logo
تقنية تعيد الأمل في استعادة البصر عبر جزيئات نانوية

تقنية تعيد الأمل في استعادة البصر عبر جزيئات نانوية

عكاظمنذ 2 أيام

تابعوا عكاظ على
أعلن باحثون في جامعة براون الأمريكية، تطوير تقنية مبتكرة قد تعيد الرؤية لمرضى فقدوا البصر بسبب أمراض شبكية العين، مثل التنكس البقعي.
وتعتمد التقنية على جزيئات نانوية تُحقن داخل العين، وتلتصق بالخلايا التالفة في الشبكية. وعند تعرّضها للأشعة تحت الحمراء تولّد حرارة خفيفة تُحفّز الخلايا العصبية لنقل الإشارات البصرية، بما يشبه وظيفة الخلايا المستقبلة للضوء.
أخبار ذات صلة
وأوضح الفريق البحثي، أن هذه الطريقة لا تتطلب استبدال الخلايا التالفة، بل تُفعّل ما تبقى من الشبكية بطريقة مبتكرة. ورغم أن التجارب أُجريت حتى الآن على حيوانات فقط، فإن النتائج أظهرت تحسناً ملحوظاً في قدرتها على تمييز الأشكال، وسط آمال بأن تُمهّد التقنية لعلاج حالات العمى التي لا يمكن عكسها بالطرق التقليدية.
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/
.articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;}
.articleImage .ratio div{ position:relative;}
.articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;}
.articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"تسلا" و"سبيس إكس" تتنفسان الصعداء.. القضايا تتساقط واحدة تلو الأخرى
"تسلا" و"سبيس إكس" تتنفسان الصعداء.. القضايا تتساقط واحدة تلو الأخرى

العربية

timeمنذ 19 دقائق

  • العربية

"تسلا" و"سبيس إكس" تتنفسان الصعداء.. القضايا تتساقط واحدة تلو الأخرى

بدأت المتاعب التنظيمية التي لاحقت الملياردير الأميركي إيلون ماسك في التلاشي تدريجياً، مع انطلاق الولاية الثانية للرئيس دونالد ترامب، وسط تغييرات جذرية في توجهات الوكالات الفيدرالية التي كانت تحقق في أنشطة شركات ماسك. ومنذ بداية العام، شهدت عدة وكالات فيدرالية أميركية تغييرات لافتة، شملت إقالة مسؤولين كانوا يقودون تحقيقات ضد شركات ماسك، مثل "نيورالينك"، وتخفيض عدد الموظفين في هيئات رقابية مثل مكتب حماية المستهلك، ما أثار مخاوف من تراجع قدرة هذه الجهات على فرض القوانين، وفقاً لما ذكرته شبكة "CNBC"، واطلعت عليه "العربية Business". كما أبطلت وزارة العدل الأميركية دعوى ضد شركة "سبيس إكس"، فيما ألغت وزارة العمل مراجعة كانت مقررة لحقوق العمال في شركة "تسلا". كما دخلت "سبيس إكس" في مفاوضات تسوية مع المجلس الوطني لعلاقات العمل بشأن قضية تعود إلى عام 2022. وفي أكثر من 40 قضية تنظيمية أخرى، لم تُسجل أي تحركات علنية منذ أشهر، ما يثير تساؤلات حول ما إذا كانت هذه الملفات قد جُمّدت فعلياً. وقال أستاذ القانون بجامعة كاليفورنيا، لوس أنجليس، جون مايكلز، وهو خبير في القانون الإداري، إنه لن يتفاجأ إذا كانت الوكالات الفيدرالية تبطئ في معالجة أكثر من 40 قضية جارية تتعلق بشركات ماسك. وقال: "أنتم لا تعترضون على إيلون ماسك فحسب، بل تعترضون على إيلون ماسك الذي يتحكم في قطاعات واسعة من الحكومة الفيدرالية"، في إشارة إلى دور ماسك الواسع كمستشار للبيت الأبيض في وزارة كفاءة الحكومة. وأضاف أن بعض الموظفين الفيدراليين قد يخشون على سلامتهم بسبب نمط ماسك الموثق في استهداف الأشخاص بالنقد على منصته الضخمة للتواصل الاجتماعي، حتى لو كانوا غير معروفين إلى حد كبير. ماسك.. من رجل أعمال إلى صانع قرار يؤدي ماسك دوراً استشارياً في إدارة ترامب، من خلال "وزارة كفاءة الحكومة" (DOGE)، ما يمنحه نفوذاً غير مسبوق في صياغة السياسات. ويقول خبراء إن بعض الموظفين الفيدراليين قد يترددون في اتخاذ إجراءات ضده، خوفاً من استهدافهم عبر منصاته الاجتماعية. تعديلات تنظيمية لصالح شركات ماسك في تطور لافت، خفّضت وزارة النقل الأميركية متطلبات الإبلاغ عن حوادث السيارات ذاتية القيادة، ما يصب في مصلحة "تسلا". كما منحت إدارة الطيران الفيدرالية الضوء الأخضر لـ"سبيس إكس" لتنفيذ 25 عملية إطلاق سنوياً لصاروخ "ستارشيب"، رغم التحفظات البيئية. أنفق ماسك نحو 290 مليون دولار لدعم حملة ترامب والجمهوريين، ويبدو أن العائد بدأ يظهر. فإلى جانب تخفيف القيود، قد تحصل شركاته على عقود حكومية جديدة، مثل مشروع "القبة الذهبية" للدفاع الصاروخي، الذي يُتوقع أن تلعب فيه "سبيس إكس" دوراً رئيسياً. قضايا أُغلقت بصمت وفي أول يوم كامل لترامب في منصبه، وقع أمراً تنفيذياً أوقف عمل مكتب الامتثال لعقود الحكومة، وهو ما أدى فعلياً إلى إنهاء مراجعة كانت مقررة لشركة "تسلا". كما أسقطت وزارة العدل شكوى ضد "سبيس إكس" تتعلق بالتمييز في التوظيف، بعد أن طعنت الشركة في دستورية الإجراءات. يرى خبراء قانونيون أن ما يحدث يتجاوز مجرد تخفيف للرقابة، بل يمثل "تفكيكاً فعلياً للدولة الإدارية"، كما وصفه أستاذ القانون بجامعة كاليفورنيا، جون مايكلز، مشيراً إلى أن ماسك لا يواجه فقط القوانين، بل يعيد تشكيل من يطبقها.

