
لحظة عفوية لترامب وميلانيا أثناء النشيد تفجر تفاعلا على إكس
أثار مقطع فيديو متداول للرئيس الأميركي، دونالد ترامب، وزوجته السيدة الأولى ميلانيا ترامب، موجة تفاعل كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد ظهورهما خلال إحدى لحظات احتفالات "الرابع من يوليو" بالبيت الأبيض.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
منتسبو برنامج قيادات حكومة الإمارات يتعرفون على تجربة فيتنام في التحول التنموي
أكد معالي هو دُك فوك، نائب رئيس الوزراء ووزير المالية في جمهورية فيتنام الاشتراكية، على أهمية تعزيز الشراكة الثنائية بين بلاده ودولة الإمارات العربية المتحدة، مشيدا بتجربة الإمارات الرائدة في تطوير منظومة العمل الحكومي، والريادة في قطاعات التعليم، وتكنولوجيا المعلومات، والبنية التحتية، والاستثمار. جاء ذلك خلال لقائه بوفد منتسبي برنامج قيادات حكومة الإمارات في مكتب رئاسة مجلس الوزراء بوزارة شؤون مجلس الوزراء، ضمن جولتهم المعرفية إلى فيتنام، التي تم تنظيمها بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، حيث رافق الوفد سعادة الدكتور بدر المطروشي، سفير الدولة لدى فيتنام، وخالد شرف، مدير البرنامج، وعدد من كبار المسؤولين الفيتناميين. وأكد معالي نائب رئيس الوزراء الفيتنامي تطلع بلاده إلى الارتقاء بمستوى التعاون المشترك إلى آفاق جديدة ومتقدمة، من خلال تبادل الخبرات، ومشاركة التجارب الناجحة، وتشجيع الشباب الإماراتي على الاستفادة من الفرص الاستثمارية الواعدة في بلاده، والعمل المشترك بين البلدين لترسيخ قيم التنمية المستدامة، بما يخدم تطلعات الشعبين الصديقين. وأكد معالي عمر سلطان العلماء، وزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بُعد، مدير عام مكتب رئاسة الوزراء، أن حكومة دولة الإمارات تولي أهمية كبيرة لتعزيز شراكاتها العالمية وتبادل الخبرات والتجارب الناجحة مع مختلف الحكومات وذلك ترجمة لتوجيهات القيادة الرشيدة في توسيع آفاق التعاون الدولي، بما يسهم في دعم مسيرة التنمية العالمية ومواكبة متطلبات وتحديات المستقبل. وقال معاليه إن العلاقات التي تجمع بين حكومتي دولة الإمارات وجمهورية فيتنام، والمبنية على روابط صداقة وفرص نوعية واعدة، تُشكّل قاعدة راسخة لتعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات، مشيرا إلى وجود آفاق جديدة ومتنوعة لتوسيع نطاق الشراكة الإستراتيجية بين البلدين. وأشار معاليه إلى أن برنامج "قيادات حكومة الإمارات 2025" يجسد رؤية الحكومة في تمكين وإعداد كوادر وطنية قيادية تمتلك الرؤية المستقبلية والوعي العالمي، ويعكس التزام الحكومة بتطوير قدرات كوادرها الوطنية وتعزيز مهاراتهم وتوسيع تجاربهم المعرفية، وتأهيلهم وفق أعلى المعايير الدولية، من خلال توفير فرص نوعية للتواصل مع القادة والخبراء العالميين، ما يعزز فرصهم في اكتساب الخبرات، وتبنّي أفضل الممارسات العالمية. من جانبه أشاد سعادة الدكتور بدر المطروشي، بالتقدم اللافت لفيتنام في مختلف المجالات، مؤكداً أن النمو الذي تشهده العلاقات الثنائية، وارتفاع حجم التبادل التجاري بين البلدين خلال السنوات الماضية، يجسد رؤية مشتركة نحو فتح آفاق جديدة للتعاون وتطوير العلاقات بين البلدين الصديقين. وتأتي الجولة المعرفية التي نظمها برنامج قيادات حكومة الإمارات إلى جمهورية فيتنام الاشتراكية، في إطار الخطة التدريبية الشاملة للبرنامج، بهدف تعريف المنتسبين على التجارب العالمية المتنوعة والمتميزة، وتحقيق الاستدامة المعرفية المتنوعة من خلال التعلم التجريبي والعمل الميداني، ضمن مسارات التدريب وبناء القدرات الخاصة ببرنامج قيادات حكومة الإمارات 2025. وهدفت الزيارة التي شملت مُدن؛ "هانوي" و"ديين بيان" و"با في"، إلى ترسيخ مفاهيم ومهارات القيادة والأثر المجتمعي، وإثراء معرفة منتسبي البرنامج من خلال التعلم التجريبي، والتعرف على تجربة