logo
ترامب: قريباً سيتم الإفراج عن 10 أسرى في غزة

ترامب: قريباً سيتم الإفراج عن 10 أسرى في غزة

الاتحادمنذ 4 أيام
حسن الورفلي (غزة، القاهرة)
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، إنه سيتم إطلاق سراح 10 محتجزين آخرين في غزة قريباً، دون تقديم تفاصيل إضافية. وأدلى ترامب بهذا التعليق خلال عشاء مع أعضاء بمجلس النواب بالبيت الأبيض، مشيداً بجهود مبعوثه الخاص ستيف ويتكوف. ويشارك مفاوضون من إسرائيل وحركة حماس في أحدث جولة من محادثات وقف إطلاق النار في الدوحة منذ السادس من يوليو الجاري، ويناقشون مقترحاً تدعمه الولايات المتحدة لوقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً.
وأوضح ترامب: «استعدنا معظم المحتجزين، سنستعيد 10 آخرين قريباً جداً، ونأمل أن ننتهي من ذلك بسرعة».
وفي وقت سابق، قال مبعوث الرئيس الأميركي لشؤون الرهائن آدم بوهلر، إن التوصل إلى اتفاق بين إسرائيل وحركة حماس، للإفراج عن المحتجزين الإسرائيليين المتبقين في غزة، أقرب مما كان عليه في أي وقت مضى.
وفي كلمته خلال «منتدى أسبن للأمن» بولاية كولورادو الأميركية، قال بوهلر: إن «حرب إسرائيل ضد إيران، خلقت فرصة سياسية، قد تمهّد الطريق لاتفاق يُفضي إلى إطلاق المحتجزين الإسرائيليين»، وأكد ثقته في أن «ذلك سيحدث».
وعلى مدى أكثر من 21 شهراً، عقدت جولات عدة من مفاوضات غير مباشرة بين إسرائيل وحماس، لوقف الحرب وتبادل أسرى. وخلال هذه الفترة، تم التوصل إلى اتفاقين جزئيين، الأول في نوفمبر 2023، والثاني في يناير 2025.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حماس تسلم ردها على اقتراح وقف إطلاق النار إلى الوسطاء
حماس تسلم ردها على اقتراح وقف إطلاق النار إلى الوسطاء

البيان

timeمنذ 15 دقائق

  • البيان

حماس تسلم ردها على اقتراح وقف إطلاق النار إلى الوسطاء

أفادت مصادر فلسطينية أن حماس قدمت ردها النهائي على مقترح وقف النار، وأوضحت المصادر أن حماس وافقت على مقترح اتفاق غزة، مشيرة إلى أن القرار الآن بيد إسرائيل، وأضافت أن رد حماس تضمن ملاحظات على آلية المساعدات والانسحاب وضمان وقف الحرب، وسلم رد حماس للوسطاء ولم ينقل لإسرائيل، وأن الوسطاء طلبوا من حماس تعديلات ليكون ردها إيجابيا. وفي وقت سابق كشفت صحيفة "يديعوت أحرنوت" أن الوسطاء من قطر ومصر، المشاركون في مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة والإفراج عن الرهائن، قد تلقوا رد حركة حماس على المقترح الأخير، إلا أن الرد لم يكن مرضياً حتى الآن، وفقاً لمصدر مطّلع على التفاصيل.

الاتحاد الأوروبي يفاوض واشنطن لخفض الرسوم الجمركية إلى 15% مع التهديد بإجراءات انتقامية
الاتحاد الأوروبي يفاوض واشنطن لخفض الرسوم الجمركية إلى 15% مع التهديد بإجراءات انتقامية

البوابة

timeمنذ 30 دقائق

  • البوابة

الاتحاد الأوروبي يفاوض واشنطن لخفض الرسوم الجمركية إلى 15% مع التهديد بإجراءات انتقامية

