logo
ترامب: قد نطلب من إيران تسليم مخزونها من اليورانيوم وليس وقف التخصيب فقط

ترامب: قد نطلب من إيران تسليم مخزونها من اليورانيوم وليس وقف التخصيب فقط

https://sarabic.ae/20250627/ترامب-قد-نطلب-من-إيران-تسليم-مخزونها-من-اليورانيوم-وليس-وقف-التخصيب-فقط-1102137891.html
ترامب: قد نطلب من إيران تسليم مخزونها من اليورانيوم وليس وقف التخصيب فقط
ترامب: قد نطلب من إيران تسليم مخزونها من اليورانيوم وليس وقف التخصيب فقط
سبوتنيك عربي
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن بلاده نجحت في تدمير برنامج إيران النووي، رغم وجود تقارير تشكك في ذلك، مرجحا ألا تعود طهران إلى إعادة بناء برنامجها في... 27.06.2025, سبوتنيك عربي
2025-06-27T17:14+0000
2025-06-27T17:14+0000
2025-06-27T17:14+0000
العالم
أخبار العالم الآن
إيران
أخبار إيران
الولايات المتحدة الأمريكية
دونالد ترامب
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/06/03/1101269976_0:0:3072:1728_1920x0_80_0_0_bc4049de739f39d60eac823efb2cef21.jpg
وأضاف ترامب، في مؤتمر صحفي اليوم الجمعة، أن إيران أنفقت أكثر من تريليون دولار على مشروعها النووي، لكنها لم تحقق أي مكاسب.وقال الرئيس الأمريكي: "الطموحات النووية الإيرانية تم القضاء عليها، والنظام الإيراني بات يسعى إلى التفاوض".وأوضح أنه حذر منذ سنوات من خطورة امتلاك إيران لسلاح نووي، معتبرا أن هذا السيناريو بات مستبعدا الآن، وأن "امتلاك القنبلة" لم يعد أولوية بالنسبة للقيادة الإيرانية.وفيما يتعلق بالضربة الأمريكية لمنشآت إيران النووية، التي نفذها الجيش الأمريكي الأحد الماضي، نفى ترامب أن تكون إيران قد أخلت مواقعها النووية قبل استهدافها، لكنه ألمح إلى إمكانية مطالبة طهران بتسليم مخزونها من اليورانيوم.كما أشار إلى أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية قد تتولى مسؤولية تفتيش المواقع النووية الإيرانية، مؤكدا أن جهات أخرى، مثل الولايات المتحدة، قد يتم تكليفها بالمهمة أيضا.وتأتي تصريحات ترامب في سياق تصعيد مستمر بين واشنطن وطهران بشأن الملف النووي، في ظل ترقب دولي لتطورات قد تعيد ترتيب المشهد الإقليمي.وفي وقت سابق من اليوم، اتهم الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان كلا من إسرائيل والولايات المتحدة بشن هجمات غير قانونية ضد أهداف مدنية وعسكرية، مشيرا إلى سقوط عدد كبير من الضحايا في صفوف المدنيين، بينهم أساتذة جامعيون ومواطنون عاديون، إلى جانب تدمير مستشفيات ومراكز طبية.يذكر أن إسرائيل وإيران تبادلتا ضربات جوية وقصف صاروخي منذ 13 يونيو/ حزيران الجاري، عندما قصفت إسرائيل إيران وتسببت في مقتل عدد من القادة العسكريين والعلماء النووية.وشملت الحرب قصف إيران لأهداف استراتيجية في إسرائيل وتدمير إسرائيل لعدد من الأهداف الحيوية في إيران، كما تضمنت قصف أمريكي وإسرائيلي لمنشآت إسرائيل النووية، تلاه هجوم إيراني على قاعدة العديد الجوية الأمريكية في قطر، يوم 24 يونيو قبل أن يعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن توصل الطرفين لوقف لإطلاق النار.
https://sarabic.ae/20250627/أستاذ-بالعلوم-السياسية-في-واشنطن-إسرائيل-لن-تتردد-بتنفيذ-عمليات-تخريبية-داخل-إيران-وتحريض-الشعب-1102128651.html
https://sarabic.ae/20250627/الرئيس-الإيراني-لو-تركنا-العدوان-دون-رد-لاندلعت-حرب-شاملة-في-المنطقة-1102133991.html
إيران
أخبار إيران
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
1920
1080
true
1920
1440
true
1920
1920
true
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
سبوتنيك عربي
العالم, أخبار العالم الآن, إيران, أخبار إيران, الولايات المتحدة الأمريكية, دونالد ترامب

