logo

أكثر السيارات نحسًا في تاريخ صناعة السيارات

عالم السيارات٠٣-٠٤-٢٠٢٥

ليست كل السيارات تولد لتكون أسطورة. بعض السيارات وُلدت محكومة بسوء الحظ من اللحظة الأولى. سواءً بسبب التصميم الفاشل، أو التوقيت السيئ، أو مشاكل ميكانيكية لا تُحصى، بعض الطرازات تركت بصمة سلبية لا تُنسى في عالم السيارات. في هذا المقال من
عالم السيارات
، نستعرض لكم أكثر السيارات نحسًا في التاريخ – نماذج تحولت من وعود إلى عبرة، ومن أفكار مبتكرة إلى دروس قاسية لصنّاع السيارات.
بونتياك أزتيك (٢٠٠١–٢٠٠٥
)
سيارة أصبحت مثالًا يُضرب به في التصميم الغريب. رغم أنها سبقت عصرها ببعض المزايا مثل الخيمة القابلة للتركيب والثلاجة المدمجة، إلا أن شكلها غير المقبول جعلها تُنتقد بشدة. حتى ظهورها في مسلسل 'Breaking Bad' لم ينجح في تحسين صورتها. فشلت السيارة في كسب ثقة المستهلك الأمريكي، وساهمت في تسريع زوال علامة بونتياك بالكامل من الأسواق بعد سنوات قليلة.
يوغو
GV (
١٩٨٥

١٩٩٢
)
سيارة اقتصادية من يوغوسلافيا سُوّقت على أنها للجميع، لكنها كانت رخيصة في كل شيء، خاصة الجودة. كانت كثيرة الأعطال، ضعيفة من حيث الأمان، وسرعان ما أصبحت نكتة متداولة بين عشاق السيارات. حتى أنها اعتُبرت في كثير من الاستطلاعات أسوأ سيارة أُنتجت في القرن العشرين. في بعض الحالات، كانت السيارات تصل إلى الوكالات وهي معطلة بالفعل.
ديلوريان
DMC-12 (
١٩٨١

١٩٨٣
)
نعم، أيقونية بفضل فيلم 'العودة إلى المستقبل'، لكنها كانت فاشلة في الواقع. مشاكل في الجودة، أداء دون المستوى، وفضيحة مؤسس الشركة، جعلت نهايتها سريعة. رغم تصميمها المميز بهيكل من الفولاذ المقاوم للصدأ وأبوابها المجنحة، لم تحقق النجاح التجاري المطلوب. كما أن المحرك الضعيف لم يتناسب مع الشكل الجريء للسيارة، مما خيب آمال المشترين.
فورد إدسل (١٩٥٨–١٩٦٠
)
شركة فورد استثمرت الملايين لإطلاق هذه السيارة، لكنها كانت كارثة. تصميمها الغريب وتسويقها المُربك وسعرها المرتفع أدّى إلى فشلها. وحتى اليوم، كلمة 'إدسل' تُستخدم للإشارة إلى أي مشروع فاشل. فورد كانت تأمل بأن تُحدث إدسل ثورة في السوق، لكنها واجهت رفضًا جماهيريًا واسعًا، وتسببت بخسائر مالية ضخمة للشركة.
ساتورن آيون (٢٠٠٣–٢٠٠٧
)
كانت محاولة لإحياء علامة ساتورن، لكن التصميم السيء والمقصورة البلاستيكية خيّبت الآمال. الأسوأ كان الأعطال الميكانيكية الخطيرة مثل خلل مفتاح التشغيل، ما أدى إلى استدعاءات ضخمة. تم ربط هذه الأعطال بعدة وفيات، مما أحدث أزمة علاقات عامة لشركة جنرال موتورز في وقت كانت تحاول فيه إصلاح سمعتها.
بريكلن
SV-1 (
١٩٧٤

