
عناوين الصحف ليوم الثلاثاء 12 آب 2025
الأخبار: "صفقة القرن" البحرية الوصاية الأميركية تهدي قبرص 5000 كلم2 من ثروات لبنان! ما هو دور الفرنسيين في إنفجار زبقين؟ السعودية تريد قطع علاقة لبنان مع إيران شهود الإبادة
الجمهورية: بري لـ "الجمهورية: لا إستقالة من الحكومة عون: لا رجوع عن الإصلاحات
اللواء: مجلس الوزراء غداً يتجاوز «المناكفات» ويُقرُّ قرض الكهرباء وبنوداً حيويةأجوبة أميركية في جعبة براك ـــ أورتاغوس .. وعاصفة رفض لزيارة لاريجاني إلى بيروت اليوم
البناء: الاحتلال لم يعلن الموافقة على ورقة باراك ولا نفّذ وقف النار… والترحيل لـ«اليونيفيل» | استشهاد 5 من مراسلي ومصوّري الجزيرة… ووصيّة أنس الشريف حريّة فلسطين | لاريجاني بين بغداد وبيروت: العراق أكبر من الإملاء والمقاومة أكبر من الوصاية
l'orient le jour: Trente-cinq ans après les chrétiens, les chiites face au crépuscule de leur domination
عناوين بعض الصحف العربية
الشرق الأوسط السعودية: وفد من «حماس» في القاهرة... خطوة جديدة لإحياء مفاوضات «هدنة غزة»مصدر بالحركة لـ«الشرق الأوسط»: الزيارة تناقش 3 ملفات
الأنباء الكويتية: جعجع طالب بطرح «تهديد إيران» والجميل استنكر تدخلها .. والتجديد لـ «اليونيفيل» حاصلاتصالات لاحتواء «الأزمة الاعتراضية».. ومواعيد حافلة في أغسطس

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بيروت نيوز
منذ 35 دقائق
- بيروت نيوز
حبس انفاس بانتظار محادثات القاهرة.. الضغوط الدولية تزداد على اسرائيل وملامح صفقة جديدة ترتسم
كتب موقع 'سكاي نيوز عربية': في ظل تصاعد وتيرة العمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة، تتجه الأنظار إلى مفاوضات سرية في القاهرة تقودها مصر وقطر بمشاركة تركية محتملة، تهدف إلى التوصل إلى صفقة شاملة لإنهاء الحرب بين إسرائيل وحركة حماس. هذه الصفقة المرتقبة قد تحمل حلولاً جذرية، تتجاوز مجرد وقف إطلاق النار، لتشمل تبادل الأسرى، وإعادة تشكيل الإدارة المدنية للقطاع، ووضع آليات دولية لضمان الاستقرار. وشدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في تصريحات متكررة على التزامه بإنهاء المعركة في غزة وهزيمة ما أسماه 'بقايا المحور الإيراني' في المنطقة، إضافة إلى تحرير الرهائين الإسرائيليين لدى حماس. في الوقت نفسه، نفى نية الاحتلال الدائم للقطاع، مبرزاً هدفه بـ'تحرير غزة من قبضة حماس'. مع ذلك، يواجه نتنياهو ضغوطاً داخلية متزايدة، خصوصاً من اليمين المتطرف الذي يدفع باتجاه سيطرة كاملة على القطاع، مقابل انتقادات لاذعة من المعارضة التي ترى أن استمرار العمليات العسكرية قد يؤدي إلى انهيار مكانة إسرائيل الدولية، ويزيد من معاناة الرهائن. تصاعد الضغط على إسرائيل شهدت جلسة مجلس الأمن الأخيرة نقاشات حادة وانتقادات واسعة لخطة إسرائيل للسيطرة على غزة، اعتبرها قادة دول غربية كفرنسا وإيطاليا كارثة قد تزيد من تعقيد الوضع الإنساني والأمني. ودعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى تشكيل تحالف دولي بتفويض من الأمم المتحدة لإدارة القطاع، فيما ألمح وزير الدفاع الإيطالي إلى احتمال فرض عقوبات على إسرائيل بسبب فقدانها 'الصواب والإنسانية'. في سياق متصل، أعلنت عدة دول، من بينها أستراليا ونيوزيلندا، عن نوايا للاعتراف بدولة فلسطين في اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة المزمع عقده سبتمبر المقبل، في خطوة تضغط على إسرائيل لتعديل سياستها تجاه القطاع الفلسطيني. على الأرض، كثفت إسرائيل قصفها على قطاع غزة بعد تعهد نتنياهو بتوسيع العملية العسكرية، ما أسفر خلال 24 ساعة عن مقتل 61 فلسطينياً بحسب مصادر طبية محلية، إلى جانب ارتفاع عدد ضحايا سوء التغذية والمجاعة، حيث بلغ عددهم 222 شخصاً