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إسرائيل.. مسارات ما بعد مواجهة إيران
إسرائيل.. مسارات ما بعد مواجهة إيران

الاتحاد

timeمنذ 44 دقائق

  • الاتحاد

إسرائيل.. مسارات ما بعد مواجهة إيران

إسرائيل.. مسارات ما بعد مواجهة إيران من المبكر التأكيد على أن الداخل الإسرائيلي تراضى بنتائج ما جرى خلال المواجهة الإيرانية الإسرائيلية الأخيرة، وأن ما تحقق يعد نصراً تاريخياً، كما يروج رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو في هذا التوقيت، وأن الإجماع القومي الذي تم يمكن أن يستمر لجملة من الاعتبارات أهمها أن الخطر الإيراني لا زال كامناً بصرف النظر عما جرى من مواجهة، وأن هذا الأمر سيكون محل خلاف كبير داخل الحكومة والمستوى السياسي والعسكري في الفترة المقبلة، خاصة عندما يتم استئناف الحرب على غزة، على اعتبار أن ما جرى مع إيران قابل للتكرار مع غزة في الفترة الراهنة مع استثمار المشهد الراهن سياسياً واستراتيجياً للوصول لهدنة طويلة الأجل، مع إدراك كل الأطراف المعنية بإدارة ملف غزة بأن الأمر بيد الرئيس ترامب، إنْ أراد فسيكرر ما فعله بين إيران وإسرائيل دون العودة للدورة المفرغة مرة أخرى وتضييع الوقت في مفاوضات عبثية. في هذا السياق، قد يعاد النظر في استقرار الأوضاع داخل الحكومة انطلاقاً من أنه - وخلافاً لما يراه البعض- فإن الحكومة الإسرائيلية وشخص نتنياهو، لا يواجهان مأزقاً سياسياً، لا داخلياً، يتمثل بثبات الأغلبية المطلقة في الكنيست، ولا دولياً خاصة من الولايات المتحدة، ودول أوروبية كبرى، حيث بلغت ذروة الدعم الدولي بانضمام الولايات المتحدة للحرب ثم الاتجاه إلى قرار وقف إطلاق النار بضغط من الرئيس ترامب على الجانبينو إضافة إلى استمرار حصول حكومة نتنياهو على أغلبية واضحة في الكنيست، صحيح أن الائتلاف بات يرتكز، رسمياً، على أغلبية 65 نائباً من أصل 120، إلا أنه في واقع الحال البرلماني، فإن الائتلاف يستند فعلياً إلى أغلبية 69 نائباً. وقد انعكست تأثيرات ذلك في آخر استطلاعين للرأي في «القناة 13» و«معاريف»، إذ أشار الاستطلاعان إلى أن حزب «الليكود» قفز بنحو 4 مقاعد، مقارنة مع الاستطلاعات التي سبقت العدوان، إلا أن مجموع مقاعد فريقه الحاكم بقي بعيداً عن الغالبية المطلقة التي يحظى بها اليوم، إذ يحظى ما بين 49 إلى 51 مقعداً، مقابل 68 مقعداً قبل الانقسام الأخير. المعني أنه رغم هذا الإجماع السياسي الرسمي، وشبه الإجماع الشعبي، فإنه ظهر بعض التحفظات على توقيت شن الحرب ونتائجها، وقدرة إسرائيل تحقيق أهدافها المعلنة، وهي إحباط كلي للمشروع النووي الإيراني، أو إسقاط النظام الإيراني وأنه ما زالت للمؤسسة العسكرية الكلمة الحاسمة في مثل هذه القضايا، مع إدراك طبيعة التحولات في تركيبة قيادة الجيش وأجهزة المخابرات، خاصة في الأشهر الأخيرة ومراعاة حجم ما جرى في المواجهة مع إيران، والتوقع بأن سياسة الحكومة بائتلافها الراهن ستعمل على سياسة عدم إغلاق الوزارات غير الضرورية ودعم قانون التهرب الضريبي وإبعاد الحريديم عن الجيش الإسرائيلي والمجتمع الإسرائيلي، ودعم ميزانية التعليم للحريديم الذين لا يدرسون في الجهاز الليبرالي للدولة، وتجاهل غلاء المعيشة تماماً وعدم تطبيق إصلاحات هيكلية، لا تدعم استمرار تعزيز الاقتصاد الإسرائيلي ما قد يعزز حالة الانقسام داخل المجتمع مجدداً، ويعيد المشهد الإسرائيلي إلى ما قبل المواجهة مع إيران، الأمر الذي دفع الكنيست إلى زيادة ميزانية الدفاع بمبلغ 3.6 مليار شيكل لعام 2025. وتتكون هذه الإضافة من مبلغين، مبلغ 699 مليون شيكل تم تخصيصه لتمويل نقل الغذاء إلى سكان غزة، أما الثاني، فهو 2.953 مليار شيكل وتم تخصيصه لتغطية الزيادة في النفقات العسكرية بعد استئناف الحرب على غزة، فيما يُعرف بـ«عربات جدعون». ويمكن التأكيد إذا على الوضع السياسي في إسرائيل سيحكمه مدى تقبل الجمهور الإسرائيلي لنتائج ما يجري في المشهد الراهن، ومدى المقارنة بين اتفاق «حزب الله- إسرائيل» –«إيران- إسرائيل» خاصة في تماسك الاتفاق على المدى المتوسط، إضافة لحجم الخسائر الكبيرة التي ستدفع تكلفتها الحكومة الإسرائيلية، وسيتحملها الرأي العام، وستروج لها المعارضة داخل الأوساط الجماهيرية مع استمرار إعادة تكرار بقاء الخطر الكبير لإيران في الإقليم خاصة مع استمرار برنامجها الصاروخي والنووي، وهو ما قد يكون أحد النقاط الرئيسية التي ستسوق لها المعارضة في التعامل داخل إسرائيل، واستمرار التجاذب على الأولويات المطروحة، ما يعني أن إسرائيل ستعود إلى مزيد من الانقسام، وهنا مكمن الخطورة على الاستقرار السياسي العام الذي يسوق له رئيس الوزراء الإسرائيلي، والذي سيسعى في المقابل للتأكيد على ما حققته إسرائيل من انتصارات متتالية، وأنها عطلت الخطر الإيراني بالكامل بصرف النظر عما أصاب الداخل الإسرائيلي من خسائر. في المجمل ستظهر تباينات على الملأ بين المستويين السياسي والعسكري حول مرحلة ما بعد توقف المواجهات مع إيران، وعودة الحرب مع حركة «حماس» الأمر الذي قد يكشف واقع ما تم من تفاصيل عديدة، كما سيظل رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو في الواجهة السياسية والحزبية مناوراً ومؤكداً على الخيارات الكبرى التي يملكها في مواجهة من يدعو إلى انتخابات مبكرة في ظل ما تواجهه إسرائيل من تحديات حقيقية، ومشاكل تتعلق باستمرار التهديدات التي تتعرض لها إسرائيل - والذي لم ينته بعد المواجهة مع إيران- في وجودها الأمر الذي قد يلقى قبولاً من مؤيديه في مواجهة المعارضة السياسية، التي ما تزال غير قادرة على طرح البديل الجاهز والعملي. *أكاديمي متخصص في الشؤون الاستراتيجية.