١٩٧٥
)
محاولة كندية لصناعة سيارة رياضية آمنة. تصميمها مستقبلي وأبوابها المجنحة لفتت الأنظار، لكن مشاكل التصنيع وسوء الجودة أدت إلى فشلها. استمرت فقط سنتين قبل أن تنهار الشركة. الطموح كان كبيرًا، لكن دون الدعم المالي والإنتاجي اللازم، تحوّل المشروع إلى خيبة أمل.
شيفروليه فيغا (١٩٧٠–١٩٧٧
)
تم الترويج لها كسيارة المستقبل، لكنها كانت مليئة بالمشاكل. محركاتها تعاني من تشوهات، وهيكلها يصدأ بسرعة. مجلة 'تايم' صنفتها ضمن أسوأ 50 سيارة في التاريخ. رغم بداية قوية من حيث المبيعات، إلا أن السمعة السيئة أدت إلى انهيار ثقة العملاء سريعًا.
سوبارو
SVX (
١٩٩١

١٩٩٦
)
تصميم إيطالي من جورجيتو جوجيارو، ونوافذ فريدة، لكنها كانت مكلفة جدًا ولا تحتوي على ناقل حركة يدوي. السيارة لم تناسب جمهور سوبارو، ولم تتمكن من دخول سوق السيارات الفاخرة. أُنتجت بأعداد محدودة ولم تلق رواجًا يذكر، رغم أنها كانت تجربة طموحة في تاريخ سوبارو.
كرايسلر
TC
بالتعاون مع مازيراتي (١٩٨٩–١٩٩١
)
دمج بين الأناقة الإيطالية والتقنية الأمريكية، لكن النتيجة كانت محبطة. سيارة مبنية على طراز ليبارون، بأسعار مرتفعة وجودة أقل من المتوقع. اليوم، هي مجرد ملاحظة هامشية في كتب تاريخ السيارات. لم تحقق لا الفخامة المتوقعة من مازيراتي، ولا الاعتمادية المنتظرة من كرايسلر.
أمفيكار (١٩٦١–١٩٦٨
)
سيارة برمائية يمكنها السير في الشوارع والسباحة في المياه! على الورق، فكرة ثورية، لكنها عمليًا كانت بطيئة، غير آمنة، ومكلفة للصيانة. تسرّبت المياه أحيانًا إلى الداخل، والمبيعات لم تتجاوز بضعة آلاف.
الخاتمة
كل سيارة من هذه القائمة كانت تملك إمكانيات للنجاح، لكن الحظ السيئ، والأخطاء التصميمية، والمشاكل الهندسية وقفت في طريقها. بعضها أصبح أيقونة لاحقًا، لكن معظمها ظل في الذاكرة كتحذير دائم من التسرع في الإنتاج أو سوء فهم السوق. تابعوا
عالم السيارات
لاكتشاف المزيد من القصص المثيرة عن السيارات التي صنعت التاريخ، سواءً بفشلها أو بنجاحها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شبح 1967… موستانج كلاسيكية بروح عصرية لا مثيل لها!
شبح 1967… موستانج كلاسيكية بروح عصرية لا مثيل لها!

عالم السيارات

timeمنذ 2 أيام

  • عالم السيارات

شبح 1967… موستانج كلاسيكية بروح عصرية لا مثيل لها!

