logo
مؤشر«هانغ سينغ» الرابح الأكبر خلال النصف الأول

مؤشر«هانغ سينغ» الرابح الأكبر خلال النصف الأول

صحيفة الخليجمنذ 2 أيام
حققت مؤشرات الأسهم العالمية مكاسب خلال النصف الأول من العام الجاري، وسط تقلبات حادة شهدتها الأسواق نتيجة رسوم ترامب الجمركية والتطورات في الشرق الأوسط.
وأنهى سوق الأسهم الأمريكية النصف الأول من العام بتقلبات حادة عند مستويات قياسية. وارتفع مؤشر «داو جونز» خلال النصف الأول 2025، بنسبة 4.87%، بينما صعد مؤشر «ستاندرد آند بورز» 5.49%، وصعد مؤشر «ناسداك» 4.62% خلال 6 أشهر.
وفي أوروبا، حقق مؤشر «ستوكس 600» الأوروبي مكاسب بلغت 5.72% خلال 6 أشهر، بينما ارتفع «داكس» الألماني 18.38%، وصعد مؤشر «فوتسي 100» البريطاني 6.40%، وصعد مؤشر «كاك 40» الفرنسي 3.56%.
وفي آسيا، حقق مؤشر «نيكاي» الياباني مكاسب بلغت 1.73%، وصعد مؤشر «هانغ سينغ» 22.67%.
وفي الصين، حقق مؤشر «سي أس آي» مكاسب بلغت 3.20%.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

في سوق المعادن النفيسة.. الفضة يمكن أن تفوق الذهب لمعاناً
في سوق المعادن النفيسة.. الفضة يمكن أن تفوق الذهب لمعاناً

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

في سوق المعادن النفيسة.. الفضة يمكن أن تفوق الذهب لمعاناً

وخلال الجائحة، ارتفعت النسبة إلى 127 مثلاً، بحسب بيانات مجموعة بورصات لندن. وفي الشهر الماضي، أدت الفوضى الناجمة عن التعريفات الجمركية إلى ارتفاع هذه النسبة إلى 100. لذلك، فإن الجموع التي تفضل الفضة آخذة في التنامي. وللمصرف المركزي الروسي الريادة في إعلانه نهاية العام الماضي عن خطط لإضافة الفضة إلى احتياطاته. كما يتجه المتداولون الساعون إلى تفادي التعريفات الجمركية عن طريق مراكمة السبائك الذهبية، إلى تخزين الفضة. وقد قفزت أسهم فريسنيلو، وهي الشركة المكسيكية المختصة في تعدين الفضة والمدرجة في بورصة المملكة المتحدة، بنسبة 120% حتى الآن هذا العام.

سوق الوظائف الأمريكي.. بيانات متباينة تروي قصتين مختلفتين
سوق الوظائف الأمريكي.. بيانات متباينة تروي قصتين مختلفتين

