logo
تكره الرياضة؟ ربما التمرين غير المناسب لشخصيتك هو السبب

تكره الرياضة؟ ربما التمرين غير المناسب لشخصيتك هو السبب

CNN عربية١٢-٠٧-٢٠٢٥
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- هل تجد صعوبة في تحفيز نفسك على ممارسة الرياضة؟ قد يكون الحلّ أبسط مما تتخيّل!تشير دراسة نُشرت في مجلة "Frontiers in Psychology" الثلاثاء، إلى أنّ اختيار التمرين المناسب لشخصيتك هو المفتاح.
وأوضحت أنّ الأشخاص ينجذبون لأنواع مختلفة من التمارين الرياضية، تِبعًا لاختلاف شخصياتهم.
على سبيل المثال، يُفضّل الأشخاص الاجتماعيون التمارين عالية الشدة التي تُمارس ضمن مجموعات.
أما الأشخاص الذين يتّصفون بسمة "العصابية"، فيُفضّلون ممارسة التمارين الفردية بعيدًا عن الأنظار، مع فترات استراحة قصيرة ومتكررة.أما الأشخاص الذين يتّسمون بـ"الضمير الحي"، فيتمتعون غالبًا بلياقة بدنية متكاملة ومتوازنة. ويُرجّح أن يكون ذلك نابعًا من وعيهم بفوائد ممارسة الرياضة، وفقًا لما ذكرته فلامينيا رونكا، أستاذة علوم التمرين في جامعة كوليدج لندن.وقالت لـCNN: "تلعب الشخصية دورًا أساسيًا في تحديد نوع التمارين التي ينجذب إليها كلّ فرد.. وإذا استطعنا فهم هذه العلاقة، فسنتمكن من اتخاذ الخطوة الأولى بتشجيع الأشخاص غير النشطين على البدء في ممارسة الرياضة".دراسة تكشف العلاقة "القوية" بين ممارسة الرياضة ومرض السرطانوتحمل هذه النتائج دلالات مهمة في سبيل تحفيز المزيد من الأشخاص على ممارسة الرياضة، خصوصًا في ظلّ الأرقام المنخفضة عالميًا.وتشير الدراسة إلى أن 22.5% فقط من البالغين و19% من المراهقين حول العالم، يلتزمون بالتوصيات الصادرة عن منظمة الصحة العالمية، التي تنص على ممارسة 150 دقيقة من النشاط البدني أسبوعيًا.ومن خلال التركيز على أنماط الشخصية، قد يستطيع مقدمو الرعاية الصحيّة اعتماد "نهج أكثر تخصيصًا للتمارين الرياضية"، بحسب أنجلينا سوتين، الأستاذة في جامعة ولاية فلوريدا والمتخصصة في دراسة العلاقة بين الشخصية والصحة.
وأضافت رونكا أن سمات الشخصية قد تتداخل وتتفاعل مع بعضها. على سبيل المثال، قد يشعر بعض الأشخاص بالقلق أو التوتر تجاه ممارسة الرياضة، لكن انضباطهم الذاتي يدفعهم للاستمرار، لأنهم يدركون أن التمارين مفيدة لصحة أجسامهم.ممارسة الرياضة بدفعات قصيرة تفيد صحتك.. هكذا يمكنك البدء بحسب خبراء
طلبت رونكا وزملاؤها في لندن من 132 مشاركًا، تتراوح أعمارهم بين 25 و51 عامًا، تعبئة استبيان يهدف إلى الكشف عن سمات شخصياتهم.وأوضح بول بورغس، أستاذ علم الأعصاب بكلية لندن الجامعية والمشارك في قيادة الدراسة، أن "سمات الشخصية ليست سوى أوصاف للطريقة التي يتصرّف بها الناس في مواقف معينة". وأضاف أن هذه التصرفات ترتبط إلى حدّ كبير بقدرات الدماغ، مثل ما يلاحظه الفرد، وما يركّز عليه، وما يمكنه تذكّره، ومدى سرعة استجابته للمواقف المختلفة.النساء بحاجة إلى ممارسة الرياضة بشكل مختلف عن الرجال..كيف؟وخضع المشاركون لاختبارات لياقة بدنية، ثم تمّ توزيعهم بشكل عشوائي إلى مجموعتين.
وشاركت المجموعة الأولى في برنامج تدريبي مكثّف لمدة ثمانية أسابيع، تضمّن تمارين ركوب الدراجة وتمارين القوة، بينما اكتفت المجموعة الثانية، كمجموعة ضابطة، بتمارين تمدّد خفيفة لا تتجاوز 10 دقائق أسبوعيًا.
وبين المشاركين، أكمل 86 منهم الاختبارات قبل وبعد فترة التدريب.
وقد أظهرت النتائج أن البرنامج التدريبي أدى إلى تحسّن ملحوظ في اللياقة البدنية لدى المشاركين، بغض النظر عن اختلاف سماتهم الشخصية.
لكن كان هناك تفاوت في مستوى الاستمتاع بالتمارين، إذ عبّر الأشخاص المنفتحون عن تفضيلهم للجلسات الرياضية عالية الشدة التي أُجريت داخل المختبر، في حين شعر الأفراد الذين يتمتعون بسمات "العُصابية" براحة أكبر عند ممارسة التمارين الخفيفة في المنزل.كما كشفت الدراسة عن أثر التمارين الرياضية على مستويات التوتر لدى المشاركين.وسجّل الأشخاص الذين يتمتعون بسمّة "العصابية" انخفاضًا ملحوظًا في مستويات التوتر المُبلّغ عنه ذاتيًا. وكان هذا الانخفاض أكثر وضوحًا مقارنة بأي مجموعة أخرى.
دراسة: الرياضة تعزّز صحة القلب والعقل لا سيّما لمن يعانون من اكتئابوبالنظر إلى الفوائد المتعددة للتمارين الرياضية، ضمنًا تخفيف التوتر، يأمل كل من رونكا وبورغس أن تشجّع نتائج هذه الدراسة الأفراد على اكتشاف أشكال بديلة من النشاط البدني، بعيدًا عن التدريبات التقليدية التي قد لا يفضّلها البعض.وفي هذا السياق، حذّر بورغس من حصر مفهوم الرياضة في نطاق المنافسات، لا سيّما خلال المرحلة العمرية التي يبدأ فيها الشباب بمواجهة الضغوطات.وأضاف: "هناك العديد من الشخصيات التي لا تتجاوب بشكل جيد مع هذا النوع من البيئات، بل قد تجدها مصدرًا إضافيًا للتوتر".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صحة غزة: تسجيل 14 حالة وفاة بسبب الجوع في آخر 24 ساعة
صحة غزة: تسجيل 14 حالة وفاة بسبب الجوع في آخر 24 ساعة