بينهم 101 طفل. مباحثات القاهرة تأتي هذه التطورات في ظل تحركات دبلوماسية مكثفة تجري في العاصمة المصرية، حيث يتجه رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خليل الحية لإجراء مباحثات مع مسؤولين مصريين، ضمن جهد مشترك مع قطر وتركيا لوضع مبادرة جديدة ترمي إلى نزع الذرائع الإسرائيلية لإعادة احتلال غزة. وقال نائب مدير المخابرات الحربية المصرية الأسبق، أحمد إبراهيم، إن المبادرة التي تجهزها مصر وقطر تقوم على صفقة شاملة تشمل: إطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين، الأحياء منهم والأموات. إطلاق سراح عدد من الأسرى الفلسطينيين من السجون الإسرائيلية. قبول حماس بتموضع الجيش الإسرائيلي الجديد في غزة تحت إشراف عربي وأميركي خلال فترة انتقالية. تجميد سلاح الجناح العسكري لحماس، مع ضمانات من الوسطاء المصريين والأتراك. إنشاء إدارة مدنية مؤقتة لإدارة قطاع غزة تحت إشراف الأمم المتحدة. وأضاف إبراهيم أن المرحلة الأولى من الاتفاق تتضمن وقف إطلاق نار مؤقت وإفراج جزئي عن الأسرى، بينما تتم مفاوضات متقدمة لنزع سلاح حماس وإعادة السيطرة على القطاع تدريجياً، مؤكداً وجود توافق مبدئي بين الجانبين على هذه الخطوات. معضلة نزع السلاح والرهائن أشار أحمد إبراهيم إلى أن ملف الرهائن هو الورقة الأهم لدى حماس، والتي تستخدمها كعامل ضغط لتحقيق وقف إطلاق نار دائم وانسحاب إسرائيلي من القطاع. في المقابل، لن تقوم إسرائيل بالانسحاب الكامل إلا بعد ضمان نزع سلاح حماس، وهو ما يبدو أنه نقطة الخلاف الكبرى. لكن الاتجاه الحالي، وفق إبراهيم، يميل نحو تحقيق 'توافق مرحلي' بين الطرفين، يعزز فرص بناء سلام دائم وإدارة مدنية مستقرة، عبر مراحل زمنية محددة وإشراف دولي. تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأخيرة، التي توقفت فيها الولايات المتحدة عن دعم خطط الاحتلال الإسرائيلي الكامل للقطاع، تُفسر على أنها رسالة ضغط على الحكومة الإسرائيلية للقبول بالصفقة الشاملة. فالبيت الأبيض يسعى إلى وقف فوري للأعمال القتالية، مقابل ضمانات أمنية تشمل تحرير الرهائن الإسرائيليين. وأعرب إبراهيم عن اعتقاده بأن هذه التصريحات تمثل دعماً أميركياً قوياً للصفقة، لافتاً إلى أن الضغوط الدولية تشمل الغرب، والولايات المتحدة، ودول في الاتحاد الأوروبي، بالإضافة إلى الدعوات المتزايدة للاعتراف بدولة فلسطين، كل ذلك يضع نتنياهو في موقف حرج بين الاستمرار في العمليات العسكرية أو القبول بالحل السياسي. دور تركيا ومصر تشكل مصر والسلطة الفلسطينية وقطر، إلى جانب تركيا، محوراً أساسياً في التفاوض، حيث تسعى هذه الأطراف إلى ضمان توافق شامل على التهدئة، يحقق الحد الأدنى من متطلبات الأمن الإسرائيلي، ويضمن في الوقت نفسه حقوق السكان الفلسطينيين في غزة. ويُتوقع أن تلعب تركيا دور الضامن في المرحلة الانتقالية، إلى جانب دور مراقب للأمم المتحدة، وهو ما قد يساهم في بناء الثقة بين الأطراف. الصفقة الشاملة التي يتم التفاوض عليها بين إسرائيل وحماس برعاية عربية ودولية تمثل نقطة تحول محتملة في الصراع الدائر في غزة. فبينما يضغط المجتمع الدولي على تل أبيب لتخفيف العدوان وإنهاء الحصار، تحاول الأطراف الفلسطينية استثمار ورقة الرهائن لتحقيق مكاسب سياسية وإنسانية. يبقى التحدي الأكبر هو إدارة ملف نزع السلاح وحماية المصالح الأمنية لكل الأطراف، بالإضافة إلى ضمان استقرار إدارة القطاع في الفترة الانتقالية. في ظل هذه المعطيات، تبدو الأيام المقبلة حاسمة، خاصة مع اقتراب انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة، حيث قد تشهد المنطقة تحولات دبلوماسية كبرى تؤثر على مستقبل السلام في الشرق الأوسط


النهار
منذ 39 دقائق
- النهار
باسيل: وظيفة سلاح "حزب الله" الردعيّة سقطت
