logo
الثانية خلال أسبوع.. إسرائيل تعتقل خلية إيرانية في سوريا

الثانية خلال أسبوع.. إسرائيل تعتقل خلية إيرانية في سوريا

البيانمنذ 5 أيام
أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أنه استنادا إلى معلومات استخباراتية تم الحصول عليها عبر تحريات الوحدة 504، نفذت قوات الجيش الإسرائيلي عملية ليلة أمس أسفرت عن اعتقال خلية من العناصر التي قام فيلق القدس الإيراني بتفعيلها في منطقة تل قدنة بجنوبي سوريا، وفقا لما ذكرته صحيفة يديعوت أحرونوت على موقعها على الإنترنت (واي نت).
وتعد هذه هي المرة الثانية خلال الأسبوع الماضي التي تنفذ فيها القوات الإسرائيلية عملية ليلية محددة وتعتقل خلالها عددا من العناصر الذين شكلوا تهديدا في المنطقة، بحسب واي نت.
ويوم الجمعة، نفذت مروحيات عسكرية إسرائيلية إنزالا جويا في منطقة يعفور على بعد 10 كيلومترات جنوب مركز العاصمة دمشق، حيث مكثت هناك فترة قصيرة ثم غادرت وفق تقارير، دون انباء عن أهداف العملية من الجانب الإسرائيلي. وكانت إسرائيل نفذت سابقا عمليات إنزال جوي مماثلة في مناطق مختلفة بسوريا منذ سقوط نظام الأسد.
والأسبوع الماضي، أعلن الجيش الإسرائيلي تنفيذ عملية خاصة، في الجنوب السوري، قائلاً إنه اعتقل خلالها «خلية» توجهها إيران. وذكر «المرصد السوري لحقوق الإنسان» أن الجيش ألقى منشورات تضمنت أسماء أفراد تتهمهم بالتعامل مع «جهات إيرانية». ودعت السكان إلى «عدم توفير غطاء لهم أو التعاون معهم»، وتوعدت «كل من يتعامل مع هذا المحور» بـ«توقيفه ومحاسبته».
وأشار «المرصد» إلى أنه «هذه ليست المرة الأولى التي تستخدم فيها القوات الإسرائيلية هذا الأسلوب، إذ سبق أن ألقت منشورات مماثلة في مناطق متفرقة جنوب سوريا».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مسؤول إسرائيلي كبير يوجه "رسالة تهديد" إلى تركيا بسبب إف-35
مسؤول إسرائيلي كبير يوجه "رسالة تهديد" إلى تركيا بسبب إف-35

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

مسؤول إسرائيلي كبير يوجه "رسالة تهديد" إلى تركيا بسبب إف-35

ونقلت صحيفة "معاريف" عن المسؤول الكبير قوله إن "إسرائيل ستتخذ خطوات لإحباط هذه النوايا إذا اقتضى الأمر"، مبرزا أن "أنقرة تسعى لاستعادة نفوذها العثماني، بما في ذلك في القدس". وأوضحت "معاريف" أن التحذير يأتي في ظل تخوف تل أبيب من أن "تستخدم أنقرة"إف-35" بشكل عدواني، خاصة ضد إسرائيل". وأشار المسؤول إلى "احتمال مواجهة عسكرية مع تركيا"، وهو احتمال وصفه بأنه "بعيد ولكنه متزايد"، مؤكدا أن "الأولوية هي تجنب التصعيد". وكشف أن "إسرائيل سبق أن اتخذت إجراءات لإحباط الخطط التركية في سوريا، وستتخذ إجراءات أخرى إذا لزم الأمر". وأكد المسؤول أن إسرائيل ترى أن "الكونغرس الأميركي قادر، بل ينبغي عليه، عرقلة أي صفقة لبيع طائرات إف-35 لتركيا". هذه التصريحات تأتي في ظل تقارير عن نية الإدارة الأميركية دراسة صفقة بديلة مع تركيا تتضمن بيع سربين من طائرات إف-16 بلوك 70، وهو أحدث طراز من المقاتلة الشهيرة، والمزودة برادار AESA وأنظمة إلكترونية متقدمة. ويشغّل سلاح الجو التركي حاليا نحو 250–300 طائرة F-16 من طراز مشابه للطراز المستخدم في إسرائيل، إضافة إلى عدد من طائرات "فانتوم" القديمة التي تم تحديث بعضها في إسرائيل، حسب "معاريف". وكانت تركيا في الأصل شريكا رسميا في برنامج تطوير مقاتلات F-35، لكنها أُقصيت من المشروع عقب شرائها منظومة الدفاع الروسية S-400، وسط مخاوف أميركية من تسريب معلومات حساسة إلى موسكو. وفي مايو الماضي، كشفت إذاعة الجيش الإسرائيلي ، عن قلق متزايد داخل الأوساط الإسرائيلية من احتمالية بيع واشنطن طائرات مقاتلة من طراز إف 35 المتطورة إلى تركيا.

