
ترمب: قضينا على برنامج إيران النووي... وربما ألتقي بالإيرانيين
وقال ترمب إن الولايات المتحدة نفذت "هجمات كبيرة" استهدفت منشآت إيران النووية، مضيفاً: "لقد محونا منشآت إيران النووية، وسنحتفي بطياري طائرات بي2 الذين نفذوا الضربات". وأضاف أن العملية العسكرية التي استهدفت منشآت إيران النووية شاركت فيها أكثر من 30 طائرة تزود بالوقود جواً لدعم المقاتلات الأميركية.
وأكد ترمب أن برنامج إيران النووي دمر بالكامل، مشيراً إلى أن إيران تطلب عقد اجتماع مع واشنطن، وقال "ربما ألتقي بمسؤولين إيرانيين". وأشار إلى أن طهران اتصلت به وأبلغته باستهداف قاعدة العديد في قطر.
وأعلن الرئيس الأميركي أن بلاده ستبني "القبة الذهبية" لحمايتها من التهديدات الخارجية، مؤكداً "من أيوا نطلق رسمياً (أميركا 250) ونحتفي بهذه المناسبة".
وتابع أن إدارته تمكنت من تحقيق أكبر خفض ضريبي في تاريخ الولايات المتحدة، قائلاً: "لن نفرض ضرائب على الإكراميات أو العمل الإضافي أو الضمان الاجتماعي للمسنين"، مشيراً كذلك إلى إلغاء الضرائب العقارية بالكامل. وأضاف أن هذه التخفيضات ستستخدم في "تعزيز بناء الجيش الأميركي". وأضاف أن "قانون الخفض الضريبي أذن ببدء العصر الذهبي". وقال "سأسجل إنجازات أكبر من تلك التي سجلتها في لايتي الأولى".
وتطرق إلى ملف الهجرة، قائلاً إنه حصل على "تفويض شعبي" لوقف ما وصفه بـ"غزو المهاجرين غير القانونيين"، مؤكداً ترحيل آلاف منهم، وأضاف: "نقوم بعمل عظيم على الحدود". كما أشار إلى أن هناك جرائم ارتكبت من قبل مهاجرين غير شرعيين، متعهداً بطردهم خارج البلاد.
حرب أوكرانيا
في وقت سابق، أعلن الرئيس الأميركي أنه لم يحرز "أي تقدم" مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين نحو وقف إطلاق النار في أوكرانيا، بعدما تحادث الرجلان هاتفياً أمس الخميس.
وقال ترمب في تصريح للصحافيين رداً على سؤال بشأن ما إذا كان قد اقترب من التوصل لاتفاق يضع حداً للهجوم الروسي على أوكرانيا "كلا، لم أحرز أي تقدم معه على الإطلاق"، مضيفاً أنه "غير سعيد" باستمرار الحرب. وفي حديثه للصحافيين في قاعدة آندروز المشتركة، قال ترمب إنه ناقش قضيتي إيران وأوكرانيا مع بوتين.
ودعا الرئيس الأميركي إلى وقف سريع للحرب في أوكرانيا خلال المكالمة الهاتفية مع نظيره الروسي بينما قال مساعد في الكرملين إن بوتين أكد مجدداً أن موسكو ستواصل الضغط لحل "الأسباب الجذرية" للصراع. وأفاد المساعد بالكرملين يوري أوشاكوف بأن زعيمين لم يناقشا توقف بعض شحنات الأسلحة الأميركية إلى كييف خلال المكالمة التي استمرت قرابة ساعة.
يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وقال أوشاكوف إنه في حين أن روسيا منفتحة على مواصلة الحوار مع الولايات المتحدة، فإن أي مفاوضات سلام يجب أن تنعقد بين موسكو وكييف. وأضاف أن ترمب وبوتين لم يتحدثا عن الترتيب لعقد لقاء بينهما.
