logo
«حزب الله» يصارح عون بـ«هواجسه»

«حزب الله» يصارح عون بـ«هواجسه»

الشرق الأوسطمنذ 2 أيام
صارح «حزب الله» الرئيسَ اللبناني جوزيف عون بهواجسه المتَّصلة بسحب سلاحه، وذلك خلال زيارة رئيس كتلته البرلمانية النائب محمد رعد إلى القصر الرئاسي، بعد ساعات على خطاب حاسم لعون تعهد فيه بحصر السلاح في الأجهزة اللبنانية الرسمية، وذلك قبل أيام من جلسة حكومية لبحث الملف.
وبينما لم تعلن الرئاسة اللبنانية عن اللقاء، اكتفى إعلام الحزب بالإشارة إلى أنَّ اللقاء «كان عبارة عن جلسة مصارحة في العديد من الملفات»، وأنَّه «كان إيجابياً بانتظار تبلور الصورة أكثر في الأيام المقبلة».
وقالت مصادر مواكبة للزيارة لـ«الشرق الأوسط» إنَّ اللقاء «لم يخرج باتفاق على صيغة محددة»، بل «فتح النقاش الذي سيُستكمل ضمن حوارات رئاسية»، في إشارة إلى الرئيس عون، ورئيس البرلمان نبيه بري، ورئيس الحكومة نواف سلام، وسط مقترحات لـ«تقديم صيغة مقبولة تجنب البلاد الانزلاق إلى توتر داخليّ».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بكل فخر.. نبارك تخرج الشيخ سالم حنش من معهد الثلايا لتأهيل القادة والأركان
بكل فخر.. نبارك تخرج الشيخ سالم حنش من معهد الثلايا لتأهيل القادة والأركان

الأمناء

timeمنذ ساعة واحدة

  • الأمناء

بكل فخر.. نبارك تخرج الشيخ سالم حنش من معهد الثلايا لتأهيل القادة والأركان

بكل فخر واعتزاز، نتقدم بخالص التهاني وأسمى التبريكات إلى الشيخ/ سالم علي بن علي حنش أركان حرب المعسكر التدريبي بئر أحمد، وذلك بمناسبة تخرّجه المشرف من معهد الثلايا لتأهيل القادة والأركان، سائلين الله له دوام التوفيق والسداد. لقد كان هذا الإنجاز ثمرة جهدٍ متواصل وعزيمة لا تلين، ويحق لنا اليوم أن نرفع القبعات احتراماً لهذا التفوق المستحق، ونبارك لك من أعماق القلب هذا النجاح الباهر، سائلين الله أن يجعله بداية لمسيرة حافلة بالمناصب العليا والمهام الوطنية المشرفة. ألف ألف ترليون مبروك يا أبا علي جعل الله النجاح حليفك أينما حللت، ومزيدًا من الرقي والتميز في ميادين الشرف والقيادة. المهنئون: الدكتور حسين عثمان يوسف عبده

"ميناء أسترالي" يتصدر معركة نفوذ جديدة بين الولايات المتحدة والصين
"ميناء أسترالي" يتصدر معركة نفوذ جديدة بين الولايات المتحدة والصين