لقاء بين مسؤولين سوري وإسرائيلي في باكو
لقاء بين مسؤولين سوري وإسرائيلي في باكو

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

لقاء بين مسؤولين سوري وإسرائيلي في باكو

دمشق - أ ف ب أكد مصدر دبلوماسي في دمشق السبت، أنّ لقاء مباشراً سيجمع مسؤولاً سورياً ومسؤولاً إسرائيلياً في باكو، على هامش زيارة يجريها الرئيس الانتقالي أحمد الشرع لأذربيجان. وقال المصدر المطّلع على المحادثات مفضلاً عدم الكشف عن هويته، «سيكون هناك لقاء بين مسؤول سوري ومسؤول إسرائيلي على هامش الزيارة التي يجريها الشرع إلى باكو»، مشيراً إلى أن الشرع لن يشارك فيه. وقال، إن المحادثات ستتمحور حول «الوجود الإسرائيلي العسكري المستحدث في سوريا»، في إشارة إلى مناطق توغّلت فيها القوات الإسرائيلية في جنوب سوريا بعد انتهاء حكم بشار الأسد، قبل أكثر من سبعة أشهر. وفي حين لم تعلن دمشق رسمياً عن محادثات مباشرة، فإن السلطات الانتقالية أقرّت منذ وصلت الى الحكم في ديسمبر/ كانون الأول الماضي، بحصول مفاوضات غير مباشرة مع إسرائيل، تقول إن هدفها احتواء التصعيد، بعدما شنّت إسرائيل مئات الغارات على الترسانة العسكرية السورية، وتوغلت قواتها في جنوب البلاد عقب إطاحة الأسد من الرئاسة. وتربط دمشق هدف المفاوضات غير المباشرة مع إسرائيل، بالعودة إلى تطبيق اتفاقية فضّ الاشتباك لعام 1974، لناحية وقف الأعمال القتالية، وإشراف قوة من الأمم المتحدة على المنطقة المنزوعة السلاح الفاصلة بين الطرفين. وأعلنت سوريا في وقت سابق في يوليو/ تموز الماضي، استعدادها التعاون مع واشنطن للعودة إلى اتفاق فضّ الاشتباك. وكانت إسرائيل أعربت عن اهتمامها بتطبيع العلاقات مع كلّ من سوريا ولبنان في تصريحات لوزير الخارجية جدعون ساعر. لكن دمشق وصفت التصريحات عن توقيع اتفاق سلام مع إسرائيل بأنها «سابقة لأوانها»، بحسب ما نقل التلفزيون السوري الرسمي. وخلال زيارة للبنان في 7 يوليو/ تموز الجاري، قال المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا توماس باراك إن «الحوار بين سوريا وإسرائيل بدأ». والتقى الشرع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على هامش زيارته إلى الرياض في مايو/أيار الماضي. وقال ترامب حينها، إن الشرع أبدى تجاوباً حيال مسألة التطبيع. ومنذ وصوله الى الحكم، أكد الشرع، أن سوريا لا ترغب في تصعيد، أو صراع مع جيرانها. ودعا لاحقاً المجتمع الدولي للضغط على إسرائيل من أجل وقف هجماتها. ولا تزال سوريا وإسرائيل رسمياً في حالة حرب منذ العام 1948. ووصل الشرع، السبت إلى باكو في زيارة رسمية، حيث التقى الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف، كما أعلن البلدان. وأعلنت أذربيجان أنها ستبدأ تصدير الغاز إلى سوريا عبر تركيا، بحسب ما جاء في بيان للرئاسة الأذربيجانية.

