
ترامب يعتزم فرض رسوم بنسبة 100% على رقائق الكمبيوتر
وفي تصريح لصحافيين في البيت الأبيض، قال ترامب: "سنفرض تعرفات كبيرة جدا على الرقائق وأشباه الموصلات"، مضيفا أن النسبة ستكون "مئة بالمئة".
وأضاف "لكنّ النبأ السار بالنسبة لشركات مثل آبل هو أنّه إذا كنتم تبنون في الولايات المتّحدة أو التزمتم البناء في الولايات المتحدة، فلن تكون هناك رسوم، بكلمات أخرى لن نفرض عليكم رسوما".
واعتبر الرئيس الأميركي أنّ هذه السياسة دفعت "بالعديد من الشركات إلى مغادرة أماكن عديدة والمجيء إلى الولايات المتّحدة".
ولم يوضح ترامب متى ستسري هذه التعرفة الجديدة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
"آبل" و"سامسونج" تتحدان في تكساس: مستشعرات مبتكرة لـ"آيفون 18" تصنع على أرض أمريكية
توصلت "آبل" لاتفاق مع "سامسونج إلكترونكس" لإنتاج مستشعرات الصور الرقمية لهاتف "آيفون 18" في مصنع "سامسونج" بولاية تكساس، ضمن خطة "آبل" لاستثمار 100 مليار دولار في الولايات المتحدة. وسيتيح التعاون إدخال تقنية تصنيع رقائق جديدة لأول مرة عالميًا، ما يعزز أداء منتجات "آبل" ويعكس توجهها لتوطين سلاسل الإمداد وتطوير تقنيات الكاميرات.


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
هل ينجح ترامب في وقف النفط الروسي والإيراني عن الصين والهند؟
هل ينجح ترامب في وقف النفط الروسي والإيراني عن الصين والهند؟ قبل 6 دقيقة تشهد الساحة الدولية منذ عودة دونالد ترامب تصعيدًا في سياسات الضغط الاقتصادي ضد روسيا وإيران، والهدف الأساسي هو النفط الذي يشكل نحو 30% من عائدات روسيا ويغذي حربها ضد أوكرانيا، رغم العقوبات الغربية (WSJ، Politico). المحللون يشيرون إلى أن قطع الواردات النفطية الهندية والصينية بالكامل سيكون ضربة قوية للاقتصاد الروسي، لكن من غير المرجح عمليًا، لأن الصين والهند تعتمد اعتمادًا كليًا على النفط الرخيص من موسكو وطهران، والبدائل غير متوفرة بسهولة (Reuters، Energy Intelligence). إحدى الجبهات الخفية المهمة تكمن في تهريب النفط الإيراني ومشتقاته إلى ميليشيات الحوثي في اليمن، التي تعتمد على هذه الشحنات المهربة كمصدر رئيسي لتمويل عملياتها العسكرية وتوسيع نفوذها في المنطقة، بحسب تقارير متعددة (WSJ، Reuters). رغم العقوبات الدولية، تنجح إيران عبر شبكات معقدة من التهريب والوسطاء في إيصال كميات كبيرة من الوقود والديزل والغاز المنزلي إلى الحوثيين، مما يعزز استمرار الصراع في اليمن ويشكل تحديًا مباشرًا للجهود الأمريكية والدولية لوقف التمويل العسكري لهذه الميليشيات (Reuters). ردًا على ذلك، اتخذت الإدارة الأمريكية قرارات صارمة وصنفت الحوثيين كجماعة إرهابية أجنبية من الدرجة الأولى، مما عزز الضغط القانوني والسياسي على الشبكات الداعمة لهم (Politico). على صعيد مكافحة تهريب النفط ومشتقاته عبر موانئ البحر الأحمر، جاءت الخطوات الأمريكية والإسرائيلية كاستجابة ضرورية للحفاظ على توازن القوى الإقليمي وتقويض مصادر تمويل الحوثيين، برغم القرار الأمريكي بمنع دخول النفط ومشتقاته عبر هذه الموانئ يعكس إدراكًا لدور الوقود المهرب في استمرار الصراع وتغذية آليات الحرب. ومع ذلك، رغم