logo
بينما يترقب العالم موقفه من الحرب مع إيران.. ترامب يصدر إعلانا مفاجئا!

بينما يترقب العالم موقفه من الحرب مع إيران.. ترامب يصدر إعلانا مفاجئا!

رؤيا نيوزمنذ 4 ساعات

بينما ينتظر العالم قراره بشأن إيران، اختار الرئيس الأمريكي لفت الأنظار بإعلان رمزي عن وضع أعلام جديدة على البيت الأبيض، في خطوة يرى فيها البعض رسالة سياسية في ظل الظروف الراهنة.
وفي خضم هذه الأجواء المشحونة، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عبر منصته 'تروث سوشيال' أنه قرر وضع ساريتي علم جديدتين على جانبي البيت الأبيض، وتحديدا على المروج الشمالية والجنوبية.
وكتب ترامب عبر منصته 'تروث سوشيل': 'إنه لشرف عظيم لي أن أعلن أنني سأضع سارية علم جميلة على المروج الشمالية والجنوبية. إنها هدية مني، شيء كان مفقودا دائما في هذا المكان الرائع. هذه هي أفخم الأعمدة التي تم إنتاجها على الإطلاق – طويلة، مدببة، مقاومة للصدأ، مع حبل داخل العمود، وبأعلى جودة. آمل أن يقفوا بفخر على جانبي البيت الأبيض لسنوات عديدة قادمة'.
يأتي إعلان ترامب عن الأعلام في توقيت حساس، حيث يربطه البعض بمحاولة إرسال رسائل رمزية حول الوطنية والقوة الأمريكية وسط تصاعد التوتر مع إيران.
ولم يعلن ترامب حتى الآن عن قراره النهائي بشأن مشاركة الولايات المتحدة في أي عمل عسكري ضد إيران، ما يزيد من حالة الترقب والجدل في الأوساط السياسية والإعلامية داخل الولايات المتحدة.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ارتباك وانقسام في الولايات المتحدة .. هل تتدخل عسكريًا ضد إيران؟
ارتباك وانقسام في الولايات المتحدة .. هل تتدخل عسكريًا ضد إيران؟

