

نسخة أولى من Pagani Imola Roadster تنطلق في ميامي بلون مخصص وإمضاء BMF

الرجلمنذ 2 أيام

في إنجاز يُبرز ريادتها في صناعة السيارات الفائقة، سلّمت شركة Pagani الإيطالية أول نسخة من طرازها النادر Imola Roadster في مدينة ميامي بولاية فلوريدا، وفقًا لما نقله موقع Technology، مُعلنة بذلك انطلاقة جديدة تجمع بين أقصى درجات الفخامة والدقة الهندسية في إصدار لا يتكرر.
السيارة التي سُلّمت عبر Pagani of Miami بالتعاون مع Prestige Imports، تُعد واحدة من ثماني نسخ فقط سيتم إنتاجها حول العالم، وهو ما يجعل اقتناؤها حدثًا استثنائيًا بحد ذاته.
واتّسمت النسخة الأولى بلون خارجي مميز حمل اسم Azzuro Sardegna BMF، تكمّله لمسات ذهبية راقية وتفاصيل شخصية بارزة من خلال الأحرف BMF المنقوشة بوضوح على مقدمة السيارة ومؤخرتها، ما يضفي عليها طابعًا بصريًا استثنائيًا يصعب تجاهله.
أداء ميكانيكي خارق بدقة إيطالية
تستمد Imola Roadster قوتها من محرّك V12 مزدوج التوربو بسعة 6.0 لتر، تم تطويره خصيصًا لباجاني، ويولّد 850 حصانًا وعزم دوران يصل إلى 811 رطل-قدم، ما يمكّن السيارة من بلوغ سرعة قصوى تبلغ 217.48 ميلًا في الساعة، أي ما يعادل نحو 350 كيلومترًا في الساعة.
وبالإضافة إلى أدائها الميكانيكي الجبار، حظيت السيارة بحزمة متكاملة من التحسينات الديناميكية الهوائية، شملت مداخل هواء خلفية موسعة، وقنوات تهوية مصممة خصيصًا لتعزيز التبريد، إلى جانب مآخذ هواء مدمجة وحوامل للجناح الخلفي نُحتت بعناية هندسية لضمان أقصى درجات الثبات والارتكازية عند القيادة بسرعات عالية.
ميامي تفرض حضورها على خريطة السيارات الخارقة
يمثل تسليم هذه النسخة في ميامي دلالة جديدة على صعود المدينة كوجهة محورية في سوق السيارات الفاخرة والنادرة، في ظل تزايد الطلب على السيارات الحصرية التي تُجسد ذروة الأداء والتصميم.
ويُشار إلى أن طراز Imola Roadster يُعد امتدادًا لتاريخ باجاني في الجمع بين التفوق الهندسي والفن التصميمي، ويعكس فلسفة الشركة في تقديم سيارات أقرب إلى الأعمال النحتية المتحركة منها إلى مجرد مركبات تقليدية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ماسك يخطط لإرسال مركبته الفضائية "ستارشيب" إلى المريخ بحلول نهاية 2026
ماسك يخطط لإرسال مركبته الفضائية "ستارشيب" إلى المريخ بحلول نهاية 2026

