
ترامب: نتنياهو رجل كفؤ
وأضاف ترامب لشبكة "إن بي سي"، "أتطلع إلى التقرير الذي سيعده ويتكوف (المبعوث الأميركي للشرق الأوسط) وسفيرنا في إسرائيل بعد زيارة غزة".وتابع: "ما زلت قلقا بخصوص سرقة حماس للمساعدات في غزة".ورأى أن "نتنياهو رجل كفؤ للإشراف على المساعدات الأميركية في غزة"، مبينا أن "التسيير الجيد سيوقف سرقة المساعدات الإنسانية في غزة، وآمل أن إسرائيل ستوفر ذلك".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 38 دقائق
- رؤيا نيوز
أبو ردينة: الاعترافات بدولة فلسطين مؤشر على عزلة إسرائيل
قال المتحدث باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة ،أمس الأحد، إنه لا يمكن أن يتحقق الأمن في المنطقة دون حصول الفلسطينيين على حقوقهم. وقال أبو ردينة إن 'الاعترافات الدولية الأخيرة بدولة فلسطين مؤشر على عزلة إسرائيل الدولية'. وأضاف أبو ردينة: 'إسرائيل لا تريد وقف الحرب لأنها تريد فرض سيطرتها على المنطقة'. وتابع قائلا: 'إسرائيل تريد جرّ الضفة الغربية لتصعيد خطير'. وفيما يلي أبرز ما أكده أبو ردينة في حديثه : – إسرائيل مستمرة في محاولاتها لتهجير الفلسطينيين. – لا قيمة للاستفزازات الإسرائيلية لأن الشعب الفلسطيني متمسك بحقوقه. – الاستفزازات في القدس تدل على أن إسرائيل تلعب بالنار. – الرئيس الفلسطيني طالب منذ اليوم الأول للحرب بوقفها. – منظمة التحرير الفلسطينية هي الممثل الشرعي الوحيد للشعب الفلسطيني. – إسرائيل تقوم بعملية تهجير وتجويع ولا خلاف بشأن ذلك. – ممارسات إسرائيل في القدس والضفة الغربية لن تحقق الأمن لها. – نحن ملتزمون وجادون في الوصول لسلام عادل، ومؤتمر نيويورك حقق نجاحا وأرسل رسالة واضحة لإسرائيل والولايات المتحدة. – المبادرة العربية على الطاولة وهناك جهد عربي لإيجاد حل سريع لإدخال المساعدات. – هناك نحو 9 آلاف فلسطيني أسير في السجون الإسرائيليةيعانون الكثير. – لا حل لمشاكل الشرق الأوسط دون حل مشاكل الشعب الفلسطيني. – لا حل لمشاكل الشرق الأوسط دون حل مشاكل الشعب الفلسطيني. وجاءت تصريحات أبو ردينة بعد ساعات من دعوة وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، الأحد، إلى 'احتلال كامل لقطاع غزة' و'إعلان السيادة الإسرائيلية على القطاع'. وصرّح بن غفير من باحة المسجد الأقصى: 'يجب أن نحتل كامل قطاع غزة ونعلن السيادة على كل القطاع ونشجع على الهجرة الطوعية'. وأشار إلى أن 'مقاطع الرعب التي تنشرها حماس تهدف إلى الضغط على دولة إسرائيل. ومن هذا المكان الذي أثبتنا فيه أنه يمكن فرض السيادة، يجب أن نوجه رسالة واضحة: أن نحتل كامل قطاع غزة، ونعلن السيادة عليه، ونقضي على كل عنصر من حماس، ونعمل على تشجيع الهجرة الطوعية'. وفي وقت سابق من الأحد، أفادت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس بأن 1251 مستعمرا، يتقدمهم بن غفير، اقتحموا المسجد الأقصى. وقالت دائرة الأوقاف: 'قاد بن غفير، صباح اليوم، مسيرة استفزازية للمستعمرين، برفقة عضو الكنيست من حزب الليكود الإسرائيلي عميت هاليفي'. وأشارت إلى أن 'المستعمرين أدوا طقوسا تلمودية، ورقصات، وصراخ عمّت أرجاء المسجد'، لافتة إلى أن'المتطرف بن غفير، قاد بعد منتصف الليلة الماضية، مسيرة استفزازية للمستعمرين للبلدة القديمة في مدينة القدس المحتلة، لمناسبة ما يسمى ذكرى خراب الهيكل'.


