
توست بيض بالجبن للفطار
إذا كنت تبحث عن وجبة فطور مغذية وسريعة التحضير، فإن توست البيض بالجبنة يقدم لك المذاق الرائع والفائدة الغذائية في آنٍ واحد. يجمع هذا الطبق بين البروتينات والكربوهيدرات والعناصر الأساسية التي يحتاجها الجسم لبدء اليوم بنشاط تعلم طريقة تحضيره معنا
المكونات
شريحتان من خبز التوست (الأبيض أو الأسمر حسب الرغبة)
بيضتان
ربع كوب جبنة مبشورة (تشيدر أو موتزاريلا أو مزيج منهما)
ملعقة صغيرة زبدة أو زيت نباتي
رشة ملح وفلفل أسود حسب الذوق
(اختياري) رشة زعتر أو بابريكا للتزيين
طريقة التحضير
- في وعاء صغير، يُخفق البيض مع الملح والفلفل جيداً وتُسخن الزبدة في مقلاة غير لاصقة على نار متوسطة.
- يُسكب البيض في المقلاة ويُطهى حتى يبدأ بالتماسك، ثم تُضاف الجبنة فوقه ويُترك حتى تذوب قليلاً.
- في هذه الأثناء، تُحمّص شرائح التوست في محمصة أو مقلاة حتى تكتسب لوناً ذهبياً ثم يُرفع البيض بالجبنة من المقلاة ويُوضع فوق شريحة التوست، ثم تُغطى بالشريحة الثانية.
- يمكن تقطيع الساندويتش وتقديمه ساخناً مع كوب من الشاي أو العصير الطازج.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوسط
منذ يوم واحد
- الوسط
توست بيض بالجبن للفطار
إذا كنت تبحث عن وجبة فطور مغذية وسريعة التحضير، فإن توست البيض بالجبنة يقدم لك المذاق الرائع والفائدة الغذائية في آنٍ واحد. يجمع هذا الطبق بين البروتينات والكربوهيدرات والعناصر الأساسية التي يحتاجها الجسم لبدء اليوم بنشاط تعلم طريقة تحضيره معنا المكونات شريحتان من خبز التوست (الأبيض أو الأسمر حسب الرغبة) بيضتان ربع كوب جبنة مبشورة (تشيدر أو موتزاريلا أو مزيج منهما) ملعقة صغيرة زبدة أو زيت نباتي رشة ملح وفلفل أسود حسب الذوق (اختياري) رشة زعتر أو بابريكا للتزيين طريقة التحضير - في وعاء صغير، يُخفق البيض مع الملح والفلفل جيداً وتُسخن الزبدة في مقلاة غير لاصقة على نار متوسطة. - يُسكب البيض في المقلاة ويُطهى حتى يبدأ بالتماسك، ثم تُضاف الجبنة فوقه ويُترك حتى تذوب قليلاً. - في هذه الأثناء، تُحمّص شرائح التوست في محمصة أو مقلاة حتى تكتسب لوناً ذهبياً ثم يُرفع البيض بالجبنة من المقلاة ويُوضع فوق شريحة التوست، ثم تُغطى بالشريحة الثانية. - يمكن تقطيع الساندويتش وتقديمه ساخناً مع كوب من الشاي أو العصير الطازج.


