logo
قلق إسرائيلي من احتمال امتلاك إيران مقاتلات صينية

قلق إسرائيلي من احتمال امتلاك إيران مقاتلات صينية

كشفت صحيفة 'إسرائيل اليوم'، الجمعة، أن إسرائيل تبدي قلقا من احتمال حصول إيران على طائرات مقاتلة صينية.وتساءلت الصحيفة العبرية: 'هل ستخوض إسرائيل قريبا معركة ضد سلاح الجو الإيراني المُطوّر بفضل الصين؟'.
وقالت: 'أعلنت وسائل إعلام دفاعية في وقت سابق من الأسبوع الجاري أن مسؤولين إيرانيين أعربوا مجددا عن اهتمامهم بشراء طائرة مقاتلة صينية متطورة من طراز J-10C خلال زيارة وزير الدفاع الإيراني عزيز ناصر زاده إلى العاصمة بكين'. وأضافت: 'شوهد الوزير الإيراني جالسًا في قمرة قيادة الطائرة المقاتلة، وإن لم تكن من أحدث الطرازات المُنتجة في الصين، فقد خضعت مؤخرًا لاختبار أثبت قدراتها ضد بعض من أفضل الطائرات التي يُقدمها الغرب'.
وتابعت: 'خلال الصراع الأخير بين الهند وباكستان، تمكنت طائرات J-10C الباكستانية من إسقاط العديد من طائرات رافال الفرنسية الصنع، والتي تُعتبر من بين أكثر المقاتلات تقدمًا وكفاءةً في أوروبا'.
وزادت: 'استخدمت الطائرة، التي طورتها شركة تشنغدو للفضاء الجوي، صواريخ PL-15 متوسطة وطويلة المدى، التي نجحت في إصابة الطائرات الهندية، رغم إطلاقها من الأراضي الباكستانية''.
وبحسب 'إسرائيل اليوم' فإن 'إيران فكرت سابقًا في توقيع صفقة شراء كهذه مع الصين، لكن بكين فضّلت عدم إثارة غضب واشنطن واختارت الامتثال لحظر الأسلحة المفروض على إيران'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"فايننشال تايمز": ترامب ونتنياهو والشرق الأوسط الجديد
"فايننشال تايمز": ترامب ونتنياهو والشرق الأوسط الجديد