سواليف احمد الزعبي
منذ 3 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
مسؤولون سابقون في الموساد والشاباك يطالبون ترامب بإجبار نتنياهو على إنهاء الحرب
#سواليف طالب مسؤولون سابقون في ' #الموساد ' و' #الشاباك ' و #جيش_الاحتلال، في رسالة للرئيس الأمريكي دونالد #ترامب بالضغط على رئيس وزراء #الاحتلال بنيامين #نتنياهو لإنهاء الحرب بغزة، وفق ما نقلت صحيفة 'جيروزاليم بوست' الإسرائيلية. ونشرت الصحيفة، رسالة من رئيس 'الموساد' السابق تامير باردو ورئيس 'الشاباك' السابق آفي ديختر ونائب رئيس أركان جيش الاحتلال السابق ماتان فلنائي، والذين يديرون مجموعة 'قادة من أجل أمن إسرائيل' التي تضم أكثر من 600 من كبار المسؤولين الأمنيين السابقين. وكتبت المجموعة في الرسالة الموجهة إلى ترامب: 'أوقفوا حرب غزة! نيابة عن 'قادة من أجل أمن إسرائيل'، أكبر مجموعة من جنرالات جيش الاحتلال السابقين ونظرائهم في الموساد والشاباك والشرطة والسلك الدبلوماسي، نحثكم على إنهاء حرب غزة. لقد فعلتم ذلك في لبنان. حان الوقت للقيام بذلك في غزة أيضا'. وأضافت المجموعة: 'مصداقيتك لدى الغالبية العظمى من الإسرائيليين تعزز قدرتك على توجيه نتنياهو وحكومته في الاتجاه الصحيح: إنهاء الحرب، وإعادة الأسرى، ووقف المعاناة، وتشكيل تحالف إقليمي دولي يساعد السلطة الفلسطينية على تقديم بديل لسكان غزة وجميع الفلسطينيين بدلا من حماس وأيديولوجيتها المقاومة'. وعندما سُئلت المجموعة عما يجب أن يفعله ترامب إذا تجنبت حماس المفاوضات، أجاب كبار المسؤولين الدفاعيين أن ما تحتاج 'إسرائيل' إلى فعله هو الإعلان عن قبولها إنهاء الحرب مقابل إعادة جميع الأسرى المتبقين – وهو العرض الذي قدمته حماس باستمرار منذ بداية الحرب. كما تريد المجموعة أن تقبل 'إسرائيل' الإطار الدولي المقترح المتمثل في قيام مصر والإمارات والسعوديين وسلطة فلسطينية مُعاد تشكيلها بإدارة غزة بعد الحرب. وأخبر مسؤولون من المعارضة نتنياهو أنهم سيتدخلون للحفاظ على حكومته لفترة من الوقت إذا أبرم مثل هذه الصفقة مع حماس، لكنه رفض هذا الخيار أيضا. كما رفض نتنياهو منح السلطة الفلسطينية أي موطئ قدم في غزة، نظرا لأنه يعارض الآن بشدة أي اتجاه يعزز إمكانية قيام دولة فلسطينية، حتى لو كانت تحت إدارة السلطة الفلسطينية وليس حماس.


