logo
بمشاركة 30 طالبًا من 14 دولة عربية.."أقرأ الإثرائي" يستعرض أدوات الذكاء الاصطناعي وفن المناظرة

بمشاركة 30 طالبًا من 14 دولة عربية.."أقرأ الإثرائي" يستعرض أدوات الذكاء الاصطناعي وفن المناظرة

الرياضمنذ 2 أيام
اختتم مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء)، أنشطة ملتقى أقرأ الإثرائي لفئة الكبار وسط مشاركة 30 طالبًا من 14 دولة عربية وهي: السعودية، البحرين، الجزائر، السودان، المغرب، اليمن، تونس، جيبوتي، سورية، عُمان، فلسطين، لبنان، ليبيا، موريتانيا، والذي جاء على مدى 14 يومًا كانت حافلة بالحوارات والجلسات التفاعلية في رحلة ثقافية جمعت بين عبق الورق ورحابة العالم الرقمي بمشاركة نخبة من الكتاب والمؤلفين، ويأتي الملتقى ضمن مراحل مسابقة أقرأ بدورتها العاشرة، حيث يتأهل من الملتقى ستة مشاركين للحفل الختامي للمنافسة على لقب "قارئ العام للعالم العربي"، الذي سيقام 5-6 ديسمبر المقبل.
جولة بين رفوف المعرفة
على أرفف المعرفة شارك الطلاب في رحلة استكشافية خلال أيام الملتقى لمكتبة إثراء جمعت بين الاستكشاف والتأمل في أثر التعلم المستمر للعقول، حيث فتحت للمشاركين نوافذ التعمق على كنوز الكتب والموارد الرقمية، كما تعرفوا على نظام تصنيف المكتبة وتصفح الأرشيفات، وكيفية الوصول إلى المجموعات متعددة اللغات.
الأدب يلتقي بالتقنية
عرّج الملتقى نحو التقاطع بين الأدب والتكنولوجيا، حيث كشفت جلسة تفاعلية حول كيفية التعرف على النصوص المُولّدة بالذكاء الاصطناعي. فيما طوّر المشاركون رؤيةً أكثر دقةً لتحديد المحتوى المُنتج بالذكاء الاصطناعي من خلال تحليل الأنماط، ورصد تناقضات الأسلوب، وملامسة غياب العمق العاطفي الذي غالبًا ما يُلاحظ في الأعمال المكتوبة آليًا.
وأكمل الدكتور حسن الشريف هذه الرحلة بورشة عملٍ حول توظيف أدوات الذكاء الاصطناعي في الكتابة والترجمة. استكشف فيها السبل التي يُمكن أن تدعم بها أدوات الذكاء الاصطناعي الكُتّاب - بدءًا من إعداد المسودات الأولية والتغلب على عجز الكاتب عن الإبداع، وصولًا إلى توفير ترجمة فورية عبر اللغات.
فيما ركّز جزءٌ كبيرٌ من الجلسة على أخلاقيات استخدام الذكاء الاصطناعي، عبر كيفية إسناد الأعمال إلى الأدوات بشكلٍ مناسب، وأهمية الحفاظ على الأصالة، والمخاطر المُحتملة للإفراط في الاعتماد على التكنولوجيا، حيث شجّع النقاش المشاركين على التفكير النقدي في مسؤوليات الكُتّاب المعاصرين في العالم الرقمي، مُعزّزًا فهمًا أعمق للفرص والقيود التي يُمثّلها الذكاء الاصطناعي.
رحلة المخطوطة إلى القارئ
وفي جلسة شاملة للدكتور محمد الفريح، عرّف المشاركين فيها على عالم نشر الكتب، واستعرض معهم رحلة المخطوطة، من التقديم إلى الطباعة النهائية، مسلطًا الضوء على أدوار المحررين والوكلاء وفرق التسويق ودور النشر. كما ناقش الدكتور الفريح آليات اتخاذ القرار التي يتبعها الناشرون عند اختيار الكتب التي يستثمرون فيها، مقدمًا نصائح للكتاب الطموحين حول كيفية التعامل مع هذا النظام، وأكد أن الكتابة فن، بينما النشر صناعة - وفهم آلية عملها مهم لأي كاتب يطمح إلى نشر أعماله للجمهور.
التطور الإبداعي
واصل الملتقى تعزيز التطور الإبداعي للمشاركين من خلال سلسلة من تمارين الكتابة الجذابة، والتي صممت لصقل مهاراتهم الكتابية بشكل أكبر ومساعدتهم على الاقتراب من إكمال أعمالهم النهائية، كما شهد الملتقى ورشة عمل قدمتها إيمان العزوزي، ركزت جلستها التفاعلية على فن قراءة النصوص من خلال مجموعة متنوعة من تمارين القراءة، حثت إيمان المشاركين على النظر إلى ما وراء النصوص والتعمق في المعنى والنبرة والبنية والسياق، شجعت الجلسة على النقاش الفعّال والتأمل والتفسير، مما زود المشاركين بالأدوات اللازمة ليصبحوا قادةً أكثر تأملاً.
فن المناظرات
في سياق آخر قدم الدكتور نعمان كدوه ورشة عمل شاملة حول فن المناظرات، استعرض فيها هيكلية وآليات المناظرة الرسمية، كما عرّف المشاركين على عناصر أساسية، مثل بناء الحجج وتقنياتها، ودور الأدلة، وكيفية عرض القضية بفعالية ووضوح وثقة.
من النشرات إلى المقابلات الثقافية
على الجانب العملي، رسم الكاتب محمد الضبع ملامح "النشرة الإخبارية الناجحة" كأداة شخصية ومهنية للقيادة الفكرية، بينما أخذت الصحفية والشاعرة د. بروين حبيب الحضور في جولة خلف كواليس المقابلات الثقافية، حيث البحث الدقيق، والإنصات العميق، وصياغة الأسئلة التي تفتح القلوب قبل الإجابات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية.. ابتكار سعودي يقود الاستدامة عالميًا
هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية.. ابتكار سعودي يقود الاستدامة عالميًا