الميادين

timeمنذ 3 ساعات

  • الميادين

"فايننشال تايمز": ترامب ونتنياهو والشرق الأوسط الجديد

صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية تنشر مقالاً يناقش التصعيد العسكري الأخير بين "إسرائيل" وإيران، كما يسلّط الضوء على هشاشة وقف إطلاق النار، ويحذر من احتمال عودة المواجهات في أي لحظة. أدناه نص المقال منقولاً إلى العربية بتصرف: في البداية، كان دوي الانفجارات الذي تردد صداه في أنحاء العاصمة القطرية الدوحة مع حلول الليل يشير إلى أنّ أسوأ سيناريو في الشرق الأوسط أصبح حقيقة واقعة؛ فقد امتد الصراع بين "إسرائيل" وإيران عبر الحدود وهدد بابتلاع المنطقة. ولكن مع استقرار الأمور يوم الاثنين، أصبح من الواضح أنّ القصف الصاروخي الإيراني على قاعدة العديد العسكرية الأميركية كان مخططاً له، إذ تم اعتراض الصواريخ، ولم يتم الإبلاغ عن أي إصابات، وهو رد مدروس مهد الطريق لدونالد ترامب بعد ساعات لإعلان وقف إطلاق النار لإنهاء الحرب الإسرائيلية الإيرانية. ومع ذلك، لا تزال المنطقة بعيدة كل البعد عن السلام، فالهدنة التي تم التوصل إليها خلال ساعتين من دون إعلان بنودها هشّة بطبيعتها. وقد تعهدت إسرائيل بالرد "بقوة" على أي انتهاك، فيما أكد النظام الإسلامي استعداده التام "بإصبعه على الزناد" للرد على أي هجمات جديدة. قال مايكل وحيد حنّا من مجموعة الأزمات الدولية: "تسود اللحظة الراهنة حالة من عدم الاستقرار الحقيقي. نحن في وضع أفضل بكثير مما كان من الممكن أن تتجه إليه الأمور لو دخلنا في دوامة تصعيدية شاملة، لكن لا تزال هناك أسئلة كثيرة مطروحة". وحذّر من أنه بدون اتفاق متابعة واضح المعالم، فإن إيران و"إسرائيل"، التي أصبحت أكثر جرأة وإصراراً على ترويع أعدائها، قد تدخلان فترة من الهجمات المتقطعة. وتنفذ "إسرائيل" غارات جوية بشكل شبه يومي في لبنان، على الرغم من موافقتها على وقف إطلاق النار مع حزب الله، لكن هذا المسار مع إيران يشكّل احتمالاً أكثر صعوبة. وفي حين أنّ حزب الله يتلقى الضربات بهدوء، فإن طهران ستكون أكثر استعداداً للرد على أي عدوان إسرائيلي في المستقبل، وقد أظهرت أنّ ترسانتها الصاروخية أكثر تدميراً بكثير. من المتوقع أيضاً أن تبدأ إيران فوراً عملية إعادة بناء قدراتها العسكرية. ورغم الأضرار التي لحقت بمواقعها النووية من جراء القنابل الإسرائيلية والأميركية، يُشتبه في أنها لا تزال تحتفظ بمخزونها من اليورانيوم المخصب الذي يبلغ 400 كيلوغرام، والذي يقترب من مستويات صنع الأسلحة. وتظلّ هناك أسئلة ضخمة الآن حول كيفية تعامل ترامب ونتنياهو مع التهديد المستمر الذي يشكله البرنامج النووي الإيراني. قبل أن تشنّ "إسرائيل" حربها، كانت إدارة ترامب منخرطة في محادثات غير مباشرة لحل الأزمة، لكن هذه العملية انقلبت رأساً على عقب بقرار نتنياهو - بدعم ضمني من ترامب - شنّ ضربات على الجمهورية الإسلامية. 27 حزيران 13:01 27 حزيران 10:37 مع اختفاء مخزون طهران من اليورانيوم عالي التخصيب - ومع احتفاظ الجمهورية بالمعرفة والتكنولوجيا التي بنتها في السنوات الأخيرة - لا يزال خطر لجوء النظام إلى استخدام الأسلحة النووية لاستعادة قوته الرادعة قائماً. وأي إشارة إلى ذلك قد تؤدي إلى إثارة المزيد من النيران الإسرائيلية، إذ حذر نتنياهو يوم الثلاثاء من أنّ "إسرائيل" مستعدة لتكرار هجومها إذا حاولت الجمهورية الإسلامية إحياء برنامجها النووي. وسوف يعتمد الكثير على ترامب، الرئيس الأميركي الذي لا يمكن التنبؤ بتصرفاته، والذي أعلن نفسه الرئيس الأكثر تأييداً لـ "إسرائيل" في التاريخ. ولكن حتى الآن، رفض ترامب تكثيف الضغوط على "إسرائيل" لإنهاء حربها المدمرة التي استمرت 20 شهراً في غزة، حتى مع انتهاك نتنياهو وقف إطلاق النار الذي ساعد مبعوثو ترامب في التوسط فيه في كانون الثاني/يناير أو كبح جماح المستوطنين في الضفة الغربية المحتلة. لكن ترامب أظهر أيضاً ميلاً إلى التصرف ضد مصالح نتنياهو عندما يخدم ذلك أهدافه الخاصة. وأنهى ترامب حملة عسكرية أميركية ضد اليمن، فيما واصل الحوثيون إطلاق النار على "إسرائيل"، كما التقى الرئيس السوري الجديد أحمد الشرع، وهو الرجل الذي أدانته "إسرائيل" باعتبارها جهادياً خطيراً، ورفع العقوبات عنها. وعندما انتهكت "إسرائيل" وإيران وقف إطلاق النار يوم الثلاثاء بعد ساعات من دخوله حيز التنفيذ، سارع ترامب إلى انتقاد كلا الطرفين في خطاب مليء بالشتائم. إذا واصل ترامب سعيه للتوصل إلى اتفاق نووي مع إيران، فسوف يواجه العقبة الرئيسية التي أعاقت جهوده السابقة: مطالبة واشنطن طهران بوقف تخصيب اليورانيوم محلياً، وهو خط أحمر بالنسبة إلى النظام. إذا قدّم ترامب تنازلات، فهل يكون ذلك كافيًا لمنع أي ضربات إسرائيلية أخرى؟ وإذا رفضت إيران الاستسلام، فهل يُثير ذلك شبح الضربات العسكرية مجددًا؟ لا تزال "إسرائيل" تعتمد على رضوخ الولايات المتحدة ودعمها عسكريًا ودبلوماسيًا، وهذا يُمثِّل جوهر المسألة: ما الذي يريده دونالد ترامب؟ قال حنا: "لدى ترامب فرصة لإخضاع إسرائيل بطريقة مختلفة عن الإدارات السابقة، لكنه عمومًا لم يُبدِ بالضرورة ميلًا لذلك". وقد يأتي اختبار مبكر قريباً، بعدما قال رئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني - الذي ساعد ترامب في التوسط في وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران - يوم الثلاثاء إنّ الدوحة تأمل استئناف المحادثات بشأن وقف إطلاق النار في غزة في اليومين المقبلين. لقد أكّد الزعماء العرب والغربيون منذ عقود أنّ حل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي المستمر هو المفتاح لمعالجة عدم الاستقرار في جميع أنحاء المنطقة، لكن نتنياهو رفض مراراً وتكراراً الضغوط الغربية لتقديم أي تنازلات للفلسطينيين، ناهيك باتخاذ خطوات نحو إقامة دولة فلسطينية. نقلته إلى العربية: بتول دياب.

