
توفير 70 خدمة ذكية لموظفي شرطة دبي
وأكد اللواء الدكتور صالح عبدالله مراد، مدير الإدارة العامة للموارد البشرية، أن أجهزة الخدمة الذاتية «كويسك» تعتبر واحدة من مبادرات عدة تنفذها الإدارة العامة للموارد البشرية من أجل تيسير خدمات الموارد البشرية للموظفين في كل أماكن وجودهم، تحقيقاً للأهداف الاستراتيجية للقيادة العامة لشرطة دبي في العمل على إسعاد الموظفين، إلى جانب توفير الخدمات لهم بطريقة ذكية.
وأضاف أن أجهزة الخدمة الذاتية تحقق 3 أهداف رئيسية هي: تلبية احتياجات الموظفين في الحصول على الخدمات الخاصة بهم بسهولة ويسر، وتطوير الخدمات الذاتية من بشرية إلى ذكية، وإسعاد الجمهور الداخلي لشرطة دبي.
وأشار إلى أن الأجهزة ستُسهم في تلبية جميع الخدمات لموظفي القوة بطريقة ذكية بواسطة استخدام الهوية الإماراتية أو عبر الرقم الوظيفي، مؤكداً أن لهذه الأجهزة فوائد إيجابية من حيث خفض عدد الكوادر البشرية العاملة على تقديم الخدمات للموظفين، وإنجاز المعاملات في وقت قياسي، وفي يوم عمل واحد.
وختم أن الحصول على الخدمة لا يتطلب سوى استخدام بطاقة الهوية عبر وضعها في جهاز الـ«كيوسك».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 6 دقائق
- صحيفة الخليج
«ملتيبلاي» تستحوذ على «تندام» وتعزز توسعها عالمياً
أعلنت مجموعة «ملتيبلاي»، استكمالها لأول استثمار رئيسي لها في أوروبا، مع الاستحواذ على حصة مسيطرة في «تندام»، ثاني أكبر مجموعة للملابس في إسبانيا من حيث الحصة السوقية. تبلغ القيمة المؤسسية للكيان التجاري موضوع الصفقة 5.6 مليار درهم (1.3 مليار يورو)، وتعزز هذه الصفقة مكانة المجموعة كلاعب رئيسي في قطاع التجزئة والملابس. وستسهم بعد عملية الدمج في مضاعفة الأرباح التشغيلية للمجموعة، قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك، وتمثل رافداً قوياً لاستراتيجية الاستحواذ التي تتبعها المجموعة، والاستفادة من فرص جديدة بالاعتماد على رأس المال والتكنولوجيا وبالتالي ترسيخ مكانة المجموعة في السوق. وتعتبر «تندام» من أبرز مجموعات الملابس متعددة القنوات في أوروبا، وتدير أكثر من 1,800 نقطة بيع، فيما يزيد عن 80 سوقاً حول العالم، تشمل إسبانيا والبرتغال وفرنسا وأمريكا اللاتينية ودولة الإمارات، وتضم محفظة أعمال «تندام» 12 علامة تجارية موجهة لفئات متنوعة من العملاء. وباتت «ملتيبلاي» تملك اليوم حصة الأغلبية بنسبة 67.91% في شركة «كاستيلانو للاستثمارات المحدودة» («الشركة») المالكة لشركة «تندام براندز إس إيه يو» (Tendam Brands S.A.U) والشركات التابعة الأخرى، لتصبح المساهم الأكبر، إلى جانب «لانو هولدينغز» و«أركاديان للاستثمارات»، شركتا الاستثمار المؤسسيتان لصندوقي «سي في سي» (CVC) و«بي إيه آي» (PAI) على التوالي، المالكتين لحصة أقلية في «تندام». ومن خلال هذا الاستثمار، تعزز «ملتيبلاي» مكانتها، ضمن الشركات التي تركز على المستهلك، وترسخ حضورها في قطاع التجزئة والملابس، باعتبار «تندام» ركيزة أساسية لتوسع المجموعة في هذا المجال. وستقود ملتيبلاي المرحلة المقبلة من نمو «تندام»، من خلال تعزيز التوسع الدولي في أوروبا وأمريكا اللاتينية والشرق الأوسط، مدعومة بأحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي في مختلف جوانب أعمالها. وقالت سامية بوعزة، الرئيس التنفيذي والمديرة العامة لمجموعة «ملتيبلاي»: «يشكّل هذا الاستحواذ خطوة استراتيجية لدخولنا إلى قطاع التجزئة والملابس، فمن خلال الحصول على حصة مسيطرة في منصة متعددة القنوات، فإننا نعزز استثمارنا القائم على نموذج أعمال يتسم بالكفاءة العالية، والتوجه المستقبلي، بدعم من فريق إداري متميز. وتعتمد هذه المنصة على امتلاك علامات تجارية ذات حضور كبير، وتتمتّع بالمرونة والرؤية اللازمة للتوسّع، ضمن فئات جديدة بالتزامن مع تعزيز نمو العلامات التجارية الناشئة على المستوى العالمي». فيما قال جاومي ميكيل، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي ل «تندام»: «نبدأ اليوم مرحلة جديدة نعمل فيها معاً، كمساهمين وفريق إداري، على الاستفادة المثلى من الإمكانات الكبيرة التي تتمتع بها الشركة، وذلك من خلال توسيع حضور علاماتنا التجارية عبر قنوات وأسواق ونماذج جديدة».