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

"ميناء أسترالي" يتصدر معركة نفوذ جديدة بين الولايات المتحدة والصين

يُعد إصلاح العلاقات الاقتصادية مع الصين، من أبرز إنجازات رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز، إلا أن الزعيم الأسترالي يسعى إلى فك ارتباط ملكية ميناء داروين الاستراتيجي مع بكين، معتبراً أنها "لا تصب في المصلحة الوطنية لأستراليا"، وسط ضغوط من واشنطن، من أجل ضمان السيطرة على الميناء الواقع في شمال أستراليا، وفق صحيفة "فاينانشيال تايمز" وذكر ألبانيز، في كلمة ألقاها قبيل إعادة انتخابه في مايو الماضي، بأن حزبه عارض قرار حكومة إقليم الشمال في عام 2015 بـ"بيع" الميناء لشركة الشحن الصينية Landbridge، بموجب عقد إيجار مدته 99 عاماً، بلغت قيمته 504 ملايين دولار أسترالي (ما يعادل 333 مليون دولار أميركي). وقال: "من الواضح أننا نعيش في عالم يسوده عدم اليقين في الوقت الراهن، وفكرة أن يكون الميناء الرئيسي في شمال أستراليا مملوكاً لأي جهة أجنبية لا تصب في المصلحة الوطنية لأستراليا". وقالت "فاينانشيال تايمز"، إن تعهد رئيس الوزراء خلال الحملة الانتخابية بإعادة الميناء إلى السيادة الأسترالية، وهو موقف تبناه أيضاً حزب المعارضة الليبرالي، يعكس حجم القلق المتزايد في أستراليا من تنامي الوجود العسكري الصيني في منطقة المحيط الهادئ. ضغوط واشنطن ويأتي هذا التوجه أيضاً في ظل ضغوط من واشنطن، الحليف الأهم لكانبرا، من أجل ضمان السيطرة على الميناء الواقع في شمال أستراليا، الذي يُعد أقرب نقطة انطلاق للبلاد نحو المياه المتنازع عليها في بحر الصين الجنوبي. ويقع الميناء بالقرب من قاعدة لمشاة البحرية الأميركية، كما تستخدم بعض أرصفته السفن الحربية الأميركية والأسترالية. لكن الوعود باستعادة ملكية ميناء داروين، أثارت اعتراضات من بكين وانتقادات من حكومة الإقليم الشمالي. وقلل جون إلفيرينك، النائب العام لإقليم الشمال وقت إبرام الصفقة، من أهمية الجدل الدائر بشأن الصفقة، واصفاً إياه بأنه "انتهازية سياسية مفرطة"، وسخر من الادعاءات التي تشير إلى إمكانية استخدام الميناء في التجسس على العمليات العسكرية الأميركية. وقال إلفيرينك: "رصيف داروين مليء بالمقاهي، يمكنك شراء كوب كابتشينو والحصول على رؤية أفضل للسفن الحربية الأميركية من تلك التي توفرها المرافق داخل الميناء". وأضاف إلفيرينك، أن "حكومة الإقليم الشمالي لم يكن أمامها خيار سوى تأجير الميناء، نظراً لعدم قدرتها على تحمل الاستثمارات الكبيرة التي كانت ضرورية لتطويره". وتابع أن "الميناء كان يغرق في بعض المواقع". استثمارات صينية وفي الشهر الماضي، وجه رئيس الوزراء الصيني لي تشيانج، دعوة إلى معاملة شركات بلاده بشكل لائق، في تصريح مباشر ألقى بظلاله على الأجواء الدبلوماسية الودية التي سادت جولة ألبانيز التي استمرت 6 أيام في الصين. وقال لي: "نأمل أن يوفر الجانب الأسترالي بيئة أعمال عادلة ومنفتحة وغير تمييزية أمام الشركات الصينية". وفي مايو الماضي، قال شياو تشيان، سفير الصين لدى أستراليا، إن شركة Landbridge استثمرت بكثافة خلال العقد الماضي، ونجحت في تحويل وضع الميناء. وأضاف في تصريح لشبكة ABC الأسترالية: "من المثير للشكوك من الناحية الأخلاقية أن يتم تأجير الميناء عندما كان خاسراً، ثم السعي لاستعادته بعد أن أصبح مربحاً". وقال إلفيرينك، إن العلاقات الودية مع الصين ساهمت في تقليل الاعتراضات على الصفقة في عام 2015، مشيراً إلى أن مجلس مراجعة الاستثمار الأجنبي في أستراليا وافق عليها بسرعة "كسيارة فورمولا 1 تعبر خط