الانباط اليومية

timeمنذ 31 دقائق

  • الانباط اليومية

ارتباك وانقسام في الولايات المتحدة .. هل تتدخل عسكريًا ضد إيران؟

الأنباط - قالت صحيفة "لوموند' الفرنسية، في مقال لمراسلها في واشنطن بيوتر سمولار، إن الولايات المتحدة الأمريكية تواجه لحظة حاسمة في سياستها الخارجية، ويبدو أن كل شيء بات مرهوناً برجل واحد: الرئيس دونالد ترامب، الذي يثق بخبرته الشخصية ويُبدي احتقاراً للمستشارين والخبراء، وحتى لبعض المقربين في إدارته. اليوم، يقف ترامب أمام قرار قد يرسم ملامح ولايته الثانية ويزعزع استقرار الشرق الأوسط لعقود: هل ينبغي لواشنطن أن تدعم إسرائيل في ضرب المنشآت النووية الإيرانية، وربما المضي نحو تغيير النظام في طهران؟ هذا الخيار يكتسب زخماً متزايداً، خاصة في ظل النجاحات العسكرية التي تحققها إسرائيل، لكنه يثير انقسامات عميقة داخل معسكر "اجعلوا أمريكا عظيمة مجدداً' (MAGA)، توضّح صحيفة لوموند، مُشيرة إلى ما كتبه ترامب في منشور على منصته "تروث سوشل': "لدينا الآن سيطرة كاملة على الأجواء فوق إيران'، ملمّحًا بذلك إلى شراكة عسكرية محتملة مع إسرائيل. ثم دعا طهران إلى "الاستسلام غير المشروط'، مطمئناً إلى أن حياة المرشد الأعلى علي خامنئي "ليست مهددة في الوقت الراهن'. كما أشارت "لوموند' إلى تشبيه السفير الأمريكي في إسرائيل، مايك هاكابي، المقرب من الدوائر الإنجيلية المؤيدة لإسرائيل، هذه اللحظة بما واجهه الرئيس هاري ترومان عام 1945 عند اتخاذ قرار إسقاط القنابل النووية على اليابان. أكدت مديرة الاستخبارات الوطنية، تولسي غابارد، أمام الكونغرس في شهر مارس الماضي أن إيران لا تطوّر سلاحاً نووياً، وأن خامنئي لم يأذن باستئناف البرنامج النووي العسكري المتوقف لكن أجهزة الاستخبارات الأمريكية لها رأي مغاير.. فقد أكدت مديرة الاستخبارات الوطنية، تولسي غابارد، أمام الكونغرس في شهر مارس الماضي أن إيران لا تطوّر سلاحاً نووياً، وأن خامنئي لم يأذن باستئناف البرنامج النووي العسكري المتوقف منذ عام 2003. رغم ذلك، تجاهل ترامب هذه المعطيات قائلاً: "لا يهمني ما قالته'. في خطابه التنصيبي في شهر يناير الماضي، وعد ترامب بإنهاء الحروب، لا خوضها. لكن هذا المبدأ بات مهدداً اليوم. وفي حديثه لمجلة "ذي أتلانتك'، قال: "أنا من ابتكر مبدأ "أمريكا أولاً'، وأنا من يحدد معناه'. مع ذلك، لا يسير كل شيء حسب إرادة ترامب، إذ أصبح التيار الشعبوي في الحزب الجمهوري كياناً مستقلاً نسبياً، لا يردد فقط ما يصدر عن البيت الأبيض، بل يعكس أيضاً صوت القاعدة. وعبر بعض أبرز وجوه هذا التيار عن معارضتهم لأي مغامرة عسكرية جديدة، توضح "لوموند'. جاك بوسوبيك، أحد رموز الإعلام اليميني، حذّر من أن أي تدخل عسكري "سيُحدث انقساماً كارثياً' في صفوف تحالف ترامب. أما تشارلي كيرك، مؤسس منظمة Turning Point USA، فدعا إلى "تواضع وحكمة'، واعتبر أن "حروب تغيير الأنظمة لا تنجح'. في المعسكر المؤيد للتدخل، نجد أصواتاً من التيار الجمهوري التقليدي، مثل الإعلاميين في قناة "فوكس نيوز' شون هانيتي ومارك ليفين، والسيناتور ليندسي غراهام، الذي شبّه النظام الإيراني بهتلر في ثلاثينيات القرن الماضي، معتبراً أن إسقاطه "أمر جيد'. لكن المعارضة الأكثر حدة جاءت من الإعلامي الشهير تاكر كارلسون، الذي سأل السيناتور تيد كروز عن عدد سكان إيران، فأجاب هذا الأخير بأنه لا يعرف. ردّ كارلسون: "هذا سؤال جوهري، لأنك تطالب بإسقاط حكومة هذا البلد'. فخلال ظهوره مع ستيف بانون، أحد أبرز منظّري الشعبوية، طالب كارلسون بنقاش "عقلاني' حول أهداف الولايات المتحدة في حال تغيير النظام الإيراني. وأضاف: "هل فكرتم جيداً بما سيحدث في بلد يضم 90 مليون نسمة؟ يبدو أنكم لم تفكروا إطلاقاً'، تُشير صحيفة "لوموند'. تجدر الإشارة إلى أن استطلاع رأي جديد نشرته مجلة The Economist بالتعاون مع YouGov كشف أن 16% فقط من الأمريكيين يؤيدون تدخل واشنطن في النزاع بين إسرائيل وإيران، فيما يعارضه 53% من الجمهوريين. أما نائب الرئيس، جي. دي. فانس، والذي سبق أن أبدى تحفظاته على العمليات العسكرية الأمريكية في اليمن، فقد دخل النقاش مرغماً، بعد تعرضه لانتقادات من جهات محافظة. وعبّر في بيان مطوّل عن ثقته بالرئيس ترامب، معترفاً في الوقت ذاته بحق الأمريكيين في القلق من "مستنقع خارجي جديد' وكتب: "أعتقد أن الرئيس يستحق بعض الثقة في هذا الملف'. هذا النداء للثقة، أوضحت "لوموند' يأتي في وقت تتزايد فيه مؤشرات الارتباك داخل معسكر ترامب مع اقتراب ساعة الحسم.

