
نافذة الأميرة كيت تشبّه رحلة تعافيها من السرطان بـ"قطار الموت"
نافذة على العالم - شبّهت كاثرين أميرة ويلز الأربعاء التعافي من السرطان برحلة في "قطار الموت "rollercoaster، متحدثة عن "أوقات عصيبة" مرت بها في معركتها مع المرض.
وكانت كيت كما تُعرف على نطاق واسع، وهي زوجة وريث العرش البريطاني الأمير وليام، قد كشفت عن تشخيص إصابتها بنوع غير محدد من السرطان في مارس من العام الماضي.
وبعد خضوعها لدورة "علاج كيميائي وقائي"، كشفت في يناير أنها في طور الشفاء وأنها تعود تدريجا إلى واجباتها الملكية العامة.
وخلال زيارة لمركز دعم مرضى السرطان في مستشفى كولشيستر شرق إنجلترا، أخبرت الأميرة البالغة 43 عاما المرضى والمتطوعين والموظفين هناك أن الحياة بعد علاج السرطان ليست سهلة.
وقالت كيت: "إنها أشبه بقطار الموت، إنها ليست بالسهولة التي تتوقعها".
وأضافت: "تمر بأوقات عصيبة، وأن يكون لديك مكان كهذا وتحظى بشبكة دعم - سواء من خلال الإبداع والغناء أو البستنة، أيا كان - أمرٌ قيّمٌ للغاية، ومن الرائع أن يتمتع به هذا المجتمع".
وأشارت كيت إلى أن المرضى المتعافين من السرطان "يتظاهرون بالشجاعة" ويميلون إلى إظهار "الصمود"، لكنها لفتت إلى أن "المرحلة التي تلي ذلك صعبة حقا، كما تعلمون".
وتابعت قائلة: "لم تعد بالضرورة تحت إشراف الفريق الطبي، لكنك لم تعد قادرا على العمل بشكل طبيعي في المنزل كما كنتَ سابقا".
كيت، وهي أم لثلاثة أطفال من وليام، أحجمت الشهر الماضي عن حضور سباق "رويال أسكوت" للخيول بينما تواصل تعافيها وتستأنف مهامها تدريجا.
وأعلن والد زوجها الملك تشارلز الثالث، البالغ 76 عاما، في أوائل عام 2024 أنه شُخِّص أيضا بسرطان غير محدد.
وقد عاد مذاك إلى مهامه العامة، لكنه لا يزال يخضع للعلاج.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ يوم واحد
- نافذة على العالم
أخبار العالم : غرست ورودًا تحمل اسمها.. الأميرة كيت تتحدث عن تجربتها "الصعبة للغاية" في التعافي من السرطان
الخميس 3 يوليو 2025 07:10 مساءً نافذة على العالم - (CNN)-- تحدثت الأميرة كاثرين، أميرة ويلز، عن تجربتها "الصعبة للغاية" في أعقاب العلاج الكيميائي خلال أول ظهور علني لها منذ انسحابها المفاجئ من سباق "Royal Ascot" قبل أسبوعين. وخلال زيارة إلى حديقة صحية في مستشفى كولشيستر، في إسيكس، إنجلترا، الأربعاء، قالت الأميرة للمرضى: "تتظاهرون بالشجاعة والصمود خلال العلاج، وينتهي العلاج ثم تشعرون وكأنكم تقولون: أستطيع المضي قدمًا والعودة إلى طبيعتي". وأضافت: "لكن في الواقع، المرحلة التي تلي العلاج صعبة للغاية، فأنتم لا تعودون بالضرورة تحت إشراف الفريق الطبي، لكنكم لا تستطيعون العمل بشكل طبيعي في المنزل كما كنتم تفعلون في السابق". وزارت كيت حديقة المستشفى في جنوب شرق إنجلترا "للاحتفال بالقوة العلاجية المذهلة للطبيعة"، وفقًا لقصر كنسينغتون. وخلال الزيارة، التقت الأميرة أيضًا بالمرضى والموظفين، في مركز رعاية مرضى السرطان بالمستشفى: "لفهم دور الحدائق في مرافق الرعاية الصحية في تعزيز النتائج الصحية الجيدة، والوقاية من سوء الحالة الصحية، وزيادة فترة التعافي"، وفقًا للقصر. وأكدت كيت، البالغة من العمر 43 