جمهورية فيتنام، وقصة تحولها، ونموذجها الحي لإعادة التنمية الشاملة، بوصفها اقتصاداً ناشئاً ومركزاً محورياً في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، ما أتاح للمنتسبين فرصة التعرف على العديد من التحديات في عدة مجالات شملت المياه والاستدامة والتنمية المجتمعية. وتعرف منتسبو البرنامج على التجارب الناجحة لفيتنام في مجالات التنمية والاستثمار في رأس المال البشري، والتحول الاقتصادي، كما عقد الوفد لقاءات مع ممثلي يونيسف والحكومة الفيتنامية. وشهد البرنامج تنفيذ عدد من المحاور التعليمية المتقدمة، شملت؛ "القيادة بالهدف" والذي يُعنى بالعمل المباشر على تحدٍ مجتمعي حقيقي متعلق بتوفير المياه النظيفة بالتعاون مع "يونيسف" في فيتنام، و"استكشاف القيادة الداخلية" الذي هدف إلى تعميق الوعي الذاتي والمرونة للقيادة في مدينة "با في". أما محور "اكتساب رؤى إستراتيجية" فركز على فهم رحلة التحول الفيتنامية ودلالاتها في مجالات السياسات العامة والابتكار الاقتصادي الإقليمي، فيما سلط محور "تعزيز المنظور العالمي" الضوء على التوجهات العالمية والتحولات الجيوسياسية في عالم متغير، وتأثيرها على المستقبل، وتضمن المحور الأخير من أهداف التعليم، آليات استثمار التواصل مع المجتمعات والعمل على حل تحديات واقعية. وعمل المنتسبون ضمن المحور الأول على تطوير حلول لتوسيع نطاق أنظمة المياه المقاومة لتغير المناخ، بما يعود بالنفع على أكثر من 20,000 شخص في إقليم ديين بيان، فيما أسهمت التجربة الميدانية في تعزيز مهارات التفاعل الثقافي، وترسيخ مفاهيم الفهم العميق والمرونة، وبناء العلاقات العابرة للثقافات، وقدم المنتسبون عروضاً ختامية أمام ممثلي منظمة يونيسف، تضمنت مقترحاتهم وتوصياتهم المستندة إلى التجربة الميدانية. وزار المشاركون مجموعة "فين غروب"، التي تُعد أكبر تكتل اقتصادي في فيتنام، حيث اطلعوا على مختلف القطاعات التي تغطيها المجموعة، بما في ذلك النقل والطاقة والتعليم والتكنولوجيا والبناء والاتصالات والاستثمار، كما شملت الزيارة جولة في جامعة "فين" الحديثة، إلى جانب منشآت "فينفاست" لصناعة السيارات، التي تمثل قصة نجاح ملهمة تعكس مسيرة التنمية الصناعية في فيتنام. وضمن الشراكات التنموية للبرنامج، تعاون المشاركون مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) والحكومة الفيتنامية لتقديم حلول عملية لمعالجة أزمة ندرة المياه النظيفة التي تؤثر على صحة الأطفال في عدد من المناطق، في خطوة من شأنها إحداث أثر إيجابي واسع النطاق على مستوى المجتمع الفيتنامي. وخاض المشاركون تجربة قيادية فريدة في منطقة "با في" الجبلية، تمثلت في تمرين عميق لاكتشاف الذات وتحديد مكامن القوة وفرص التطوير في أساليب القيادة، حيث أتاح لهم الابتعاد عن صخب الحياة اليومية فرصة التأمل والتفكر، ما أسهم في توسيع مداركهم واكتساب رؤى وأفكار عملية قابلة للتطبيق في مسيرتهم القيادية. ويهدف برنامج "قيادات حكومة الإمارات" بنسخته الأحدث 2.0 إلى تطوير وتعزيز القدرات القيادية للكوادر الوطنية ضمن منهجية شاملة جديدة كلياً، تركز على التعلم الذاتي واكتساب المعرفة والاطلاع على أفضل التجارب العالمية، وتزويد القادة بالمهارات اللازمة لمواجهة التحديات المستقبلية، وتطوير مهارات إدارة وتنفيذ المشاريع التحولية وغيرها من الحلول المتقدمة في مجال إعداد القيادات وبناء القدرات. ويتميز البرنامج بنهجه الشامل المبتكر في تطوير القادة، وجمعه بين التدريب النظري والتطبيقات العملية، وتركيزه على تطوير القدرات الشخصية والمهنية من خلال المزج بين التدريب العملي والتوجيه الشخصي. ويزود البرنامج المنتسبين بالمهارات القيادية ضمن منهجية جديدة تقوم على تصميم وإدارة وتنفيذ المشاريع التحولية، وتعلّم تجارب أفضل الدول المتقدمة، وتنمية قدرات التعلم الذاتي، كما يتميز بتقديم فئة واحدة شاملة لبناء قدرات الكوادر القيادية الإماراتية.


