"أخبروا العالم أننا نموت جوعًا" نداءات من غزة تنقلها القاهرة الإخبارية
وأضاف أبوكويك، اليوم، خلال مداخلة عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن كل الذين يعبرون من هذا الطريق من حولنا يقولون لنا أوصلوا الرسالة أننا بالفعل جوعى لا نجد شيء لنقتات عليه اليوم لا يستطيع رب الأسرة بشكل حقيقي أن يوفر وجبة واحدة لأطفاله ليس فقرًا بل لأنه لم يعد في الأسواق شيء يمكن أن تشتريه العوائل، مؤكدًا أن سوق مخيم الشاطئ بالمنطقة الغربية من مدينة غزة مغلق بشكل كامل لا توجد بعض الاحتجاجات والمواد التموينية التي يمكن أن تُبقى الناس على قيد الحياة الدقيق فُقد من الأسواق وما يتوفر في سوق سوداء يباع كيلو الدقيق اليوم بأكثر من 50 دولار أمريكي.
وأوضح، أن المطابخ المجتمعية مغلقة وهي التكيّات التي تعتاش عليها الكثير من العائلات خاصة النازحين في مناطق القطاع المختلفة وحتى أولئك المغامرين الذين يحاولون الوصول إلى مراكز المساعدات الأمريكية على الرغم من كل المخاطر التي تحيط بهم يستهدفهم جيش الاحتلال بشكل مباشر، مشيرًا إلى أنه منذ فجر اليوم حتى اللحظة استشهد 36 فلسطينيًا ممن حاولوا الوصول إلى مراكز المساعدات الأمريكية.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
اليوم السابع
منذ 35 دقائق
- اليوم السابع
بابا الفاتيكان يندد بالهمجية فى غزة ويجدد دعوته بوقف الحرب الوحشية
ندد بابا الفاتيكان ، البابا لاون 14 ، بما وصفه بـ "الهمجية" فى غزة ، وجدد دعوته لوقف الحرب الوحشية فى القطاع، كما دعا المجتمع الدولى إلى احترام القانون الإنسانى الدولى وحماية المدنيين، وفقا لصحيفة الجورنال الإيطالية. وقال البابا لاون 14 "أكرر ندائى لوقف فورى للقتال والتوصل لحل سلمى، وعلى المجتمع الدولى أن يلتزم بحماية المدنيين ووقف العقوبات الجماعية والتهجير القسرى". وأشار بشكل صريح إلى الهجوم الإسرائيلي على كنيسة العائلة المقدسة في غزة، معربًا عن "ألم عميق" إزاء ما حدث، وذكر أسماء الضحايا الثلاثة خلال كلمته، موجهًا تعازيه لعائلاتهم والرعية الكاثوليكية في غزة، وذلك خلال خلال كلمته في صلاة التبشير الملائكي التي أُقيمت أمس في كاستل جاندولفو، عقب زيارته إلى كاتدرائية القديس بانكرازيو في ألبانو. وأكد البابا أنه تلقى اتصالًا هاتفيًا من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، شدد خلاله على ضرورة حماية الأماكن المقدسة ووقف العنف والكراهية، قائلاً: "العالم لم يعد يحتمل المزيد من الحروب، المغفرة صعبة، لكنها الطريق الوحيد للسلام." وفي رسالة خاصة إلى المسيحيين في الشرق الأوسط، قال: "أعرف أنكم تشعرون بالعجز، لكن أنتم في قلب الكنيسة والبابا، وشكرًا لشهادتكم في الإيمان." من المقرر أن يعود البابا إلى الفاتيكان هذا الأسبوع، استعدادًا لانطلاق أسبوع الشبيبة العالمي، في 28 يوليو. وفي سياق متصل، أفادت مصادر طبية في غزة بمقتل 84 مدنيًا على الأقل وإصابة أكثر من 200 آخرين، خلال قصف إسرائيلي استهدف طابورًا للمساعدات في شمال القطاع. وذكرت وزارة الصحة الفلسطينية أن معظم الضحايا كانوا ينتظرون الحصول على الغذاء، في مشهد تكرر منذ مايو، حيث قُتل أكثر من 900 مدني أثناء بحثهم عن الطعام.