إعلام الحروب
إعلام الحروب

جفرا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • جفرا نيوز

إعلام الحروب

جفرا نيوز - إسماعيل الشريف كلما كانت الكذبة كبيرة، زاد تصديق الناس لها هتلر. شاهدتُ قبل أيام مقابلة مع مجرم الحرب نتن ياهو على قناة «فوكس نيوز» الأمريكية، هدفها الواضح كان تمكينه من بث أكاذيبه ضمن محاولة ممنهجة لتشكيل الرأي العام الأمريكي، تمهيدًا لتقبّل انخراط بلادهم المباشر في الحرب الجارية بين الصهاينة وإيران. أعادتني تلك المقابلة سنوات إلى الوراء، إلى الحقبة التي كان فيها الإعلام الغربي يحشد لتبرير غزو العراق، مروّجًا لامتلاكه أسلحة دمار شامل، ومصوّرًا صدام حسين كتهديد داهم للأمن العالمي. آنذاك، استُخدمت صور رمزية مؤثرة كالدخان المتصاعد على هيئة فطر نووي، واستندت الحملات الإعلامية إلى معلومات استخباراتية كاذبة لتثبيت تلك الرواية. وأسهمت كبريات الشبكات، مثل «سي إن إن» و»فوكس نيوز»، في ترسيخ الربط العاطفي بين هجمات الحادي عشر من سبتمبر والعراق رغم انعدام أي دليل على وجود علاقة مما أدّى إلى تأجيج مشاعر الخوف لدى الشعوب الغربية، وتمهيد الطريق لتأييد شعبي واسع لخوض الحرب. وقد مُنح نتن ياهو، مجرم الحرب وقاتل الاطفال، واحدة من أكبر المنصات الإعلامية في الولايات المتحدة قناة «فوكس نيوز» ليواصل بثّ دعايته، من خلال مقابلة مع الصحفي بريت باير، الذي يُقدَّم بوصفه وجه الأخبار السياسية المستقلة في القناة، ومقدّم برنامج «تقارير خاصة». يظهر باير عادةً بمظهر الحازم والمحايد، وهو ما يجعل منه أداة مثالية لتمرير الأكاذيب متخفّية بين الحقائق، لتبدو أكثر تصديقًا. في تلك المقابلة، أطلق نتن ياهو سيلًا من الأكاذيب، من بينها ادعاؤه أن إيران ستزوّد الحوثيين بقنابل نووية لاستخدامها في عمليات إرهابية تهدّد السلم العالمي، وأنها تطوّر صواريخ باليستية عابرة للقارات قادرة على قصف الساحل الشرقي للولايات المتحدة، في محاولة لإثارة الذعر في قلوب الأمريكيين. غير أن أكثر تلك الأكاذيب سخفًا كان زعمه بأن إيران حاولت اغتيال الرئيس ترامب مرتين، قائلاً: «هؤلاء الناس يهتفون الموت لأمريكا، وقد حاولوا اغتيال الرئيس ترامب مرتين»، في محاولة مكشوفة لاستدرار تعاطف أنصار ترامب الذين يرونه بمثابة المُخلّص. بدلًا من أن يتعامل الصحفي «الحيادي» مع هذا الزعم بسخرية أو حتى يطلب دليلاً، طلب من نتن ياهو التوسّع في تلك الكذبة، إدراكًا منه لمدى قدرتها