
الجزء الذي ترميه هو الأثمن.. قشرة البطاطا الحلوة سر صحي مذهل
وبحسب موقع "فيريويل هيلث"، فإن قشرة البطاطا الحلوة غنية بالكربوهيدرات، الألياف، البروتينات، إضافة إلى الفيتامينين "أ" و"سي"، ومعادن مهمة مثل البوتاسيوم والحديد والكالسيوم.
وتُظهر الأبحاث أن مضادات الأكسدة الموجودة فيها تساهم في الوقاية من السكري من النوع الثاني عبر تعزيز إفراز الإنسولين وزيادة حساسية الجسم له، فضلًا عن دورها في تقليل الالتهابات والإجهاد التأكسدي.
كما بينت دراسات مخبرية أن الألياف الموجودة بالقشور تحسن صحة الأمعاء من خلال زيادة البكتيريا النافعة وتقليل الضارة، فيما يدعم محتواها من البيتا كاروتين صحة العين ويحمي من العمى الليلي.
وأشارت نتائج أخرى إلى أن تناولها يساعد في خفض مستويات الكوليسترول الضار والكوليسترول الكلي، ما يقلل من خطر أمراض القلب.
لكن الخبراء نبهوا إلى أن القشور ليست مناسبة للجميع، إذ يُنصح بتجنبها للمصابين بحساسية البطاطا، أو من يتبعون حمية قليلة الألياف، وكذلك الذين يعانون من صعوبة في البلع.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 40 دقائق
- الرياض
جمعية سند تطلق حملة "#لونهم_أصفر" في اليوم العالمي للعمل الإنساني والتصوير
أطلقت جمعية سند لدعم الأطفال المرضى بالسرطان حملتها الفنية الإنسانية #لونهم_أصفر، وذلك تزامنً مع اليوم العالمي للتصوير، كما دعت المصورين للمشاركة في مبادرة "حين ترى الأمل" والتي تأتي ضمن الحملة، وتسعى المبادرة إلى إعادة تقديم اللون الذهبي باعتباره الأساس في رمزية الدعم العالمي لأطفال السرطان، مع اختيار التدرج الأصفر امتدادًا له بفلسفةٍ تعكس الأمل والإشراق. وأوضحت الجمعية أن اللون الأصفر، بما يحمله من نورٍ وبهجة، يُعد أقرب درجات الذهب إلى الحياة، وجسرًا يصل بين الرمزية الإنسانية والبعد الفني. ومن هنا جاءت فكرة الحملة لتقديم الأصفر بعيونٍ إنسانية وفنية، ليكون نافذة رجاء لا رمزًا للمرض، ودعوة للمصورين والإعلاميين والجمهور إلى التعبير عن هذا المعنى داخل معرضٍ فني بعنوان 'حين يُرى الأمل'، حيث تتحوّل الصور إلى حكايات حيّة تضيء دروب أطفال السرطان بالأمل. وأكدت جمعية سند أن هذه المبادرة تأتي في إطار جهودها المستمرة لدعم أطفال السرطان نفسيًا واجتماعيًا، وإبراز قيمة العمل الإنساني في التخفيف من معاناة المرضى وأسرهم، مشيرةً إلى أن اللون الأصفر في الحملة ليس مجرد تدرج بصري، بل هو دعوة للأمل والقوة في مواجهة التحديات.


مجلة هي
منذ ساعة واحدة
- مجلة هي
بين تغيّر اللون والشكل.. إليك من "هي" ما تخبرك به أظافرك من تحذيرات ونصائح لجمالها
على الرغم من أن أظافرك جزء صغير من جسمك، فإن لها تأثيرًا كبيرًا على جمالك ومظهرك. لذلك، عليكِ الانتباه لأي تغييرات مفاجئة قد تطرأ على شكل أظافرك، إذ قد تكون هذه التغيرات إنذارًا لمشاكل صحية وجلدية. ومن هذا المنطلق، استطلعنا رأي الدكتور محروس أحمد، استشاري الأمراض الجلدية والتناسلية، الذي كشف لـ "هي" أبرز العلامات الغريبة التي قد تظهر على الجلد والأظافر وأهم الطرق للحفاظ على جمال الأظافر. اظافرك جزء من جمالك تغييرات في شكل الأظافر أوضح الدكتور محروس في حديثه لـ "هي"، أن أبرز المشاكل التي تواجه أغلب الفتيات والسيدات خلال العناية بالأظافر هي ضعفها وتكسرها، وغالبًا ما يحدث ذلك نتيجة نقص الكالسيوم أو مادة البيوتين. وأشار إلى أن ربات المنازل أكثر عرضة لهذه المشاكل، نظرًا لتعرضهن المستمر للماء والمنظفات التي تحتوي على مواد كيميائية قوية. ظهور بقع بيضاء على الاظافر يؤشر لمشكلة صحية أما الحالات التي تعاني بشكل مفاجئ من اصفرار الأظافر أو ظهور بقع بيضاء عليها أو على الجلد المحيط بها، فنصح الدكتور بمراجعة الطبيب بشكل عاجل، لأن هذه المؤشرات قد تدل على وجود عدوى بكتيرية تؤثر على الأظافر، وقد تغير شكل اليد والأظافر مستقبلًا. شكل الأظافر ودلالاته على الحالة الصحية عدم نمو الأظافر، ترققها أو زيادة سمكها، بالإضافة إلى ظهور التجاعيد والتعرجات فيها، كلها علامات قد تشير إلى خلل في النظام الغذائي أو في روتين العناية بالأظافر والجلد المحيط بها. انفكاك الظفر من المشاكل التي تظهر بشكل مفاجئ، خاصة عند كبار السن ومرضى السكري، وغالبًا ما يكون