logo
1.1 مليون جنيه لأسر الضحايا و175 ألفاً لكل مصاب في حريق سنترال رمسيس

1.1 مليون جنيه لأسر الضحايا و175 ألفاً لكل مصاب في حريق سنترال رمسيس

صحيفة الخليج١٠-٠٧-٢٠٢٥
أعلنت الحكومة المصرية صرف تعويضات مالية كبيرة لأسر ضحايا ومصابي حادث حريق سنترال رمسيس، الذي أسفر عن مصرع 4 موظفين وإصابة 27 آخرين، وفقاً لما أعلنته وزارة الصحة المصرية.
وأعلنت وزارة الصحة المصرية أن حريق سنترال رمسيس أسفر عن مصرع 4 موظفين وإصابة 27 آخرين.
1.1 مليون جنيه لأسرة كل شهيد و175 ألفاً للمصابين
أصدرت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المصرية بياناً جاء فيه: تنفيذاً لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، وجّه الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، بالتنسيق مع الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، بصرف مليون و100 ألف جنيه لأسرة كل موظف من موظفي الشركة المصرية للاتصالات ممن لقوا حتفهم في الحادث، و175 ألف جنيه لكل مصاب.
الشركة المصرية للاتصالات تشارك في الدعم المالي
في إطار التكاتف المؤسسي، قررت الشركة المصرية للاتصالات صرف مليون جنيه إضافي لأسر الضحايا، و150 ألف جنيه لكل مصاب من العاملين، تنفيذاً لتوجيهات الوزير عمرو طلعت.
وزارة التضامن تصرف مبالغ إضافية للضحايا والمصابين
وجهت وزيرة التضامن الاجتماعي، الدكتورة مايا مرسي، الإدارة المركزية للحماية الاجتماعية بسرعة اتخاذ الإجراءات اللازمة لصرف 100 ألف جنيه لأسرة كل ضحية، و25 ألف جنيه لكل مصاب.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إسرائيل تعترف: الوضع في غزة صعب.. ونتعرض لحملة مضللة
إسرائيل تعترف: الوضع في غزة صعب.. ونتعرض لحملة مضللة

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

إسرائيل تعترف: الوضع في غزة صعب.. ونتعرض لحملة مضللة

القدس - أ ف ب رفض وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر الثلاثاء، ما وصفه بـ«حملة مضللة» من الضغط الدولي من أجل وقف إطلاق النار في غزة والاعتراف بدولة فلسطينية، معترفاً في الوقت نفسه بأن الوضع في غزة صعب. وقال ساعر للصحفيين، إن إنهاء إسرائيل النزاع بينما لا تزال «حماس» في السلطة في غزة، وتحتجز الرهائن سيكون «مأساة للإسرائيليين والفلسطينيين على حد سواء». وأضاف: «لن يحدث ذلك، بغض النظر عن مقدار الضغط الذي يُمارس على إسرائيل». وأوضح ساعر أن الضغط العسكري في غزة فعال، ولكنه ليس الخيار الوحيد، مضيفاً أن إسرائيل مستعدة أيضاً لاستخدام الدبلوماسية. وقالت مصر وقطر، الوسيطتان في محادثات وقف إطلاق النار في غزة، إن هناك تقدماً في المحادثات، لكن أحدث جولة من المفاوضات في الدوحة توقفت الأسبوع الماضي دون التوصل إلى اتفاق. واعترف ساعر، بأن الوضع في غزة «صعب»، لكن هناك أكاذيب حول وجود تجويع. وبعد ضغوط دولية متزايدة، أعلنت إسرائيل الأحد، تعليق العمليات العسكرية لعشر ساعات يومياً في مناطق محددة بغزة وفتح ممرات مساعدات جديدة، فيما أسقطت دول عدة إمدادات جواً على القطاع حيث أثارت صور لفلسطينيين جوعى قلق العالم.

دخول 38 شاحنة مساعدات إنسانية إماراتية إلى غزة
دخول 38 شاحنة مساعدات إنسانية إماراتية إلى غزة

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 5 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

دخول 38 شاحنة مساعدات إنسانية إماراتية إلى غزة

أبوظبي - سكاي نيوز عربية دخلت ثماني عشرة شاحنة إماراتية معبر رفح من الجانب المصري باتجاه قطاع غزة، مُحمَّلة بثلاثِمئة واثنين وستين طنا من المساعدات الإنسانية والطبية. كما دخلت عشرون شاحنةً أخرى بشكل منفصل تحمل أنابيبَ مياه.