اليوم السابع
منذ 36 دقائق
- اليوم السابع
الخارجية الإيرانية: لا توجد خطط لإجراء مفاوضات نووية مع واشنطن فى الوقت الراهن
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائى، اليوم الاثنين، إن طهران ليس لديها خطط فى الوقت الراهن لإجراء مفاوضات نووية مع واشنطن. وأضاف بقائي، في تصريحات أوردتها وكالة أنباء تسنيم الإيرانية، أنه من المقرر عقد اجتماع ثلاثي بين إيران وروسيا والصين غدًا الثلاثاء، فى طهران؛ لمناقشة برنامج إيران النووى ، مؤكدًا عدم وجود خطط لإجراء محادثات مع أمريكا في الوقت الحالي. وأعلن بقائي في وقت سابق من اليوم، أن إيران والدول الأوروبية الثلاث (فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة) ستعقد محادثات في اسطنبول يوم الجمعة المقبل على مستوى نواب وزراء الخارجية بشأن القضية النووية الإيرانية. وأجرت طهران وواشنطن مفاوضات بقيادة وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي والمبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف، وتم عقد خمس جولات من المحادثات غير المباشرة بوساطة عمانية.. إلا أن الهجمات التي شنتها إسرائيل على إيران أدت لتوقف المفاوضات. كما أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الايرانية اسماعيل بقائي أن إسرائيل تستغل الدعم السياسي الدولي من قبل الولايات المتحدة والدول الغربية للتمادي في ارتكاب جرائمها الدولية وتحقيق أهدافها وأطماعها المخالفة للقانون الدولي. وقال بقائي - خلال مؤتمر صحفي اليوم الاثنين " إن وزارة الخارجية بالتعاون مع السلطة القضائية وثقت كافة جرائم العدوان الاسرائيلي ـ الأمريكي على طهران، وأرسلناها إلى المنظمات الدولية لملاحقة من ارتكب تلك الجرائم قضائيا"، مشيرا إلى أن تصريحات واشنطن بشأن استهداف المنشات النووية السلمية الإيرانية بمثابة اعتراف بالعدوان. وأضاف أن طهران ستدافع عن حق الشعب الإيراني في ملفها النووي السلمي دبلوماسيا خلال مفاوضاته مع الترويكا الأوروبية، لافتا إلى أن إيران لن تعطي أهمية لآلية "الزناد" ولا للتهديدات الأوروبية بفرض عقوبات جديدة عليها وهي ليس لها دور رئيسي في المباحثات النووية. وأشار إلى أن وزير الخارجية عباس عراقجي أوضح في رسالته للترويكا الأوروبية وروسيا والصين موقف إيران الثابت من ملفها النووي، موضحا أن الأوروبيين لم يقوموا بالتزاماتهم بشكل قانوني والأسوأ من ذلك لم يدينوا الهجوم الإسرائيلي على طهران، وقدموا المبررات للعدوان على ايران. وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إن بعض السفارات أغلقت في طهران لوجود قلق بسبب احتمالية تجدد الهجوم الإسرائيلي على بلاده، وبعضها خفض الكادر الدبلوماسي ، مشيرا إلى أنه من المقرر عقد اجتماع ثلاثي بين إيران وروسيا والصين غدا /الثلاثاء/، بشأن البرنامج النووي الإيراني .
اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
مرصد الأزهر يطلق نداءً عالميًا بعدة لغات: غزة تحتضر… فهل من مجيب؟
أطلق مرصد الازهر لمكافحة التطرف نداءً عالميًا بعدة لغات بعنوان: غزة تحتضر… فهل من مجيب؟، جاء كالآتى: طفلٌ وراء طفلٍ يُغادر الحياة… لا لأن القذائف قتلته، بل لأن الحليب غاب والطعام فُقد، والدواء مُنع. 71 طفلًا ماتوا جوعًا… نعم، جوعًا في القرن الحادي والعشرين، والعالم يراقب بصمتٍ مريب! غزة اليوم لا تطلب شيئًا مستحيلًا… هي لا تطلب سلاحًا، ولا تريد حربًا فقط قليل من الحليب، بعض من الماء، وجرعة دواء لإنقاذ ما تبقى من طفولتها. ما يجري ليس حصارًا… إنها سياسة تجويع متعمدة، تمهيدًا لاقتلاع الناس من أرضهم. بينما تُعقد الصفقات في الظل، لتفريغ الأرض من أهلها، يُدفن الأطفال أحياء تحت أنقاض الصمت العالمي. أي توراة هذه التي يُبرر باسمها القتل؟! أي دين هذا الذي يسمح بسرقة الأرض وسفك الدماء وتجويع الرُضّع؟! الاحتلال يطحن غزة منذ عامين، والعالم لا يزال يتساءل إن كان ما يحدث 'يستحق الإدانة'! من مرصد الأزهر، لا نملك اليوم إلا أن نصرخ بأعلى الصوت: ارفعوا الحصار فورًا… أوقفوا آلة التجويع… أنقذوا غزة الآن، قبل أن تُمحى من الخريطة. فمن لا يتحرك اليوم، لن يستطيع تبرير صمته غدًا. 🔴 الإنجليزية Gaza Is Perishing... Will No One Answer the Cry? One child after another slips away—not by the thunder of shells, but starved by absence: the milk has vanished, the food is lost, the medicine is lacking. 71 children have died out of hunger—Yes, hunger in this so-called enlightened twenty-first century—while the world looks on, cloaked in a sullen silence. Gaza does not ask for the impossible….Gaza does not cry to get weapons and does not summon the drums of battle. It only pleads for a drop of milk, a sip of water, a single vial to rescue what remains of its fading childhood. What unfolds before our eyes is no mere siege; it is a calculated starvation, a merciless plot to uproot a people from their homeland, while secret bargains are made, to drain the land of its rightful heirs, its children are buried in the world's unconscionable silence. What Torah is this, in whose name blood is spilled? What creed dares to sanctify the theft of land, the slaughter of innocents, and the slow death of infants by hunger? For two years, Gaza has groaned under the crushing heel of occupation, while the world still debates whether this horror is 'worthy of condemnation.' In Al-Azhar Observatory for Combating Extremism, we have nothing left today but to cry out with all our might: Lift the siege—now. Halt the engine of hunger—now. Save Gaza—now, before her name is erased from the face of the earth. Those who stand actionless today shall find no excuse for their silence tomorrow. 🔴 الفرنسية Gaza agonise… Qui répondra à son cri ? Enfant après enfant, la vie s'éteint. Non pas sous le feu des obus, mais par le tarissement du lait, la disparition de la nourriture, l'interdiction des médicaments. Soixante et onze (71) âmes enfantines ont péri de faim. Oui, de faim, au 21e siècle, tandis que le monde observe dans un silence glaçant et complice ! Gaza, aujourd'hui, ne réclame rien d'impossible. Elle ne revendique ni armes, ni la guerre. Seulement