"تسلا" الأكثر ارتفاعاً و"إنفيديا" و"مايكروسوفت" يتبادلان قمة العالم
"تسلا" الأكثر ارتفاعاً و"إنفيديا" و"مايكروسوفت" يتبادلان قمة العالم

العربية

timeمنذ 19 دقائق

  • العربية

"تسلا" الأكثر ارتفاعاً و"إنفيديا" و"مايكروسوفت" يتبادلان قمة العالم

بعد تعثرها في أوائل عام 2025، عادت أسهم " العظماء السبعة" أو "Magnificent 7"، للارتفاع بقوة وسط انتعاش عام في الأسهم مدفوعاً بتراجع المخاوف التجارية. استحوذت المجموعة، التي تضم "مايكروسوفت"، و"ميتا بلاتفورمز"، و"أبل"، على أكثر من 40% من إجمالي عائد مؤشر ستاندرد آند بورز 500 منذ إغلاقه في 8 أبريل، عندما بدأت الأسهم بالتعافي من إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب المفاجئ عن "يوم التحرير" في 2 أبريل، وفقاً لهوارد سيلفربلات، كبير محللي المؤشرات في مؤشرات ستاندرد آند بورز داو جونز. ومع إعلان نتائج أعمال "إنفيديا" وهي شركة أخرى ضمن مجموعة العظماء السبعة، حصلت تجارة التكنولوجيا على دفعة جديدة يوم الخميس، حيث ارتفعت أسهم إنفيديا، بنسبة 3% بعد أن تجاوزت مبيعات شركة تصنيع رقائق الذكاء الاصطناعي التوقعات الفصلية. تفوقت أسهم "Mag 7 " مؤخراً على أداء مؤشر ستاندرد آند بورز 500، كما فعلت في عامي 2023 و2024، عندما شكلت أكثر من نصف عائد مؤشر ستاندرد آند بورز 500 البالغ 58% على مدار عامين. في حين حقق مؤشر ستاندرد آند بورز 500 مكاسب تزيد عن 18% من أدنى مستوياته في أبريل، فقد ارتفع صندوق المؤشرات المتداولة الذي يغطي الشركات السبعة الرائعة، والذي يضم أيضاً "أمازون"، و"ألفابت"، و"تسلا"، بأكثر من 30%. ساعد موسم أرباح الربع الأول القوي بشكل عام على رفع أسهم الشركات، التي شهدت انخفاضاً حاداً بشكل خاص في وقت سابق من العام بسبب المخاوف بشأن مشهد أعمال الذكاء الاصطناعي، والتداعيات الاقتصادية للرسوم الجمركية الشاملة التي فرضها ترامب. في الواقع، حتى مع إعلان شركة إنفيديا عن ربع سنوي آخر ناجح، حذرت الشركة المصنعة لرقائق الذكاء الاصطناعي من المزيد من المخاطر التي تهدد أعمالها في ظل الصراع التكنولوجي بين الولايات المتحدة والصين. مع هذا الانتعاش، ارتفعت تقييمات الشركات السبعة الرائعة أيضاً. بلغ متوسط نسبة السعر إلى الأرباح للمجموعة اعتباراً من يوم الأربعاء حوالي 28 ضعفاً لتقديرات الأرباح للأشهر الـ 12 المقبلة، بعد انخفاضه إلى 22.2 في أبريل، وفقاً لشركة LSEG Datatream. بلغ مكرر ربحية مؤشر ستاندرد آند بورز 500، بما في ذلك أسهم الشركات السبعة الكبرى 21.4 مرة. صرح مايكل أورورك، كبير استراتيجيي السوق في جونز تريدينج، بأن أسهم الشركات الكبرى استفادت مؤخراً، حيث سعى المستثمرون إلى "الانكشاف" على الأسهم بعد أنباء أفضل من المتوقع عن التعريفات الجمركية، وذلك من خلال شراء صناديق تغطي مؤشرات مثل ستاندرد آند بورز 500، حيث تتمتع الأسهم بأوزان استثمارية كبيرة، أو بشراء الأسهم نفسها. في عام 2024، نمت أرباح "Magnificent Seven" بنسبة 36.9% مقابل زيادة بنسبة 7% لبقية شركات مؤشر S&P 500. كانت تسلا أكثر أسهم "العظماء السبعة" ارتفاعاً خلال مايو، حيث صعد السهم بنسبة 23.73%، فيما دعمت نتائج الأعمال سهم إنفيديا، والذي صعد 19.50%، بينما ارتفع سهم ميتا 9.36%، وصعد سهم "أمازون" 7.54%. ألفابت حققت نمواً بنسبة 7.04% في سهمها، ورغم صعود أسهم مايكروسوفت 6.78% خلال مايو، إلا انها حافظت على مركزها كأكثر الشركات قيمة في العالم بعد تبادل للمقاعد مع إنفيديا أكثر من مرة خلال الشهر، بينما تخلف سهم "أبل" عن الركب، ليصبح المتراجع الوحيد وبنسبة -3.94%.

