
الكرملين: اتصال هاتفي مفصل بين بوتين وترامب حول إيران وأوكرانيا والشرق الأوسط
وذكر الكرملين، أن الزعيمين أجريا نقاشًا مفصلاً حول الأوضاع في إيران والشرق الأوسط ، حيث شدد الرئيس بوتين خلال الاتصال على ضرورة حل النزاعات في المنطقة عبر الوسائل الدبلوماسية ، مؤكدًا موقف موسكو الداعم للاستقرار الإقليمي من خلال الحوار.
كما أبلغ بوتين ترامب رغبة روسيا في مواصلة المفاوضات بشأن الأزمة الأوكرانية ، لكنه أكد في الوقت ذاته أن موسكو لن تتخلى عن أهدافها في أوكرانيا ، في إشارة إلى تمسك الكرملين بمواقفه الأساسية في النزاع المستمر.
ولم يصدر حتى الآن تعليق من الجانب الأمريكي بشأن تفاصيل هذا الاتصال أو مضمونه.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ ساعة واحدة
- Independent عربية
ترمب: قضينا على برنامج إيران النووي... وربما ألتقي بالإيرانيين
في كلمة ألقاها في احتفالات الذكرى الـ250 لتأسيس الولايات المتحدة وبعد إقرار قانون الضريبة الجديد، استعرض الرئيس الأميركي دونالد ترمب في ولاية آيوا سلسلة من الإنجازات السياسية والعسكرية والاقتصادية التي قال إنها تحققت خلال الأشهر الخمسة الماضية. وقال ترمب إن الولايات المتحدة نفذت "هجمات كبيرة" استهدفت منشآت إيران النووية، مضيفاً: "لقد محونا منشآت إيران النووية، وسنحتفي بطياري طائرات بي2 الذين نفذوا الضربات". وأضاف أن العملية العسكرية التي استهدفت منشآت إيران النووية شاركت فيها أكثر من 30 طائرة تزود بالوقود جواً لدعم المقاتلات الأميركية. وأكد ترمب أن برنامج إيران النووي دمر بالكامل، مشيراً إلى أن إيران تطلب عقد اجتماع مع واشنطن، وقال "ربما ألتقي بمسؤولين إيرانيين". وأشار إلى أن طهران اتصلت به وأبلغته باستهداف قاعدة العديد في قطر. وأعلن الرئيس الأميركي أن بلاده ستبني "القبة الذهبية" لحمايتها من التهديدات الخارجية، مؤكداً "من أيوا نطلق رسمياً (أميركا 250) ونحتفي بهذه المناسبة". وتابع أن إدارته تمكنت من تحقيق أكبر خفض ضريبي في تاريخ الولايات المتحدة، قائلاً: "لن نفرض ضرائب على الإكراميات أو العمل الإضافي أو الضمان الاجتماعي للمسنين"، مشيراً كذلك إلى إلغاء الضرائب العقارية بالكامل. وأضاف أن هذه التخفيضات ستستخدم في "تعزيز بناء الجيش الأميركي". وأضاف أن "قانون الخفض الضريبي أذن ببدء العصر الذهبي". وقال "سأسجل إنجازات أكبر من تلك التي سجلتها في لايتي الأولى". وتطرق إلى ملف الهجرة، قائلاً إنه حصل على "تفويض شعبي" لوقف ما وصفه بـ"غزو المهاجرين غير القانونيين"، مؤكداً ترحيل آلاف منهم، وأضاف: "نقوم بعمل عظيم على الحدود". كما أشار إلى أن هناك جرائم ارتكبت من قبل مهاجرين غير شرعيين، متعهداً بطردهم خارج البلاد. حرب أوكرانيا في وقت سابق، أعلن الرئيس الأميركي أنه لم يحرز "أي تقدم" مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين نحو وقف إطلاق النار في أوكرانيا، بعدما