كشفت شركة ECD Automotive Design عن واحدة من أكثر نسخ الريستومود تفرّدًا لسيارة فورد موستانج 1967 Fastback ، تحت اسم ' '67 Ghost '. هذه السيارة الأسطورية تُجسد مزيجًا فريدًا بين التصميم الكلاسيكي الخالد والتكنولوجيا الحديثة، لتُصبح واحدة من أجمل نسخ موستانج المُعاد إحياؤها على الإطلاق. تصميم خارجي يحافظ على الإرث… بلمسات مستقبلية تم بناء '67 Ghost على شاصي RS Spec من Roadster Shop ، وتم طلاؤها بلون أبيض معدني لامع بدرجة High Gloss Mineral White مع خطوط سباق سوداء معدنية من Santorini Black ، لتُبرز هويتها الرياضية بكل وضوح. وتستقر على عجلات رياضية قياس 17 إنش تمنحها حضورًا صارخًا على الطرقات. محرك كلاسيكي بقوة حديثة على عكس العديد من مشاريع الريستومود التي تستبدل المحرك الكلاسيكي، اختارت ECD الحفاظ على روح السيارة الأصلية. استعانت بمحرك V8 سعة 347 إنش مكعب من تطوير Roush ، يولد قوة 465 حصان ، ليمنحها أداءً مذهلًا مع الحفاظ على الأصالة. نظام تعليق وفرامل مطوّرين للتعامل مع القوة الإضافية، تم تزويد موستانج الجديدة بنظام تعليق RS SV Fox Coilovers قابل للتعديل، إلى جانب فرامل عالية الأداء مزودة بأسطوانات مهواة ومثقبة وأقراص مكابح بأربعة مكابس لتحكّم دقيق على الطرقات. مقصورة داخلية بتوقيع فاخر تأتي المقصورة بتحديثات شاملة، أبرزها مقاعد Recaro رياضية مدفأة مكسوة بجلد أسود مع تطريز ماسي بلون التان. كما تم تركيب لوحة عدادات من الألمنيوم المصقول، عدادات رقمية جديدة، مقود مخصص، ونظام ترفيهي حديث يدعم Apple CarPlay . مشروع يُمهّد لمزيد من الإبداعات على الرغم من أن الشركة لم تكشف عن سعر النسخة '67 Ghost، إلا أن ECD أعلنت بالفعل عن نيتها العمل على مشاريع مستوحاة من طرازات Shelby و Boss الشهيرة، لتُعيد كتابة تاريخ موستانج بلمسة فاخرة حديثة.

«مدينة الأشباح».. عاصمة صناعة السيارات الكندية تنهار أمام رسوم ترامب
«مدينة الأشباح».. عاصمة صناعة السيارات الكندية تنهار أمام رسوم ترامب