صورة شاشة قفل آيفون ترامب تثير الجدل
صورة شاشة قفل آيفون ترامب تثير الجدل

العربية

timeمنذ 22 دقائق

  • العربية

صورة شاشة قفل آيفون ترامب تثير الجدل

لطالما كانت هوية الهاتف الذكي الذي يستخدمه الرئيس الأميركي محط اهتمام الرأي العام، ليس فقط لأسباب أمنية، بل لما يكشفه ذلك عن شخصيته وتوجهاته التقنية. في عام 2009، كان الرئيس السابق باراك أوباما متمسكًا بهاتف بلاك بيري 8830 الشهير، والذي خضع لتعديلات أمنية خاصة بالتعاون مع وكالة الأمن القومي الأميركية (NSA)، ما سمح له باستخدامه بشكل شخصي إلى جانب جهاز أمني آخر يعمل بنظام ويندوز موبايل، وهو نسخة معدّلة من جهاز Palm Treo 750، بحسب تقرير نشره موقع "phonearena" واطلعت عليه "العربية Business". هواتف ذكية أبل "أبل" لا تخطط لإصدار هاتف "آيفون ميني" جديد لكن مع مرور الوقت، تراجع ولع أوباما بـ"بلاك بيري"، خاصة أن ابنتيه كانتا تستخدمان هواتف آيفون، وهو ما دفع البعض للتكهن بأن "غيرة الآباء" لعبت دورها. ورغم حصوله على آيباد 2 كهدية من ستيف جوبز نفسه في 2011، إلا أن أوباما صرّح علنًا أنه مُنع من استخدام آيفون "لدواعٍ أمنية". ثم جاء دونالد ترامب في 2016، ليقلب المفاهيم. لم يخفِ ترامب ولعه بهاتفه الذكي، حيث استخدمه بشكل مكثف للتواصل عبر تويتر، الذي بات يُعرف الآن بـ"إكس". ووفق تقارير، امتلك هاتفين من طراز آيفون، أحدهما للتغريد، والآخر مخصص فقط للمكالمات، وسط مخاوف من أن تكون الكاميرا والميكروفون غير مؤمّنين بالكامل. ومع عودته إلى البيت الأبيض في 2025، التُقطت للرئيس ترامب صورة حديثة وهو يحمل آيفون ، ما يؤكد استمراره في استخدام جهاز "أبل" الشهير. ومع أن أسعار آيفون قد تشهد ارتفاعًا بسبب الرسوم الجمركية، إلا أن وكالة اتصالات البيت الأبيض (WHCA) تتكفل بتوفير أجهزة الاتصال للرئيس، ما يجعله بعيدًا عن أي تكلفة مباشرة. لكن ما لفت الأنظار هذه المرة هو صورة شاشة قفل آيفون ترامب، التي التقطتها عدسة وكالة "رويترز" بدقة عالية. تُظهر الصورة الرئيس بوجه صارم وهو يشير بإصبعه نحو الكاميرا، ما أثار جدلًا واسعًا عبر مواقع التواصل. مؤيدو ترامب اعتبروا الصورة تعبيرًا عن "رئيس حازم لا يخشى المواجهة"، فيما وصفها معارضوه بأنها "ذروة النرجسية"، متسائلين: "لماذا لا يضع صورة عائلته؟ لماذا يختار صورة لنفسه؟".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store