تحادث الرجلان هاتفياً أمس الخميس. وقال ترمب في تصريح للصحافيين رداً على سؤال بشأن ما إذا كان قد اقترب من التوصل لاتفاق يضع حداً للهجوم الروسي على أوكرانيا "كلا، لم أحرز أي تقدم معه على الإطلاق"، مضيفاً أنه "غير سعيد" باستمرار الحرب. وفي حديثه للصحافيين في قاعدة آندروز المشتركة، قال ترمب إنه ناقش قضيتي إيران وأوكرانيا مع بوتين. ودعا الرئيس الأميركي إلى وقف سريع للحرب في أوكرانيا خلال المكالمة الهاتفية مع نظيره الروسي بينما قال مساعد في الكرملين إن بوتين أكد مجدداً أن موسكو ستواصل الضغط لحل "الأسباب الجذرية" للصراع. وأفاد المساعد بالكرملين يوري أوشاكوف بأن زعيمين لم يناقشا توقف بعض شحنات الأسلحة الأميركية إلى كييف خلال المكالمة التي استمرت قرابة ساعة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وقال أوشاكوف إنه في حين أن روسيا منفتحة على مواصلة الحوار مع الولايات المتحدة، فإن أي مفاوضات سلام يجب أن تنعقد بين موسكو وكييف. وأضاف أن ترمب وبوتين لم يتحدثا عن الترتيب لعقد لقاء بينهما. ترمب خلال لقاء سابق مع بوتين في هلسنكي عام 2018 (رويترز) سأجتمع مع إيران إذا لزم الأمر كما أشار الرئيس الأميركي قبل توجهه إلى آيوا إلى أن إيران تريد التحدث إلى الولايات المتحدة، وإنه سيلتقي مع ممثلين عنها "إذا لزم الأمر". وأضاف "إيران تريد التحدث، وأعتقد أنهم يرغبون في التحدث معي، وحان الوقت لأن يفعلوا ذلك". وتابع قائلاً "نحن لا نريد إيذاءهم. نحن نتطلع إلى أن يكونوا دولة مرة أخرى". "الأمان" لسكان غزة في شأن غزة، قال ترمب إنه يريد "الأمان" لسكان غزة، في وقت يستعد فيه سيد البيت الأبيض لاستقبال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأسبوع المقبل للدفع باتجاه وقف لإطلاق النار في القطاع الفلسطيني المدمر. ولدى سؤاله عما إذا كان ما زال يريد أن تتولى الولايات المتحدة السيطرة على القطاع الفلسطيني كما سبق أن أعلن في فبراير (شباط)، قال الرئيس الأميركي "أريد للناس في غزة أن يكونوا بأمان، هذا هو الأهم"، وتابع "أريد الأمان للناس في غزة، لقد مروا بجحيم". وأشاد الرئيس الأميركي بإقرار الكونغرس بمجلسيه مشروع قانونه الرئيسي للضرائب والإنفاق، قائلاً إن هذا التشريع سيدفع اقتصاد البلاد بقوة "صاروخ فضائي". وقال للصحافيين إن "هذا القانون سيحول هذا البلد إلى صاروخ فضائي"، واصفاً النص بأنه "أكبر مشروع قانون من نوعه يتم توقيعه على الإطلاق". وأشار إلى أن إدارته ستبدأ في إرسال خطابات إلى الدول، على الأرجح اعتباراً من اليوم الجمعة، لتحديد معدلات الرسوم الجمركية التي ستواجهها على الواردات إلى الولايات المتحدة. وأضاف أنه يتوقع إبرام "اتفاقين آخرين" بالإضافة إلى اتفاقية تجارية أعلن عنها الأربعاء مع فيتنام. لكنه قال إنه يميل إلى إرسال خطابات إلى معظم الدول الأخرى، محدداً فيها بوضوح معدل التعريفات الجمركية التي ستواجهها.