un peu de lait, quelques gorgées d'eau, et une dose de médicament pour arracher ceux qui subsistent de ses enfants à l'abîme. Ce qui se déroule n'est point un blocus. C'est une politique d'affamement délibérée, une stratégie préludant à l'arrachement de tout un peuple à sa terre. Tandis que, dans l'ombre, des accords sont conclus dans le but de vider la terre de ses habitants, des enfants sont ensevelis vivants dans le mutisme mondial. Quelle Torah oserait justifier de tels massacres ?! Quelle foi pourrait tolérer le vol des terres, l'effusion de sang et l'agonie des nourrissons par la faim ?! L'occupation broie Gaza depuis deux longues années, et le monde, hélas, s'interroge encore si ce qui s'y passe « mérite condamnation » ! Depuis l'Observatoire d'Al-Azhar, notre seule voix, aujourd'hui, est un cri retentissant : Que le blocus soit levé sans délai ! Que la machine de l'anéantissement par la faim soit stoppée ! Sauvez Gaza, à l'instant même, avant qu'elle ne soit rayée de la carte ! Car celui qui n'agit point aujourd'hui ne saura justifier son inertie demain. 🔴 السواحيلية Gaza inakufa ... Je, yupo anayeitikia?! Mtoto nyuma ya mtoto mwingine hufariki ... si kwa kuwa mabomu yanawaua, bali kwa sababu maziwa ya kuwalisha hayapatikani, chakula hakipo na dawa imezuiliwa. Watoto 71 walifariki kwa njaa ... ndiyo, kwa njaa ijapokuwa tuko katika karne ya ishirini na moja, wakati ambapo ulimwengu huangalia kwa kimya isiyokubalika! Leo, Gaza hautaki wala kuomba muhali .... Hauombi silaha wala vita ... inatosha kiasi cha kutosha cha maziwa, maji na dawa za kuwaokoa watoto waliobaki hai. Kwa hakika hali inayoendelea mjini humo si mzingiro wa kawaida ... bali ni siasa ya kuwaua watu kwa njaa kimakusudi, kwa nia ya kuwang'oa kutoka ardhi zao. Huko makubaliano yanayolenga kuwatokeza watu hawa kutoka ardhi zao yanafanyika pembeni, watoto huzikwa wakiwa hai chini ya magofu ya kimya ya ulimwengu. Taurati ipi hii inayoruhusu mauaji ya namna hii?! Dini ipi hiyo inayohalalisha kuiba ardhi, kumwaga damu na kuwaua watoto wachanga kwa silaha ya njaa?! Mamlaka ya ukaliaji wanavamia Gaza tangu miaka miwili, pengine ulimwengu unatosheleka kuuliza: Je, matukio haya yanastahili kukataliwa na kulaaniwa?! Kutoka Kituo cha Al-Azhar cha kupambana na fikra potofu, hatuna la kufanya isipokuwa kutoa wito kwa sauti iliyo juu kabisa: Enyi walimwengu! Ondoeni hali hii sasa, zuieni siasa ya kuwaua kwa njaa, okoeni Gaza sasa hivi kabla haujaondolewa kutoka ramani. Kwa kuwa asiyechukua hatua leo ... hataweza kupata visingizio vya kimya yake kesho. 🔴 الأردية غزہ دم توڑ رہا ہے… کوئی ہے جو آواز دے؟ ایک بچہ… پھر دوسرا… زندگی کو الوداع کہہ رہا ہے۔ وہ نہ بمباری میں مرا ہے، نہ کسی گولی کا نشانہ بنا ہے، بلکہ دودھ ناپید ہے، کھانا میسر نہیں، دوا روکی جا چکی ہے۔ اکیسویں صدی میں ایک دن میں 71 بچے بھوک سے مر چکے ہیں۔ جی ہاں… بھوک سے! دنیا خاموش تماشائی بنی بیٹھی ہے — ایسی خاموشی جو چیخ سے زیادہ دردناک ہے۔ غزہ آج کوئی ناممکن مطالبہ نہیں کر رہا۔ نہ اسے اسلحہ درکار ہے، نہ جنگ کی تمنا ہے۔ بس کچھ قطرے دودھ کے، تھوڑا سا پانی، اور بچی ہوئی بچپن کی سانسیں بچانے کے لیے کچھ دوائیاں ۔ یہ محض محاصرہ نہیں… یہ بھوکا رکھنے کی سوچی سمجھی پالیسی ہے، تاکہ لوگوں کو ان کے گھروں سے نکالا جا سکے۔ پسِ پردے سودے ہو رہے ہیں، اور زمین کو اس کے باسیوں سے خالی کرنے کی راہ ہموار کی جا رہی ہے۔ جبکہ عالمی خاموشی کی مٹی تلے بچے زندہ دفن ہو رہے ہیں۔ کس تورات کے نام پر یہ قتل روا رکھا گیا ہے؟ کون سا مذہب ہے جو زمین چھیننے، خون بہانے، اور شیرخواروں کو بھوکا مارنے کی اجازت دیتا ہے؟ دو برسوں سے غزہ پر ظلم کے پہیے چل رہے ہیں، اور دنیا ابھی تک سوچ رہی ہے کہ ''کیا واقعی اس کی مذمت کرنی چاہیے؟'' مرصدِ ازہر برائے انسداد انتہا پسندی کی طرف سے ہم آج صرف ایک صدا بلند کر سکتے ہیں: اس محاصرہ کو فوراً ختم کیا جائے، بھوک کی مشین کو روکا جائے، غزہ کو بچائیں ورنہ یہ دنیا کے نقشے سے مٹ جائے گا۔ اور یاد رکھیں… جو آج خاموش ہے، کل اپنی خامشی کا جواز نہیں دے پائے گا۔ 🔴 الألمانية Gaza stirbt… Gibt es eine Reaktion darauf? Ein Kind nach dem anderen verlässt das Leben… nicht, weil Granaten sie getötet haben, sondern weil es keine Milch, kein Essen und keine Medizin gab. 71 Kinder starben an Hunger… Ja, Hunger im 21. Jahrhundert, und die Welt schaut wie in einem stillen Grab zu! Gaza bittet heute um nichts Unmögliches… Es bittet weder um Waffen noch will es einen Krieg, nur ein wenig Milch, etwas Wasser und eine Dosis Medizin, um das zu retten, was von seinen Kindern noch übrig geblieben ist. Was hier geschieht, ist keine Blockade… es ist eine vorsätzliche Aushungerpolitik, ein Vorbote der Entwurzelung der Menschen aus ihrem Land. Während im Verborgenen Abmachungen getroffen werden, das Land seiner Bewohner zu berauben, werden Kinder lebendig unter den Trümmern des weltweiten Schweigens begraben. Rechtfertigt die Thora das Töten im Namen Gottes? Welche Religion erlaubt es, Land zu stehlen, Blut zu vergießen und Kinder verhungern zu lassen? Die Besatzung drückt den Gazastreifen seit zwei Jahren, und die Welt fragt sich immer noch, ob das, was dort geschieht, 'verurteilenswert' ist! Wir vom Al-Azhar-Observatorium können nur laut schreien: Hebt die Blockade sofort auf… Stoppt die Hungermaschine… Rettet Gaza jetzt, bevor es von der Landkarte gelöscht wird. Wer heute nicht reagiert, kann morgen sein Schweigen nicht mehr rechtfertigen. 🔴 الإسبانية Gaza se está muriendo... ¿Hay alguien que responda? Niño tras niño abandona la vida… no solamente porque una bomba lo haya matado, sino también porque la leche ha desaparecido, la comida se ha perdido y los medicamentos han sido prohibidos. 71 niños han muerto de hambre… sí, de hambre, en pleno siglo XXI, mientras el mundo observa con un silencio escalofriante. Hoy Gaza no pide lo imposible… No pide armas, ni quiere guerra. Solo un poco de leche, algo de agua y una dosis de medicina para salvar lo que queda de su infancia. Lo que ocurre no es un simple asedio…es una política deliberada de hambruna, un preludio a arrancar a la gente de su tierra. Mientras se firman acuerdos en la sombra para vaciar la tierra de su pueblo, los niños son enterrados vivos bajo los escombros del silencio global. ¿Qué Torá es esa en nombre de la cual se justifica la