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
سيف بن زايد: الإمارات تقود جهوداً متقدمة لمكافحة الاستغلال الجنسي للأطفال عبر الإنترنت
متابعات - «الخليج» أكَّد الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، الأحد، أن الإمارات تقود جهوداً دولية متقدمة لمكافحة جرائم الاستغلال الجنسي للأطفال عبر الإنترنت. وقال سموه في تدوينة عبر منصة «إكس»: تقود دولة الإمارات جهوداً دولية متقدمة لمكافحة جرائم الاستغلال الجنسي للأطفال عبر الإنترنت، عبر مبادرة «الذكاء الاصطناعي لأطفال أكثر أماناً». وأضاف سموه: وفي هذا الإطار، نظَّمت وزارة الداخلية، بالتعاون مع UNICRI، تدريباً إقليمياً في بوينس آيرس، شارك فيه 150 ضابطاً من 10 دول في أمريكا اللاتينية. وتابع سموه: تضمن التدريب استخدام أكثر من 100 أداة ذكاء اصطناعي لتسريع التحقيقات والتعرف إلى الضحايا، كما تم توفير هذه الأدوات مجاناً للدول غير القادرة، دعماً للتعاون الدولي. واختتم سموه: المبادرة تعكس التزام الإمارات بحماية الأطفال وتعزيز بيئة رقمية آمنة عالمياً.


خليج تايمز
منذ ساعة واحدة
- خليج تايمز
طلاب الإمارات يتألقون في البكالوريا الدولية 2025: درجات كاملة وعروض من أرقى الجامعات العالمية
حقق العديد من الطلاب في دولة الإمارات العربية المتحدة أداءً متميزًا في امتحانات البكالوريا الدولية (IB) لشهر مايو 2025، بدرجات تفوق المعدل العالمي بكثير. وقد صدرت النتائج يوم السبت 5 يوليو. ومن بين الطلاب المتفوقين في معهد إنوفنتشرز التعليمي، علياء عبد الحميد وميليس يلماز من أكاديمية دبي الدولية - تلال الإمارات (DIA EH)، اللتين حصلتا على الدرجة الكاملة 45 - وهي علامة مميزة حصل عليها 0.1% فقط من المرشحين للحصول على دبلوم البكالوريا الدولية في جميع أنحاء العالم. وبحسب النتائج التي تمت مشاركتها مع صحيفة خليج تايمز ، حقق طلاب ثلاث مدارس ضمن هذه المجموعة - أكاديمية دبي الدولية الإماراتية، وأكاديمية دبي الدولية البرشاء، وأكاديمية رافلز العالمية - نسبة نجاح بلغت 100%. وفي جميع هذه الحرم الجامعية، حصل طالبان على الحد الأقصى من النقاط وهو 45 نقطة، وحصل أربعة طلاب على 44 نقطة، وحصل ما يقرب من ربع الخريجين على 40 نقطة أو أكثر. وقد حصلت الدفعة المتخرجة على عروض من بعض المؤسسات الأكثر شهرة في العالم، بما في ذلك كامبريدج، وستانفورد، وكورنيل، وإمبريال كوليدج لندن، وجامعة كاليفورنيا في بيركلي، وكلية كينجز لندن، وكلية لندن للاقتصاد، وجامعة نيويورك، وجامعة بنسلفانيا، وجامعة سانت أندروز، وغيرها. المتصدرون حصلت علياء عبد الحميد وميليس يلماز من أكاديمية دبي الدولية تلال الإمارات على 45 نقطة كاملة. وفي أكاديمية دبي الدولية البرشاء، برزت كانيشكا كيشارواني كأفضل هدافة برصيد 44 نقطة. قالت علياء عبد الحميد من مدرسة دبي الدولية - تلال الإمارات، والتي حصلت على الدرجة الكاملة: "أشعر بامتنان عميق للدعم الرائع الذي تلقيته من مدرسة دبي الدولية - تلال الإمارات خلال رحلتي في برنامج البكالوريا الدولية. لقد خلق التزام معلميّ ومجتمع المدرسة بيئةً مكّنتني من النجاح والتطور. أنا فخورة بما أنجزناه معًا." ميليس يلماز، من أكاديمية دبي الدولية - تلال الإمارات، كانت سعيدة للغاية بتحقيقها معدل 45/45، وقالت: "كانت رحلتي في برنامج البكالوريا الدولية في أكاديمية دبي الدولية - تلال الإمارات نقلةً نوعيةً في مسيرتي. فقد عززت البيئة الأكاديمية المتطلبة، إلى جانب الدعم المتواصل، نموي الفكري والشخصي. كما أن الشعور القوي بالانتماء للمجتمع