الشرق السعودية
منذ ساعة واحدة
- الشرق السعودية
وسط علاقات متوترة.. قلق روسي من تقارب أذربيجان مع تركيا والغرب
حثّت وزارة الخارجية الروسية، أذربيجان، الأربعاء، على إعادة علاقتها مع موسكو إلى مستوى يليق "بالتعاون الاستراتيجي"، لافتة إلى أن قوى بعينها تحاول إفساد علاقات البلدين، وذلك وسط مخاوف روسية من تنامي التعاون العسكري بين أذربيجان والغرب. واندلع خلاف دبلوماسي بين البلدين الأسبوع الماضي، بعد سقوط شخصين من أصل أذربيجاني خلال مداهمات للشرطة في روسيا، قبل أن يتصاعد عقب اعتقال باكو صحافيين روسيين يعملان في وسيلة إعلام حكومية ونحو 15 روسياً آخرين للاشتباه في تورطهم في الاتجار بالمخدرات وجرائم إلكترونية. وتقول أذربيجان إن تشريح جثتي الرجلين اللذين لقي حتفهما في روسيا "أظهر تعرضهما للضرب حتى الموت"، رغم أن موسكو ذكرت أن أحدهما توفي بسبب مشاكل في القلب، وأن السلطات في باكو فتحت تحقيقاً مستقلاً. علاقات متوترة وتشهد العلاقات بين البلدين توتراً منذ أواخر العام الماضي عندما لقي 38 شخصاً مصرعهم إثر تحطم طائرة ركاب أذربيجانية كانت متجهة من باكو إلى جنوب روسيا. وتقول باكو إن الحادث نجم عن أضرار مفاجئة ناجمة عن نيران أطلقتها وحدات الدفاع الجوي الروسية. وقال رئيس لجنة التحقيق في باكو بشأن الحادث نعمت آفازوف، للصحافيين إن فريقه سيصدر نتائجه خلال الأيام المقبلة. وفي وقت سابق الخميس، صرحت ماريا زاخاروفا المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية بأن موسكو دأبت على بناء علاقاتها مع باكو لسنوات طويلة على أساس الاحترام المتبادل، وألمحت إلى أن قوى خفية تحاول الآن استغلال الوضع "لتحسين أوضاعها" وهي عبارة روسية تعني إثراء نفسها. وأضافت في مقابلة مع إذاعة سبوتنيك: "لا تدعوها (العلاقات) تحترق فحسب.. لأن علاقات الصداقة بالغة الأهمية لنا وللشعبين. وعلى من يريد إفسادها أن يفكر ملياً فيما يفعله". واعتبرت زاخاروفا خلال مؤتمر صحافي لاحقاً، أنه ينبغي على باكو استعادة علاقاتها مع روسيا، واشتكت من عدم السماح لموسكو بأي تواصل قنصلي مع مواطنيها المعتقلين. وقالت "ندعو بالطبع الجانب الأذربيجاني إلى اتخاذ إجراءات لإعادة علاقاتنا إلى مستوى العلاقات بين الدول كما هو مُبين في الوثائق الرسمية. دعوني أذكركم بأن هذا هو مستوى التعاون الاستراتيجي". وأكد الكرملين أن روسيا تسعى للتفاوض على إطلاق سراح صحافييها اللذين وُجهت إليهما تهم الاحتيال وجرائم أخرى ووضعا رهن الحبس الاحتياطي في باكو. الصراع الدبلوماسي بين موسكو وباكو في 28 يونيو الماضي، أفادت لجنة التحقيقات الروسية في مقاطعة سفيردلوفسك، بأن الأجهزة الأمنية أحبطت أنشطة مجموعة متورطة في سلسلة من محاولات وجرائم القتل التي وقعت في