logo
ترامب: أطفال غزة جائعون رغم نفي نتنياهو

ترامب: أطفال غزة جائعون رغم نفي نتنياهو

السوسنةمنذ 6 أيام
السوسنة - في تصريحات من ملعبه للغولف في تيرنبيري بأسكتلندا، شكك الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الإثنين، في مزاعم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو التي أنكرت وجود مجاعة في قطاع غزة، قائلاً إن المشاهد المصورة للأطفال الجائعين تنفي ذلك بشكل واضح.وأكد ترامب أن الأزمة الإنسانية المتفاقمة في غزة كانت من أبرز دوافع لقائه مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، مشيراً إلى أن الولايات المتحدة تواصل تقديم مساعدات مالية وغذائية ضخمة، إلى جانب جهود دول أخرى بدأت بالتكثيف، رغم استمراره في اتهام حركة حماس بالاستيلاء على المساعدات اتهامات لم تثبتها الجهات الحكومية الأميركية على نطاق واسع.ورداً على سؤال حول إنكاره لوجود مجاعة كما قال نتنياهو، قال ترامب متحفظاً: "لا أعلم... لكن بناءً على ما يُعرض على التلفاز، الأطفال هناك يبدون في غاية الجوع"، مضيفاً أن أولويته الآن هي "إطعام الناس" وليس اتخاذ مواقف سياسية، خلافًا لرئيس الحكومة البريطانية الذي أشار إلى أن الاعتراف بالدولة الفلسطينية سيكون خطوة ملموسة نحو السلام.وأعرب ترامب عن استيائه من استمرار حماس في احتجاز رهائن واستخدامهم كـ"دروع بشرية"، قائلاً: "عندما يتقلص عدد الرهائن إلى 20، لن يُفرجوا عنهم، لأنهم يمثلون درعًا... وهذا غير عادل إطلاقًا"، مضيفًا أن كثيرًا منهم فقدوا حياتهم، ما يعقّد فرص التفاوض ويزيد من تعقيدات وقف إطلاق النار.ورغم ذلك، ختم ترامب تصريحاته بالإشارة إلى إمكانية التوصل لاتفاق هدنة، موضحًا أنه سيبحث مع ستارمر "الجوانب الإنسانية في غزة" بشكل معمق خلال لقائهما المرتقب.
اقرأ ايضاً:
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صحيفة أمريكية تُكذب ترامب وتكشف بالأرقام حقيقة أموال المساعدات التي أُرسلت لسكان غزة: ما يُنشر غير صحيح
صحيفة أمريكية تُكذب ترامب وتكشف بالأرقام حقيقة أموال المساعدات التي أُرسلت لسكان غزة: ما يُنشر غير صحيح

سرايا الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سرايا الإخبارية

صحيفة أمريكية تُكذب ترامب وتكشف بالأرقام حقيقة أموال المساعدات التي أُرسلت لسكان غزة: ما يُنشر غير صحيح

سرايا - قالت صحيفة 'واشنطن بوست'، إن قيمة المساعدات الإنسانية التي أرسلتها الولايات المتحدة الأمريكية إلى قطاع غزة تبلغ 3 ملايين دولار، وليس كما صرح الرئيس دونالد ترامب بأن قيمتها وصلت إلى 60 مليون دولار. وأوضحت الصحيفة في تقرير نشرته مساء أمس السبت، أن حجم المساعدات التي أرسلتها الولايات المتحدة إلى غزة في الأسابيع الأخيرة أقل بكثير من الرقم الذي تلفظ به ترامب. أكد التقرير نقلا عن مصادر إقليمية وتصريحات وزارة الخارجية الأمريكية، أنه لم يتم تحويل سوى 3 ملايين دولار إلى مؤسسة غزة للإغاثة الإنسانية التي تعمل تحت إشراف الولايات المتحدة و "إسرائيل". وأشار التقرير إلى أن تصريح ترامب الذي قال 'أرسلنا 60 مليون دولار كمساعدات غذائية لغزة' غير صحيح، وأن وزارة الخارجية الأمريكية صححت هذا الرقم مرتين، مبينة أنه تم تخصيص 30 مليون دولار فقط. وذكرت الصحيفة أن المصادر أشارت إلى أن 10 بالمئة فقط من هذا المبلغ، أي ما يعادل 3 ملايين دولار، تم تحويله إلى مؤسسة الإغاثة الإنسانية في غزة. يذكر أن ترامب صرّح طيلة الأسبوع الماضي بأن بلاده أرسلت مساعدات إلى غزة بقيمة 60 مليون دولار، لكنه اشتكى من عدم تلقي واشنطن أي شكر مقابل ذلك. وأمس السبت، قالت وزارة الصحة بغزة إن حصيلة الضحايا المجوعين من منتظري المساعدات بلغت 'ألفا و422 شهيدا، وأكثر من 10 آلاف إصابة' منذ 27 مايو الماضي. ومنذ بدئها الإبادة الجماعية في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، ترتكب "إسرائيل" بالتوازي جريمة تجويع بحق فلسطينيي غزة حيث شددت إجراءاتها في 2 مارس/ آذار الماضي، بإغلاق جميع المعابر أمام المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية، ما تسبب بتفشي المجاعة ووصول مؤشراتها إلى مستويات 'كارثية'. وخلفت الإبادة، بدعم أمريكي، أكثر من 209 آلاف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين.