العين الإخبارية

timeمنذ 4 أيام

  • العين الإخبارية

«مدينة الأشباح».. عاصمة صناعة السيارات الكندية تنهار أمام رسوم ترامب

عرفت مدينة أونتاريو الكندية، بأنها القلب النابض لصناعة قطع غيار السيارات التي تعتمد عليها صناعة السيارات الأمريكية. الأمر الذي ترك هذه المدينة في مواجهة خطر التعريفات الجمركية، حيث أصبحت مهددة بفقدان مكانتها كمعقل لصناعة قطع غيار السيارات لأمريكا. وعندما سُئلت بولين ريدلي وكولين باريت، وهما مسؤولتان نقابيتان بقطاع صناعة قطع السيارات، عن مصير مدينتهما إذا توقف عمل شركات تصنيع قطع غيار السيارات، أجابتا بوضوح أنها ستتحول لـ"مدينة أشباح". وبحسب نيويورك تايمز، أثارت حرب التعريفات الجمركية التي شنها الرئيس ترامب ضد كندا قلقًا واسع النطاق في مقاطعة وندسور، بمدينة أونتاريو، عاصمة صناعة السيارات في البلاد. وقد ركزت معظم هذه المخاوف على مصير مصانع تجميع السيارات الكبيرة. لكن القلق لا يقل حدة، إن لم يكن أعلى، في جميع مصانع قطع غيار السيارات الصغيرة البالغ عددها حوالي 100 مصنع في وندسور والمقاطعات المحيطة بها، والتي توظف حوالي 9000 عامل. وبالمقارنة، يعمل حوالي 5400 شخص في مصانع السيارات الثلاثة في وندسور فقط. والعديد من شركات تصنيع قطع الغيار هي شركات صغيرة تفتقر إلى الدعم المالي الذي يمكن لشركات السيارات العملاقة الاعتماد عليه لتخفيف وطأة الرسوم الجمركية البالغة 25% التي فرضها ترامب على السيارات المستوردة وبعض قطع غيار السيارات. وفي شركة KB components، حيث تشغل ريدلي منصب رئيسة للعمال، تم تسريح حوالي 100 شخص حاليًا، مما يترك ما يقرب من 400 عامل في مصانع الشركة الثلاثة في وندسور التي تقوم بتشكيل أجزاء بلاستيكية لشركة Toyota وFord وصانعي المركبات الكهربائية Rivian وLucid. ولقد شعر مصنعو قطع الغيار في كافة أنحاء كندا وعمالهم سريعًا بتأثير الرسوم الجمركية. ويقدر فلافيو فولبي، رئيس جمعية مصنعي قطع غيار السيارات، أن أكثر من 12 ألف عامل في قطاع صناعة قطع الغيار قد سُرِّحوا من عملهم، منذ بدء فرض الرسوم الجمركية الأمريكية. وفي حين أنه من غير المرجح أن يتخلى مصنعو السيارات عن استثماراتهم التي تُقدر بمليارات الدولارات في مصانع التجميع الكندية وينقلوا الإنتاج إلى الولايات المتحدة، وهو الهدف الذي طالما أعلنه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلا أن هناك قلقًا متزايدًا من أن الرسوم الجمركية ستُدمر مصنعي قطع الغيار. وقالت ريدلي، "إنها أشبه بفوضى عارمة بدأتها سياسة التعريفات، فوضى عارمة حقيقية، أفهم أنكم تريدون تصنيع المنتجات في بلدكم، ولكنكم تحتاجون أيضًا إلى التجارة". وفي حين أن الرسوم الجمركية تُهدد صناعة السيارات الحيوية في كندا، فقد لعبت الضرائب دورًا في إنشائها. وفي عام 1904، عبر هنري فورد نهر ديترويت وشكل شراكة مع مصنع لعربات النقل في وندسور لتأسيس شركة فورد موتور الكندية. وكان الهدف من ذلك تجنب الرسوم الجمركية الكندية على السيارات الأمريكية وتصديرها إلى دول أخرى في الإمبراطورية البريطانية. كما صُمم مصنع محركات وندسور الواسع من قِبل ألبرت كان، المهندس المعماري المُفضّل لدى فورد، وافتُتح عام ١٩٢٣. وكان في الأصل مصنع تجميع، أما اليوم فهو يُنتج المحركات فقط. ومثل العديد من عائلات وندسور، ترتبط عائلة السيدة ريدلي ارتباطًا وثيقًا بصناعة السيارات، حيث كان والدها يصنع نماذج صناعية تُستخدم في صب قطع غيار السيارات المعدنية. أما ابنها، فقد عمل في مصنع قطع بلاستيكية مملوك لشركة ألمانية في ليمينغتون، أونتاريو، وهي بلدة تقع جنوب شرق وندسور وتُعرف بأنها عاصمة الطماطم في كندا، وبعد دخول الرسوم الجمركية الأمريكية حيز التنفيذ، فُصل من عمله، وما تبقى من عمال الآن في هذا القطاع مهددين بالمصير نفسه. aXA6IDQ2LjIwMy4yMDEuMTU0IA== جزيرة ام اند امز ES

سوبارو ترفع أسعار سياراتها حتى 2,000 دولار وتتفادى الإشارة إلى تعريفات ترامب الجمركية
سوبارو ترفع أسعار سياراتها حتى 2,000 دولار وتتفادى الإشارة إلى تعريفات ترامب الجمركية

عالم السيارات

timeمنذ 4 أيام

  • عالم السيارات

سوبارو ترفع أسعار سياراتها حتى 2,000 دولار وتتفادى الإشارة إلى تعريفات ترامب الجمركية