على دغدغة المشاعر الأمريكية. عندها زعم نتن ياهو امتلاكه معلومات استخباراتية سرّية تؤكد أن الإيرانيين يريدون قتل ترامب، وهو ما تلقّاه المذيع بتأييد مقرف لما سمّاه «الدليل». وهكذا، وبلحظة خاطفة، تحوّل نتن ياهو الذي يعتبر من أكثر الشخصيات المكروهة في أوساط الرأي العام الأمريكي إلى نجم تتصدر تصريحاته عناوين وسائل الإعلام الأمريكية والغربية الكبرى، التي سخّرت منصّاتها لترويج أكاذيبه وتبرير دعوته لانخراط أمريكا في حرب مباشرة إلى جانبه. ويكشف هذا حجم التواطؤ الإعلامي في تهيئة الوعي الجماهيري لقبول مغامرة عسكرية جديدة. ولا ينبغي أن يُغفل هنا أن شبكة «فوكس نيوز» مملوكة لإمبراطور الإعلام روبرت مردوخ، الذي لا يقتصر نفوذه على هذه القناة، بل يمتد إلى مؤسسات إعلامية ضخمة مثل «نيويورك بوست» و»وول ستريت جورنال». ويُدير الشبكة حاليًا نجله لاشلان مردوخ. ويُعرف مردوخ بمواقفه الداعمة بقوة للصهيونية، إذ وصفها بأنها الحصن الأول في الدفاع عن الحضارة الديمقراطية الغربية، وصرّح في مناسبة أخرى أن «العالم الحر يعتمد على الصهاينة». وقد تبرّع مؤخرًا لإعادة إعمار كنيس يهودي، وتعهد بمحاربة ما يُسمى «معاداة السامية». الإعلام الغربي، في جوهره، جزء لا يتجزأ من المجمع الصناعي العسكري الأمريكي، إلى جانب مصانع السلاح، ومراكز الدراسات، والساسة الفاسدين. إنه منظومة متشابكة المصالح، تعيش على الحروب، ويخدم بعضها بعضًا في سبيل ديمومة الصراع. ويضاف الى هذا أن لمردوخ مصالح مباشرة في دعم الكيان، إذ يُعد من كبار المستثمرين في قطاعي الطاقة والتكنولوجيا في الكيان الصهيوني، وكان من أبرز الداعمين لمسيرة نتن ياهو السياسية، الذي وصل إلى الحكم لتنفيذ أجندات متشددة بعد اغتيال إسحق رابين، وهو الاغتيال الذي تثار حوله شبهات تشير إلى تورط نتن ياهو نفسه فيه. ومع ذلك، فإن الحاضر ليس كالماضي. فدرجة الوعي في المجتمع الأمريكي ارتفعت بشكل لافت، ويكفي أن تطّلع على ما يُنشر في مواقع التواصل الاجتماعي لتلمس حجم الرفض الشعبي لأي حرب جديدة في المنطقة. وفي الكونغرس، يبرز انقسام حاد، وسط مساعٍ حثيثة لتمرير قانون يُقيّد صلاحيات الرئيس في اتخاذ قرار الحرب دون العودة إلى السلطة التشريعية. إلا أن هذا الوعي الشعبي، والانقسام السياسي، قد لا يكون كافيًا إذا ما قررت الإدارة الأمريكية خوض الحرب. فقد بدأت بالفعل آلة الإعلام بالدوران، تمهيدًا لحشد الرأي العام وقولبته لقبول ما هو قادم.