عامًا، على أهمية الطبيعة في رحلتها الصحية خلال العام الماضي. وكشفت كيت عن تشخيص إصابتها بالسرطان، وأنها بدأت العلاج الكيميائي في مارس/ آذار2024. وأثناء خضوعها للعلاج، ابتعدت عن الحياة العامة، ولم تظهر إلا في مناسبات نادرة صيف العام الماضي، وفي سبتمبر/ أيلول أعلنت أنها أكملت العلاج الكيميائي. وعلى الرغم من ظهورها أكثر هذا العام، يُفهم أن أميرة ويلز تعمل على إيجاد التوازن المناسب مع عودتها إلى واجباتها العامة بعد العلاج. وتزامنت زيارة كيت لمستشفى كولشيستر، مع قبول المستشفى تبرعًا بـ 50 شتلة ورد مُهجّنة خصيصًا سُميت باسمها من قِبل "الجمعية الملكية للبستنة"، وأطلق عليها "وردة كاثرين"، وزرعت بعضًا منها. وستُستخدم عائدات بيع هذه الورود لدعم جمعية "رويال مارسدن" الخيرية للسرطان، في إنشاء برنامج متخصص لمساعدة المرضى على التعايش مع المرض بشكل جيد، وبعد انتهاء علاجهم.


اليوم السابع
منذ يوم واحد
- اليوم السابع
"مروعة ومرعبة".. الأميرة كيت ميدلتون تتحدث عن رحلة تعافيها من السرطان
تحدثت الأميرة كيت ميدلتون اميرة ويلز عن ضغط التظاهر بالشجاعة خلال رحلة علاجها من السرطان والتعافي، بالإضافة الى محاولة الوفاء بتوقعات الجميع خلال التجربة التي وصفتها بـ "مروعة ومرعبة". قالت اميرة ويلز: " يتوقع الجميع منك أن تكون أفضل - انطلق! لكن هذا ليس صحيحًا على الإطلاق.. هناك توقعات بأن يواصل المرضى مسيرتهم ويعودوا إلى حالتهم الطبيعية وهو ليس صحيحا ايضا"، وأضافت: "الامر لا ينتهي بانتهاء العلاج.. يحتاج المرضى إلى بعض الوقت للعثور على وضعهم الطبيعي الجديد". وفقا لصحيفة التليجراف، جاءت كلمات الأميرة أثناء لقائها بمرضى في مركز رعاية مرضى السرطان بمستشفى كولشيستر، حيث ساعدت في زراعة الورود في حديقة مصممة لمساعدة الزوار على إيجاد السكينة، وأشار التقرير الى ان كيت ميدلتون تحاول العودة تدريجيًا إلى العمل، وقد ألغت مؤخرًا ظهورها في سباق رويال أسكوت. ووصفت الأميرة تشخيص إصابتها بالسرطان بأنه "غيّر حياتها" وأن العلاج والتعافي كانا "متقلبين"، وتحدثت عن أهمية اتباع نهج شامل "للعقل والجسد والروح"، وأكدت على أهمية حصول المرضى وعائلاتهم على الدعم خلال تلك الفترة مشيرة الى صعوبة الوصول اليه في كثير من الأحيان. وقالت أميرة ويلز عن اصابتها بالسرطان : "إنها تجربة تغير حياة أي شخص.. سواءً من خلال التشخيص الأول أو ما بعد العلاج وما شابه، فهي تغير حياة المريض وعائلته أيضًا" وتحدثت الأميرة إلى المرضى، بمن فيهم الذين عاد إليهم السرطان، وأحدهم من فقد زوجته بسبب السرطان، وسألتهم كيف ساعدهم المركز وقالت: "إن التشخيص الأول رحلة مرعبة للغاية"، في إشارة إلى فوائد وجود شبكة دعم في المستشفى، حيث أصيب العديد من المتطوعين بالسرطان ونجوا. وأضافت أن الشعور بالأمل والإيجابية من خلال التحدث إلى من مروا بالتجربة أمر إيجابي، وقالت إن العلم أثبت أهمية تجربة العقل والجسد والروح"، متسائلةً عما إذا كان الفريق الطبي فى المستشفى قدم أى ملاحظات حول تأثير مركز العافية على المرضى. وصرح قصر كنسينجتون أن الأميرة كانت هناك "للاحتفال بالقوة العلاجية المذهلة للطبيعة، ولزيادة الوعى بالدور المهم الذى تلعبه".