اعتبر رئيس التيّار الوطني الحرّ، النائب جبران باسيل، أن وظيفة سلاح "حزب الله" الردعيّة سقطت "بفعل نتائج مشاركته الأحادية في حرب الإسناد، وذلك بسبب فقدان قدرته الردعيّة بنتيجة الحرب الأخيرة، ولو بقيت عنده قدرة دفاعية محدودة بوجه محاولة احتلال إسرائيلي محتمل للبنان". وتابع في منشور على "إكس": "فكرة وجود السلاح بحد ذاته أصبحت مصدر تهديد وخطر وأذى كبير على لبنان ومبرّر للتسبّب بها عليه، أمّا السلاح الفلسطيني داخل المخيمات وخارجها فهو ساقط أساساً بفعل إلغاء اتفاقية القاهرة، ومن هنا يصبح ملف السلاح ملحاً لمساسه بجوهر السيادة وباستقرار الوطن". رأى باسيل أن "انخراط السلاح في معادلات إقليمية ودولية أكبر من قدرة لبنان على تحمّلها، أفقده هويته اللبنانية الصرفة التي كنا نجحنا في الاتفاق عليها في وثيقة التفاهم عام 2006، وذلك بلبننتها وحصرها بالدفاع عن لبنان فقط وذلك ضمن استراتيجية دفاعية تضعها الدولة وينخرط فيها هذا السلاح. عدم الالتزام العملي لـ"حزب الله" في عملية بناء الدولة هو خروج عن وثيقة التفاهم في عام 2006، وإضاعة للفرصة التي أتيحت للبنان في عهد الرئيس ميشال عون، ما أفقده فرصة بناء دولة قوية وتحصينها سياسياَ واقتصادياً برفدها بعناصر قوّة عدّة الى جانب عنصر قوّة السلاح". السلطة الحاكمة هي المسؤولة ومطلوب منها ترجمة مواقفها من النزوح السوري وتحقيق العودة الفورية والعمل على دفع الغرب لتنفيذ خطّة عملية وحوافز فورية لتحقيق العودة، كجزء من اولويات الحل المطروح، وكذلك في ملف السلاح الفلسطيني في المخيمات وخارجها والتطبيق الفوري للقرارات الخاصة بسحبه — Gebran Bassil (@Gebran_Bassil) August 12, 2025 وتابع: "ينطلق موقف التيار من رفض الفتنة وعزل أي مكوّن لبناني، وإلزامية طمأنة واحتضان أي جماعة تشعر بالخطر عليها من الداخل أو الخارج، ورفض أي استقواء بالخارج وأي تحريض داخلي بخلفية طائفية أو سياسية بهدف الوصول لوقائع تقسيمية أو انقسامية تؤدّي لشرخ وطني ممكن تجنّبه بالحوار والحسنى. ينطلق موقفنا من رفض الابتزاز والتهديد بحرب أهلية من أي جماعة كانت بهدف منع وحدة السلاح بيد الدولة، ويعتبر التيار أن القبول بهذا الأمر يسمح لأي مكوّن بممارسة الابتزاز نفسه أو التهديد للحصول على مكتسبات تخرج عن منطوق الميثاق والتوافق الوطني". ورأى أن "لسحب السلاح أثماناً سياسية يجب أن تتقاضاها الدولة وهي: الانسحاب الإسرائيلي من الأراضي المحتلّة حديثاً واستعادة الأسرى ووقف الاعتداءات وتحرير كامل الأرض وإعادة الإعمار والعودة الفورية للنازحين السوريين وحل مسألة اللاجئين الفلسطينيين وضمان حق لبنان باستثمار ثرواته الطبيعية. من الأثمان السياسية التي يجب أن تتقاضاها الدولة اغتنام الاهتمام الدولي بموضوع السلاح لفرض الإصلاح الاقتصادي والمالي اللازم وتجسيد ذلك بقوانين لبنانية مترافقة مع عقد مؤتمر دولي اقتصادي خاص بلبنان".


صوت بيروت
منذ ساعة واحدة
- صوت بيروت
ألان حكيم: زيارة لاريجاني مرفوضة شكلاً ومضموناً!
كتب الوزير السابق ألان حكيم على منصة 'أكس': 'لا مكان لموفدين إيرانيين في بيروت ما دامت طهران تستهين حكومة لبنان وتتدخل بقراراتها. زيارة لاريجاني مرفوضة شكلاً ومضموناً، وعلى الدولة أن تتحرك فوراً لمنعها، يُطلب من رئيسي الجمهورية والحكومة إعلان موقف واضح يُدين هذا التدخل. السيادة لا تُساوَم. لبنان حر. لا للتدخل الإيراني'. لا مكان لموفدين إيرانيين في بيروت ما دامت طهران تستهين حكومة لبنان وتتدخل بقراراتها. زيارة لاريجاني مرفوضة شكلاً ومضموناً، وعلى الدولة أن تتحرك فوراً لمنعها،يُطلب من رئيسي الجمهورية والحكومة إعلان موقف واضح يُدين هذا التدخل. السيادة لا تُساوَم. #لبنان_حر #لا_للتدخل_الإيراني — Alain Hakim (@AlainHakim) August 12, 2025