الشرق السعودية

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق السعودية

ماسك يخطط لإرسال مركبته الفضائية "ستارشيب" إلى المريخ بحلول نهاية 2026

قال الملياردير إيلون ماسك إنه يتوقع أن تقوم مركبته الفضائية الكبيرة الجديدة "ستارشيب" (Starship) بأول رحلة غير مأهولة إلى المريخ في نهاية العام المقبل، وذلك بعد يومين من أحدث حلقة في سلسلة انتكاسات تعرضت لها المركبة. وعرض ماسك، في مقطع مصور نشرته شركته "سبيس إكس" (SpaceX) على الإنترنت، جدولاً زمنياً مفصلاً لتطوير المركبة الفضائية، وذلك بعدما أعلن قبل يوم أنه سيغادر إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب التي كان مسؤولاً فيها عن "إدارة الكفاءة الحكومية". وذكر ماسك أن أحدث جدول زمني للوصول إلى الكوكب الأحمر يتوقف على ما إذا كان بإمكان المركبة الفضائية إنجاز عدد من الأعمال التقنية الصعبة أثناء تطوير اختبار الطيران، ولا سيما مناورة إعادة التزود بالوقود في مدار الأرض بعد الإطلاق. رحلة إلى المريخ وتتزامن نهاية عام 2026 مع حدث يقع مرة كل عامين عندما يقترب المريخ من الأرض ويكون في الجهة المقابلة لها أثناء الدوران حول الشمس، بما يُمثّل أقرب نقطة بين الكوكبين تستطيع المركبة الفضائية قطعها في رحلة تستغرق من سبعة إلى تسعة أشهر. وأشار ماسك إلى أن فرصة وفاء شركته بهذا الموعد النهائي تصل إلى 50%، لافتاً إلى أن "سبيس إكس" ستنتظر عامين آخرين إذا لم تكن المركبة جاهزة بحلول ذلك الوقت قبل أن تحاول مرة أخرى. وستحمل الرحلة الأولى إلى المريخ طاقم محاكاة يتكون من روبوت، أو أكثر من الطراز أوبتيموس الذي تصنعه شركة تسلا، وسيلحق به أول طاقم بشري في الهبوط الثاني، أو الثالث. وعبَّر ماسك عن تصوره بأنه سيتم إطلاق ما بين ألف وألفَي مركبة إلى المريخ كل عامين لإقامة مستوطنة بشرية دائمة ذاتية الاكتفاء على نحو سريع. وأُطلقت المركبة ستارشيب في تاسع رحلة تجريبية، مساء الثلاثاء، لكنها خرجت عن السيطرة، وتفككت بعد نحو 30 دقيقة من الإطلاق، وفي منتصف مسار رحلتها تقريباً، دون أن تحقق بعضاً من أهم أهدافها التجريبية. وفشلت رحلتان تجريبيتان سابقتان في يناير، ومارس حين انفجرت المركبة أثناء الصعود، وتحولت إلى قطع صغيرة بعد لحظات من الإقلاع، وتساقط الحطام فوق أجزاء من منطقة البحر الكاريبي، ما أجبر العشرات من شركات الطيران على تغيير مسار الطائرات كإجراء احترازي. وتهدف إدارة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا) في الوقت الراهن إلى إعادة البشر إلى سطح القمر على متن مركبة فضائية بحلول عام 2027، بعد أكثر من 50 عاماً، على آخر هبوط مأهول على سطح القمر في حقبة بعثة أبولو لتكون نقطة انطلاق نحو إرسال رواد فضاء إلى المريخ في وقت ما في ثلاثينيات القرن الحالي.

تقنية تعيد الأمل في استعادة البصر عبر جزيئات نانوية
تقنية تعيد الأمل في استعادة البصر عبر جزيئات نانوية

عكاظ

timeمنذ 3 ساعات

  • عكاظ

تقنية تعيد الأمل في استعادة البصر عبر جزيئات نانوية

تابعوا عكاظ على أعلن باحثون في جامعة براون الأمريكية، تطوير تقنية مبتكرة قد تعيد الرؤية لمرضى فقدوا البصر بسبب أمراض شبكية العين، مثل التنكس البقعي. وتعتمد التقنية على جزيئات نانوية تُحقن داخل العين، وتلتصق بالخلايا التالفة في الشبكية. وعند تعرّضها للأشعة تحت الحمراء تولّد حرارة خفيفة تُحفّز الخلايا العصبية لنقل الإشارات البصرية، بما يشبه وظيفة الخلايا المستقبلة للضوء. أخبار ذات صلة وأوضح الفريق البحثي، أن هذه الطريقة لا تتطلب استبدال الخلايا التالفة، بل تُفعّل ما تبقى من الشبكية بطريقة مبتكرة. ورغم أن التجارب أُجريت حتى الآن على حيوانات فقط، فإن النتائج أظهرت تحسناً ملحوظاً في قدرتها على تمييز الأشكال، وسط آمال بأن تُمهّد التقنية لعلاج حالات العمى التي لا يمكن عكسها بالطرق التقليدية. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

انقسام داخل الحزب الجمهوري بشأن مشروع قانون ترمب "الكبير الجميل"
انقسام داخل الحزب الجمهوري بشأن مشروع قانون ترمب "الكبير الجميل"

