
رسمياً... فريمبونغ إلى ليفربول
أعلن ليفربول، بطل الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، الجمعة، تعاقده مع المدافع جيريمي فريمبونغ، من باير ليفركوزن، بعقد طويل الأمد.
ولم يكشف أي من الناديين عن التفاصيل المالية، لكن وسائل إعلام بريطانية ذكرت أن ليفربول فعّل شرطاً جزائياً بقيمة 35 مليون يورو لضم لاعب هولندا (24 عاماً)، والذي كان عقده يمتد مع النادي الألماني حتى 2028.
ووقَّع فريمبونغ، الذي سينضم رسمياً إلى النادي في الأول من يونيو (حزيران) المقبل، عقداً لمدة خمس سنوات، وفق ما ذكرت تقارير إعلامية.
وكان للظهير الأيمن، الذي يجيد اللعب جناحاً أيضاً، دور رئيسي مع تشكيلة ليفركوزن التي فازت بالثنائية المحلية، في الموسم الماضي، إذ أسهم في تسجيل 14 هدفاً، وتقديم 12 تمريرة حاسمة في جميع المسابقات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 38 دقائق
- الشرق الأوسط
ما هو «الشرق الأوسط الجديد»... الحقيقي هذه المرة؟!
لم يبقَ في عالمنا العربي إعلاميٌّ أو محلّلٌ سياسي، أو دخيلٌ على المهنتين، إلا وحاضر ودبّج مقالات على مرّ العقود الأخيرة عن «الشرق الأوسط الجديد». غير أنَّ الشرق الأوسط الذي نراه اليوم حالة مختلفة عما كنا نسمعه، مضموناً وظروفاً. منطقتنا صارت، مثل حياتنا ومفاهيمنا السياسية - الاجتماعية، خارج الاعتبارات المألوفة. بل يجوز القول إنها باتت مفتوحة على كل الاحتمالات. وهنا لا أقصد البتة التقليل من شأن نُخبنا السياسية أو الوعي السياسي لشعوبنا، أو قدرة هذه الشعوب على التعلّم من أخطائها... والانطلاق - من ثم - نحو اختيار النهج الأفضل... إطلاقاً! اليوم، نحن وأرقى شعوب الأرض وأعلاها كعباً في الممارسة السياسية المؤسساتية في زورق واحد. كلنا نواجه تعقيدات وتهديدات متشابهة. ولا ضمانات أن «تعابير» كالديمقراطية والحكم الرشيد في دول ذات تجارب ديمقراطية راسخة، كافية إذا ما أُفرغت من معانيها، لإنقاذ مجتمعات هذه الدول مما تعاني منه... وسنعاني منه نحن. بالأمس، سمعت من أحد الخبراء أنَّ الاستخدام الواسع لتقنيات «الذكاء الاصطناعي» في مرافق أساسية يومية من حياة البشر ما عاد ينتظر سوى أشهر معدودة. هذا على الصعيد التكنولوجي، ولكن على الصعيد السياسي، انضمت البرتغال قبل أيام إلى ركب العديد من جاراتها الأوروبيات في المراهنة عبر صناديق الاقتراع على اليمين العنصري المتطرف، مع احتلال حزب «شيغا» الشعبوي شبه الفاشي المرتبةَ الثانية في الانتخابات العامة الطارئة، خلف التحالف الديمقراطي (يمين الوسط)، وقبل الحزب الاشتراكي الحاكم سابقاً. تقدُّم «شيغا» في البرتغال، يعزّز الآن حضور الشعبويين الفاشيين الذي تمثله في أوروبا الغربية قوى متطرفة ومعادية للمهاجرين مثل: «الجبهة الوطنية» في فرنسا، و«فوكس» في إسبانيا، و«إخوان إيطاليا» في إيطاليا، وحزب «الإصلاح» (الريفورم) في بريطانيا، وحزب «الحرية» في هولندا، وحزب «البديل» في ألمانيا. ثم إنَّ هذه الظاهرة ليست محصورة بديمقراطيات أوروبا الغربية، بل موجودة في دول عدة في شرق أوروبا وشمالها، وعلى رأسها المجر. وبالطبع، ها هي ملء السمع والبصر في كبرى الديمقراطيات الغربية قاطبةً... الولايات المتحدة! في الولايات المتحدة ثمّة تطوّر تاريخي قلّ نظيره، لا يهدد فقط الثنائية الحزبية التي استند إليها النظام السياسي الأميركي بشقه التمثيلي الانتخابي، بل يهدد أيضاً مبدأ الفصل بين السلطات. هذا حاصل الآن بفعل استحواذ تيار سياسي شعبي وشعبوي واحد، في فترة زمنية واحدة، على سلطات الحكم الثلاث: السلطة التنفيذية والسلطة التشريعية والسلطة القضائية، يضاف إليها «السلطة الرابعة» - غير الرسمية - أي الإعلام. ولئن كان الإعلام ظل عملياً خارج الهيمنة السياسية، فإنه غدا اليوم سلاحاً أساسياً في ترسانة التيار الحاكم بسبب هيمنة «الإعلام الجديد»، والمواقع الإلكترونية، و«الذكاء الاصطناعي»، و«أوليغارشي» ملّاك الصحف والشبكات التلفزيونية، ناهيك من وقف التمويل الحكومي لإعلام القطاع العام. وما لا شك فيه أن مؤسسات هؤلاء، بدءاً من رووبرت مردوخ (فوكس نيوز) وانتهاء بإيلون ماسك (إكس) ومارك زوكربرغ (ميتا) وجيف بيزوس (الواشنطن بوست)... هي التي تصنع راهناً «الثقافة السياسية» الأميركية الجديدة وربما