أخبار ليبيا
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أخبار ليبيا
القاعدة الذهبية للأكل الصحي.. خبير يكشف سر الطبق المتوازن لحياة نشطة
هل ترغب في صحة أفضل وطاقة تدوم طوال اليوم؟ الأمر لا يتطلب وصفات معقدة أو أنظمة صارمة، بل يكفي الالتزام بقاعدة بسيطة قد تكون المفتاح لحياة صحية ومتوازنة، بحسب ما يؤكده أحد أبرز خبراء التغذية. وكشف الدكتور رومان بريستانسكي، خبير التغذية المعروف، أن القاعدة الأساسية لحياة صحية ونشيطة تعتمد على مزيج متوازن من البروتينات والدهون والكربوهيدرات، مؤكدًا أن التغذية السليمة هي العمود الفقري لصحة الإنسان الجسدية والنفسية. وأوضح بريستانسكي أن تناول كميات مناسبة من اللحوم، الخضروات، والحبوب يشكل ما يُعرف بـ'الطبق المتوازن'، وهو ما يمد الجسم بالطاقة المطلوبة ويضمن أداء وظائفه الحيوية بشكل مثالي. وبحسب وكالة نوفوستي، أضاف أن كل عنصر من عناصر الغذاء يلعب دورًا محوريًا في الجسم: البروتينات تبني الهياكل الحيوية، الألياف تنظف الجهاز الهضمي وتدعم صحة الأمعاء، فيما توفر الكربوهيدرات الطاقة اللازمة للأنشطة اليومية. وأكد أن الالتزام بهذه القاعدة كافٍ للصحة العامة، لكن عند الحديث عن خطط غذائية أكثر تخصصًا، يجب تحديد الأهداف الشخصية، سواء كانت تتعلق بإنقاص الوزن، بناء العضلات أو تحسين الصحة العامة، ليُصمم النظام الغذائي وفقًا لاحتياجات كل فرد. يذكر أن موضوع 'الطبق المتوازن' ليس جديدًا في عالم التغذية، لكنه يظل من المبادئ الأساسية التي تؤكدها معظم الهيئات الصحية العالمية، مثل منظمة الصحة العالمية وجمعية القلب الأمريكية. وتُوصي هذه الجهات دائمًا بدمج مصادر البروتين النباتي والحيواني، الدهون الصحية غير المشبعة، والكربوهيدرات المعقدة مثل الحبوب الكاملة، في كل وجبة. ويُعتبر هذا التوازن وسيلة فعالة للوقاية من الأمراض المزمنة مثل السكري وأمراض القلب، فضلاً عن دعم جهاز المناعة وتحسين المزاج وجودة النوم. يذكر أن الطبق المتوازن هو نموذج غذائي يوضح كيف يمكن للفرد أن يوزع أنواع الطعام المختلفة في وجبته اليومية للحصول على تغذية سليمة، طاقة كافية، وصحة مستدامة، والهدف من هذا النموذج هو ضمان أن يحصل الجسم على جميع العناصر الغذائية الأساسية بنِسَب معتدلة دون إفراط أو تفريط، والالتزام بالطبق المتوازن يعزز الطاقة ويساعد على الوقاية من الأمراض المزمنة ويحسن جودة الحياة بشكل عام. ويتكون الطبق المتوازن من عدة أقسام رئيسية أولها الخضروات والفواكه التي تشكل نصف الطبق لأنها غنية بالفيتامينات والمعادن والألياف وتساعد في تقوية المناعة وتنظيم الهضم، والجزء الثاني من الطبق يتضمن الكربوهيدرات الصحية مثل الحبوب الكاملة كالأرز البني والخبز الأسمر والشوفان والتي تمد الجسم بالطاقة وتساهم في الشعور بالشبع لفترة أطول، أما الجزء الثالث فيتكون من البروتينات مثل اللحوم الخالية من الدهون والسمك والدواجن والبقوليات والبيض وهي ضرورية لبناء العضلات وصحة الخلايا. ويشمل الطبق المتوازن أيضًا كمية صغيرة من الدهون الصحية مثل زيت الزيتون والمكسرات والأفوكادو التي تفيد القلب والدماغ إذا استُهلكت باعتدال، وإلى جانب هذا الطبق يُفضل شرب الماء كخيار أول للمشروبات والابتعاد عن المشروبات السكرية أو الغازية التي تضر بالصحة. The post القاعدة الذهبية للأكل الصحي.. خبير يكشف سر الطبق المتوازن لحياة نشطة appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا