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

سوق الوظائف الأمريكي.. بيانات متباينة تروي قصتين مختلفتين

وتتعزز هذه الصورة المستقرة، عند النظر إلى مؤشرات الوظائف الشاغرة، والتعيينات والاستقالات والتسريحات، ورغم انخفاض الوظائف الشاغرة والتعيينات قليلاً، مقارنة بما كانت عليه قبل عامين، إلا أنها حافظت على استقرار ملحوظ خلال العام الماضي. «يتعارض الارتفاع في إجمالي الإعلانات عن الوظائف بشكل كامل، مع مجموعة واسعة من الأدلة الأخرى التي تظهر تراجع رغبة الشركات في توظيف المزيد من العاملين. فقد انخفض مقياس «إنديد» لإجمالي إعلانات الوظائف حتى 20 يونيو، بنسبة 1 % مقارنة بالأسابيع الأربعة السابقة، في حين تشير مؤشرات نوايا التوظيف الصادرة عن الاتحاد الوطني للأعمال المستقلة، واستطلاعات الأعمال للبنوك الفيدرالية الإقليمية، إلى تباطؤ حاد في نمو كشوف الرواتب خلال الربع الثالث». ولا يمثل تحولاً جديداً، غير أن نتائج استطلاع الاتحاد الوطني للأعمال المستقلة، تبعث على القلق الحقيقي. كما يرسم استطلاع الرؤساء التنفيذيين الصادر عن «بيزنس راوندتيبل»، صورة قاتمة مماثلة، في ما يتعلق بمستقبل التوظيف. غير أن الجزء الأكبر من هذا التراجع، يرجع إلى المخاوف المرتبطة بسياسات إدارة ترامب، والتعيينات في المناصب الرئيسة، فقد أثّرت قرارات وزارة الدفاع بتقليص ميزانية المعاهد الوطنية للصحة، وإلغاء ترامب لمنح البحث العلمي للجامعات النخبة. ومواقف وزير الصحة روبرت إف كينيدي جونيور المتشددة تجاه اللقاحات، بصورة سلبية في أسهم شركات الأدوية. أما المستشفيات وشركات التأمين والشركات المتخصصة في التكنولوجيا الطبية، فكانت تتوقع تخفيضات فيدرالية كبيرة. وتتضمن أبرز إجراءات خفض التكاليف، تعديل ثغرة ضريبية كانت تستخدمها الولايات للاستفادة من تمويل فيدرالي أكبر، بدلاً من التمويل الحكومي المحلي، لتغطية تكاليف البرنامج. فضلاً عن تشديد القيود على معايير الأهلية للحصول على التغطية الحكومية، ما قد يؤدي إلى حرمان نحو 16 مليون شخص من البرنامج خلال العقد المقبل، حسب تقديرات المكتب. فمن المتوقع أن تؤثر تخفيضات «ميديكيد» بشكل أكبر في شركات التأمين التي تدير تغطية البرنامج، مثل «سينتين» و«هيومانا» و«مولينا»، إضافة إلى أنظمة المستشفيات ومرافق الرعاية التمريضية المتخصصة، التي تستقبل مرضى البرنامج، مثل «بروكديل سينيور ليفينغ» و«ناشيونال هيلث كير». ومع تحول اهتمام السوق إلى مشروع القانون خلال الأسبوع الماضي، ارتفعت أسهم جميع مقدمي خدمات التأمين، بل وشهدت الشركات الثلاث جميعها انتعاشة طفيفة، فور إقرار مشروع القانون. كما يلغي القانون متطلبات التوظيف في مرافق الرعاية التمريضية المتخصصة، وهو ما قد لا يكون جيداً للمرضى، لكنه يخفف العبء المالي عن هذه المرافق، كما أوضح جوناثان بوركس من مركز السياسة الحزبية المشتركة. غير أن النقطة الحاسمة هنا، هي أن الضرر الواقع على الشركات، قد يكون أقل مما يخشاه السوق، وهذا يمثل أفضل ما يمكن أن نطمح إليه بالنسبة لأسهم الرعاية الصحية المتعثرة في الوقت الراهن.

الشحن بالحاويات يواجه أمواجاً متلاطمة بسبب اضطرابات الأسواق
الشحن بالحاويات يواجه أمواجاً متلاطمة بسبب اضطرابات الأسواق

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

الشحن بالحاويات يواجه أمواجاً متلاطمة بسبب اضطرابات الأسواق

ريتشارد ميلن لكن تطرح الآن تساؤلات حول ما إذا كان القطاع قد أصبح يعتمد بشكل مفرط على الاضطرابات مصدراً للربحية، بما قد يهيّئه لمشاكل أكبر حين تعود الأوضاع إلى طبيعتها. وفي الخلفية يلوح سؤال فلسفي أعمق: كيف يمكن لقطاع بُني على العولمة واستفاد منها أن ينجو في حال انقلب أبرز المدافعين عنها عليه؟ لكن تلك الترتيبات قد تتعرّض لضربة بفعل الرسوم الجمركية القاسية، التي يهدد الرئيس الأمريكي بفرضها. ويقول أحد كبار المصنّعين في أوروبا: «من الصعب اتخاذ أي قرارات استراتيجية كبرى بشأن سلاسل التوريد حالياً». وفي هذا السياق قال فينسنت كليرك، الرئيس التنفيذي لشركة «ميرسك»، في مقابلة مع «فايننشال تايمز»، إن الأمر سيستغرق من ترامب «عقداً أو عقدين من الجهد المتواصل» لإعادة رسم طرق التجارة العالمية. ويقول هيني: «هذا مؤشر جيد على أن القطاع يتفاعل، وأن هناك منافسة»، لكن مع ذلك تلوح في الأفق مشاكل أكبر، ومن المرجح أن يواصل قطاع الشحن بالحاويات الإبحار وسط أمواج متلاطمة لبعض الوقت.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store