المستقبلية، بدليل أن نحو 30 من وجوه إدارة الرئيس دونالد ترمب جاؤوا من بيئة «فوكس نيوز» ونجومها الإعلاميين. في هذه الأثناء، يرصد العالم التحولات الضخمة في المشهد الأميركي بارتباك وحيرة. الحروب الاقتصادية ليست مسألة بسيطة، وكذلك، لا تجوز الاستهانة بإسقاط سيد «البيت الأبيض» كل المعايير التي تحدد مَن هو «الحليف» ومَن هو «العدو»... ومَن هو «الشريك» ومن هو «المنافس»! ولكن، في ضوء التطوّرات المتلاحقة، يصعب على أي دولة التأثير مباشرة في أكبر اقتصادات العالم وأقوى قواه العسكرية والسياسية. ولذا نرى الجميع يتابع ويأمل ويتحسّب ويحاول - بصمت، طبعاً - إما إيجاد البدائل وإما التقليل من حجم الأضرار الممكنة. أما عن الشرق الأوسط والعالم العربي، بالذات، فإننا قد نكون أمام مشاكل أكبر من مشاكل غيرنا في موضوع اختلال معايير واشنطن في تحديد «الحليف» و«العدو». ذلك أن الولايات المتحدة قوة كبرى ذات اهتمامات ومصالح عالمية. وبناءً عليه، لا مجال للمشاعر العاطفية الخاصة، وأيضاً لا وجود للمصالح الدائمة في عالم متغيّر الحسابات والتحديات. في منطقتنا، لواشنطن علاقة استراتيجية راسخة مع إسرائيل التي تُعد «مركز النفوذ» الأهم داخل كواليس السلطة الأميركية ودهاليزها، والتي تموّل «مجموعات ضغطها» معظم قيادات الكونغرس ومحركي النفوذ. ثم هناك تركيا، العضو المهم في حلف شمال الأطلسي «ناتو»، والقوة ذات الامتدادات الدينية والعرقية والجغرافية العميقة والمؤثرة في رسم السياسات الكبرى. وأخيراً لا آخراً، لإيران أيضاً مكانة كبيرة تاريخياً في مراكز الأبحاث الأميركية كونها - مثل تركيا - «حلقة» في سلسلة كيانات الشرق الأوسط، ولقد أثبتت الأيام في كل الظروف أن غاية واشنطن «كسب» إيران لا ضربها. في هذا المشهد، ووسط الغموض وتسارع التغيير، هل ما زلنا كعرب قادرين يا ترى على التأثير في المناخ الإقليمي وأولويات اللاعبين الكبار؟


الرياض
منذ 39 دقائق
- الرياض
مشعبي يتحدث لأول مرة عن مستقبله مع الاتحاد
كشف لؤي مشعبي رئيس نادي الاتحاد عن مستقبله مع النادي، وذلك في أول تعليق بعد تتويج الفريق الأول بالثنائية التاريخية التي زينها الليلة بالتتويج بلقب كأس خادم الحرمين الشريفين. وقال "مشعبي" في تصريح فضائي بعد التتويج بـ "أغلى الكؤوس": "مستقبلي مع نادي الاتحاد سيتحدد خلال الأيام المقبلة، مطمئنًا الجماهير على مستقبل النادي سواء استمر على رأس الإدارة أو غادر منصبه". وأضاف: "الموسم لم يكن سهلًا على مستوى العمل الإداري وشهد زخمًا في اجتماعات مجلس الإدارة، لكن المجلس حرص على ترك الأمور خلف الأبواب المغلقة وعدم تصدير أي مشكلة تؤثر على فريق كرة القدم، وهو ما حصده الفريق في النهاية بالتتويج بالثنائية المحلية التاريخية". وأعرب مشعبي عن فخره الكبير بالجهد الكبير الذي بذله مجلس الإدارة بجميع أعضائه على كافة المستويات سواء القرارات المتعلقة بكرة القدم أو المسؤولية الاجتماعية أو الجوانب المالية والإدارية المختلفة التي سيكون لها مردود إيجابي كبير على النادي.


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
الاتحاد يعلن تفاصيل عملية رايكوفيتش الجراحية
تابعوا عكاظ على تقرر أن يجري حارس الفريق الأول لكرة القدم بنادي الاتحاد بريندراغ رايكوفيتش عملية جراحية الثلاثاء القادم في مدينة توركو في فنلندا، تحت إشراف الطبيب البروفيسور لاسي لمباينين المتخصص في جراحات العضلات والأوتار. وقال الاتحاد عبر بيان رسمي إن اللاعب كان قد تعرض لإصابة في مباراة دور نصف نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين أمام الشباب، وبعد تواصل الجهاز الطبي في الفريق مع عدد من الخبراء المختصين في هذا النوع من الإصابات، تقررت معالجة الإصابة تحفظياً ومتابعة تطورها أولاً وتأجيل موعد إجراء العملية الجراحية إلى نهاية الموسم، وقد نجحت هذه الخطة العلاجية في تجهيز اللاعب للمشاركة وبفعالية في عدد من المباريات الحاسمة في دوري روشن أمام النصر والفيحاء، وفي نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين أمام القادسية. أخبار ذات صلة وسيتم تحديد نوعية ومدة البرنامج العلاجي ما بعد الجراحة بالتنسيق بين الطبيب الجراح والجهاز الطبي بالنادي. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}