كشفت مجلة "بوليتيكو" في نسختها الأوروبية، اليوم الأربعاء عن أن الاتحاد الأوروبي يعتزم التوصل إلى اتفاق تجاري مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على غرار الصفقة المبرمة مع اليابان، تتضمن فرض تعريفة أساسية بنسبة 15% على السلع الأمريكية. ومع ذلك، أفادت المجلة، في سياق تقرير لها، أن الاتحاد يؤكد استعداده لاتخاذ "إجراءات انتقامية واسعة" إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق بحلول الأول من أغسطس المقبل، وفقًا لدبلوماسيين أوروبيين مطلعين على المفاوضات. وذكر ثلاثة دبلوماسيين تحدثوا إلى "بوليتيكو"، بشرط عدم الكشف عن هويتهم، أن الاتحاد الأوروبي يجهّز خطتين للرد حال انهيار المحادثات، الأولى تفضي بفرض تعريفات جمركية على واردات أمريكية بقيمة 93 مليار يورو، ومن المتوقع أن يصوّت ممثلو الدول السبع والعشرين الأعضاء في الاتحاد على هذا الإجراء غدا /الخميس/، مع توقعات بالحصول على دعم واسع. أما الخطة الثانية فتتمحور حول تفعيل أداة مكافحة الإكراه (Anti-Coercion Instrument)، وهي آلية تسمح للاتحاد الأوروبي بفرض إجراءات عقابية إضافية، قد تشمل استهداف الخدمات الرقمية والمالية الأمريكية، إذا اعتُبر أن الولايات المتحدة تمارس ضغوطًا اقتصادية غير مبررة. وبحسب أربعة دبلوماسيين، من بينهم الثلاثة الذين تحدثوا مسبقا، يسعى الطرفان إلى التوصل إلى اتفاق شبيه بالذي وقعته واشنطن مع طوكيو، بحيث يتم خفض التعريفة على السيارات وقطع الغيار من 25% إلى 15%، فيما لا تزال قطاعات الصلب والألومنيوم قيد التفاوض. كما طُلب من سفراء الاتحاد الأوروبي الاستعداد للعمل خلال عطلة أغسطس إذا استدعت الظروف لمتابعة أي تطورات طارئة بشأن الصفقة. وكان ترامب قد أعلن في وقت سابق من اليوم فرض تعريفة 15% على اليابان، بما في ذلك السيارات، في مقابل استثمارات يابانية بقيمة 550 مليار دولار داخل الولايات المتحدة، قبل أن ينشر عبر منصة 'تروث سوشال' رسالة يؤكد فيها أن الدول التي لا تفتح أسواقها بالشكل الكافي ستواجه رسومًا جمركية أعلى، وليس أقل. وأشار وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسينت إلى أن التسهيلات المالية والاستثمارات اليابانية لعبت دورًا محوريًا في إبرام الصفقة مع واشنطن، مشيرًا إلى أن الاتحاد الأوروبي "لن يتمكن من تكرار نفس النموذج بسهولة".

ترامب يعرف الطريق.. هكذا يمكن إجبار بوتين على السلام
ترامب يعرف الطريق.. هكذا يمكن إجبار بوتين على السلام