ترمب خلال لقاء سابق مع بوتين في هلسنكي عام 2018 (رويترز)
سأجتمع مع إيران إذا لزم الأمر
كما أشار الرئيس الأميركي قبل توجهه إلى آيوا إلى أن إيران تريد التحدث إلى الولايات المتحدة، وإنه سيلتقي مع ممثلين عنها "إذا لزم الأمر".
وأضاف "إيران تريد التحدث، وأعتقد أنهم يرغبون في التحدث معي، وحان الوقت لأن يفعلوا ذلك". وتابع قائلاً "نحن لا نريد إيذاءهم. نحن نتطلع إلى أن يكونوا دولة مرة أخرى".
"الأمان" لسكان غزة
في شأن غزة، قال ترمب إنه يريد "الأمان" لسكان غزة، في وقت يستعد فيه سيد البيت الأبيض لاستقبال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأسبوع المقبل للدفع باتجاه وقف لإطلاق النار في القطاع الفلسطيني المدمر.
ولدى سؤاله عما إذا كان ما زال يريد أن تتولى الولايات المتحدة السيطرة على القطاع الفلسطيني كما سبق أن أعلن في فبراير (شباط)، قال الرئيس الأميركي "أريد للناس في غزة أن يكونوا بأمان، هذا هو الأهم"، وتابع "أريد الأمان للناس في غزة، لقد مروا بجحيم".
وأشاد الرئيس الأميركي بإقرار الكونغرس بمجلسيه مشروع قانونه الرئيسي للضرائب والإنفاق، قائلاً إن هذا التشريع سيدفع اقتصاد البلاد بقوة "صاروخ فضائي". وقال للصحافيين إن "هذا القانون سيحول هذا البلد إلى صاروخ فضائي"، واصفاً النص بأنه "أكبر مشروع قانون من نوعه يتم توقيعه على الإطلاق".
وأشار إلى أن إدارته ستبدأ في إرسال خطابات إلى الدول، على الأرجح اعتباراً من اليوم الجمعة، لتحديد معدلات الرسوم الجمركية التي ستواجهها على الواردات إلى الولايات المتحدة. وأضاف أنه يتوقع إبرام "اتفاقين آخرين" بالإضافة إلى اتفاقية تجارية أعلن عنها الأربعاء مع فيتنام. لكنه قال إنه يميل إلى إرسال خطابات إلى معظم الدول الأخرى، محدداً فيها بوضوح معدل التعريفات الجمركية التي ستواجهها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوئام
منذ ساعة واحدة
- الوئام
ترمب يرفع رسوم دخول المتنزهات الأمريكية على الأجانب
وقّع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب اليوم الجمعة أمرا تنفيذيا سيجعل رسوم دخول المتنزهات الوطنية في الولايات المتحدة أكثر تكلفة للسياح الأجانب. وقال ترمب لأنصاره في أيوا، رابطا سياسته بإحدى شعاراته المعروفة: 'أمريكا أولا'، إن الرسوم بالنسبة للمواطنين الأمريكيين ستبقى كما هي. ويمنح المرسوم أيضا المقيمين في الولايات المتحدة أولوية الوصول في أي نظام تصاريح أو حجوزات تديره خدمة المتنزهات الوطنية. وغالبا ما يكون الطلب على مواقع التخييم ودخول المتنزهات مرتفعا، خاصة في أشهر الصيف. ويقول البيت الأبيض إن الإيرادات المتزايدة من السياح الأجانب ستدر مئات الملايين من الدولارات لمشاريع الحفاظ على البيئة وتساعد في معالجة الأعمال المتأخرة من الصيانة. وقال البيت الأبيض إنه من العدل أن يدفع المواطنون الأمريكيون أقل من الآخرين لأن دافعي الضرائب الأمريكيين يمولون المتنزهات الوطنية. وأوضح مكتب الرئيس أن جميع الزوار حاليا، بغض النظر عن جنسيتهم، يدفعون نفس الرسوم، مما يعني أن المواطنين الأمريكيين يدفعون فعليا أكثر بشكل عام بسبب مساهماتهم الضريبية. ولم يحدد الإعلان المبلغ الذي سيتعين على غير المقيمين في الولايات المتحدة دفعه، أو كيفية عمل نظام الأفضلية. وتختلف رسوم الدخول إلى المتنزهات الوطنية الأمريكية، وبعضها لا يفرض أي رسوم على الإطلاق. وعلى سبيل المثال، تفرض متنزهات يلوستون ويوسيميتي وجراند كانيون حاليا 35 دولارا لكل مركبة أو 70 دولارا للتصريح السنوي، بينما يعد متنزه جريت سموكي ماونتنز الوطني في نورث كارولينا، وهو الأكثر زيارة في عام 2024، مجانيا.