صحيفة الخليج
منذ 36 دقائق
- صحيفة الخليج
67 % من العاملين بالإمارات حريصون على الذكاء الاصطناعي
تعتمد الكوادر العاملة في دولة الإمارات والسعودية على الذكاء الاصطناعي في عملها، بمعدلات تفوق المتوسط العالمي بكثير. وأظهرت دراسة جديدة أجرتها شركة «أوليفر وايمان» أن هذه الكوادر، تركز على الاستثمار في مهارات الذكاء الاصطناعي، وتستخدم أدواته أكثر من معظم دول العالم. واستطلعت دراسة منتدى «أوليفر وايمان»، التي أُجريت في منتصف عام 2025، آراء أكثر من 16,000 مهني في 18 دولة، وكشفت أن القوى العاملة في دولة الإمارات والسعودية تجمع بين الاعتماد القوي على تقنيات الذكاء الاصطناعي، والحرص الواضح على الاستخدام المسؤول. أبرز النتائج منح الأولوية لتطوير مهارات الذكاء الاصطناعي: أبدى قسم كبير من المشاركين في الدراسة في دولة الإمارات والسعودية استعدادهم لقبول وظائف برواتب أقل، مقابل تطوير مهاراتهم في مجال الذكاء الاصطناعي، وتعزيــز جاهزيتهم لمواكبة واقع العمل المستقبلي. وأفاد اثنان من كل ثلاثة مشاركين في دولة الإمارات (67%) والسعودية (70%)، مقارنة بنسبة 41% فقط عالمياً، باستعدادهم لقبول أجر أقل، مقابل الحصول على تدريب في مجال الذكاء الاصطناعي. وقال جاد حداد، رئيس Quotient وحدة الذكاء الاصطناعي لدى الشركة: «يركز الموظفون في دولة الإمارات والسعودية على الاستثمار في مستقبلهم، وتُظهر رغبتهم في اكتساب مهارات الذكاء الاصطناعي على حساب تضحيتهم بالأرباح الفورية، بُعد نظر استراتيجي، والشركات التي تُواكب هذا الاندفاع بتدريب قوي وأدوات داخلية موثوقة قادرة على تحويله إلى أداة لتعزيز الإنتاجية والنمو». اعتماد الذكاء الاصطناعي في مشهد العمل الحالي: تعكس هذه المنهجية الاستثمارية التحول العميق في واقع القوى العاملة، وتشهد المنطقة حالياً زيادة في عدد مستخدمي الذكاء الاصطناعي في العمل، حيث أفاد 7% من المشاركين في الدراسة في دولة الإمارات و6% في السعودية بأنهم لا يستخدمون تقنيات الذكاء الاصطناعي نهائياً في العمل، مقابل 23% على المستوى العالمي. منهجية تفكير تعاونية: يُترجم هذا الاعتماد القوي إلى انفتاح على شراكات الذكاء الاصطناعي؛ حيث يعارض 7% فقط من العاملين في دولـــة الإمــارات، و5% في السعودية التعاون مع الذكاء الاصطناعي في إنجاز العمل، مقارنة بـ 21% على المستوى العالمي. تعزيز الأمن الوظيفي من خلال الذكاء الاصطناعي: يُظهر الموظفون في الإمارات والسعودية قبولاً أكبر لمشاركة الذكاء الاصطناعي في أدوارهم الوظيفية، ووعياً متزايداً بتأثيره المحتمل على الأمن الوظيفي، فعلى سبيل المثال، يعتقد 6% فقط من العاملين في الإمارات و5% في السعودية أن الذكاء الاصطناعي لن يؤثر في أمنهم الوظيفي، وهي نسبة أقل بكثير من المتوسط العالمي البالغ 17%. منهجية متوازنة ينظر العاملون في الدولتين بإيجابية إلى هذا التوجه، لكنهم يتبنون تجاهه آراء عملية؛ حيث يدعم 35% من المشاركين في الدراسة في الإمارات و36% في السعودية فرض قيود على الأتمتة في القطاعات الحساسة مثل الرعاية الصحية والتعليم، مقارنة بـ 26% عالمياً، كما يؤيد 61% في الإمارات و62% في السعودية الأتمتة الكاملة، إذا اقترنت بتطبيق مفهوم الدخل الأساسي الشامل، مقابل 40% على المستوى العالمي.