ترامب يحدد مهلة لوقف حرب غزة.. ما سرّ الأسبوعين؟!
ترامب يحدد مهلة لوقف حرب غزة.. ما سرّ الأسبوعين؟!

المدن

timeمنذ 6 ساعات

  • المدن

ترامب يحدد مهلة لوقف حرب غزة.. ما سرّ الأسبوعين؟!

أثار ما نشرته وسائل إعلام عبرية، عن ضغوط متزايدة يمارسها الرئيس الأميركي دونالد ترامب على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لوقف الحرب على غزة خلال أسبوعين، علامات استفهام بشأن جدية وجدوى ما يجري وراء الكواليس، وأيضاً السبب وراء تحديد أسبوعين لوقف الحرب! واللافت أن صحيفة "إسرائيل اليوم" كانت ضمن وسائل الإعلام التي كشفت الضغوط، واستندت الصحيفة المقربة من نتنياهو إلى مصدرين سياسيين أكدا لها وجود ضغوط كبيرة من ترامب على نتنياهو لإنهاء العمليات العسكرية في غزة، قائلة إنها بدأت قبل حرب إيران، ثم استُؤنفت فور انتهائها بموجب "خطة طموحة" لترامب؛ لتحقيق سلام وتطبيع شامل في المنطقة. لكن الصحيفة نوهت أيضاً بأن مصدراً ثالثاً أشار إلى عدم علمه بوجود مثل هذه الضغوط. أسباب تفاوضية وعسكرية.. وشخصية! يقول مصدر سياسي مقيم في الولايات المتحدة، لـ"المدن"، إن مقاصد ترامب بخصوص تحديد مدة أسبوعين، هو العمل على وقف الحرب، سواء خلالهما أو أقل أو أكثر، أي طبقاً لما تستغرقه جهود المفاوضات لإنهاء الحرب، إما باتفاق شامل أو جزئي وتمهيدي. بينما يرتبط السبب الثاني بأمور عسكرية ولوجستية، كي تستنفد إسرائيل خلالهما ما تبقى من بنك أهداف "نوعي" وتثبيت وقائع بالقطاع. ويكمن السبب الثالث بمحاولة ترامب تقديم خدمة لنتنياهو، عبر مساعدته على عقد صفقة تنجيه من ملاحقته القضائية على خلفية تهم فساد، وسط اعتقاد بأن نتنياهو يواصل الحرب للتهرب من المحاكمة. ولا يُخفي المصدر أن النشر عن غاية ترامب الآن، هو رغبته بحديث الإعلام عن مساعيه للسلام ووقف الحروب؛ لتلبية طموحه بنيل جائز نوبل للسلام. ووفق المصدر، فإن هناك سيناريوهان يعمل عليهما ترامب، الأول اتفاق نهائي للحرب على غزة.. مقابل قبول "حماس" بنزع سلاحها وإبعاد عناصر وقيادات لها من القطاع، إضافة إلى الخروج النهائي من اليوم التالي لغزة. وأما السيناريو الثاني، فهو تخفيض مستوى الحرب إلى أدنى مستوياتها، وتحويلها إلى مجرد عمليات محددة، وبلا قتل جماعي، وبما يشمل إدخال مساعدات للسكان. المهلة منسقة.. مع إسرائيل؟ ولم يستبعد الباحث بالشؤون الإسرائيلية أنطون شلحت، أن تكون مهلة الأسبوعين قد نُسقت بين الطرفين الأميركي والإسرائيلي، خصوصاً أنه كُشف النقاب عن محادثات يومية بين واشنطن وتل أبيب، بخصوص كل المستجدات المتعلقة بحرب إسرائيل على غزة ومختلف الجبهات. ورأى شلحت في حديثه لـ"المدن"، أن المهلة حُددت لمنح تل أبيب فرصة لتحقيق ذروة التدمير، وفرض وقائع على الأرض تتحكم بمستقبل غزة بعد إنهاء الحرب، بما يشمل حجم المناطق العازلة التي ستقسم القطاع. وتابع: "إسرائيل لا تخفي أنها