CNN عربية

timeمنذ يوم واحد

  • CNN عربية

صحة غزة: تسجيل 14 حالة وفاة بسبب الجوع في آخر 24 ساعة

(CNN)-- أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، الاثنين، تسجيل 14 حالة وفاة في مستشفيات القطاع خلال الـ24 ساعة الماضية، نتيجة المجاعة وسوء التغذية. وبهذا يرتفع إجمالي عدد الوفيات التس سببتها المجاعة وسوء التغذية إلى 147 حالة، من بينهم 88 طفلا. ومن جانبه، حذر توم فليتشر، منسق الإغاثة في الأمم المتحدة، الاثنين، من أن الأيام المقبلة ستكون حاسمة للجهود الإنسانية في غزة. وقال لبرنامج "Today" على إذاعة BBC 4، ردا على ادعاءات إسرائيلية بأن وكالات الأمم المتحدة لا توزع المساعدات على منصات نقالة: "إن تركيز الأمم المتحدة منصب بلا كلل على نقل تلك المساعدات". وأضاف: "لن نترك المساعدات على منصات نقالة إن استطعنا. لكن للوصول إليها، يواجه سائقونا قيودا بيروقراطية، ويواجهون قيودا أمنية هائلة". وقال: "لدينا خطة. يمكننا الوصول إلى كل شخص في غزة خلال الأسبوعين المقبلين بمساعداتنا، بمساعدات منقذة للحياة. يمكننا إنقاذ أكبر عدد ممكن من الناجين". وأضاف أن الأمم المتحدة أدخلت "كمية لا بأس بها من الطعام" أمس، لكن "تم نهب الكثير منها". ووصف فليتشر المخاطر التي يواجهها العاملون في المجال الإنساني الذين "يضطرون إلى مواجهة التحدي"، إذ ينقلون المساعدات على الطرقات حيث يعلم المدنيون، الذين وصفهم بـ"الجوعى"، أن المساعدات قادمة. وقال: "إنهم يعلمون أننا قادمون وهم يائسون". وأضاف أن هذا الوضع هو ما "يُبقينا مستيقظين طوال الليل".وقال: "نحن بحاجة إلى فترة تسليم مستدامة. في نهاية المطاف، نحن بحاجة إلى وقف لإطلاق النار. هذه الهدنات خطوة جيدة في الاتجاه الصحيح، لكن وقف الصراع هو الأساس". وخلال عطلة نهاية الأسبوع، اتهم رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو الأمم المتحدة باختلاق "ذريعة وكذب" بشأن الطرق الإنسانية داخل غزة. وفي إشارة إلى الهدنة التكتيكية التي أعلنها الجيش الإسرائيلي، الأحد، والتي تشمل تحديد طرق للمساعدات عبر أجزاء من غزة، قال نتنياهو: "هناك طرق آمنة. لطالما كانت موجودة، لكنها اليوم أصبحت رسمية. لا مزيد من الأعذار". قيادي في"حماس": لا جدوى من استمرار المفاوضات مع أزمة المجاعة بغزة