رؤيا نيوز
منذ 3 ساعات
- رؤيا نيوز
جريدة الغد وحال الإعلام
تحتفل جريدة الغد بمرور 22 عاما على انطلاقة عملها، وتشرفت بكتابة مقال أسبوعي بها منذ البدايات، وفي ميزان التقييم والمراجعة ربما تكون الغد أفضل التجارب التي مضت، واستقرت، وحافظت على مساحة من هامش الحرية الصحفية، وتمسكت بضوابط، ومعايير مهنية ذات مستوى رفيع، والأهم أنها بدأت مبكرا بالانتباه للتحول الرقمي، وتمكنت من أدواته، وأدركت أن هذا طريق المستقبل. جريدة الغد مثل كل الصحافة المكتوبة تواجه تحديات لا يمكن إغفالها، فهي تجدف عكس التيار، وقبل أكثر من عقد من الزمان كان هناك من يذهب ليشتري الصحيفة الورقية، وهناك من يؤمن أن إعلانه فيها يصل للمستهدفين الذين يريدهم، وهناك اشتراكات منتظمة تضمن دخلا مقبولا، وواقع الحال الآن أن جميع الصحف المكتوبة تعرف يقينا أن وقف الإعلان القضائي، والرسمي يعني أنها لن تتمكن من الطباعة، أو أن طباعتها لا مردود له، والأفضل وقف نسختها الورقية. ظاهرة تراجع حضور الصحافة الورقية في الأردن يحتاج دراسة معمقة، فمن شركات اتصالات كانت تنفق الملايين سنويا على الإعلان في هذه الصحف إلى انسحاب شبه تام، عدا عن شركات السيارات، وحتى إعلانات النعي للموتى تكاد تكون اختفت، وكان هناك قناعة طريفة في الأردن مفادها «أن المتوفى إذا لم ينشر نعيه في جريدة الرأي لا يعتبر ميتا»، وكان ذلك مؤشرا على درجة حضورها بين الناس. نحتاج إلى مراجعة شاملة لملف الصحافة في الأردن، فالصحافة الأسبوعية كانت ظاهرة لافتة، ومهمة، وسقفها عال في النقد، وقد اختفت بتاتا، والمواقع الإلكترونية معظمها يعاني أزمة مالية، ويحتضر، وحتى محطات التلفزة لم تكتسح في الأردن، وتعاني أيضا، وعندها مشكلاتها التي تحتاج لحلول، والنزوح كان لمنصات التواصل الاجتماعي مشاهدة، واستقاء للمعلومات حتى ولو كانت مضللة، والإعلان بها أصبح أولا، وبكلفة أقل بكثير من وسائل الإعلام المحترفة. تتآكل الصحافة المحترفة في بلادنا، والإعلام العمومي محدود، والتجربة الوحيدة قناة المملكة، وهي تشكو من ضعف موازنتها، وعدم قدرتها على المنافسة مع محطات عربية ميزانياتها بالمليارات، أو مئات الملايين. ربما لست وحدي الذي يشعر بتراجع حالة الإعلام، وملاحظة بسيطة جدا تطرح عشرات الأسئلة، وتبحث عن عشرات الإجابات، فمثلا حين أعود لمطالعة أعداد جريدة الحدث الأسبوعية التي كنت أترأس تحريرها أصاب بالصدمة، فما كتبناه، ونشرناها طوال سنوات سابقة كان جريئا جدا، ولا استطيع حاليا أن أوافق على نشر 20 % منه، وبصراحة لا أعرف بشكل جازم لماذا لا نستطيع أن نفعل ما كنا نفعله سابقا، ولماذا وصلنا إلى هذا الواقع؟! هل كان أصحاب القرار، ومرجعيات الدولة أكثر حلما، وتقبلا لسماع الانتقادات من الصحافة؟، هل كان الصحفيون أكثر شجاعة، وأكثر استعدادا للتضحية في الدفاع عن مساحاتهم في الحرية، والتعبير، والمؤسسات الإعلامية أكثر استقلالية في قرارها، ومواردها المالية أفضل؟، وهل كان المحيط، والوضع الإقليمي، والدولي رافعة تضمن مساحات أفضل لحرية التعبير، والإعلام؟ ملاحظات كثيرة على حال الصحافة، وبالتأكيد ليس كل الحق على الحكومات، فالوضع المهني محل سؤال، والالتزام بمدونات السلوك المهني في تراجع، وبقاء صحافة تتمتع بحدود مقبولة من العمل الاحترافي مسألة في غاية الأهمية. من المهم أن نطالع التجارب العالمية، والإقليمية في الحفاظ على صحافة مستقلة، وندقق في أفضل الممارسات، ومنها تأسيس صندوق مستقل لدعم الإعلام، وكذلك العودة لفكرة تأسيس مجلس شكاوى يخصص لقبول تظلمات المجتمع من الصحافة. لا أريد أن انبش أكثر في أزمة الإعلام في الأردن، ويكفي أن نفرح لاستمرار جريدة الغد، ونتمنى أن تواصل نضالها لتوسيع هامش حريتها، وأن تقتحم عالم الإعلام الجديد لتبقى في الصدارة.