والتشجيع المستمر على التفكير النقدي وتبني منظور عالمي قد هيأني للمستقبل بطرق لم أكن أتخيلها قط." وبالنظر إلى أداء المدرسة وإنجازات الطلاب، قال هيتيش باغات، مدير مدرسة دبي الدولية - تلال الإمارات: "هذه النتائج خير دليل على تفاني طلابنا، والتزام معلمينا، وقوة مجتمعنا المدرسي. نحن سعداء برؤية طلابنا يواصلون تحقيق إنجازات جديدة، ويحتلون مكانتهم المرموقة في أرقى الجامعات العالمية". قالت كانيشكا كيشارواني من أكاديمية دبي الدولية البرشاء، والتي تصدّرت قائمة الهدافين برصيد 44 نقطة: "كان من المذهل أن أفتح نتيجتي لأجد 44 نقطة بعد عامٍ عانيت فيه من اختبارات تجريبية مُرهقة وليالٍ طويلة من السهر، مصحوبةً بنوبات ضحك وبكاء لا تنتهي، لأبذل قصارى جهدي في امتحاناتي. أنا ممتنةٌ للغاية للشخص الذي صنعني من أكاديمية دبي الدولية، وللدعم الذي قدمته لي عائلتي وأصدقائي على مدار العامين الماضيين." قالت بونام بوجاني، الرئيسة التنفيذية لشركة إنوفنتشرز للتعليم: "إن النتائج القياسية لهذا العام تُجسّد شغف طلابنا وصمودهم وحرصهم على النجاح، بالإضافة إلى تفاني مُعلمينا ودعم أولياء أمورهم. في إنوفنتشرز، نسعى جاهدين لتنشئة مواطنين عالميين، ليسوا مُؤهلين أكاديميًا فحسب، بل مُلهمين بعمق. نحن فخورون جدًا بهذه الدفعة الرائعة، ونتطلع إلى كل ما سيُحققونه." رحلة جديرة بالثناء وفي الوقت نفسه، حصل ثلاثة طلاب من سبع مدارس تابعة لمجموعة جيمس التي تقدم برنامج دبلوم البكالوريا الدولية على أعلى درجة ممكنة وهي 45. وقد خضع ما مجموعه 645 طالباً وطالبة من الصف الثاني عشر/السنة الثالثة عشر من هذه المدارس في جميع أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة لهذه الامتحانات هذا العام. وحققوا معًا متوسط نقاط بلغ 34 نقطة ومعدل نجاح بلغ 95%، متجاوزين المتوسط العالمي لعام 2024 البالغ 30 نقطة و80% على التوالي. قالت ليزا كراوزبي، الحاصلة على وسام الإمبراطورية البريطانية، والرئيسة التنفيذية للتعليم في مجموعة جيمس للتعليم: "أثبت طلابنا مجددًا ما يمكن تحقيقه بالطموح والمثابرة والدعم المناسب. تعكس هذه النتائج المتميزة جهودهم الدؤوبة وتفاني معلمينا ذوي الكفاءة العالمية. كل قصة نجاح هنا تشهد على قوة برامج البكالوريا الدولية لدينا والقيم التي ترتكز عليها منظومة تعليم جيمس." قالت نارجيش خامباتا، مديرة أكاديمية جيمس مودرن ونائبة الرئيس التنفيذي لشؤون التعليم في جيمس للتعليم: "هذا النجاح يعود لمجتمعنا بأكمله، طلابًا ومعلمين وأولياء أمور، الذين واصلوا مسيرتهم معًا بعزيمة وإصرار. في أكاديمية مودرن، نفخر بشدة بالأفراد المتميزين الذين أصبحوا اليوم." أشاد ريتشارد درو، رئيس جمعية البكالوريا الدولية في الإمارات العربية المتحدة، بالطلبة الذين حققوا الدرجة الكاملة. لقد برهنت دفعة هذا العام مجددًا على المرونة والعزيمة والروح العالمية التي تُميّز تجربة البكالوريا الدولية. ونشيد بالتفاني الاستثنائي لكل طالب، وخاصةً أولئك الذين حققوا الحد الأقصى (45 نقطة)، وهو إنجازٌ رائعٌ حقًّا لم تحققه سوى نسبة ضئيلة من خريجي البكالوريا الدولية حول العالم. ويُعدّ نجاحهم دليلًا على الانضباط الأكاديمي الدقيق والتنمية الشاملة التي ترعاها البكالوريا الدولية. كما نحتفي بإنجازات جميع الطلاب الذين اجتازوا بنجاح متطلبات الجامعات والمسارات الدراسية التي اختاروها، سواءً في دولة الإمارات العربية المتحدة أو خارجها. فكل رحلة فريدة، وكل نتيجة هي ثمرة أشهر (وغالباً سنوات) من العمل الجاد والمثابرة والفضول، كما أضاف.