في خطوة جديدة تعكس حالة الترقب والقلق في قطاع السيارات، أعلنت سوبارو عن زيادات كبيرة في أسعار طرازاتها داخل السوق الأمريكية، حيث ستدخل حيز التنفيذ اعتبارًا من يونيو 2025 . وعلى الرغم من أن الشركة لم تذكر بشكل مباشر ارتباط القرار بالتعريفات الجمركية الجديدة التي فرضها الرئيس السابق دونالد ترامب، إلا أن التوقيت وحجم الزيادة يشيران بوضوح إلى تأثير العوامل السياسية والاقتصادية المتسارعة. زيادات كبيرة حسب الطراز… تتجاوز 2,000 دولار بحسب بيانات تم الكشف عنها من خلال وكيل سوبارو 'Planet Subaru' في ولاية ماساتشوستس، فإن معظم طرازات سوبارو ستشهد زيادات متفاوتة، جاءت على النحو التالي: الطراز مقدار الزيادة Ascent بين 1,085 و2,055 دولار Forester بين 1,075 و1,600 دولار Outback بين 1,715 و1,820 دولار Legacy زيادة بـ 1,600 دولار Crosstrek زيادة بـ 750 دولار Impreza زيادة بـ 750 دولار WRX زيادة بـ 2,000 دولار BRZ زيادة بـ 2,000 دولار Solterra (كهربائي) بدون زيادة ومن الملفت أن طراز Solterra الكهربائي لم يشهد أي تعديل سعري، على عكس شقيقَيه BRZ و WRX المصنَّعين في اليابان، واللذَين حمّلت عليهما الشركة أقصى نسبة زيادة. التصريحات الرسمية تُخفي الكثير بين السطور في تصريح رسمي لشركة Subaru of America ، قالت الشركة: 'قمنا بتعديل الأسعار استجابةً لظروف السوق الحالية. تهدف هذه التغييرات إلى تعويض التكاليف المتزايدة، مع الاستمرار في تقديم قيمة قوية للعملاء. ولا تستند الأسعار على بلد منشأ المنتجات.' ورغم عدم ذكر التعريفات الجمركية بشكل مباشر، إلا أن توقيت الإعلان يأتي بعد إعلان شركات كبرى مثل فورد و وولمارت عن تأثير مباشر للتعريفات على أسعار المنتجات. كما أوضح وكيل 'Planet Subaru' أن هذه الزيادات لا تغطي فعليًا كامل تكاليف التعريفات الجديدة، مما يعني أن أسعار السيارات قد ترتفع مجددًا قبل نهاية العام. ترامب يراقب… ويرد بقوة في خضم هذه التصريحات، ردّ الرئيس ترامب على شركات مثل Walmart التي ألقت اللوم على التعريفات الجمركية قائلاً: 'توقفوا عن استخدام التعريفات كذريعة لرفع الأسعار. ينبغي عليكم تحمّل التكاليف وعدم تحميلها للمستهلك. أنا أراقب، وكذلك عملاؤكم.' تعبّر هذه التصريحات عن تصعيد سياسي واقتصادي قد يؤثر بشكل مباشر على سوق السيارات، خاصة بالنسبة للعلامات التي تعتمد على الاستيراد في قسم كبير من إنتاجها، مثل سوبارو. ما الذي ينتظر السوق؟ تمتلك سوبارو مصنعًا في ولاية إنديانا ينتج قرابة 345,000 مركبة سنويًا، لكن هذا الرقم لا يُلبّي إلا نصف احتياجات السوق الأمريكية. ويقدّر محللون أن الشركة ستتكبّد ما يصل إلى 2.5 مليار دولار سنويًا إذا استمرت التعريفات الحالية، ما لم تُعدّل قدراتها الإنتاجية أو تنجح في امتصاص التكاليف دون التأثير على الأسعار النهائية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store