أرقام
منذ ساعة واحدة
- أرقام
بعد حرب الرسوم الجمركية المواجهة القادمة مع الفيدرالي
وضع الرئيس ترمب ثلاثة أهداف اقتصادية رئيسة عندما فاز بالانتخابات وهي لجم الدين السيادي عبر خفض العجز التجاري وكذلك عجز الميزانية العامة ووضع خططه لتحقيق ذلك بداية بفرض رسوم جمركية على كافة الواردات الأمريكية باستثناء سلع استراتيجية محدودة مثل النفط حيث أراد رفع الإيرادات العامة وإرغام الكثير من الشركات الأمريكية أو الأجنبية الكبرى بأن تنقل خطوط إنتاجها لأمريكا حتى تحافظ على حصصها فيه لأنه السوق الاستهلاكي الأضخم بالعالم حيث يبلغ تأثير المستهلك الأمريكي حوالي 70 بالمائة من الناتج الإجمالي وتعد أمريكا الشريك التجاري الأكبر لأهم اقتصاديات العالم مثل الصين وأوروبا والهند وكندا والمكسيك وغيرها من الاقتصادات المتقدمة والناشئة. وبما أن الرسوم كانت ورقة تفاوضية للحصول على اتفاقيات تجارية تعيد التوازن للتجارة الخارجية الأمريكية وتقلص العجز بنسبة كبيرة فقد نجح بتوقيع اتفاقيتين مع بريطانيا والصين وفق ما أعلن سابقاً وذكر الرئيس ترمب أن هناك اتفاقا قادما مع الهند ومن سياق الأخبار فإن الاتحاد الأوروبي واليابان وكندا وغيرها الكثير ليست بعيدة عن التوصل لاتفاق تجاري مناسب مع أمريكا فهو يهدف من الإسراع لعقد هذه الاتفاقيات إلى منع حدوث تضخم في الاقتصاد الأمريكي وكذلك زيادة وتيرة ارتفاع الموارد للخزينة العامة إضافة لجذب الاستثمارات للتصنيع المحلي وتوليد فرص العمل كما أن حرصه على اتخاذ أي إجراء يساهم باستقرار أسعار النفط عند مستوياتها الحالية يدعم التوجه لمنع عودة التضخم فهو يريد زيادة إنتاج النفط في بلاده وكذلك سمح للصين أن تشتري النفط من إيران رغم وجود عقوبات عليها والقصد من كل محاولات خفض نسبة التضخم ليس فقط كسب الناخبين لحزبه في الانتخابات النصفية العام القادم بل أيضا إزالة أي حجج أمام الفيدرالي الأمريكي تمنعه من خفض أسعار الفائدة بنسبة كبيرة. فالفيدرالي يضع أمامه مؤشرات وأهداف محددة حتى يستمر بخفض الفائدة ورغم أن التضخم انخفض كثيراً لكنه بقي أعلى من المستهدف عند 2 بالمائة بهامش معقول إلا أن الرسوم الجمركية هي التي ما زالت تخيف الفيدرالي بأن يكون لها أثر تضخمي بالغ إذا لم تنجز الاتفاقيات بشكل سريع يخفض مخاطر ارتفاع التضخم وبسبب عدم استماع رئيس البنك الفيدرالي جيروم باول لدعوات ترمب لخفض الفائدة بدا يتلقى هجوماً شرساً منه بشكل شبه يومي ودون مناسبة أي يكون تصريحه عن قضايا سياسية دولية إلا أنه يتطرق لأسعار الفائدة لدرجة أنه نعت جيروم باول بأوصاف غير لائقة وكأنها من وسائل الضغط عليه لخفض الفائدة أو ليغادر منصبه مبكراً قبل انتهاء ولايته في مايو 2026 بل بدأ يصرح بأنه يفكر بتغييره