logo
فقد جميع مكاسب الأسبوع.. هبوط قوي في أسعار الذهب بمصر

فقد جميع مكاسب الأسبوع.. هبوط قوي في أسعار الذهب بمصر

صدى البلدمنذ 16 ساعات
انخفضت أسعار الذهب عالميا لتفقد معظم المكاسب التي سجلتها خلال الأسبوع الماضي، يأتي هذا في ظل تراجع الطلب على الملاذ الآمن في الأسواق المالية وتزايد الإقبال على المخاطرة مع تركيز الأسواق على المحادثات الأمريكية الروسية المقبلة بشأن الحرب في أوكرانيا.
سجل سعر أونصة الذهب العالمي 3335 دولار للأونصة.
سعر الذهب في مصر اليوم الاحد 17-8-2025
ويقدم موقع 'صدى البلد' الإخباري، أسعار الذهب اليوم الاحد 17-8-2025، على مستوى جميع الأعيرة الذهبية، في كافة محلات الصاغة.
بورصة الذهب مباشر
سعر الذهب عالميًا الآن سجّل 3335 دولارًا للأوقية.
سعر الذهب عيار 18
سجّل سعر جرام الذهب عيار 18 اليوم 3891 جنيهًا للشراء.
سعر جرام الذهب عيار 21
سعر الذهب عيار 21 الأكثر انتشارًا وصل إلى 4540 جنيهًا بدون مصنعية، وتتراوح أسعار المصنعية بين 3 و8% من سعر الجرام.
سعر الذهب عيار 24
أما سعر الذهب عيار 24 الأعلى سعرًا، فسجّل 5189 جنيهًا.
سعر الجنيه الذهب اليوم
وسجّل سعر الجنيه الذهب الآن في مصر 36.320 جنيه.
وأكد شريف سامي، رئيس هيئة الرقابة المالية سابقًا، على أهمية الذهب كملاذ آمن ومخزن حقيقي للقيمة، خاصة في فترات الأزمات وتقلبات الأسواق.
وأوضح سامي، أن الذهب يُقيم عالميًا بالدولار، وبالتالي فإن تحديد سعره في السوق المصري يرتبط بشكل مباشر بالسعر العالمي وسعر صرف الجنيه.
أضاف أن الاستثمار في صناديق الذهب يُعد وسيلة فعالة للتحوط من انخفاض قيمة الجنيه، حيث يحتفظ المستثمر بسلعة تتفق الأسواق العالمية على مكانتها وقيمتها.
وأشار رئيس هيئة الرقابة المالية سابقًا، إلى أن أحدًا لا يستطيع التنبؤ بقمة أو قاع أسعار الذهب، لكن من الحكمة الشراء عند وجود فائض مالي، لأن الذهب على المدى الطويل يُعتبر استثمارًا آمنًا لا يُسبب خسائر.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أسعار العملات مقابل الجنيه اليوم الإثنين
أسعار العملات مقابل الجنيه اليوم الإثنين