ستقلص مناطق القطاع الممكن العيش فيها، وستحاول تقطيع أوصاله وتهجير ما أمكن من سكانه، ودون إخلاء المحاور التي تحتلها". نتنياهو متحكم بالتسريبات وفي السياق، أكد محلل الشؤون السياسية في التلفزيون العبري "مكان" شمعون آران، أنه منذ تغيير نتنياهو لمكونات طاقم التفاوض الإسرائيلي، وتعيينه وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر، رئيساً له، فإن التسريبات عما يجري في الكواليس، هي معدومة، ما يصعب الحصول على معلومات دقيقة بخصوص ما يدور في عقل نتنياهو وترامب، وربما يمنح الطرفين قدرة أكبر على تمرير أنباء غير دقيقة بالضرورة للإعلام؛ لدوافع محددة. في حين، قالت هيئة البث العبرية إن ما يكمن وراء حماسة ترامب وجهات إسرائيلية لعقد اتفاق بإنهاء حرب غزة، هو اعتقادهم أن الحرب الأخيرة على إيران، واغتيال شخصيات إيرانية مسؤولة عن دعم "حماس" على مدار عقود طويلة، سيشعر الحركة بمزيد من "الوحدة"، وأن تل أبيب ستركز الخناق عليها أكثر، إذا لم تقبل بشروط وقف الحرب. وكشفت الهيئة عن جهود مكثفة تقوم بها قطر ودول إقليمية في هذه الأثناء، لإقناع ترامب بالضغط الكبير على نتنياهو لوقف حرب غزة نهائياً بعد "نجاحه" بوقف حرب إيران. حماس والأسبوعان؟ واللافت أيضاً أن مصدراً من "حماس"، توقع لـ"المدن" أن أي نجاح لجهود وقف إطلاق النار، لن يكون قبل أسبوعين، كاشفاً عن حراك سرّي، لكنه لم ينتج عنه شيء ناضج حتى الآن، أي لم يتوفر ما يعزز التفاؤل الذي يبديه المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف حول إمكانية الاتفاق قريباً. لكن المصدر الحمساوي تحدث عن فرص أكبر للاتفاق الجزئي، وليس الشامل بالضرورة، أي اتفاق لستين يوماً يتضمن إطلاق 10 محتجزين، وبنفس البروتوكول الإنساني المعمول به في اتفاق الهدنة السابق، مشيراً إلى صعوبة التنبؤ بالوقت الدقيق لنضوج الاتفاق. مشروع ترامب.. "غير واقعي"! بدوره، أكد مسؤول بالسلطة الفلسطينية ل"المدن"، أن ما نُشر إعلامياً عن وقف حرب غزة خلال أسبوعين، ضمن مشروع أميركي شامل للسلام بالمنطقة، قد بُحثت بعض أفكاره مسبقاً، مستبعداً إمكانية تطبيقه؛ بسبب رفض مصر والأردن إرسال قوات إلى القطاع والتورط في إدارته، وفق قوله. وتابع المسؤول الفلسطيني أن ما نُشر يتحدث وكأن "حماس" وافقت على إبعاد قادتها من القطاع، وأن دولاً عربية ستستقبلهم، وهو أمر لم يحصل، واصفاً ما نُشر بـ"أفكار تفتقر للواقعية والجدية والموضوعية". ورأى المسؤول بالسلطة أن ما يجري هو أن ترامب يريد مخرجاً لنتنياهو من أزمته، والتي أساسها الخروج من غزة وعدم ملاحقته قضائياًص، بينما تقتضي أي صفقة لحمايته من المحاكمة، ابتعاده عن المشهد السياسي، عدا أن ائتلافه الحكومي هو "ائتلاف للحرب والاستيطان.. وليس السلام". وتساءل القيادي الفلسطيني عن سبب تحديد ترامب أسبوعين لوقف الحرب، بينما تقبل "حماس" بثلاثة أرباع مقترح الاتفاق!