رغم أن ذلك ليس بالأمر اليسير تنظيمياً فأصبح يدعوه للاستقالة ويؤكد أنه سيرشح بديلاً عنه يسارع لخفض الفائدة فهو يريد أن يحقق هدفين من ذلك الأول خفض دفعات خدمة الدين فهي تكلف مئات المليارات سنوياً إضافة إلى أن خفضها لمستويات تقارب 2 بالمائة سيدعم نمو الاقتصاد وتدفق الاستثمارات باعتبار أن التباطؤ دخل لاقتصاد أمريكا وأن معدلات التضخم منخفضة فمن الضروري أن يتم تخفيض الفائدة وفق وصف الرئيس ترمب. مواجهة اقتصادية جديدة صحيح أنها داخلية لكن ابعادها تتعدى حدود أمريكا لأن الفيدرالي الأمريكي يعد أكثر البنوك المركزية العالمية موثوقية وتأثيره داخلياً وخارجياً وإذا ما استمر التدخل لحدود الضغط لاستقالة رئيسه وبعد ذلك تكون هناك هيمنة للحكومة عليه فهو يعني انتهاء عصر استقلال السياسة النقدية الأمريكية حتى لو بشكل غير رسمي أو تنظيمي وبالتالي ستهتز الثقة بالدولار والتشكيك سيزداد بمدى دقة قرارات الفيدرالي بعد ذلك ذات التأثير الواسع عالمياً.


الشرق السعودية
منذ ساعة واحدة
- الشرق السعودية
خطط أميركية لزيارة ترمب إلى الصين وسط معارضة من "متشددين" بالإدارة
تسعى إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى التواصل مع عدد من كبار رجال الأعمال لاستطلاع مدى اهتمامهم بمرافقته في زيارة محتملة إلى الصين هذا العام، بحسب ما أفاد به أشخاص مطلعون على الأمر، في مؤشر على احتمال تعزيز الروابط بين الاقتصادين، رغم الرسائل الأميركية المتكررة بشأن السعي إلى فصل الاقتصاد الأميركي عن بكين، وفق "بلومبرغ". وبحسب المطلعين، الذين طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم نظراً إلى خصوصية المناقشات، يجري مسؤولو وزارة التجارة اتصالات لاستطلاع اهتمام الرؤساء التنفيذيين لبعض الشركات الأميركية بالمشاركة. ولم يتضح بعد عدد مسؤولي الشركات الذين وُجّهت إليهم الدعوة، أو ما إذا كان أحدهم قد أكد مشاركته. وأشار بعض المطلعين إلى أن الفرص المحتملة لهذه الزيارة قد تكون بالتزامن مع قمة التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ التي ستُعقد في أواخر أكتوبر، في كوريا الجنوبية، بالتزامن مع قمة أخرى لقادة دول "رابطة أمم جنوب شرق آسيا" في ماليزيا، وهي مناسبات دأب الرئيس الأميركي على حضورها. وفي ردها على سؤال حول هذا الأمر، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، إن زيارة إلى الصين "ليست مجدولة في الوقت الحالي"، في حين رفضت وزارة التجارة التعليق. معارضة الزيارة إلى الصين مع ذلك، يشير المطلعون إلى أن زيارة ترمب للصين لم تُحسم بعد؛ إذ تواجه الفكرة معارضة داخل الإدارة التي تضم العديد من المسؤولين المعروفين بمواقفهم المتشددة حيال بكين. غير أن التحرك المبكر لإجراء