صدى البلد

timeمنذ 7 دقائق

  • صدى البلد

أسعار العملات مقابل الجنيه اليوم الإثنين

يرصد موقع 'صدى البلد'، متوسط أسعار العملات الأجنبية والعربية في مصر، مستهل تعاملات اليوم الإثنين 18 أغسطس 2025، وفقًا لآخر تحديثات الموقع الإلكتروني للبنك الأهلى المصري. سعر صرف الدولار في مصر اليوم: سجل سعر صرف الدولار مقابل الجنيه المصري اليوم : سعر الشراء: 48.27 جنيه. سعر البيع:48.37 جنيه. وسجل سعر الدولار الأسترالي أمام الجنيه المصري اليوم : سعر الشراء: 31.32 جنيه. سعر البيع: 31.54 جنيه. وسجل سعر الدولار الكندي أمام الجنيه المصري اليوم: سعر الشراء: 34.93 جنيه. سعر البيع: 35.08 جنيه. أسعار العملات الأوروبية في مصر اليوم الإثنين: سجل سعر العملة الأوروبية (اليورو) أمام الجنيه المصري اليوم: سعر الشراء: 56.22 جنيه. سعر البيع: 56.66 جنيه. وسجل سعر الجنيه الإسترليني مقابل الجنيه المصري اليوم: سعر الشراء: 65.29 جنيه. سعر البيع: 65.66 جنيه. وبلغ سعر الفرنك السويسري أمام الجنيه المصري اليوم: سعر الشراء: 59.72 جنيه. سعر البيع: 60.11 جنيه. أسعار العملات الآسيوية في مصر اليوم الإثنين: سجل سعر اليوان الصيني أمام الجنيه المصري اليوم: سعر الشراء: 6.72 جنيه. سعر البيع: 6.74 جنيه. وسجل سعر 100 ين ياباني أمام الجنيه المصري اليوم: سعر الشراء: 32.64 جنيه. سعر البيع: 32.96 جنيه. أسعار العملات العربية في مصر اليوم الإثنين تراجعت أسعار العملات العربية اليوم، على مدار تعاملات الأسبوع الجاري، وسجل الدينار الكويتي أعلي العملات سعرا انخفاضا بقيمة 14 قرشًا مقارنة بتعاملات الخميس الماضي. سعر الدينار الكويتي أعلى العملات العربية أمام الجنيه المصري اليوم : سعر الشراء: 157.35 جنيه. سعر البيع: 158.36 جنيه. سعر الريال السعودي أكثر العملات طلبا أمام الجنيه المصري اليوم: سعر الشراء: 12.82 جنيه. سعر البيع: 12.89 جنيه. سعر الدرهم الاماراتي مقابل الجنيه المصري اليوم : سعر الشراء: 13.12 جنيه. سعر البيع: 13.16 جنيه. سعر الدينار البحريني مقابل الجنيه المصري اليوم : سعر الشراء: 126.71 جنيه. سعر البيع : 128.33 جنيه. سعر الريال القطري أمام الجنيه المصري اليوم: سعر الشراء: 12.25 جنيه. سعر البيع: 13.28 جنيه. سعر الدينار الأردني أمام الجنيه المصري اليوم: سعر الشراء: 67.58 جنيه. سعر البيع: 68.31 جنيه. سعر الريال العماني أمام الجنيه المصري اليوم: سعر الشراء: 124.13 جنيه. سعر البيع: 125.74 جنيه. العُملات العربية الأعلى عالميًا تختلف أسعار العملات العربية من بنك لآخر، حسب آلية العرض والطلب. ويعد الدينار الكويتي أعلى العملات العربية سعرا، مقارنة بالعملات الأخرى، يليه الدينار البحريني، ثم الريال العماني، والدينار الأردني، وهي ضمن العملات الأعلى عالميًا.

الذهب يرتفع والأنظار على لقاء ترامب وزيلينسكي
الذهب يرتفع والأنظار على لقاء ترامب وزيلينسكي

IM Lebanon

timeمنذ 7 دقائق

  • IM Lebanon

الذهب يرتفع والأنظار على لقاء ترامب وزيلينسكي

سجّل الذهب ارتفاعًا في التعاملات المبكرة الإثنين، بعدما لامس أدنى مستوى له في أسبوعين، مستفيدًا من تراجع عوائد سندات الخزانة الأميركية، في ظل ترقّب المستثمرين لاجتماع الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وقادة أوروبيين لمناقشة اتفاق سلام محتمل مع روسيا. وصعد الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.3 في المئة ليبلغ 3345.64 دولارًا للأونصة، بعد أن سجّل أدنى مستوياته منذ الأول من آب. كما ارتفعت العقود الأميركية الآجلة للذهب تسليم كانون الأول 0.3 في المئة لتسجّل 3391.80 دولار، وفقًا لوكالة 'رويترز'. وقال تيم ووترر، كبير محللي السوق في شركة 'كيه.سي.إم تريد': 'كان الذهب في بداية اليوم ضمن مسار هابط، لكنّه تمكن من عكس الاتجاه بعدما نشطت عمليات الشراء عند مستوى 3330 دولارًا تقريبًا'. ويأتي هذا الارتفاع بينما يستعد قادة أوروبيون للانضمام إلى زيلينسكي في محادثات مع ترامب، وسط معلومات تفيد بأن موسكو قد تتخلى عن بعض الجيوب التي تسيطر عليها في أوكرانيا مقابل تنازل كييف عن مساحات شرقية لم تتمكن روسيا من السيطرة عليها، وذلك ضمن مقترحات سلام نوقشت بين الرئيس فلاديمير بوتين وترامب خلال قمتهما الأخيرة في ألاسكا. كما يترقب المستثمرون المؤتمر السنوي لمجلس الاحتياطي الفيدرالي في جاكسون هول بولاية وايومنغ، بحثًا عن إشارات جديدة بشأن توجهات السياسة النقدية الأميركية.