لماذا التعدي على البعثات الدبلوماسية للمملكة؟
لماذا التعدي على البعثات الدبلوماسية للمملكة؟

عمون

timeمنذ 2 ساعات

  • عمون

لماذا التعدي على البعثات الدبلوماسية للمملكة؟

في السابع من اكتوبر عام 2023م ، عندما قررت حركة حماس إجتياز الحدود والخط الفاصل مع المستوطنات الاسرائيلة، لتبدأ هذا الصراع، وقد كان هذا القرار حتماً من اعداد وفكرة وتخطيط وتنفيذ حماس ، ليبدأ صراعاً ما زال قائماً مع اسرائيل، وحتى الان هذه الحرب مستمرة بين الطرفين وتبعاتها ونتائجها يتحملها الطرفين، ومن الواضح أنه وبعد كل ما يجري من معاناة الغزيين أهل المنطقة من هذه الحرب والتي لم يقرروها ولا يوجد لهم كلمة في بدء هذا الصراع، كشعب غزي يعيش في غزة ، والآن هذا الشعب هو الذي دفع وما زال الكثير من القتل والتهجير والحصار والجوع جراء قرار إتخذته حركة حماس ، تمثل في اعلانها البدء بهذه الحرب مع اسرائيل على أرض غزة التي دمرت غزة وأهلها. والآن يوجد الكثير من أهل غزة ينتفضون بمظاهرات ضد حركة حماس والتي أدت خطوتها الى تدهور وضعهم الانساني والصحي والخدماتي بشكل عام، إلى جانب الدمار الهائل في بيوتهم ومؤسساتهم والبنية التحتية جراء الحرب بين اسرائيل وحماس . قبل إعلان هذه الحرب والصراع كان الكثير من أهالي غزة يشتغلون في سوق العمل الاسرائيلي ، مقابل الحصول على رواتب ومعاشات عالية ، توفر لهم مستوى من العيش الكريم ، إلى جانب حصولهم على ساعات عمل اضافي في حال زادت ساعات عملهم عن الوقت المقرر، الآن وجراء الحرب فقد استبدلت الأيدي العاملة من غزة بأيدي عاملة اسيوية من خارج المنطقة ، والان الغزيين بدون مدخول مادي يأويهم ويساعدهم ووضعهم مأساوي جراء الحرب. ومن الملاحظ اليوم ومع استمرار الحرب أن حركة حماس هي التي تُدير وتتولى شؤون المفاوضات الجارية مع اسرائيل ، وهي من يتولى أيضاً ملف تبادل الأسرى ، واستلام المساعدات عبر المعابر ، حيث يلاحظ أن الحركة في بعض الأحيان لم تنجح في توفير الحماية والمحافظة على المساعدات ليتم لاحقاً تسليمها للأهالي ، التي تتعرض للأسف للسرقة والنهب ، والأهم هو الادراك أن قرار الحرب جاء بشكل منفرد من حركة حماس، وعندما قررت اجتياح الحدود مع اسرائيل دون علم أو استشارة لأي دولة عربية بما فيها المملكة الأردنية الهاشمية أيضاً . الأردن دولة لها سيادتها واستقلاليتها عن أي دولة أخرى بما في ذلك فلسطين والسلطة الفلسطينية ، الأردن وحاكمها الهاشمي الملك عبد الله الثاني رعاه الله قدم ومازال الكثير لأهل غزة من المساعدات الانسانية والمعونات الإغاثية والمستشفيات الميدانية التي تخدم الأهالي وتقدم العناية الطبية للجرحى في غزة، وهذا الكرم الهاشمي والموقف الانساني الشهم هو تضحية ومساعدات جبّارة سخية من المملكة الاردنية الهاشمية لأهل غزة ، ولا توجد أي جهة تفرض على الأردن هذا الموقف الأصيل والنبيل خاصة ما يتعلق بالجانب الاغاثي ومعالجة المصابين الفلسطينيين، الذين كانوا ضحايا الصراع بين حماس واسرائيل ، والذي اتضح من نتائجه بأنه لم يكن مدروس من قبل حماس التي بدأت الحرب دون تحضير واستعداد يضمن حماية ومساعدة سكان غزة جراء ما يعانون من أحوال هذه الحرب ، فلم توفر لهم الملاجىء أو أي تحصينات تحميهم من القصف الاسرائيلي . هذه الحرب التي فرضتها حماس على غزة وشعبها هي أيضاً مفروضة على شعوب الدول العربية مجتمعين ، حيث باتوا اليوم يتحملون التبعات الانسانية والاغاثية نتيجة الصراع ، والسؤال هنا لماذا يتم من قبل البعض تحميل المسؤولية على عاتق الاردن ومصر خاصة من قبل حركة حماس ؟ ، علماً أن حماس عندما قررت شن الحرب على اسرائيل تعرف ميزان القوى بين الطرفين ، وبالتالي لماذا يحمّل الاردن ومصر المسؤولية جراء قرارات اتخذتها حركة حماس وبشكل منفرد . الاردن دولة مستقلة وعبر التاريخ اتضحت للجميع مواقفه الوطنية والقومية ، وبالاخص فيما يتعلق بالصراع الفلسطيني الاسرائيلي حيث قدم الاردن وتحمل الكثير ، فهناك الكثير من الشهداء الاردنيين على ثرى فلسطين وكافة مدنها ، ومن ذلك بطولات الجيش العربي الاردني في معارك باب الواد واللطرون والقدس عام 1948م وحرب عام 1967م ، وما يتصل بذلك من جهود تمثلت في استقبال اللاجئين الفلسطينيين الذين اصبح الكثير منهم مواطنين أردنيين بعد حصولهم على الجنسية الاردنية واصبحوا منذ عقود جزء لا يتجزأ من الشعب الاردني ، ولهم كافة الحقوق وكأي مواطن أردني . والسؤال اليوم لماذا نرى حركة حماس تطلب مؤخراً من الشعب الاردني الدخول في الحرب مع الحركة وصراعها ضد اسرائيل ؟ ، الا تعرف حركة حماس أن الاردن دولة مستقلة ذات سيادة ، وهذه الدولة يوجد عندها معاهدة سلام مع اسرائيل أبرمت عام 1994م في عهد جلالة المغفور له الملك الحسين بن طلال رحمه الله ، ومن المعروف أن حركة الاخوان المسلمين وافقت في البرلمان الاردني على معاهدة السلام التي ابرمتها الحكومة الاردنية مع اسرائيل ، وبالتالي لماذا إذا يا حركة حماس تريدين جر الاردن وشعبه في هذا الصراع ، الم يكفي ما جرى من نتائج القرارات الفردية من قتل واستشهاد وتشريد الشعب الفلسطيني في غزة ، والذي يعاني الكثير من تبعات الحرب ، فهل المقصود تعريض الاردن وشعبه للتهلكة ، ولماذا تحملون الأردن وزر اخطائكم وقراراتكم ، انتم فقط من يتحمل نتيجة دمار وقتل الشعب في غزة ، وليس الدول العربية لأن هذا كان قراركم الأوحد ومتفردين وحدكم فيه . نحن كمواطنين اردنيين لا نريد أن تستخدمنا حركة حماس كدروع لها في هذا الصراع ، ولا نريد لشعبنا الاردني أن يدفع الثمن كما دفع الشعب في غزة ثمن هذه الحرب التي نتج عنها تدميرهم وتعريضهم للتهلكة ، الأردن مع كل هذا دفع وقدم الكثير لمساندة الشعب الفلسطيني بما في ذلك المساعدات لاهل غزة ، كما أن جلالة الملك عبد الله الثاني شارك بنفسه في إحدى الانزالات الجوية الاغاثية على غزة ، وللأسف حركة حماس الآن لم تقدم شكر واضح لجلالة الملك وللشعب الاردني على جهودهم وتضحياتهم ومساعدتهم لأهل غزة ، الأردن يساعد الشعب الفلسطيني كما هي العادة والتاريخ شاهد على ذلك ، والاردن معتاد منذ عقود طويلة على نصرة الشعب الفلسطيني ولا ننتظر الشكر من أحد بما في ذلك من حركة حماس ، وللأسف الاردن بذل الكثير للشعب في غزة ، وللأسف نجد أن البعض لا يقدر هذا الجهد الاردني ، ويتضح ذلك في التهجم على بعض البعثات الاردنية في الخارج ، بدلاً من شكر الاردن وشعبه على موقفه الراسخ في دعم فلسطين وغزة . أعتقد وبعد كل هذه الاساءات التي يصدرها البعض ضد الموقف الاردني الاصيل ، يجب محاسبة حركة حماس على ما قدمته للشعب في غزة ، وليس محاسبة غير مقبولة للاردن ودولته المستقلة عن غزة سياسياً وجغرافياً ، خاصة أنه من المعروف بأن حركة حماس تحكم وتدير قطاع غزة طوال هذه الفترة بما في ذلك أثناء الصراع مع اسرائيل ، وهي وحدها المسؤولة عن قراراتها السياسية ومستقبل شعبها الذي دُمر جراء هكذا قرارات للحركة . وفي اعتقادي كمواطنة اردنية أنه يجب على الاردن الاهتمام بشعبه ووطنه واستقراراه واقتصاده ومستقبل الاردن الاقتصادي والاجتماعي والسياسي ، والاردن ضحى بالكثير وما زال يقدم تجاه الشعب الفلسطيني خاصة تجاه غزة وشعبها الآن ، وبالرغم من كل هذه الجهود الا أنها وللاسف تم مقابلتها من البعض بنكران للجميل، لقد حان الوقت أن نهتم جميعاً وفي هذا الوقت العصيب بمستقبل الأردن ورفعته كشعب اردني أصيل يستحق الخير والنهضة ، والاردن وقيادته الهاشمية يحرصون ويهتمون انطلاقاً من الوصاية الهاشمية التاريخية على المقدسات الاسلامية والمسيحية في القدس وعبر التاريخ العريق بفلسطين والقدس ومقدساتها ، وللأسف وبعد كل هذه التضحيات وبدلاً من أن يقدر دور الاردن الاغاثي والانساني في غزة وفي محنته هذه العصيبة ، الا أن الاردن حالياً يدفع ثمن موقفه النبيل كقيادة هاشمية وشعب اردني أصيل ، وبالتالي السؤال المشروع ، هو بعد كل هذا الدعم والاسناد الأردني ، لماذا اذاً يتم التهجم من قبل البعض على البعثات الأردنية الخارجية ؟ ، وهل هذا هو الجزاء والجواب والشكر على كل ما قدمه وما زال الاردن سواء بالماضي أو الحاضر يقدم تضحيات للشعب الفلسطيني وعبر عقود ، وما يقدم اليوم للشعب الفلسطيني والغزاوي المنكوب في غزة الآن ، وهذا كله ينتج عن قرارات وسياسيات منفردة من حركة حماس في غزة ، واعتقد أنها هي وحدها المسؤولة عن قراراتها السيادية بإعتبارها أنها هي الوحيدة من يحكم قطاع غزة وليس الاردن والاردنيين ، والأردن دولة مستقلة لها سيادتها وحدودها وتعرف حدودها أين ، الاردن لم يتدخل سياسياً بين اسرائيل وحركة حماس في غزة، الاردن فقط قدم المعونة والاغاثة للشعب الفلسطيني ولم يتدخل في حركة حماس التي تحكم غزة مطلقاً.