هذه الاتصالات يبرز كيف يسعى ترمب إلى استخدام منصبه الرئاسي لإبرام صفقات لصالح الشركات الأميركية وتوسيع الأسواق أمام المنتجات الأميركية، رغم أن سياساته الحمائية، وفي مقدمتها فرض الرسوم الجمركية، أثارت قلق الحلفاء واضطراب الأسواق. وخلال أول جولة خارجية له هذا العام، زار ترمب دول الخليج، بما فيها السعودية وقطر والإمارات، يرافقه كبار التنفيذيين في قطاعات المال والتكنولوجيا والتصنيع، حيث أُعلن عن صفقات بمليارات الدولارات شملت مجالات الطاقة والذكاء الاصطناعي والرقائق والطيران والرياضة وغيرها، في استعراض لقوة الشركات الأميركية. ومن بين الشخصيات التي رافقته في تلك الجولة، لاري فينك من "بلاك روك" (.BlackRock Inc)، وكيلي أورتبرج من "بوينج"، وأليكس كارب من "بالانتير تكنولوجيز" (.Palantir Technologies Inc)، وجينسن هوانج من "إنفيديا"، وآخرون. ويأمل وزير التجارة الأميركي هاورد لوتنيك أن يضم الوفد إلى بكين شخصيات مماثلة، يمكنها توقيع صفقات استثمارية وعقود مشتريات خلال الزيارة المحتملة إلى جانب ترمب والرئيس الصيني شي جين بينج، وفقاً لما أفاد به مطلعون. وكان ترمب وشي قد تحدثا في مكالمة هاتفية مطلع يونيو، أعلن بعدها ترمب أن نظيره الصيني "دعاه والسيدة الأولى لزيارة الصين، وقد قابلت الدعوة بالمثل". وقال ترمب حينها في منشور عبر منصة "تروث سوشال": "كرئيسين لدولتين عظيمتين، نتطلع نحن الاثنان إلى هذه الزيارة". تخفيف التوتر بين أميركا والصين ووصفت المكالمة بين ترمب وشي بأنها خطوة أساسية لتخفيف حدة التوترات بين أكبر اقتصادين في العالم، بعد أن تبادلا فرض رسوم جمركية قاسية هذا العام، كادت تخنق حركة التجارة بينهما. لكن الإطار العام لهذا التقارب لا يزال بعيداً عن أن يكون شاملاً؛ إذ لا تزال هناك ملفات شائكة من دون حل، من بينها تهريب الفنتانيل، وصعوبة دخول المصدّرين الأميركيين إلى الأسواق الصينية. كما يُعتبر تطبيق "تيك توك" نقطة خلاف أخرى محتملة في العلاقات بين واشنطن وبكين. ويسعى ترمب إلى التوصل إلى اتفاق ينهي ملكية الشركة الصينية "بايت دانس" (.ByteDance Ltd) لتطبيق "تيك توك" في السوق الأميركية، لكن تأمين هذه الصفقة لا يزال يمثل العقبة الأخيرة، بحسب الأشخاص المطلعين؛ إذ إن أي اتفاق لتفكيك ملكية الشركة سيحتاج إلى موافقة بكين، وهو ما يمنح الصين ورقة ضغط قد تُستخدم لانتزاع تنازلات من واشنطن في ملفات التجارة وغيرها. صرح ترمب بأنه وجد مشترياً محتملاً لـ"تيك توك"، يتمثل في تحالف استثماري يضم "أوراكل" (.Oracle Corp)، و"بلاكستون" (Blackstone)، وشركة رأس المال الاستثماري "أندريسن هورويتز" (Andreessen Horowitz). **هذا المحتوى من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