النهاية". نزاعات بحر الصين الجنوبي وأثارت التوترات الجيوسياسية، التي أججتها الحملة الصينية المتصاعدة لفرض مطالبها الإقليمية في بحر الصين الجنوبي، قلق الرئيس الأميركي آنذاك باراك أوباما، ما دفعه في عام 2015 إلى الإعراب عن استيائه من عدم التشاور معه بشأن الصفقة. وراجعت حكومة ألبانيز في عام 2023 ملكية Landbridge لعقد الإيجار، لكنها قررت عدم إلغائه أو تعديله في وقت كانت تسعى فيه كانبرا إلى إصلاح العلاقات التجارية مع بكين. واستمرت المخاوف بشأن ملكية الميناء في التصاعد، إذ تخضع Landbridge لسيطرة الملياردير يي تشينج، الذي كان عضواً في اللجنة الوطنية للمؤتمر الاستشاري السياسي للشعب الصيني، وهي هيئة استشارية سياسية بين عامي 2013 و2018. وفي عام 2021، زعم حزب العمال الذي كان في المعارضة آنذاك، أن Landbridge لديها "روابط واسعة" بالحزب الشيوعي الصيني وجيش التحرير الشعبي، محذراً من أن عقد الإيجار "يعرض الأمن الاستراتيجي الأسترالي للخطر على المدى الطويل". وأضاف الحزب، أن "وزارة الدفاع لم تُبلغ بعقد الإيجار، إلا قبل ساعات قليلة من توقيعه". المناورات البحرية الصينية وقالت رايلين لوكهورست، من برنامج الأمن القومي في معهد السياسة الاستراتيجية الأسترالي، إن "المناورات البحرية الصينية التي أُجريت في فبراير الماضي على بُعد 150 ميلاً بحرياً شرق سيدني أعادت تسليط الضوء على الميناء، وأثارت من جديد المخاوف الأمنية". وأضافت أن "الغواصة النووية الأميركية USS Minnesota مرت عبر ميناء داروين في الشهر التالي". وأوضحت لوكهورست، أن "دولاً مثل أستراليا باتت مضطرة إلى الموازنة بين المطالب المتضاربة، لكل من الصين والولايات المتحدة مع تصاعد التوترات الجيوسياسية". وأشارت إلى الصفقة المقترحة من شركة CK Hutchison، ومقرها هونج كونج، لبيع موانئ في قناة بنما إلى شركة Mediterranean Shipping السويسرية الإيطالية، ومجموعة BlackRock، وذلك بعد ضغوط مارسها الرئيس الأميركي دونالد ترمب؛ بسبب مزاعم تتعلق بنفوذ صيني في هذا الممر الحيوي. وربط تقرير نشرته صحيفة The Australian بين مجموعة Cerberus الأميركية للاستثمار الخاص، وشركة Toll Group اللوجستية، المملوكة للبريد الياباني، بصفقة استحواذ محتملة على ميناء داروين. وقالت "فاينانشيال تايمز"، إن "الشركتين رفضتا التعليق على العرض المحتمل". كما صرح ألبانيز بأنه "أجرى محادثات مع صناديق التقاعد الأسترالية الكبرى بشأن مستقبل الميناء". ارتفاع في الأرباح وسجلت أرباح Landbridge، قبل احتساب الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك، ارتفاعاً بنسبة 46% العام الماضي، لتصل إلى 34 مليون دولار أسترالي، مقارنة بـ23 مليون دولار في عام 2023، وذلك نتيجة زيادة النشاط في الميناء. ومع ذلك، سجلت الشركة خسارة قبل الضرائب بقيمة 34 مليون دولار أسترالي العام الماضي، بسبب سداد قروض داخلية بين الشركات التابعة لها. وكانت قد أكدت في وقت سابق أنها "لا تنوي بيع الميناء". وقال تيري أكونور، المدير غير التنفيذي لـ Landbridge في أستراليا، في بيان إن "الأعمال تسير كالمعتاد في ميناء داروين". وأضاف: "Landbridge تنتظر توجيهات الحكومة بشأن موقفها". وقال ألبانيز، خلال جولته في الصين، إن حكومته كانت "واضحة للغاية" بشأن نواياها تجاه الميناء، لكنه لم يوضح كيف تعتزم كانبيرا ضمان امتثال Landbridge لإعادة الميناء إلى الملكية الأسترالية. من جانبه، يرى إلفيرينك، أن "الشركة الصينية باتت تتمتع الآن بموقف تفاوضي قوي"، مضيفاً أن تحويل مسألة نقل الملكية إلى تعهد انتخابي ربما كان خطأً.