زحف «الحيّة»!
زحف «الحيّة»!

صحيفة الخليج

timeمنذ 5 ساعات

  • صحيفة الخليج

زحف «الحيّة»!

من غير أن يقصد بالطبع، قدم خليل الحيّة، رئيس حركة «حماس» في قطاع غزة، خدمة جليلة لمن أراد أن يذكّر بعبثية أدائها السياسي وتناقضاته التي تستغل معاناة الشعب الفلسطيني بالقطاع في تمرير خطاب لا يخدم إلا الكيان الأم: جماعة «الإخوان المسلمين». ولا حاجة إلى جهد لبيان تطابق الأهداف بين قيادة «حماس» والمسؤولين الإسرائيليين، وأهمها إطالة مأساة غزة، هرباً من محاسبة واجبة يؤجلها تعاظم ما يواجهه الغزيّون، وهم في الحقيقة ضحايا الطرفين، من دفع إلى الموت، بالقتل المباشر أو التجويع. تحدث الحيّة من خارج القطاع متناسياً دوره السياسي الذي يتفاوض على أساسه ويلتقي مسؤولين من كل الأطراف، تاركاً الحصافة المفترضة ضحية للأغراض والمفردات الإخوانية التي تشتت في البلاد، لكنها توحدت بجلاء على لسان زعيم «حماس»، وربطت بين تحركات بدت للبعض متباعدة لا صلة بينها. بخطاب تهييجي قديم الطراز، يريد الحيّة للجماهير العربية أن تزحف، أو أن تتحرك عملياً، حسب تعبيره، وأن تعلن غضبها، ويخصّ بدعوته كل مكونات مصر والأردن، وفي ذلك استباحة مقصودة هدفها القريب الفوضى التي يمكن لجماعة «الإخوان المسلمين» أن تعتاش عليها طويلاً. الخطاب الملخّص ببلاغة لكل تناقضات النهج الإخواني، يطالب إنقاذ حرائر غزة ولو بلقيمات، بينما كل إسقاط جوي للمساعدات لا يقدم أكثر من محتوى شاحنة، وهو، في رأيه، هزل مسرحي دعائي؛ لأنه، ببساطة، يقطع الطريق، على المأساة التي ابتدأتها الحركة وأبطالها أهل غزة المحاصرون بحماقة «حماس» وإسرائيل. إن الحيّة يعترف بأن إسرائيل حوّلت معبر رفح إلى عنوان للموت والتجويع بعد أن كان شريان حياة لأهل غزة، لكنه ببساطة يطالب الشعوب العربية بالزحف لنصرتهم، خاصة من مصر والأردن، كأنهما بلدان بلا مؤسسات متروكان للريح الإخواني المسمومة، من دون أن يطالب مقاتلي الحركة بفتح المعبر المغلق من جانب القطاع، لا من الجهة المصرية. يدعو القيادي الحماسي الشعوب العربية ضمن غضبها المنتظر إلى حصار السفارات، من دون أن يحدد سفارات أي دول، في تجسيد رسمي لما يفعله منتمون لجماعته الأم تجاه السفارات المصرية في دول غربية، وها هو الحية يؤصل لها قاعدةً في الفقه الإخواني للدفاع عن غزة. بالهوى الإخواني المعروف، لم ير الحيّة مناصراً لغزة إلا الإسناد الآتي من اليمن وتحركات بعينها حاولت اختراق السيادة المصرية. يحيّي «قافلة الصمود» التي تأكدت الآن مقاصدها والجهة التي رعتها، لكنه لم يسمع عن مساعدات من دول عربية عدة، لم يكن أمام التلفزيون حين أصبحت بملايين الأطنان في العريش آتية من الإمارات ومصر وغيرهما. لم ير تعاون البلدين في علاج ضحايا الحرب، ولا يلفت نظره تدفق المساعدات الإماراتية من كل صوب، إسهاماً في إنقاذ الفلسطينيين في القطاع. إن كان من شيء يُشكر للحية، فهو تفسيره لما استعصى على البعض فهمه منذ بداية مأساة غزة من تصرفات تستعذب ألم أهلها وتتاجر به.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store