الشرق السعودية

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق السعودية

انقسام داخل الحزب الجمهوري بشأن مشروع قانون ترمب "الكبير الجميل"

يشهد الحزب الجمهوري انقسامات متزايدة حول مشروع قانون اقتصادي يروّج له الرئيس الأميركي دونالد ترمب، والذي وصفه بـ "الكبير والجميل"، وتتضارب التقديرات بشأن تأثيره المحتمل على النمو الاقتصادي والعجز الفيدرالي، ما يهدد تمريره قبل الموعد المستهدف في الرابع من يوليو المقبل. ووفقاً لموقع "أكسيوس" الإخباري، فقد أثار المشروع انقساماً حاداً بين الجمهوريين في الكونجرس، إذ يرى بعضهم أنه سيعزز النمو الاقتصادي بشكل غير مسبوق، في حين يحذر آخرون من أنه قد يؤدي إلى زيادة الدين الوطني بمئات المليارات وربما تريليونات الدولارات. وأشار الموقع إلى أن أهمية هذا الخلاف تكمن في أن هناك عدداً كافياً من الجمهوريين المحافظين في مجلس الشيوخ لإفشال تمرير مشروع القانون إذا لم يتمكن المؤيدون من حشد الدعم اللازم. وتشير تقديرات مكتب الميزانية في الكونجرس وعدد من الجهات الأخرى إلى أن مشروع القانون قد يضيف ما بين 3 إلى 5 تريليونات دولار إلى عجز الموازنة خلال العقد المقبل، في حال تمريره، غير أن رئيس مجلس النواب مايك جونسون شكك، الأحد، في هذه التقديرات، واصفاً إياها بالخاطئة. وفي مقابلة مع شبكة NBC، قال جونسون إن بعض أصدقائه، ومن بينهم الملياردير إيلون ماسك، الذين أعربوا عن قلقهم بشأن حجم الإنفاق المفرط في مشروع القانون، يغفلون المستوى الهائل والتاريخي لخفض الإنفاق الذي تتضمنه نفس الحزمة التشريعية". ورفض جونسون تقديرات مكتب الميزانية، قائلاً إنها تعتمد على فرضية النمو الاقتصادي الضعيف، وفي السياق ذاته، أكد مدير مكتب الإدارة والميزانية، روس فوت، في مقابلة مع شبكة CNN، أن المشروع سيسهم في خفض عجز الموازنة بنحو 1.4 تريليون دولار. أما وزير الخزانة الأميركي، سكوت بيسنت، فقد أشار في مقابلة مع شبكة CBS News إلى أن تقديرات مكتب الميزانية في الكونجرس لا تشمل "العوائد الجمركية الكبيرة"، مضيفاً: "سنعمل على خفض العجز تدريجياً". لكن السيناتور الجمهوري راند بول رفض تصريحات بيسنت، معتبراً أن الحسابات "لا تبدو منطقية". وأشار إلى أن الإنفاق الجديد يتجاوز التخفيضات التي حددتها وزارة كفاءة الحكومة. وتابع: "أعتقد أنهم يطلبون مبالغ ضخمة، وفي النهاية الطريقة الوحيدة لمعرفة إن كنا نوفر أو ننفق هي معرفة حجم الدين الذي سيُقترض، وهو 5 تريليونات خلال عامين، رقم هائل". وفي مقابلة مع CBS، قال إيلون ماسك، إن "مشروع القانون يمكن أن يكون إما ضخماً، أو جميلاً، لكنني لا أعرف إن كان من الممكن أن يكون كلاهما في آنٍ واحد". من جانبه، دعا السيناتور الجمهوري رون جونسون إلى العودة إلى مستويات إنفاق ما قبل جائحة كورونا، مؤكداً في مقابلة مع شبكة FoxNews، أن "استمرار الاقتراض على حساب الأجيال المقبلة أمر غير مقبول". ويرى البيت الأبيض أنه لا ينبغي احتساب تمديد التخفيضات الضريبية، التي أُقرت خلال فترة ولاية ترمب الأولى عام 2017، كتكلفة جديدة ضمن تحليل مكتب الميزانية في الكونجرس. يُذكر أن مشروع القانون يشمل رفع سقف الدين، إلى جانب زيادة كبيرة في الإنفاق على الأمن الحدودي والجيش.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store