عاملة إغاثة في وسط غزة تصف مشاهد اليأس
عاملة إغاثة في وسط غزة تصف مشاهد اليأس

CNN عربية

timeمنذ يوم واحد

  • CNN عربية

عاملة إغاثة في وسط غزة تصف مشاهد اليأس

(CNN) -- يبحث الأطفال وكبار السن في حاويات القمامة عن الطعام. ويُرسل الإرهاق الناس إلى المستشفى. أما الأصدقاء فيصابون بخسارة حادة في الوزن لدرجة يصعب معها التعرف عليهم. هذا هو الواقع الذي يواجهه عمال الإغاثة في دير البلح، وسط قطاع غزة، بحسب ما قالته متحدثة باسم الأمم المتحدة على الأرض لشبكة CNN يوم الاثنين. لماذا هاجم نتنياهو الأمم المتحدة بعد الإعلان عن "هدنة تكتيكية" في غزة؟ وقالت أولغا تشيريفكو، من مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا): "لقد رأيت هذا بأم عيني... أطفال وكبار يموتون من الجوع ورُضع يموتون حرفيًا في أحضان أمهاتهم". وقالت تشيريفكو إنها ترى أشخاصًا من جميع الأعمار، خلف الباب الأمامي لبيت الضيافة الخاص بها، يبحثون في القمامة عن فتات في الشارع وآخرين "يبدون نحيفين للغاية". وأضافت: "أنا نفسي لا أتعرف على أصدقائي لأنهم يبدون نحيفين للغاية"، وتابعت: "وعندما يأتون لرؤيتي، أشعر بالفزع وليس لدي كلمات لأقولها لهم لأنهم في حالة يائسة الآن". وفي الأسبوع الماضي، توغلت الدبابات الإسرائيلية في دير البلح، وهي منطقة لم تشهد من قبل أي عمليات برية خلال الحرب التي استمرت 21 شهراً. وتم نقل إمدادات إضافية جواً من الأردن والإمارات العربية المتحدة.

ربما لست بحاجة إلى المشي 10 آلاف خطوة كي تتمتّع بصحة أفضل
ربما لست بحاجة إلى المشي 10 آلاف خطوة كي تتمتّع بصحة أفضل