مبعوث أمريكي يحذر: لبنان يواجه تهديداً وجودياً ما لم يُنزع سلاح حزب الله
مبعوث أمريكي يحذر: لبنان يواجه تهديداً وجودياً ما لم يُنزع سلاح حزب الله

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

مبعوث أمريكي يحذر: لبنان يواجه تهديداً وجودياً ما لم يُنزع سلاح حزب الله

حذّر توم باراك، المبعوث الأمريكي الخاص لسوريا وسفير واشنطن لدى تركيا، من أن لبنان قد يواجه خطر التفكك وفقدان السيادة إذا لم يتحرك سريعاً لنزع سلاح حزب الله، في ظل ما وصفه بـ«الضغط الإقليمي المتزايد». وقال باراك في تصريحات لصحيفة «ذا ناشونال»: لبنان محاصر بين إسرائيل وإيران، وسوريا تعود بسرعة إلى الواجهة. إذا لم يتحرك الآن، فسينتهي كجزء من بلاد الشام من جديد، مشدداً على ضرورة التحرّك العاجل، معبّراً عن تفهمه في الوقت نفسه لإحباط اللبنانيين من الواقع السياسي والاقتصادي المتردي. مقترح أمريكي: نزع السلاح مقابل الدعم والإصلاحات وكشف باراك عن مقترح أمريكي متكامل، قدمته واشنطن الشهر الماضي، يهدف إلى نزع سلاح حزب الله بالكامل وتنفيذ إصلاحات اقتصادية شاملة، كشرط للحصول على المساعدات ووقف العمليات العسكرية الإسرائيلية. وأشار إلى أن الاقتراح يشمل إعادة إعمار لبنان مقابل تفكيك ترسانة الحزب، مؤكداً أن استمرار الأزمة المالية التي تعصف بالبلاد منذ ست سنوات يستوجب تحركاً جدياً. وذكر أن الحكومة اللبنانية قدمت وثيقة من سبع صفحات تتضمن مطالب بانسحاب إسرائيلي من مزارع شبعا، وتأكيداً على سلطة الدولة على جميع الأسلحة، إلى جانب التزام بتفكيك سلاح حزب الله في الجنوب فقط، لكنها لم تتطرق لنزع السلاح على المستوى الوطني. ورأى باراك أن الوثيقة «استجابة جدية»، رغم وجود «نقاط خلافية تحتاج إلى تفاوض». مخاوف من تفجر الوضع الداخلي أقر المبعوث الأمريكي بأن نزع سلاح حزب الله يحمل خطراً باندلاع حرب أهلية، مؤكداً أن الرئيس اللبناني جوزيف عون يرفض تحديد جدول زمني لذلك لأنه «لا يريد إشعال فتنة داخلية». وفي المقابل، شدد على أن الجيش اللبناني هو المؤسسة الوحيدة القادرة على لعب دور الوسيط المحايد، إلا أنه يعاني نقصاً شديداً في التمويل والتجهيزات، الأمر الذي دفع بقوات «يونيفيل» الأممية لملء هذا الفراغ جزئياً. حزب الله يرفض التسليم أوضح باراك أن حزب الله يعتبر نفسه المستهدف الدائم من قبل إسرائيل، قائلاً: «الحزب يرى أن إسرائيل تقصفه يومياً وتحتل أراضيه، لذا لا يمكنه الاعتماد على الجيش». واقترح باراك آلية دولية متعددة الأطراف تضم الولايات المتحدة وفرنسا وإسرائيل والجيش اللبناني، لجمع وتخزين الأسلحة الثقيلة مثل الصواريخ والطائرات المسيّرة تحت إشراف مباشر. دعم الجيش وأكد باراك أن تعزيز قدرات الجيش اللبناني هو المدخل الأساسي لكبح نفوذ حزب الله وتفادي الانهيار الأمني. الأزمة تتطلب التعاون الدولي اختتم باراك تصريحاته بالتأكيد على أن الخروج من الأزمة يتطلب تعاوناً دولياً يركز على دعم الجيش اللبناني وإنشاء آليات فعالة لضبط السلاح وقال: يجب أن نساعد في دعم الجيش اللبناني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store