هل تتحوّل «المسيّرات» إلى أداة لمواجهة الميليشيات بطرابلس؟
هل تتحوّل «المسيّرات» إلى أداة لمواجهة الميليشيات بطرابلس؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

هل تتحوّل «المسيّرات» إلى أداة لمواجهة الميليشيات بطرابلس؟

أثار قصف طائرات «مسيّرة» هدفين بمدينتي الزاوية وصبراتة في ليبيا، تساؤلات وتقديرات متباينة حول ما إذا كانت هذه الطائرات رهان رئيس حكومة «الوحدة الوطنية» المؤقتة عبد الحميد الدبيبة، على حسم صراعه المقبل مع ميليشيات مناوئة له في غرب البلاد. ورغم أن حكومة الدبيبة لزمت الصمت حيال هذا القصف الذي قوبل بإدانات حقوقية، فإن مصدراً عسكرياً ليبياً أكد لـ«الشرق الأوسط»، أن «القوات الحكومية استخدمت طائرة مسيرة في استهداف الزاوية، ضد ما تقول إنها أوكار لمهربي البشر إلى أوروبا». وشكك المصدر العسكري في «الهدف المعلن لهذا القصف؛ خصوصاً أنه استهدف منزلاً لأحد المدنيين، وفق المتداول في تسجيل مصور». عناصر مسلحة في العاصمة طرابلس (رويترز) ويلحظ وزير الدفاع الليبي الأسبق اللواء محمد البرغثي «رسائل تخويف مبطنة» من جانب الدبيبة وحكومته واكبت ضربات استهدفت الزاوية وصبراتة. وأشار البرغثي لـ«الشرق الأوسط»، إلى أن «القوة الضاربة للمسيرات توجد في قاعدة الوطية التي تخضع لسيطرة الأتراك»، مستنتجاً أن «دخولها كسلاح حاسم في أية معركة مقبلة في طرابلس سيكون رهناً لاتفاق بين الدبيبة وتركيا». ومن منظور الباحث بالمعهد الملكي للخدمات المتحدة، جلال حرشاوي، فإن «حجة مكافحة أوكار الهجرة غير النظامية مكّنت الدبيبة من استخدام الطائرات المُسيّرة مجدداً، ضد خصومه السياسيين، خصوصاً حليفه السابق محمد بحرون (الفار)، وقبيلة أولاد أبو حميرة في الزاوية». وبدا أن قصف مدن في غرب ليبيا بالمسيّرات، وفق تقدير محللين هو «رسالة رمزية بأنها ستكون سلاح الدبيبة في أي معركة مقبلة مع خصومة بالعاصمة وفي المقدمة جهاز الردع». في الوقت نفسه، وحسب رؤية حرشاوي فإن «الدبيبة يُسوق لنفسه على أنه رئيس وزراء قوي وقادر على مساعدة إيطاليا (التي زارها مؤخراً) في الحد من تدفقات المهاجرين». من مخلفات مواجهات دامية بين تشكيلات مسلحة في العاصمة طرابلس (أ.ف.ب) وتدافع حكومة «الوحدة» عن نفسها في مواجهة مثل هذه الاتهامات، بالتأكيد على أن عملياتها العسكرية هي «ضربات جوية دقيقة تستهدف تمركزات عناصر متورطة في تهريب البشر والاتجار بالمخدرات». ويتعزز الاعتقاد لدى متابعين باحتمال توظيف «المسيّرات» في معركة محتملة بالعاصمة، في ضوء أن قوات الدبيبة سبق أن شنت ضربات جوية في مايو (أيار) 2023 ضد ما قالت إنها «مقار لمهربي البشر والمخدرات والنفط» في الزاوية، ومناطق أخرى بغرب ليبيا. وقتها اتهم رئيس «المجلس الأعلى للدولة» السابق خالد المشري، رئيس الحكومة باستغلال سلاح «المسيّرات» «لتصفية حسابات سياسية ضد أطراف مختلفة معه بحجة نبيلة مثل مكافحة الجريمة» حسب قوله. ورغم أن مدير «المركز الليبي للدراسات الأمنية والعسكرية»، شريف بوفردة لا يستبعد أن تكون الطائرات المسيّرة «جزءاً من أسلحة معركة مرتقبة لا ينقطع الحديث عنها في طرابلس»، لكنه يقول: «لن تكون المسيّرات هي كل المعركة». جانب من مخلفات اشتباكات سابقة في طرابلس (إ.ب.أ) ويضيف مدير «المركز الليبي للدراسات الأمنية والعسكرية»، لـ«الشرق الأوسط»: «الجيش النظامي يستخدم المسيّرات في ظل قواعد الانتشار والاشتباك بالمعدات والأفراد، ويمكن وقتها أن تكون سلاحاً جوياً فاعلاً يشل أهدافاً معينة لدى الخصوم». لكن بوفردة يشير إلى أن «مسرح العمليات مختلف في غرب ليبيا»، قائلاً إن «المسيّرة تدخل هنا المعركة وسط مجموعات مسلحة وميليشيات وعصابات منتشرة بين الأحياء السكانية، بل في بعض الأحيان التشكيل هو من أفراد الحي أو المنطقة». وانتهى الباحث الليبي إلى القول إن «الوجود على الأرض في شكل قوات مقاتلة ميدانية، هو العامل الحاسم والقوي لمثل هذه الاشتباكات». ويتزامن الحديث الواسع عن «المسيّرات» في مسرح الاشتباكات بغرب ليبيا مع «هدنة هشة» تديرها ترتيبات أمنية في العاصمة طرابلس، جاءت بعد اشتباكات دامية في مايو الماضي. ميليشيات مسلحة في طرابلس (متداولة) ولا تتوفر أرقام أو إحصاءات دقيقة بشأن مخزون القوات التابعة لحكومة طرابلس من الطائرات المسيّرة، علماً بأن هذا السلاح سجل حضوره الأول إبان حرب العاصمة طرابلس (2019 - 2020). وقتذاك دعمت تركيا قوات «حكومة الوفاق» السابقة بـ20 مسيرة قتالية من طراز «بيرقدار تي بي 2»، ولعبت دوراً حاسماً في صد قوات «الجيش الوطني الليبي»..

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store