ترامب: دمرنا كل المواقع النووية في ايران وما يقال غير ذلك فهو غير صحيح
ترامب: دمرنا كل المواقع النووية في ايران وما يقال غير ذلك فهو غير صحيح

البوابة

timeمنذ ساعة واحدة

  • البوابة

ترامب: دمرنا كل المواقع النووية في ايران وما يقال غير ذلك فهو غير صحيح

أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن كل المواقع النووية في إيران تم تدميرها وما يقال غير ذلك فهو غير صحيح، مشيرا إلى عدم وجود أية مواقع نووية سرية أخرى في إيران. وقال ترامب، خلال مؤتمر صحفي، مساء اليوم الجمعة، إن الحديث عن أي اتفاقات مع إيران سيكون في أكتوبر المقبل، وسنحدد ما سيتم الاتفاق عليه، مع عدم السماح لـ (طهران) بإنتاج الأسلحة النووية وهذا شرط أساسي، علما بأنه سيتم التفتيش في كل المواقع الإيرانية عن أي سلاح نووي، والأمر مخول لوكالة الدولية للطاقة الذرية بتفتيش تلك المواقع. وأعرب الرئيس ترامب عن رغبته أن تتمتع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، أو أية جهة أخرى موثوق بها، بكامل الحقوق في إجراء عمليات تفتيش في إيران. وأشار إلى أنه في حال اتجهت إيران مرة أخرى إلى تخصيب اليورانيوم، والسعي إلى إنتاج الأسلحة النووية سيتم مهاجمتها مرة أخرى. من جهة أخرى، أوضح الرئيس ترامب أن هناك قضاة في البلاد يحاولون عرقلة القرارات الرئاسية مع العلم بأن دعم قرارات الرئاسة من قبل المحكمة العليا هو مهم ويصب في مصلحة الولايات المتحدة، فهناك الكثير ممن يأتون إلى بلادنا ويرتكبون جرائم كبرى ويجب محاسبتهم. وأضاف أن الولايات المتحدة حصلت على 88 مليار دولار من الرسوم الجمركية، ووضعنا منها 60 مليار دولار في (مصانع) جديدة. في سياق آخر، شدد الرئيس ترامب على ضرورة إنهاء الحرب الروسية الأوكرانية، مشيرا إلى أنه أكد للرئيس الروسي فلاديمير بوتين على ضرورة إنهاء الحرب، وقريبا سيحدث ذلك الأمر. وتابع أن بلاده سوف تحصل على الكثير من الحقوق في مجال المعادن من دولة الكونغو الديمقراطية.