يكاترينبورخ خلال الأعوام 2001 و2010 و2011، مشيرةً إلى أن البيانات الأولية أظهرت وفاة أحد المتهمين نتيجة قصور في القلب، بينما يجري تحديد سبب وفاة الشخص الثاني، ثم تم نقل جثتيهما إلى باكو، حيث قالت أذربيجان حينها إن الفحص الجنائي أظهر آثار عنف، معربةً عن احتجاجها للجانب الروسي. وفي 30 يونيو، أعلنت وزارة الداخلية الأذربيجانية أن الأجهزة الأمنية نفذت عملية أمنية في مكتب وكالة أنباء "سبوتنيك" الروسية في أذربيجان، واحتجزت العديد من الأشخاص، من بينهم رئيس المكتب إيجور كارتافيخ، ورئيس التحرير يفجيني بيلاوسوف. واستدعت وزارة الخارجية الأذربيجانية في 2 يوليو السفير الروسي في باكو ميخائيل يفدوكيموف، لتسليمه احتجاجاً على "الخطوات غير الودية" التي اتخذتها موسكو، بحسب المكتب الصحافي لوزارة الخارجية الأذربيجانية. وقالت النيابة العامة في روسيا إنها تحافظ على اتصالات منتظمة مع نظيرتها في أذربيجان، مؤكدة أن الأولوية هي حماية حقوق مواطني البلدين، وأشار مكتب المدعي العام إلى أنه " لتفادي أي تأويلات محتملة، وجّه رؤساء الإدارات الإشرافية مرؤوسيهم لاتخاذ تدابير وقائية شاملة". العلاقات الروسية الأذربيجانية منذ استقلال أذربيجان عن الاتحاد السوفييتي عام 1991، ظلت باكو تحاول الموازنة بين الحفاظ على قدر من الاستقلالية السياسية وتعزيز علاقاتها مع الغرب وتركيا، وبين إبقاء جسور التعاون قائمة مع موسكو، التي ترى في جنوب القوقاز مجالاً حيوياً لأمنها ونفوذها. وعلى الصعيد الاقتصادي، تُمثل روسيا ثاني أكبر شريك تجاري لأذربيجان بعد إيطاليا، إذ يرتبط البلدان بتبادل تجاري واسع، يشمل الطاقة والمنتجات الزراعية والصناعية. كما أن ملايين الأذربيجانيين يعيشون ويعملون في روسيا، مما يجعل التحويلات المالية عاملاً مهماً في اقتصاد بلدهم. ومع ذلك، فإن باكو تعتمد بشكل أكبر على صادرات النفط والغاز إلى أوروبا وتركيا، وهو ما يحدّ من قدرة موسكو على ممارسة ضغوط اقتصادية مباشرة. أما عسكرياً وسياسياً، تُعتبر قضية إقليم ناجورنو قره باغ إحدى أبرز نقطة الخلاف غير المباشرة بين الطرفين، فرغم أن روسيا تحتفظ بتحالف وثيق مع أرمينيا، خصم أذربيجان التقليدي، إلا أنها حرصت تاريخياً على لعب دور الوسيط بين باكو ويريفان، خاصة بعد حرب 2020 التي استعادت فيها أذربيجان أجزاء واسعة من الإقليم بدعم تركي وتحت مراقبة قوات حفظ سلام روسية. من ناحية أخرى، يثير تنامي التعاون العسكري بين أذربيجان وتركيا قلق موسكو، التي تخشى تمدد النفوذ التركي في القوقاز على حسابها. كما تتوجس موسكو من علاقات باكو المتنامية مع الغرب، سواء عبر مشاريع الطاقة العملاقة التي تقلص الاعتماد الأوروبي على الغاز الروسي، أو من خلال التعاون الأمني المحدود مع الناتو.

العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
ترامب: محونا منشآت إيران النووية.. وبرنامجها دمر بالكامل
في كلمة ألقاها بمناسبة اليوم الوطني وبعد إقرار قانون الضريبة الجديد، استعرض الرئيس الأميركي دونالد ترامب سلسلة من الإنجازات السياسية والعسكرية والاقتصادية التي قال إنها تحققت خلال الأشهر الخمسة الماضية. ترمب: محونا منشآت #إيران النووية #العربية_عاجل #قناة_العربية — العربية (@AlArabiya) July 4, 2025 وقال ترامب اليوم الجمعة، إن الولايات المتحدة نفذت "هجمات كبيرة" استهدفت منشآت إيران النووية، مضيفا: "لقد محونا منشآت إيران النووية، وسنحتفي بطياري طائرات B2 الذين نفذوا الضربات". وأعلن أن بلاده ستبني ما وصفه بـ"القبة الذهبية" لحمايتها من التهديدات الخارجية. برنامج إيران النووي دمر بالكامل وأضاف الرئيس الأميركي أن العملية العسكرية التي استهدفت منشآت إيران النووية شاركت فيها أكثر من 30 طائرة تزود بالوقود جواً لدعم المقاتلات الأميركية. وأضاف في كلمته بولاية آيوا: "لقد كانت عملية دقيقة وكبيرة، شاركت فيها قدراتنا الجوية بكفاءة عالية". وأكد أن برنامج إيران النووي دمر بالكامل وهذا ما أثبتته وكالة الطاقة الذرية، مشيرا إلى أن إيران تطلب عقد اجتماع مع واشنطن. حققنا أكبر خفض ضريبي وفي الشأن الداخلي، أكد ترامب أن إدارته تمكّنت من تحقيق أكبر خفض ضريبي في تاريخ الولايات المتحدة، قائلاً: "لن نفرض ضرائب على الإكراميات أو العمل الإضافي أو الضمان الاجتماعي للمسنين"، مشيرًا كذلك إلى إلغاء الضرائب العقارية بالكامل. وأضاف أن هذه التخفيضات ستُستخدم في "تعزيز بناء الجيش الأميركي". وتطرق إلى ملف الهجرة، قائلاً إنه حصل على "تفويض شعبي" لوقف ما وصفه بـ"غزو المهاجرين غير القانونيين"، مؤكداً ترحيل آلاف منهم، وأضاف: "نقوم بعمل عظيم على الحدود". كما أشار إلى أن هناك جرائم ارتُكبت من قبل مهاجرين غير شرعيين، متعهدًا بطردهم خارج البلاد. #العربية_عاجل #قناة_العربية — العربية (@AlArabiya) July 4, 2025 وأعلن ترامب أن عدد المهاجرين غير القانونيين انخفض إلى أقل من 340 ألفاً، معتبرًا ذلك نتيجة مباشرة للسياسات الحازمة التي تتبعها إدارته على الحدود. وأشار إلى أن هذه المؤشرات مجتمعة تؤكد أن "أميركا تسير في الاتجاه الصحيح"، وأن الشعب الأميركي "يشهد ثمرة إنجازات حقيقية وليست وعوداً انتخابية"، على حد وصفه. ترامب: الولايات المتحدة ستبقى الأقوى وأكّد الرئيس الأميركي، في كلمته أمام أنصاره بولاية آيوا، أن الولايات المتحدة ستظل "البلد الأكثر قوة في العالم"، مشددًا على أن إدارته حققت إنجازات غير مسبوقة على المستويات الاقتصادية والعسكرية. وقال ترمب: "لدينا اليوم أقوى جيش في العالم، ونواصل الاستثمار في قدراته"، مشيرًا إلى أن هذه القوة تشكّل ركيزة أساسية في حماية الأمن القومي الأميركي. وأضاف أن إدارته تمكنت من تحصيل مليارات الدولارات من الرسوم الجمركية المفروضة على الواردات، وهو ما ساهم في تعزيز الاقتصاد الوطني، قائلاً: "الاقتصاد الأميركي يتحسّن، والأسعار بدأت في الانخفاض بوضوح". وحذّر من أن "الديمقراطيين سيحاولون استغلال قانون الضرائب في الانتخابات النصفية"، لكنه أكد ثقته في أن الشعب الأميركي سيقف إلى جانب "الإنجازات لا الشعارات"، على حد تعبيره.