العربية

timeمنذ 3 ساعات

  • العربية

هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية.. ابتكار سعودي يقود الاستدامة عالميًا

تواصل هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية في السعودية ترسيخ مكانتها كأحد أبرز رواد الاستدامة، من خلال مبادرات مبتكرة ومشروعات نوعية تجمع بين التقنية الحديثة وحماية البيئة، وتدعم مسار التحول الوطني الذي رسمته رؤية السعودية 2030. وضعت الهيئة خارطة طريق استراتيجية تحمل اسم 'C.I.R.C.L.E.S'، وهي إطار شامل لتحقيق أهداف التنمية المستدامة الـ17 للأمم المتحدة، يشمل رفع كفاءة استهلاك الطاقة، وتعزيز الابتكار، وزيادة الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة، ودعم البحث والتطوير في التقنيات الناشئة، وتوسيع فرص العمل، وتقليص الفجوة الرقمية عبر نشر خدمات الاتصالات والتقنية في جميع المناطق. تحديات بيئية وتقنية تدرك الهيئة أن العالم يواجه اليوم تحديات بيئية وتقنية متسارعة. فقد كان عام 2024 الأشد حرارة على الإطلاق، بارتفاع بلغ 1.5 درجة مئوية مقارنة بمستويات ما قبل الثورة الصناعية، ما يضاعف من آثار التغير المناخي. كما أن فقدان التنوع البيولوجي يهدد أكثر من 50% من الإنتاج المحلي للموارد الغذائية عالميًا، في ظل تراجع الغابات بنسبة 40% مقارنة بعام 1990، إضافة إلى أزمة ندرة المياه التي يتوقع أن يصل العجز العالمي فيها إلى 40% بحلول 2030. أما في الجانب التقني، فقد شهد عام 2022 توليد 62 مليار كيلوغرام من النفايات الإلكترونية عالميًا، مع توقع ارتفاعها إلى 78 مليار كيلوغرام بحلول 2030، في حين لم تتجاوز نسبة إعادة التدوير 22.3%. كما يواصل قطاع التقنية زيادة استهلاكه للطاقة، ليصل إلى 7% من إجمالي الاستهلاك العالمي بحلول 2030، مقارنة بـ2% حاليًا. ويتزامن ذلك مع نمو الطلب على المعادن الحيوية اللازمة للتقنيات الحديثة مثل الكوبالت والليثيوم والنيوديميوم، بنسبة قد تصل إلى 500% بحلول 2050. إمكانات هائلة للتغيير الإيجابي رغم هذه التحديات، تؤكد الهيئة أن التقنية تملك إمكانات هائلة للتغيير الإيجابي. فبحلول 2050، يمكن للتقنيات الرقمية أن تسهم في خفض الانبعاثات الكربونية عالميًا بنسبة 20%، كما يمكن للذكاء الاصطناعي أن يحسن كفاءة استهلاك الطاقة في مراكز البيانات بنسبة 30%، بينما تتيح تقنيات الطاقة المتجددة خفض تكلفة إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية بنسبة 30%. تحولت هذه الرؤية إلى إنجازات ملموسة عبر مشاريع مبتكرة، منها نظام مراقبة خلايا النحل بالذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء، الذي يقيس درجة الحرارة والرطوبة، ويمنع السرقات، ويقلل خسائر الإنتاج، ما يدعم استدامة إنتاج العسل السعودي. وفي مزارع النخيل، جرى إدخال روبوتات ذكية لحصاد التمور، في خطوة تواكب توقعات نمو السوق العالمي للنخيل بنسبة 6.9% سنويًا حتى 2029. كما أنشأت نيوم بيوتًا زراعية رأسية لإنتاج نحو 4,000 طن سنويًا من الفواكه والخضروات، باستخدام الزراعة المدعومة بالذكاء الاصطناعي لمواجهة شح المياه وتغير المناخ. عززت الهيئة حضور المملكة على الساحة الدولية من خلال المشاركة في منتدى المعلومات العالمي (WSIS)، والانضمام إلى الاتفاقية الرقمية العالمية (GDC) التي أقرتها 193 دولة، للتعاون في مجالات الاتصال الشامل، والأمان الرقمي، وحوكمة البيانات، والذكاء الاصطناعي، وبنية الإنترنت المستقبلية. كما نظمت المنتدى الدولي للشبكات غير الأرضية بالتعاون مع الاتحاد الدولي للاتصالات، لبحث مستقبل الاتصالات عبر الأقمار الصناعية. مؤشر MSCI ESG للاستدامة حصدت 3 شركات سعودية في قطاع الاتصالات والتقنية مراكز متقدمة عالميًا في مؤشر MSCI ESG للاستدامة، بينها شركة حصلت على تصنيف 'رائدة' بدرجة AA. وانضمت 19 شركة وطنية إلى برنامج رواد الاستدامة التابع لوزارة الاقتصاد والتخطيط، بينما وصل أثر برنامج 'خير' للمسؤولية الاجتماعية إلى أكثر من 200 ألف مستفيد، بمشاركة 500 متطوع، في مبادرات إنسانية شملت كفالة الأيتام، وترميم المنازل، وخدمة ضيوف الرحمن. تلعب البيانات الفضائية دورًا محوريًا في مواجهة التغير المناخي، إذ إن 50% من المتغيرات المناخية لا يمكن قياسها إلا من الفضاء. وتُظهر الأبحاث أن بيانات الأقمار الصناعية يمكن أن تقلل زمن الاستجابة للكوارث بنسبة تصل إلى 60%، وتحسن توقعات إنتاج المحاصيل بنسبة 25% مقارنة بالطرق التقليدية. بهذه الجهود، تبرهن هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية أن الاستدامة ليست خيارًا تكميليًا، بل استراتيجية وطنية شاملة تهدف إلى بناء قطاع رقمي وفضائي قادر على مواجهة التحديات العالمية، وصناعة مستقبل أكثر أمانًا وكفاءة واستدامة للأجيال القادمة، مع ترسيخ موقع المملكة كمركز عالمي للابتكار في الاتصالات والتقنية