العين الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العين الإخبارية

ترامب يعرف الطريق.. هكذا يمكن إجبار بوتين على السلام

قد لا يكون تشديد العقوبات ليس حلاً سحريًا لكنه قد يضغط على روسيا لتأخذ مفاوضات السلام على محمل الجد. أثبت الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه يعرف كيف يوجه رسالة لذا فقد حققت شعاراته مثل "لنجعل أمريكا عظيمة مجددا" و"السلام بالقوة" صدى قويا لأن ناخبيه يريدون بالفعل أمريكا عظيمة على الساحة العالمية كما أنهم يدركون أن استعراض القوة الحاسم ضروري أحيانًا لتحقيق السلام. وبينما يفكر ترامب في كيفية الرد على رفض الرئيس الروسي فلاديمير بوتين المستمر لمساعي السلام، فعليه أن يثق في دعم ناخبيه له لاتخاذه إجراءات حاسمة لإجبار موسكو على التفاوض وذلك وفقا لما ذكره موقع "ناشيونال إنترست". وفي أعقاب الضربات الناجحة على البرنامج النووي الإيراني، أجرى "تحالف فاندنبرغ" استطلاعًا للرأي أظهر أن ناخبي ترامب يؤيدون بأغلبية ساحقة قيادة أمريكية قوية ومبدئية واستباقية في العالم كما أنهم يُدركون التهديد الكبير الذي تُواجهه الولايات المتحدة من خصومها من القوى الكبرى مثل الصين وروسيا وإيران وأنهم يُؤيّدون بشدة ضمان بقاء الولايات المتحدة القوة العالمية المهيمنة. ومن الواضح أن ناخبي ترامب لا يتأثرون بفكرة أن اتباع واشنطن لسياسة خارجية أمريكية حازمة سيؤدي إلى سيناريو "حرب لا نهاية لها" مثلما حدث في العراق، أو إلى حرب عالمية ثالثة. ورغم أنهم لا يؤيدون المخاطرة بأرواح الأمريكيين في حروب طويلة من أجل أهداف غامضة، مثل تعزيز الديمقراطية، إلا أن ناخبي ترامب يدركون أن الدفاع عن مصالح أمريكا يتطلب إجراءات حاسمة ضد الخصوم. ومع أن القوة العسكرية، ليست مطلوبة دائمًا، إلا أنه في حالة الضربات الأمريكية على إيران على سبيل المثال أدرك ناخبو ترامب أنه فعل في ليلة واحدة لحماية المصلحة الذاتية الأمريكية المستنيرة أكثر مما فعل عقد من المفاوضات المتعثرة التي ترأستها إدارتا الرئيسين السابقين باراك أوباما وجو بايدن بحسب "ناشيونال إنترست". ومع توليه منصبه، أعطى ترامب الأولوية للدفع نحو تسوية تفاوضية لإنهاء حرب أوكرانيا ورغم أنه سيناريو لا يرضي البعض، إلا أنه يظل النتيجة الأكثر ترجيحًا لتحصل كييف على كل ما يمكن أن تحصل عليه واقعيا. ومع ذلك فإن المشكلة هي أن بوتين لم يظهر أي رغبة في إنهاء القتال فحسب، بل إنه صعد أيضًا من القتال على الرغم من المكاسب الضئيلة في ساحة المعركة ولإقناع روسيا بالجلوس على طاولة المفاوضات ينبغي على ترامب اتباع استراتيجية "السلام من خلال العقوبات". كانت روسيا قد أعادت توجيه اقتصادها لخوض الحرب، وقدمت حوافز مالية للشخصيات والصناعات المؤثرة ويُعدّ إلغاء هذه الحوافز المالية نقطة ضغط حاسمة لإجبار بوتين على أخذ مفاوضات السلام على محمل الجد. وإحدى الفرص الواضحة هي تشديد العقوبات على قطاع النفط والغاز الروسي، الذي حقق في عام 2024 إيرادات بلغت حوالي ١٢٠ مليار دولار، وشكّل حوالي 30% من الميزانية الفيدرالية الروسية لذا فإن تعطيل هذا التدفق من الإيرادات سيكون له تأثير كبير على قدرة موسكو على مواصلة تمويل آلة الحرب. وسيتطلب هذا الأمر اتخاذ إجراءات أكثر حزمًا لتطبيق العقوبات الحالية، وفرض عقوبات ثانوية على الدول التي تشتري النفط والغاز الروسيين. وتُعد تصريحات ترامب الأخيرة الداعمة لتشديد العقوبات على روسيا، والعقوبات على الدول التي تشتري النفط والغاز الروسيين، مؤشرًا إيجابيًا. ولا يشكك ناخبو ترامب في أن القيادة الأمريكية القوية للعالم ضرورية، وأن روسيا تُشكل تهديدًا لمصالح الولايات المتحدة وأن رفض روسيا السعي إلى مفاوضات سلام بحسن نية يستحق ردًا قويًا. aXA6IDEwNC4xNjguMTcuNjUg جزيرة ام اند امز US

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store