CNN عربية

timeمنذ 2 أيام

  • CNN عربية

ربما لست بحاجة إلى المشي 10 آلاف خطوة كي تتمتّع بصحة أفضل

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- هل يبدو لك المشي 10 آلاف خطوة يوميًا هدفًا بعيد المنال؟ لا تقلق، مجرد زيادة بسيطة في نشاطك اليومي يمكن أن تُحدث فرقًا كبيرًا، بحسب دراسة جديدة. تُوصي الدكتورة ميلودي دينغ، أستاذة الصحة العامة في جامعة سيدني والمؤلفة الرئيسية للدراسة، بمحاولة الوصول إلى 7,000 خطوة يوميًا عندما يكون ذلك ممكنًا، معتبرة أن هذا الرقم هدف معقول وفعّال. الدراسة، التي نُشرت في مجلة The Lancet Public Health، الأربعاء ، استعرضت 31 دراسة سابقة حول العلاقة بين عدد الخطوات اليومية ومؤشرات صحية مثل: أمراض القلب والأوعية الدموية، والخرف، والسكري من النوع الثاني، والسرطان، وأعراض الاكتئاب، والوفاة المبكرة. أما النتائج فكانت لافتة، لأنّ الأشخاص الذين يمشون 7,000 خطوة يوميًا انخفض لديهم خطر: الوفاة من جميع الأسباب بنسبة 47% مقارنة بمن يخطون 2,000 خطوة فقط يوميًا. كما انخفض لديهم خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة 25%، والخرف بنسبة 38%. وقال الدكتور شون هيفرون، الأستاذ المساعد بالطب في جامعة نيويورك (NYU Langone Health) ومركز NYU للوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية، غير المشارك في الدراسة، إن الكثير من مستخدمي أجهزة تتبع اللياقة يرون في الـ10 آلاف خطوة مؤشرًا كافيًا للحركة اليومية، لكن هذا الرقم ليس قائمًا على أدلة علمية قوية. بل نشأ من حملة تسويقية لجهاز عداد خطوات ياباني قديم أنتجته شركة Yamasa Clock and Instrument، وكان يُعرف باسم "مانبو-كي"، أي "عداد العشرة آلاف خطوة"، وفقًا لدراسة نُشرت في العام 2019. وعلّقت الدكتورة مارثا غولاتي، طبيبة القلب غير المشاركة في الدراسة، بأنها تشعر عادة بالريبة من الأرقام المستديرة الجميلة مثل هذه، مشيرة إلى أن الأمر قد يكون أقرب إلى التسويق منه إلى العلم. لكن البيانات الحديثة والدراسة الجديدة تؤكدان أن زيادة الحركة أمر جوهري لصحة جيدة، بحسب الدكتور شون هيفرون. أما الدكتورة ميلودي دينغ، المؤلفة الرئيسية للدراسة، فقالت لـCNN إنّ "المشي أكثر من 7 آلاف خطوة لا يسبب أي ضرر، وقد يقدم فوائد إضافية. وإذا كان الشخص نشيطًا بالفعل ويمشي أكثر من 10 آلاف خطوة يوميًا، فلا داعي لأن يقلل هذا العدد". لماذا تُعدّ الخطوات مهمة؟ الدراسة الأخيرة تحليل شمولي، وهو أحد أعلى أشكال البحث العلمي جودةً، ويُستخدم في التوصيات الطبية، بحسب هيفرون. ووفقًا لغولاتي، مديرة برنامج الوقاية من أمراض القلب بمركز "سيدرز-سيناي" في لوس أنجلوس، فإن عدّ الخطوات لا يعني أن المشي هو النشاط الوحيد المفيد، لكنه يُعدّ وسيلة دقيقة نسبيًا لقياس مستوى النشاط البدني العام. وأوضحت أنه "إذا أخبرني مريض أنه مارس الرياضة لمدة نصف ساعة، عليّ أن أثق بتقديره للوقت، وأخمّن شدة التمارين. أما إذا ارتدى جهاز تتبّع وأظهر أنه مشى نحو 8 كيلومترات، فإن الأثر يصبح أوضح، سواء مشى أو ركض، دفعة واحة أو على مراحل". لكن في الواقع، يعاني كثير من الناس من قلة الحركة، رغم أن أجسامنا مصممة لتكون نشيطة، بحسب هيفرون. لذلك من الطبيعي أن يرتبط الخمول بزيادة المخاطر الصحية، مضيفًا "كلّما قلت الحركة، قلّ نشاط العضلات، وقلّ إفراز مواد تُعرف بـ'الإكسيركاينز'، وهي مركبات كيميائية يفرزها الجسم أثناء انقباض العضلات، وتُقلّل الالتهابات، وتحسّن صحة الأوعية الدموية، وحساسية الإنسولين، وضغط الدم، بل وربما الوظيفة الإدراكية أيضًا. ومع قلة هذه المواد، تزداد احتمالات الإصابة بالمشاكل الصحية". بالنسبة لغولاتي يُحسّن النشاط البدني من القوة العضلية، ما يُقلّل من خطر السقوط والكسور، كما أنه يرتبط من ناحية القلب بتحسين ضغط الدم، والكوليسترول، واستجابة الجسم للإنسولين. تقول غولاتي إنّ معظم الأمريكيين بحاجة إلى التحرك أكثر. وإذا كان الهدف 7 آلاف خطوة يوميًا يبدو كبيرًا، فإنّ البدء بأي قدر من الحركة يُحدث فرقًا كبيرًا. وقالت الباحثة الرئيسية، الدكتورة ميلودي دينغ: "حتى أعداد بسيطة من الخطوات مثل 4 آلاف خطوة يوميًا لها فوائد صحية، مقارنة بمن يتحرك أقل". ويؤكد هيفرون أن أكبر فائدة صحية تأتي من الانتقال من "لا شيء" إلى "أي شيء". ثم يُمكن بناء روتين تدريجي أكثر انتظامًا لاحقًا. وإذا لم يكن المشي نشاطك المفضل، جرّب ما تستمتع به مثل: الرقص الزراعة لعب الكرة الخفيفة (Pickleball) التنزه مع الأصدقاء وقال هيفرون: "الذهاب إلى صالة الرياضة قد لا يكون ممكنًا دومًا، لذا حاول دمج الحركة ضمن يومك الطبيعي". مثلًا: قف كل ساعة لخمس دقائق في العمل، أي ما يعادل 45 دقيقة من النشاط يوميًا. انزل قبل محطتك في الباص أو المترو وامشِ بقية الطريق. "قد يُضيف ذلك بضع دقائق إلى تنقلك، لكن كل دقيقة تُحسب كنشاط بدني، وهذا كله يتراكم تدريجيًا على مدار اليوم والأسبوع". لكن، كما تشير دينغ، عدّ الخطوات قد لا يكون مناسبًا للجميع، خصوصًا لمن لديهم قيود في القدرة على المشي. وفي هذه الحالات، التمارين أثناء الجلوس تُعدّ خيارًا جيدًا، مثل الدراجة اليدوية أو تمارين الكرسي باستخدام الأوزان أو من دونها، بحسب المدرب الشخصي المعتمد بيشنو بادا داس من الهند.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store