ET بالعربي
منذ 2 أيام
- ET بالعربي
كيت ميدلتون تتحدث بصراحة عن معاناتها مع السرطان
بروح معنوية عالية واستكمالاً لعودتها إلى واجباتها العامة بعد تعافيها من السرطان، تحدثت كيت ميدلتون بصراحة عن التحديات التي واجهتها خلال فترة علاجها، ووصفت المرحلة بأنها "صعبة للغاية". كيت ميدلتون تستذكر فترة مرضها وعلاجها : "رحلة مليئة بالتقلبات" وفي يوم الثلاثاء 2 يوليو 2024، زارت كيت حديقة العلاج الطبيعي في مستشفى كولشيستر بإنجلترا، حيث التقت بالمرضى والموظفين، وشاركت بعض التفاصيل عن تجربتها الشخصية. كيت تحدثت بصراحة عن رحلتها مع السرطان، قائلةً ما معناه: "تتظاهرين بالشجاعة والصمود طوال فترة العلاج، وبعد انتهاء العلاج، تشعرين وكأنك تقولين: (يمكنني المُضي قدمًا والعودة إلى طبيعتي)، لكن في الواقع، المرحلة التي تليها صعبة للغاية". وتابعت أميرة ويلز وصفها لتجربتها الصعبة، لتقول ما معناه: "صحيح أنكِ لم تعودي تحت إشراف الفريق الطبي، لكنكِ لستِ قادرة على العمل بشكل طبيعي في المنزل كما كنتِ في السابق، وأعتقد أن وجود شخص يساعدكِ في تخطي هذه المرحلة، ويرشدكِ ويشرح لكِ كيفية تجاوزها، أمرٌ في غاية الأهمية." ثم قالت : "على المريض أن يكتشف وضعه الطبيعي الجديد، وهذا يستغرق وقتًا. إن الأمور أشبه بالسفينة الدوارة، وليست سهلة كما تتوقعون، الحقيقة هي أن المريض يمرّ بأوقات عصيبة". أضافت كيت : "إنها رحلة مليئة بالتقلبات، أنا لا زلت في المراحل الأولى من التعافي، وكل يوم يختلف عن الآخر، هناك أيام جيدة وأيام أقل سهولة". وأشارت الأميرة إلى أهمية دعم البيئة الطبيعية والحدائق العلاجية في مساعدة المرضى على استعادة صحتهم النفسية والجسدية، كما أكدت أن قضاء الوقت في الطبيعة ساعدها على تجاوز الفترات الصعبة خلال هذا العام. حساب أمير وأميرة وليز شارك عبر إنستغرام لقطات وصور من زيارة كيت لحديقة المستشفى، وكتب ما معناه : "الاحتفال بقوة الطبيعة العلاجية في حديقة الصحة العامة التابعة للجمعية الملكية للبستنة بمستشفى كولشيستر. من الرائع رؤية وردة كاثرين مزروعة هنا. تم التبرع بخمسين وردة لدعم الموظفين والمرضى، ولإضفاء لحظات من السكينة والهدوء. نتقدم بالامتنان لكل من ساهم في إنشاء هذه المساحة المميزة للصحة العامة، ولكل من يعمل ويتطوع هنا لدعم المرضى. شكرًا جزيلاً أيضًا لكل من شاركنا بسخاء قصص تعافيه 🌹". يذكر أن كيت أعلنت في مارس 2024 عن تشخيص إصابتها بالسرطان، وبدأت حينها العلاج الكيميائي الوقائي، ليشكّل هذا الظهور محطة مهمة لطمأنة الجمهور حول حالتها الصحية، مع تأكيد عودتها التدريجية إلى بعض الأنشطة الرسمية. شاهد تقرير سابق : ما هو النوع المحتمل من السرطان الذي أصاب كيت ميدلتون؟