matanza? ¿Qué religión permite robar la tierra, derramar sangre y hacer morir de hambre a los bebés? La ocupación aplasta a Gaza desde hace dos años, y el mundo aún se pregunta si lo que ocurre 'merece condena'. Desde el Observatorio de Al-Azhar, hoy no tenemos más que alzar la voz con todas nuestras fuerzas: ¡Levanten el bloqueo ya! ¡Detengan la maquinaria del hambre! ¡Salven Gaza ahora, antes de que desaparezca del mapa! Porque quien no actúe hoy, no podrá justificar su silencio mañana. 🔴 الصينية 加沙正在濒临死亡，可有回应者？ 一名又一名儿童走向生命的终点，并非因炮火而丧生，而是因奶粉断供、食物匮乏、药品被禁而被活活饿死。七十一名儿童死于饥饿——是的，在二十一世纪，他们竟因饥饿离世，而整个世界却以一种令人不安的沉默冷眼旁观。 加沙今日所求，并非武器，也无意挑起战火，她所恳求的，仅是一点奶粉、几滴清水与一剂救命药，以挽救她那正在枯萎的童年。 当前所发生的，绝非普通意义上的'封锁'，而是一场有预谋、有步骤的饥饿政策，旨在系统性地迫使居民背井离乡。与此同时，一项项交易在幕后悄然达成，意图清空这片土地的原住民，而无辜的孩子们，则在国际社会的集体沉默中，被活埋于废墟之下。 请问：哪一部《圣经》可以作为这般杀戮的依据？哪一种信仰容许掠夺土地、屠戮无辜、并活活饿死襁褓中的婴儿？ 加沙在占领铁蹄之下，已被碾压整整两年，而国际社会却仍犹豫不决，迟迟不肯作出明确表态：这一切是否'值得谴责'？ 在此，爱资哈尔观察站唯有以最庄严与坚定的声音疾呼： 立即解除封锁！ 立刻终止这场制造饥饿的死亡机器！ 现在就拯救加沙——在她从世界版图上被彻底抹去之前！ 因为，今日选择沉默的人，明日将无法为自己的冷漠辩解。 🔴 الفارسية غزّه در حال احتضار است … آیا پاسخی هست؟ کودکی پشت کودکی چشم از جهان فرو میبندد… نه بهخاطر آنکه گلولهای جانش را گرفت، بلکه بدانرو که شیر نایاب شده، غذا گم شده، و دارو ممنوع گشته است. 71 کودک از گرسنگی جان دادند… آری، از گرسنگی، در قرن بیست و یکم، و جهانی که با سکوتی مرموز، نظارهگر است! غزّه امروز خواهان امر محالی نیست… نه سلاح میطلبد، نه خواهان جنگ است؛ تنها اندکی شیر، جرعهای آب، و دوزی دارو برای نجات آنچه از کودکیاش باقی مانده است. آنچه در جریان است محاصره نیست… بلکه سیاستی عامدانه برای گرسنگیدادن است، مقدمهای برای ریشهکنکردن مردم از سرزمینشان. در حالی که معاملات در سایه برای تخلیه زمین از ساکنانش منعقد میشوند، کودکان زنده در زیر آوارهای سکوت جهانی دفن میگردند. این چه توراتی است که قتل به نام آن توجیه میشود؟! این چه دینی است که اجازه سرقت زمین، ریختن خون و گرسنگی دادن نوزادان را میدهد؟! اشغالگران غزه را دو سال است که در هم میکوبند، و جهان همچنان میپرسد که آیا آنچه رخ میدهد "مستحق محکومیت است"! از مركز رصد الازهر، امروز چیزی جز فریادی بلند در اختیار نداریم: محاصره را فوراً بردارید… ماشین گرسنگی را متوقف کنید… غزّه را اکنون نجات دهید، پیش از آنکه از نقشهی جهان محو شود. کسی که امروز اقدامی نکند، فردا نمیتواند سکوتش را توجیه کند. 🔴 العبرية עזה גוססת!!! האם יש מי יציל אותה? ילד אחר ילד גוסס, לא בגלל שנהרגו מפגזים, אלא כי אין חלב, אין אוכל ומזון ואין תרופות. 71 ילדים מתו מרעב…כן, במאה ה־21 מרעב מתו, והעולם צופה בדממה מדאיגה! עזה היום לא מבקשת דבר בלתי אפשרי… היא לא מבקשת נשק, ולא שואפת למלחמה, אלא רק צריכה מעט חלב, קצת מים, ומנת תרופה כדי להציל את מה שנותר מילדיה. מה שקורה אינו מצור, זוהי מדיניות מכוונת של רעב, לפעול לאלתר לקראת עקירת האנשים מאדמתם. בעוד עסקאות נרקמות בחשאי לרוקן את האדמה מתושביה, ונקברים הילדים חיים תחת החורבות בגלל השתיקה העולמית. איזו תורה זו שמצדיקה רצח והרג?! איזו דת זו שמתירה לגזול אדמות, לשפוך דמים ולהרעיב תינוקות?! כבר שנתיים הכיבוש מפגיז את עזה, והעולם עדיין תוהה האם מה שקורה "ראוי לגינוי"! כיום במרכז אלאזהר למאבק בקיצוניות יכולים רק לצעוק בקול רם: הסירו את המצור מיד, ועצרו את ההרעבה!!! הצילו את עזה עכשיו, לפני שתימחק מהמפה. מי שלא פועל להציל את עזה היום, לא יוכל להצדיק את שתיקתו מחר.