أزمة تعويضات نهاية الخدمة.. هل تم ترحيلها إلى ما بعد الانتخابات؟
أزمة تعويضات نهاية الخدمة.. هل تم ترحيلها إلى ما بعد الانتخابات؟

المركزية

timeمنذ 10 دقائق

  • المركزية

أزمة تعويضات نهاية الخدمة.. هل تم ترحيلها إلى ما بعد الانتخابات؟

«إلى ما بعد الانتخابات النيابية المقبلة در».. هذا ما يبدو أن ملف تعويضات نهاية الخدمة لموظفي القطاعين الخاص والعام الخاضعين لقانون الضمان الاجتماعي، قد رسا عليه بعد مرور أكثر من خمس سنوات على هذه الأزمة، أي منذ انهيار قيمة الليرة اللبنانية في العام 2019. والأكيد أنها أزمة معقدة وشائكة باعتراف الأطراف المعنية بها، أي الموظفون ويمثلهم الاتحاد العمالي العام، وأصحاب العمل وتمثلهم الهيئات الاقتصادية، والضمان الاجتماعي، والدولة ممثلة بوزيري المال والعمل. والسؤال: لماذا وقعت هذه الأزمة، ولماذا استفحلت واتسعت بمرور الوقت؟ لب الأزمة هو أن الشركات والمؤسسات كانت قد سددت وعلى مدى سنوات الأموال المطلوبة منها إلى الضمان الاجتماعي، وتحديدا إلى صندوق تعويض نهاية الخدمة، بحيث بلغت عند حصول الانهيار الاقتصادي في الربع الأخير من العام 2019 نحو 8 مليارات دولار، للموظفين المسجلين في الضمان وعددهم نحو 500 ألف شخص. غير أن الانهيار المالي أدى إلى تآكل هذه القيمة وتبددها كونها أودعت في مصرف لبنان وبالليرة اللبنانية. وهذه الأزمة تعني بشكل خاص الموظفين الأكثر غبنا الذين سحبوا تعويضهم الزهيد بين عامي 2019 و2023 على أساس سعر صرف الليرة القديم مقابل الدولار وهو 1500 ليرة، وأيضا الموظفين الذين لم يسحبوا بعد تعويضهم. ويقول المدير العام لصندوق الضمان الاجتماعي د.محمد كركي إن «الكلفة الإجمالية لهذه التعويضات هي من 700 مليون إلى مليار دولار من ضمنها بين 700 و750 مليون دولار للأجراء الذين تركوا الخدمة وقبضوا تعويضهم»، معترفا أن «الرقم كبير جدا، ويجب تحديد مدى قدرة الهيئات الاقتصادية على تحمل المبلغ وكذلك قدرة الدولة». عضو الهيئات الاقتصادية ورئيس تجمع الشركات اللبنانية دكتور باسم البواب قال في حديث إلى «الأنباء» إن «أكثر من اقتراح للحل قدم حتى اليوم، ومن بينها ما وافق عليه الاتحاد العمالي العام قبل أن يعود ويرفض بدافع الشعبوية»، قائلا إن «الدولة من جهتها تؤكد أنها مفلسة وأصحاب العمل يقولون إنهم سددوا اشتراكاتهم والآن يطلب منهم دفع المبالغ مرة ثانية للضمان لتغطية فروقات سعر الصرف بين الاشتراكات السابقة المدفوعة للضمان قبل عام 2019 على سعر الصرف القديم، وقيمة التعويض الفعلية على سعر الصرف الحالي». ولفت إلى أن «أموال الشركات عالقة في المصارف، وحتى لو سددوا ما يطالبهم به البعض، سينتهي بهم الأمر إلى الإفلاس أو الوقوع في العجز». وإذ لفت البواب إلى «اقتراح سقط كان يقضي بإعطاء الموظف معاشا تقاعديا بدلا من التعويض»، توقف عند «اقتراح آخر قوامه تحميل صاحب العمل ثلث العبء بدلا من الربع، وثلث آخر على الدولة وثلث على الموظف، على أن يقسط الثلث الذي يتحمله أصحاب العمل وفق مدة زمنية تتراوح بين 5 و10 سنوات إذا كانت القيمة المطلوبة كبيرة». وقال إن «وزير العمل هو عراب هذه الاقتراحات وهو يعقد اجتماعات دورية مع الهيئات الاقتصادية وممثلي الضمان الاجتماعي في محاولة لإيجاد تسويات للأزمة»، متخوف من «المراوحة وترحيل الأزمة إلى ما بعد الانتخابات النيابية العام المقبل لأن أيا من النواب الحاليين لن يجرؤ على الموافقة في البرلمان على قانون لا يأتي بالحقوق المادية للموظفين بنسبة مائة في المائة». في الخلاصة، يبدو أن أزمة تعويضات نهاية الخدمة تدور في حلقة مفرغة، فمن جهة يحيل الضمان الاجتماعي أصحاب الحقوق على أرباب العمل الذين يطالبون بتسوية عادلة تنصف الموظف إلى حد معين من دون أن تكون على حسابهم، ومن جهة أخرى يحاذر النواب الذهاب إلى تشريعات تعرضهم للمساءلة من قبل ناخبيهم عشية انتخابات 2026، ويبقى الخاسر الأكبر هو الموظف الذي يخشى أن يقال له بعد تآكل تعويض نهاية خدمته: «الله يعوض وعفا الله عما مضى».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store