ترامب لخامنئي: «أنقذتك من موت مهين.. قل شكراً»
ترامب لخامنئي: «أنقذتك من موت مهين.. قل شكراً»

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

ترامب لخامنئي: «أنقذتك من موت مهين.. قل شكراً»

هاجم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الجمعة المرشد الإيراني علي خامنئي في منشور عبر منصة تروث سوشيال، مما أثار شكوكاً خطيرة حول أي تقدم دبلوماسي بين البلدين، وذكّر بأنه أنقذه من «موت شنيع وشائن»، ولفت إلى أنه ألغى فكرة رفع العقوبات عن طهران بعد إعلان خامنئي النصر. وقال ترامب إنه فكر في رفع العقوبات عن إيران في وقت سابق من هذا الأسبوع، لكن بيان الزعيم الإيراني الذي ادّعى فيه «النصر» على إسرائيل وقال إنه لن يستسلم للولايات المتحدة تسبب في تراجع ترامب فجأة عن هذه الخطط. وكتب ترامب: «خلال الأيام القليلة الماضية، كنتُ أعمل على إمكانية رفع العقوبات، وأمور أخرى، مما كان سيمنح إيران فرصةً أفضل بكثير للتعافي الكامل والسريع والشامل - العقوبات مؤلمة! ولكن بدلًا من ذلك، تلقيتُ بيانًا حافلاً بالغضب والكراهية والاشمئزاز، فتوقفتُ فورًا عن العمل على تخفيف العقوبات، وما إلى ذلك». وزعم الرئيس أيضًا أنه منع شخصيًا إسرائيل والقوات الأمريكية من اغتيال خامنئي. وأضاف ترامب: «كنت أعرف تمامًا مكان وجوده، ولم أسمح لإسرائيل، أو للقوات المسلحة الأمريكية، الأعظم والأقوى في العالم، بإنهاء حياته. لقد أنقذته من موتٍ شنيعٍ وشائن وليس عليه أن يقول: شكراً لك يا رئيس ترامب!». وقال ترامب الجمعة إنه «سيفكر بالتأكيد» في قصف المواقع النووية الإيرانية مرة أخرى إذا رأى ذلك ضرورياً. وأجاب الرئيس الأمريكي للصحفيين في غرفة الإحاطة بالبيت الأبيض عندما سئل عما إذا كان سيفكر في قصف إيران؛ إذا قدمت تقارير الاستخبارات المستقبلية استنتاجات مثيرة للقلق بشأن تخصيب اليورانيوم الإيراني: «بالتأكيد، بلا سؤال، قطعاً.. ويجب أن تكون (الضربات) لا تُصدق». وقال ترامب إنه لا يعتقد أن إيران قادرة على «العودة إلى البرنامج النووي في أي وقت قريب»، وذلك في أعقاب الضربات الأمريكية التي شنتها الولايات المتحدة نهاية الأسبوع الماضي على مواقعها النووية. وقال الرئيس الأمريكي أيضاً الجمعة إنه «ليس قلقاً حقاً» بشأن المواقع النووية السرية في إيران عندما سئل عن هذا الاحتمال، وأشار إلى أن طهران تركز بشكل أكبر على البقاء في الوقت الراهن. وأضاف ترامب: «دعوني أخبركم أنهم منهكون. وإسرائيل منهكة أيضاً. لقد تعاملتُ مع كليهما، وكلاهما أراد تسوية الأمر - كلاهما - وقد قمنا بعمل رائع. لكنهم منهكون. آخر ما يفكرون فيه الآن هو السلاح النووي. هل تعلم ما يفكرون فيه؟ إنهم يفكرون في الغد، يحاولون العيش».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store