الضربات الجوية المتكررة على موانئ مثل رأس عيسى والحديدة، لم يتوقف التهريب بل استمر ، إذ تستغل إيران وشبكاتها المحلية وسائل بحرية وبرية ملتوية لتجاوز الحصار، ما يعكس تعقيدًا لوجستيًا كبيرًا وحربًا استنزافية مستمرة على هذه الجبهة (WSJ، Reuters). لذلك، يظل نجاح هذه الإجراءات جزئيًا ومحدودًا دون تعزيز الرقابة البحرية وتعاون إقليمي أوسع، إضافة إلى بدائل اقتصادية تضعف قدرة الحوثيين على الاعتماد على هذه المصادر المهربة. السيناريوهات المحتملة: 1. نجاح جزئي: إذا نسقت واشنطن مع أوروبا واليابان وكوريا الجنوبية وبعض دول الخليج لزيادة الإمدادات بأسعار منافسة، قد ينخفض اعتماد الهند والصين على النفط الروسي والإيراني بنسبة 15–25% خلال العامين القادمين، مما يقلص عوائد موسكو وطهران بمليارات الدولارات (Energy Intelligence، Reuters). 2. فشل محتمل: استمرار الصين والهند في الرفض، مع وجود الاتفاق الإيراني الصيني طويل الأمد والخصومات الكبيرة الممنوحة للصين، سيجعل الرسوم الجمركية الأمريكية عاجزة عن وقف التدفق (Politico، WSJ). في المحصلة، النجاح الكامل في وقف تدفق النفط الروسي والإيراني إلى الصين والهند غير مرجح على المدى القصير، لكن يمكن تحقيق مكاسب نسبية إذا مزجت واشنطن بين الضغوط الاقتصادية والتحالفات الدولية وتقديم بدائل طاقة بأسعار مغرية، وهو ما يتطلب استراتيجية طويلة الأمد وليس قرارات جمركية منفردة والتنسيق الكامل مع الدول الخليجية المصدرة للنفط والغاز. وبالنسبة لتهريب النفط الإيراني ومشتقاته إلى مليشيات الحوثي عبر موانئ البحر الأحمر، فهو مستمر رغم القرارات الأمريكية وقصف موانئ رأس عيسى والحديدة من قبل أمريكا وإسرائيل (Reuters، WSJ). - أكاديمي ومحلل سياسي يمني


المشهد اليمني الأول
منذ 6 ساعات
- المشهد اليمني الأول
شركة سويسرية تعلق تسليم الطائرات لأمريكا بسبب الرسوم الجمركية
أخبار وتقارير المشهد الاقتصادي أعلنت شركة بيلاتوس السويسرية لصناعة الطائرات الخاصة، أمس الجمعة، تعليق تسليم طائراتها من طرازي بي.سي-12 وبي.سي-24 إلى الولايات المتحدة، مرجعة القرار إلى الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضتها واشنطن. وقالت الشركة، التي تتخذ من مدينة ستانس وسط سويسرا مقراً لها، إن السوق الأمريكية تمثل نحو 40% من إنتاجها السنوي لهذين الطرازين، مؤكدة أن الرسوم الجمركية الأخيرة 'تشكل عائقاً تنافسياً كبيراً' أمام أعمالها. وأوضحت بيلاتوس أن هذه الرسوم، التي تصل نسبتها إلى 39%، ستؤدي على المدى القصير إلى تعليق مؤقت لعمليات التسليم، وبالتالي إلى توقف جزئي للأعمال التجارية في السوق الأمريكية، مشيرة إلى أن التكاليف الإضافية والعوائق التنافسية زادت حالة الضبابية لدى العملاء. وأضافت الشركة أنها تدرس إعادة توجيه إنتاجها إلى أسواق أخرى، بالتوازي مع تسريع خططها لافتتاح مصنع تجميع في ساراسوتا بولاية فلوريدا، في محاولة لتقليل أثر الرسوم وتأمين وظائف موظفيها البالغ عددهم ثلاثة آلاف. وجاء القرار بعد أن فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسوماً جمركية مرتفعة على السلع السويسرية، ما أثار صدمة في الأوساط الاقتصادية السويسرية.