
لبنات الحياة على الأرض مصدرها الفضاء
وفي دراسة حديثة، اكتشف العلماء جزيئات عضوية معقدة في قرص حول «نجم أولي» (نجم حديث الولادة). وهذه الجزيئات هي اللبنات الأساسية للحياة، حيث تتحول لاحقاً إلى سكريات وأحماض أمينية تشكل الكائنات الحية والنباتات المحيطة بنا.
وحسب «روسيا اليوم»، تكشف هذه النتائج الجديدة خفايا وألغاز حلقة مفقودة غامضة، قد تشير إلى أن الحياة أكثر انتشاراً في الكون مما نعتقد. فعندما يتحول النجم الأولي البارد إلى شاب محاط بقرص غبار وغاز، تكون هذه عملية عنيفة تشمل إشعاعات قوية وطرداً للغاز.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 18 ساعات
- البيان
انهيار النظم البيئية يحدث فجأة
كشفت دراسة جديدة أجرتها جامعة ساوثهامبتون، نُشرت في مجلة «ون إيرث»، أن انهيار النظم البيئية قد لا يكون دائماً مفاجئاً، بل ربما يحدث تدريجياً، ما يجعل اكتشافه أكثر صعوبة وخطورته أكبر. وخلص الباحثون إلى أن النظم البسيطة ربما تنهار بشكل حاد ومفاجئ.


البيان
منذ 18 ساعات
- البيان
«الشتاء النووي» يخلّف كوكباً بلا شمس وغذاء
أكدت دراسات علمية أجراها علماء جامعة بنسلفانيا الأمريكية، تحت عنوان «الشتاء النووي»، أن إنتاج المحاصيل الزراعية سينخفض بنسبة 87%، فينهار النظام الغذائي العالمي في حال وقوع حرب نووية واسعة النطاق، وسيحجب الدخان الكثيف والسخام حينها، ضوء الشمس، ما يؤدي إلى موجة برد قارس وتدمير القطاع الزراعي.


البيان
منذ 18 ساعات
- البيان
«اللقطة الكنز» تكشف لغزاً كونياً مهماً
نجح علماء فلك، أخيراً، في التقاط ما يعتقدون أنه أول عملية ولادة مسجلة لثقب أسود فائق الكتلة، وذلك باستخدام تلسكوب جيمس ويب الفضائي، حيث رصد فريق بقيادة جامعة «ييل» هذه الظاهرة الفريدة في مجرتين متصادمتين تبعدان 8.3 ملايين سنة ضوئية، أطلقوا عليهما اسم «إنفينيتي» بسبب شكلهما الذي يشبه الرقم 8. وتمثل هذه «اللقطة الكنز» نقلة نوعية جديدة في المجال، حيث يمكنها حل أحد أعظم ألغاز الكون، وذلك طبقاً لما نقلته «روسيا اليوم»، عن «ذا صن». وتزن هذه الثقوب العملاقة ما بين ملايين إلى عشرات المليارات من كتلة الشمس، وتشكل القلب الخفي لكل مجرة تقريباً، حيث تمثل المركز الجاذبي الذي تدور حوله النجوم والكواكب، لكن كيفية تشكلها ظلت لغزاً محيراً حتى الآن. وكانت المفاجأة في رصد ثلاث نقاط مضيئة، وهي: ثقبان أسودان معتادان في نواتي المجرتين، وثالث غامض عند منطقة التصادم، وهو ما يعتقد العلماء أنه ثقب أسود جديد في طور التكوين. وقال عالم الفلك بيتر فان دوكوم من جامعة «ييل»: «نعتقد أننا نشهد ولادة ثقب أسود فائق الكتلة لأول مرة على الإطلاق».