لون الظفر أصفر شاحبًا. في هذه الحالات، من الضروري إجراء فحوصات طبية شاملة، إذ قد تكون هذه العلامات إنذارًا لتدهور صحي. نصائح ضرورية للعناية بالأظافر لتجنب أي مشاكل تتعلق بالأظافر سواء من الناحية الشكلية أو الصحية، نصح الدكتور السيدات باتباع بعض الإرشادات اليومية، وأكد أهمية أن يحتوي النظام الغذائي على أطعمة غنية بالبيوتين والبروتين والحديد والزنك، مثل البيض والمكسرات والخضروات الورقية، لأنها تحافظ على صحة الأظافر وتمنع هشاشتها وتغير لونها. التغذية السليمة سر صحتك وجمالك وأضاف أن بعض العادات اليومية تؤدي إلى تكسر الأظافر، مثل استخدامها لفتح الأشياء، أو غسل الصحون، واستخدام أدوات التنظيف والماء الساخن دون ارتداء قفازات عالية الجودة، ما يزيد من هشاشة وتقشر الأظافر. كما حذّر من عادة قضم الأظافر والجلد المحيط بها بالفم، لأنها تضعف الأظافر وتزيد من خطر العدوى الجلدية. لذا، من الضروري استخدام أدوات نظيفة ومعقمة للعناية بالأظافر لتجنب أي ضرر أو عدوى. وأكد الدكتور أيضًا أهمية اختيار طلاء أظافر ومزيل طلاء من نوع جيد ومعروف المكونات، لأن الأنواع الرديئة قد تحتوي على مواد كيميائية ضارة تؤثر على شكل الأظافر وصحتها. طلاء الأظافر له تأثير ضار على صحة أظافرك وأخيرًا، شدّد على أن الترطيب خطوة أساسية لا غنى عنها إذا كنتِ ترغبين في الاستمتاع بأظافر وبشرة صحية وجذابة، إذ يمنع جفاف الأظافر وتكسرها، مما يمنحها مظهرًا صحيًا طوال الوقت.


صحيفة سبق
منذ 3 ساعات
- صحيفة سبق
"مجمع إرادة والصحة النفسية": الدعم النفسي الأسري والمدرسي وحرص الطلاب.. مثلث لنجاح العودة للدراسة
أكّد مجمع إرادة والصحة النفسية بالرياض عضو تجمع الرياض الصحي الثالث، أهمية الدعم النفسي للطلاب والطالبات خلال رحلة عودتهم للمدارس، مشيرًا إلى أن وجود ثلاثة أدوار تشكل مثلث النجاح لعودة سليمة للطلاب إلى مقاعد الدراسة، تتمثل في دور الأسرة، ودور المدرسة والمعلمين، كذلك ما يجب على الطلاب الالتزام به من خطوات فعالة لبدء عامهم الدراسي. وبين المجمع، أن دور الأسرة في التهيئة النفسية للعودة إلى المدرسة يتمثل في تقديم الدعم المعنوي لأبنائهم، وغرس الطمأنينة في نفوسهم، والحرص على تهيئة جو أسري منظم وهادئ، وإشراك الأبناء في شراء المستلزمات المدرسية، وتعزيز الاستقلالية بتدريبهم على تحمل المسؤولية، وتشجيع العلاقات الاجتماعية ودعم تواصلهم مع الأصدقاء وتوضيح أهمية التعاون داخل المدرسة، وأن يكونوا قدوة حسنة من خلال إظهار الحماس للعام الدراسي الجديد ليقتدي الأبناء بهم. وشدد على الدور الحيوي للمدرسة والمعلم في الدعم النفسي للطلاب، مشيرًا إلى أن دورهم أساسي ولا يقل أهمية عن دور الأسرة، خاصة في بداية العام الدراسي، خاصة وأن المدرسة وكذلك معلميها باتوا مؤثرين جدًا في الصحة النفسية للطالب، ودورهم كبير في بناء شخصيته. وأوضح "مجمع إرادة" أن من أبرز جوانب ذلك، بناء بيئة إيجابية وداعمة تشعر الطالب بالأمان، وتجعله يعي أن الأخطاء جزء طبيعي من عملية التعلم وليست سببًا للعقاب أو السخرية، وتشجيع التفاعل الإيجابي ومحاربة السلوكيات السلبية، وتعزيز ثقة الطالب بنفسه بالتركيز على نقاط القوة وإبرازها، بدلًا من التركيز فقط على الأخطاء، والإشادة بجهوده وإن كانت النتائج متواضعة، والتواصل الفعال والمتابعة والاحتواء، ومراقبة التغيرات في سلوك الطالب أو أدائه الدراسي، للتمكن من التدخل المبكر وتقديم الدعم اللازم، والحرص على إيجاد شراكة مع الأسرة لدعم الطلاب، وبحث ومناقشة أي ملاحظات أو تطورات وبما يساعد على توفير بيئة متكاملة لدعم الطالب، وتفهّم الفروقات الفردية، ومراعاة القدرات والظروف المختلفة بينهم، وتجنب المقارنات تجنبًا لخلق بيئة تنافسية سلبية، وتطبيق أساليب تعليمية مبتكرة وتفاعلية تقلل من الملل والتوتر وتزيد الشغف. ومن الخطوات الفاعلة لتحفيز الطلبة لبدء عام دراسي جديد على المستوى الأسرة، والمدرسة، دعا المجمع إلى تنظيم أوقات الدراسة والراحة، والاستعداد الجيد للعام الدراسي، والتخلص من القلق بالنظر للعام الدراسي كفرصة جديدة للنجاح، وتحديد الأهداف القابلة للتطبيق، والحرص على العلاقات الاجتماعية الإيجابية مع الزملاء والمعلمين، والموازنة بين الدراسة والترويح.