عين ليبيا
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- عين ليبيا
القاعدة الذهبية للأكل الصحي.. خبير يكشف سر الطبق المتوازن لحياة نشطة
هل ترغب في صحة أفضل وطاقة تدوم طوال اليوم؟ الأمر لا يتطلب وصفات معقدة أو أنظمة صارمة، بل يكفي الالتزام بقاعدة بسيطة قد تكون المفتاح لحياة صحية ومتوازنة، بحسب ما يؤكده أحد أبرز خبراء التغذية. وكشف الدكتور رومان بريستانسكي، خبير التغذية المعروف، أن القاعدة الأساسية لحياة صحية ونشيطة تعتمد على مزيج متوازن من البروتينات والدهون والكربوهيدرات، مؤكدًا أن التغذية السليمة هي العمود الفقري لصحة الإنسان الجسدية والنفسية. وأوضح بريستانسكي أن تناول كميات مناسبة من اللحوم، الخضروات، والحبوب يشكل ما يُعرف بـ'الطبق المتوازن'، وهو ما يمد الجسم بالطاقة المطلوبة ويضمن أداء وظائفه الحيوية بشكل مثالي. وبحسب وكالة نوفوستي، أضاف أن كل عنصر من عناصر الغذاء يلعب دورًا محوريًا في الجسم: البروتينات تبني الهياكل الحيوية، الألياف تنظف الجهاز الهضمي وتدعم صحة الأمعاء، فيما توفر الكربوهيدرات الطاقة اللازمة للأنشطة اليومية. وأكد أن الالتزام بهذه القاعدة كافٍ للصحة العامة، لكن عند الحديث عن خطط غذائية أكثر تخصصًا، يجب تحديد الأهداف الشخصية، سواء كانت تتعلق بإنقاص الوزن، بناء العضلات أو تحسين الصحة العامة، ليُصمم النظام الغذائي وفقًا لاحتياجات كل فرد. يذكر أن موضوع 'الطبق المتوازن' ليس جديدًا في عالم التغذية، لكنه يظل من المبادئ الأساسية التي تؤكدها معظم الهيئات الصحية العالمية، مثل منظمة الصحة العالمية وجمعية القلب الأمريكية. وتُوصي هذه الجهات دائمًا بدمج مصادر البروتين النباتي والحيواني، الدهون الصحية غير المشبعة، والكربوهيدرات المعقدة مثل الحبوب الكاملة، في كل وجبة. ويُعتبر هذا التوازن وسيلة فعالة للوقاية من الأمراض المزمنة مثل السكري وأمراض القلب، فضلاً عن دعم جهاز المناعة وتحسين المزاج وجودة النوم. يذكر أن الطبق المتوازن هو نموذج غذائي يوضح كيف يمكن للفرد أن يوزع أنواع الطعام المختلفة في وجبته اليومية للحصول على تغذية سليمة، طاقة كافية، وصحة مستدامة، والهدف من هذا النموذج هو ضمان أن يحصل الجسم على جميع العناصر الغذائية الأساسية بنِسَب معتدلة دون إفراط أو تفريط، والالتزام بالطبق المتوازن يعزز الطاقة ويساعد على الوقاية من الأمراض المزمنة ويحسن جودة الحياة بشكل عام. ويتكون الطبق المتوازن من عدة أقسام رئيسية أولها الخضروات والفواكه التي تشكل نصف الطبق لأنها غنية بالفيتامينات والمعادن والألياف وتساعد في تقوية المناعة وتنظيم الهضم، والجزء الثاني من الطبق يتضمن الكربوهيدرات الصحية مثل الحبوب الكاملة كالأرز البني والخبز الأسمر والشوفان والتي تمد الجسم بالطاقة وتساهم في الشعور بالشبع لفترة أطول، أما الجزء الثالث فيتكون من البروتينات مثل اللحوم الخالية من الدهون والسمك والدواجن والبقوليات والبيض وهي ضرورية لبناء العضلات وصحة الخلايا. ويشمل الطبق المتوازن أيضًا كمية صغيرة من الدهون الصحية مثل زيت الزيتون والمكسرات والأفوكادو التي تفيد القلب والدماغ إذا استُهلكت باعتدال، وإلى جانب هذا الطبق يُفضل شرب الماء كخيار أول للمشروبات والابتعاد عن المشروبات السكرية أو الغازية التي تضر بالصحة.