ايران .. نهاية الطموح
ايران .. نهاية الطموح

عمون

timeمنذ ساعة واحدة

  • عمون

ايران .. نهاية الطموح

احيانا تكون الصورة من بعيد مخيفة و غامضة ، لكن بمجرد أن نقترب منها تصبح مألوفة و قد يتبدل شعور الخوف لضعف و ندم من تردّد في الهجوم، هكذا ببساطة يمكننا وصف حرب اسرائيل و ايران ، فايران كانت للجميع قوة مخيفة، غامضة، لا نعلم حقيقة قوتها و إلى ما وصلت له في برنامجها النووي. لكن بعد ما يقارب الاسبوع من الضربات الاسرائيلية الموجهة للعمق الايراني و استباحة تل ابيب لسماء ايران ، يمكننا القول أن ايران قد أخطأت خطأ فادحا عندما جعلت الاستباحة طبيعية و شائعة، لا ضربات سريعة اسرائيلية . أتوقع أن اسرائيل بعد هذه الحرب قد ندمت على تأخرها ، فمن الواضح أنّها كانت تؤجل هذه الخطوة لتنتهي من ساحات اخرى ولو جزئيا كغزة و لبنان و اليمن ، فالجميع متفاجئ من رد الفعل الايراني ، فهل تخبئ ايران المفاجآت للنهاية؟ كان على ايران التي اظهرت هذه الفترة قوة أكبر و ردّات فعل أقوى لنكون منصفين في الوصف ، أن تجعل اسرائيل تعُدّ للمئة قبل أي طلعة جوية أو استهداف ، لكنها اليوم اصبحت للأسف ساحة طبيعية جدا ، و هذه نقطة ضعف قاتلة لطهران ، أن لا تجعل تل ابيب تتردّد في استهدافها ، كأنها الجنوب اللبناني أو حتى غزة. و كنتيجة طبيعية لهذا التهاون الايراني الصادم ، سيسيل لعاب تل ابيب لتجرّ واشنطن لهذه الوليمة ، لتقوم امريكا منفردة أو عبر تحالف دولي بمحو البرنامج النووي الايراني و اطاحة اربعة عقود من الاحلام الايرانية نحو الهاوية ، بينما تستطيع ايران منذ البداية الجلوس على طاولة المفاوضات لتحافظ على ما وصلت إليه من طموحات. ايران لم تكن ذكية بما يكفي ، فصورتها العامة و كرامتها تهمّانها اكثر من حلمها النووي ، هذا ما سيرغمها بعد استهداف امريكي عميق إلى الرضوخ نحو اتفاقات صفرية الفوائد لها، بينما تضمن تل ابيب تصفية برنامج طهران عن بكرة ابيه. في خضم هذه المعركة قد يسقط النظام الايراني داخليا ، خصوصا إن رأى الشعب الايراني الوقت مناسبا و فرصة لايقاظ ثوراته التي لطالما قمعت بكل قوة ، أما في حال تم اغتيال الخامنئي بكل ما يحمله من هالة روحية مقدسة لدى الشيعة ، فهنا قد نجد تعاطفا شعبيا و ابتعادا عن الهدم الداخلي ، لذلك قد تكون هذه الحرب معقدة على جميع الاصعدة. ترامب وايران.. لطالما احتقن ترامب عندما يذكر برنامج ايران و التسهيلات حسب رأيه التي قدمها اوباما حينها ، مما سمح لايران المضي قدما نحو تخصيب اليورانيوم و انتاج اسلحة فتاكة ، اليوم ترامب يبدو أنه عازم على تفكيك هذا البرنامج إلى غير رجعة. ايران على الجهة المقابلة قد تستهدف امريكا عبر ضرب القواعد الامريكية في المنطقة ، أو حتى عبر استخدام صواريخ متطورة أكثر لم تكشف عنها ضمن مناوراتها المضادة. نحن كعرب علينا أن نكون حذرين ، خصوصا الدول التي تقع ضمن هذا الحزام "العراق_ الاردن_سوريا لبنان" ، فمن الواضح أننا مقدمون على فترة متوترة قد تجعل المنطقة تدخل ضمن دائرة الحرب ، أمّا دول الخليج فعليها أن تعدّ خططا تجعلها قادرة على احتواء أي تسرّب اشعاعي _لا قدر الله. في النهاية على ايران التعلّم من التجربة اليابانية ، فاليابان كانت تستطيع المضي قدما بدون استسلام و خسارة افظع و اعمق ، لكنها اليوم نجحت و تطورت بفضل ذلك الاستسلام ، أما ايران...فإن اتخذت من الصلابة عنوانا للمرحلة ، فقد تكون أمام خسارات عميقة...

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store