حماس: اقتحام بن غفير للأقصى"جريمة متصاعدة وإمعان في العدوان"
حماس: اقتحام بن غفير للأقصى"جريمة متصاعدة وإمعان في العدوان"

رؤيا

timeمنذ 2 ساعات

  • رؤيا

حماس: اقتحام بن غفير للأقصى"جريمة متصاعدة وإمعان في العدوان"

حماس: الاقتحامات تضمنت جولات استفزازية ورفع أعلام الاحتلال وعلم مرسوم عليه الهيكل المزعوم. أدانت حركة حماس في بيان لها ما وصفته بـ "الاقتحامات الواسعة لقطعان المستوطنين" التي شهدتها باحات المسجد الأقصى المبارك صباح يوم الأحد. وقالت الحركة إن هذه الاقتحامات، التي تقدمها الوزير في حكومة كيان الاحتلال إيتمار بن غفير وعضو الكنيست عميت هالفي، هي "جريمة متصاعدة بحق المسجد، وإمعان في العدوان الممتدّ على شعبنا الفلسطيني وأرضه ومقدّساته، واستفزاز لمشاعر المسلمين في كل مكان". وأشار البيان إلى أن الاقتحامات تضمنت "جولات استفزازية ورفع أعلام الاحتلال وعلم مرسوم عليه الهيكل المزعوم". وأضاف أن ذلك تم بعد "إفراغ المسجد من المصلّين وفرض حصار مطبق عليه وتشديدات عسكرية على البلدة القديمة". وأكدت حماس أن هذه المحاولات "لن تفلح في تهويده أو فرض واقع جديد عليه". وربطت الحركة بين الانتهاكات في الأقصى وسياسات حكومة كيان الاحتلال في غزة والضفة الغربية، معتبرةً أن استمرارها في "المجازر وحرب الإبادة والتجويع" في غزة، و"عمليات القتل والإرهاب في الضفة"، يصب الزيت على النار في المنطقة. وذكرت الحركة أن "هذا السلوك الإجرامي يهدد بشكل مباشر السلم والأمن الإقليمي والدولي".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store