صحيفة الخليج
منذ 36 دقائق
- صحيفة الخليج
«غرفة الشارقة» تطلق تطبيقاً ذكياً لتجربة عروض الصيف
أطلقت غرفة تجارة وصناعة الشارقة، ممثلة باللجنة التنظيمية لـ «عروض صيف الشارقة 2025»، تطبيقاً ذكياً جديداً يتيح للجمهور إمكانية المشاركة في كافة السحوبات الإلكترونية للعروض، ويهدف إلى تعزيز تجربة الزوار والمتسوقين، وتسهيل مشاركتهم في الفعاليات المتنوعة والسحوبات، وتقديم تجربة تفاعلية متكاملة على مدار فعاليات العروض التي تنظمها الغرفة، وهيئة الإنماء التجاري والسياحي بالشارقة، حتى 1 سبتمبر/ أيلول المقبل، وبمشاركة واسعة من أكثر من 1000 متجر في كافة مدن ومناطق الشارقة. ويُعد التطبيق منصة تفاعلية تجمع بين الترفيه والمكافآت، حيث يمكن للمستخدمين تسجيل فواتير مشترياتهم من مراكز التسوق والمحال المشاركة، لدخول السحوبات والفوز بجوائز قيّمة تشمل سبائك ذهبية والعديد من قسائم المشتريات، في خطوة تسهم في تحفيز النشاط التجاري، وتعزيز الحركة السياحية في الإمارة، خلال موسم الصيف، حيث يحتوي التطبيق على قاعدة بيانات شاملة تضم كافة المعلومات المتعلقة بـ «عروض صيف الشارقة»، من بينها شروط المشاركة في السحوبات، ومواعيدها، والمواقع التي تُجرى فيها، إلى جانب عرض أسماء الفائزين، مع ربط مباشر بالموقع الرسمي للعروض لضمان تحديث البيانات بشكل آني، كما يقدم التطبيق معلومات متكاملة عن شخصية «شمسة» الأيقونة الترويجية للعروض، وتفاصيل الفعاليات اليومية والمواقع المشاركة في الإمارة. يُمكن للمستخدمين، من خلال التطبيق الذكي، إنشاء حساب شخصي يُستخدم في جميع الفعاليات التسويقية والأنشطة الترويجية لحملات العروض، التي تنظمها الغرفة على مدار العام، ما يتيح لهم متابعة كل جديد والبقاء على اطلاع دائم بالفعاليات، كما يتضمن منصة مخصصة للتواصل المباشر، تتيح للمستخدمين تقديم استفساراتهم وملاحظاتهم بسهولة. وأكد جمال بوزنجال، المنسق العام لعروض صيف الشارقة، أن إطلاق التطبيق الذكي يأتي في إطار حرص الغرفة على تعزيز البنية الرقمية لعروض صيف الشارقة، وتقديم تجربة تسوّق متطورة ومبتكرة تواكب تطلعات الزوار والمتسوقين، حيث يمثل التطبيق نقلة نوعية في أسلوب التفاعل مع الجمهور، ويمنحهم وسيلة سهلة وآمنة للمشاركة في السحوبات الإلكترونية. وأشار إلى أن التطبيق لا يقتصر فقط على عروض صيف الشارقة فقط، بل يشكل أداة استراتيجية تُوظف في مختلف الحملات الترويجية، على مدار العام، ما يسهم في دعم قطاع التجزئة وتحفيز بيئة التسوق في كافة مناطق الإمارة، داعياً الجمهور إلى المشاركة في الفعاليات والأنشطة المتنوعة، التي تشهدها العروض والاستمتاع بتجربة تسوق ترفيهية فريدة، تجمع بين المرح والجوائز القيّمة في أجواء صيفية لا تُنسى.