ترامب يؤدي التحية العسكرية أثناء حضوره نهائي كأس العالم للأندية.. صور
الأحد، 13 يوليو 2025 10:03 م
وصل الرئيس الأمريكي ، دونالد ترامب، وزوجته ميلانيا إلى ملعب ميتلايف، لحضور نهائي كأس العالم للأندية FIFA ، بين باريس سان جيرمان الفرنسي، ونادي تشيلسي الإنجليزي.
وأدى ترامب التحية العسكرية أثناء عزف النشيط الوطني الأمريكي، وانتقال ترامب والسيدة الأولى ميلانيا من نادي الجولف الخاص بهما في بيدمينستر، نيو جيرسي، إلى الملعب الذي يبعد 40 ميلاً في إيست روثرفورد لمشاهدة مباراة البطولة.
وتصادف زيارة الرئيس إلى نيو جيرسي الذكرى السنوية الأولى لمحاولة الاغتيال التي نجا منها في بتلر، بنسلفانيا، أثناء حملته الانتخابية. لم تكن لديه أي خطط عامة للاحتفال بهذا التاريخ باستثناء مشاركته في مقابلة مسجلة على قناة فوكس نيوز مع زوجة ابنه لارا ترامب والتي بُثت مساء السبت.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
خبر صح
منذ ساعة واحدة
- خبر صح
تسليح أوكرانيا يكشف سيطرة ترامب القوية على الحزب الجمهوري
أفادت صحيفة نيويورك تايمز بوجود تغيير ملحوظ في مواقف الجمهوريين داخل الكونجرس الأمريكي تجاه دعم أوكرانيا، حيث يعكس ذلك تراجع الرئيس دونالد ترامب عن موقفه السابق الذي كان يرفض المساعدات العسكرية الأوكرانية. تسليح أوكرانيا يكشف سيطرة ترامب القوية على الحزب الجمهوري مواضيع مشابهة: طالب يعتدي على مراقب في امتحانات الثانوية العامة.. وكيل تعليم المنوفية يكشف التفاصيل من معارضة صريحة إلى دعم متزايد قبل أقل من عامين، كان الجمهوريون في مجلس النواب يعبرون عن استيائهم الكبير من استمرار دعم أوكرانيا في صراعها مع روسيا، حتى أنهم عزلوا رئيسهم كيفن مكارثي بسبب ما اعتبروه 'صفقة سرية' تتعلق بالاستمرار في تقديم المساعدات، وكان العديد منهم يسعون لإيقاف الدعم الأمريكي والمشاركة في النزاع. ومع تحول ترامب اليوم إلى دعم أوكرانيا بشكل رسمي، بدأ عدد كبير من الجمهوريين في إعادة النظر في مواقفهم السابقة، ليعبروا عن تأييد أكبر للمساعدات، في محاولة للحفاظ على تحالفهم مع الرئيس السابق. ترامب يهيمن على توجهات الحزب تشير الصحيفة الأمريكية إلى أن هذا التحول يعكس قوة نفوذ ترامب داخل الحزب الجمهوري، بعد أن غير سياساته الخارجية من نهج 'أمريكا أولًا' الذي كان يرفض التدخلات الخارجية إلى دعم سريع لتسريع توريد الأسلحة لأوكرانيا. وقد قوبل هذا التغير بمواقف متباينة داخل الحزب، حيث سكت العديد من معارضي الدعم السابقين، وبدأ بعض حلفاء ترامب يتراجعون علنًا عن مواقفهم، معتبرين التحرك الحالي دبلوماسية استراتيجية حكيمة. من معارضة إلى تأييد عبر النائب ديريك فان أوردن من ويسكونسن، الذي انتقد إدارة بايدن لعدم تقديم المزيد من المساعدات، عن ثقته الكبيرة بترامب واصفًا إياه بـ'صانع السلام'، كما دعم النائب تروي نيلز من تكساس، المعروف بمعارضته السابقة لدعم أوكرانيا، قرار ترامب بتقديم المساعدة. لكن بالرغم من الدعم، أكد ترامب أن الولايات المتحدة لن تتحمل تكاليف أي أسلحة إضافية تُرسل إلى أوكرانيا مقدماً. مواضيع مشابهة: إيلون ماسك يعتذر مرة أخرى عن 'Grok' بعد ردود فعل غاضبة من مستخدمي إكس استمرار الانقسامات داخل الحزب لا يزال بعض الجمهوريين متمسكين بمعارضتهم لدعم أوكرانيا، معتبرين أن الناخبين الذين منحوا ترامب ولاية ثانية والكونغرس الجمهوري لم يغيروا مواقفهم تجاه التدخلات الخارجية. كما أعرب النائب إيلي كرين من أريزونا عن رغبة المواطنين في التركيز على المشكلات الداخلية بدلاً من الانخراط في صراعات خارجية، بينما وصفت النائبة مارغوري تايلور غرين من جورجيا خطة ترامب بـ'الخيانة' للناخبين الذين صوتوا للجمهوريين على وعد بإنهاء التدخلات العسكرية الأمريكية.
مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
صدمة في وول ستريت بعد تصريح ترامب عن مناقشة إقالة رئيس مجلس الاحتياط الاتحادي
صاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سوق الأسهم الأمريكية بصدمة قوية دفعتها إلى الاضطراب في تعاملات الأربعاء بعد أن قال إنه "تحدث عن فكرة إقالة" رئيس مجلس الاحتياط الاتحادي (البنك المركزي) الأمريكي جيروم باول. ويمكن أن تساعد مثل هذه الخطوة وول ستريت على الحصول على أسعار فائدة منخفضة كما تحب، ولكنها ستخاطر أيضًا بإضعاف البنك المركزي الأمريكي غير القادر على اتخاذ الخطوات غير الشعبية اللازمة للسيطرة على التضخم. وارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 الأوسع بنسبة 3ر0% بعد أن تراجع في بداية التعاملات، ثم استعاد خسائره. وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي بمقدار 231 نقطة أي بنسبة 5ر0% بحلول في ختام التعاملات. وارتفع مؤشر ناسداك المجمع بنسبة 3ر0%.كانت الأسهم ارتفعت بشكل متواضع في الصباح، قبل أن تؤدي التقارير الإخبارية التي تفيد بأن ترامب قد يقيل رئيس مجلس الاحتياط الاتحادي إلى انخفاض مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بسرعة بنسبة 7ر0%.وعندما سئل بشكل مباشر عما إذا كان يخطط لإقالة باول، قال ترامب: "لا استبعد أي شيء، لكن اعتقد أن الأمر غير محتمل بدرجة كبيرة". وساعد التصريح في تهدئة مخاوف الأسواق، واستعادت الأسهم خسائرها، رغم أن ترامب أضاف أنه قد يطيح بباول "إذا اضطر (باول) للمغادرة بسبب إدانته بالاحتيال". وينتقد ترامب مشروع تجديد مبان تابعة لمجلس الاحتياط الاتحادي بتكلفة 5ر2 مليار دولار.وتكمن مشكلة ترامب الرئيسية مع باول في عدم خفض مجلس الاحتياط أسعار الفائدة هذا العام، وهي خطوة كانت ستُسهّل على الأسر والشركات الأمريكية الحصول على قروض لشراء المنازل وبناء المصانع وتعزيز الاقتصاد. كما أن خفض أسعار الفائدة قد يُساعد الحكومة الأمريكية في خفض تكلفة الدين العام، في الوقت الذي تعتزم فيه إضافة المزيد إلى ديونها بعد إقرار مجموعة واسعة من التخفيضات الضريبية. في غضون ذلك، يُصرّ باول على أنه يريد انتظار المزيد من البيانات حول كيفية تأثير الرسوم الجمركية الصارمة التي اقترحها ترامب على الاقتصاد والتضخم قبل أن يخطو المجلس خطوته التالية.
مصراوي
منذ 2 ساعات
- مصراوي
استثمار أكثر من 50 مليون دولار.. تفاصيل إيجابيات وسلبيات كأس العالم للأندية 2025
كتب- نهى خورشيد: اختتمت قبل أيام قليلة النسخة المستحدثة من كأس العالم للأندية في الولايات المتحدة، بتتويج وفوز تاريخي للفريق الأول لكرة القدم بنادي تشيلسي، على نظيره باريس سان جيرمان الفرنسي في المباراة التي أقيمت على ملعب ميتلايف، بحضور أكثر من 81 ألف متفرج. وأشاد جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) البطولة وصفاً لها بـ"النجاح الهائل"، بعدما تجاوز الحضور الجماهيري حاجز 2.49 مليون متفرج. شكلت نسخة المونديال الجديدة محطة تجريبية قبل انطلاق كأس العالم 2026، وأظهرت إمكانيات كبيرة من حيث التنظيم، العروض الترفيهية، إلى جانب الحضور الجماهيري. كما كشفت في الوقت ذاته عن تحديات بارزة، أبرزها موجات الحر الشديد التي أثرت على أداء اللاعبين، وتأخر بعض المباريات بسبب العواصف، بالإضافة إلى انتقادات تتعلق بجودة أرضيات الملاعب والأسعار المبالغ فيها للتذاكر، الأمر الذي دفع فيفا لاحقًا إلى تخفيضها بشكل كبير لتجنب المدرجات الخالية. وعلى الرغم من استثمار أكثر من 50 مليون دولار في الحملات التسويقية والإعلانات، لم تحقق البطولة الزخم الإعلامي المنتظر. من جهة أخرى، تصدّر دونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة الأميركية المشهد بحضوره النهائي ومشاركته في مراسم التتويج، إلى جانب إطلاقه خطة دعم مالي بقيمة 625 مليون دولار لتأمين المدن المستضيفة لكأس العالم المقبل، بجانب افتتاح الفيفا رسمياً مكاتبها في "ترامب تاور" بنيويورك.