"كاد أن يتسبب بكارثة".. صاروخ إسرائيلي سقط في دولة عربية خلال الحرب على إيران
"كاد أن يتسبب بكارثة".. صاروخ إسرائيلي سقط في دولة عربية خلال الحرب على إيران

الميادين

timeمنذ 7 ساعات

  • الميادين

"كاد أن يتسبب بكارثة".. صاروخ إسرائيلي سقط في دولة عربية خلال الحرب على إيران

كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الجمعة، أنّ صاروخاً أطلقه سلاح الجو الإسرائيلي خلال الحرب على إيران سقط في دولة عربية لم تُسمّها، مؤكدةً أنّه كاد أن يتسبب بـ"كارثة". ووفق ما نقلته هيئة البث الرسمية الإسرائيلية، فإنّ الحادثة وقعت في اليوم الثاني من الحرب، حين أطلقت "إسرائيل" صاروخاً لاعتراض طائرة مسيّرة، إلاّ أنّ الصاروخ انحرف عن مساره وسقط داخل أراضي دولة عربية، نتيجة "خطأ من مشغّل في منظومة سلاح الجو"، بحسب مصادر لهيئة البث. اليوم 22:40 اليوم 22:00 وقالت المصادر إنّ وقوع الصاروخ من دون تفجير أو إصابات حال دون اندلاع أزمة أوسع، مرجّحةً أنّه "لو تسبب بسقوط قتلى أو دمار، كان سيؤثر في مجريات الحرب". وكان الاحتلال الإسرائيلي قد شنّ، بدعم أميركي، عدواناً واسعاً على إيران، استمر 12 يوماً، استهدف مواقع عسكرية ونووية، إضافة إلى منشآت مدنية وعلماء في المجالين العسكري والنووي. وردّت طهران بهجوم واسع شمل صواريخ باليستية وطائرات مسيّرة استهدفت مواقع عسكرية واستخبارية داخل الأراضي المحتلة. وفي ذروة التصعيد، نفذت الولايات المتحدة ضربات عسكرية ضد منشآت نووية إيرانية، فيما ردّت إيران حينها بهجوم استهدف قاعدة "العديد" الأميركية في قطر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store