في مجلسها الأسبوعي ..مقصورة السويلم تستضيف المهتم بعلوم  النباتات عبدالله  البراك"
في مجلسها الأسبوعي ..مقصورة السويلم تستضيف المهتم بعلوم  النباتات عبدالله  البراك"

الرياض

timeمنذ 6 ساعات

  • الرياض

في مجلسها الأسبوعي ..مقصورة السويلم تستضيف المهتم بعلوم النباتات عبدالله البراك"

استضاف مجلس مقصورة السويلم المهتم بعلوم النباتات العميد متقاعد عبدالله بن منصور البراك بحضور معالي الدكتور محمد بن ناصر الخزيم و الاستاذ علي بن عبد العزيز السديس ورئيس لجنة أهالي البكيرية المهندس علي السويلم ونائبه اللواء طيار حمد الحسون وعدد كبير من الأهالي والمهتمين بالنباتات. وقد تحدث "البراك" خلال الجلسة عن أنواع النباتات خاصة البرية التي تزخر بها المملكة و المعلومات المتعلقة بالنباتات وسبل حماية التنوع الأحيائي والتوازن البيئي والتشجيع على توسيع الغطاء النباتي مما يسهم في تنفيذ مستهدفات رؤية السعودية 2030 الرامية إلى تحقيق جودة الحياة وصولاً إلى بيئة مستدامة، ثم اجاب على استفسارات و مداخلات الحضور والتي أثرت الجلسة , وختم حديثه بالشكر والتقدير لأسرة السويلم وخاصة الأستاذ سليمان بن محمد السويلم المشرف على مقصورة السويلم التاريخية على دعوته للمشاركة بمجلس المقصورة الأسبوعي.

حصة المفرّح تستقرئ سرديات عربية
لعوالم ما بعد الإنسانية
حصة المفرّح تستقرئ سرديات عربية
لعوالم ما بعد الإنسانية

عكاظ

timeمنذ 9 ساعات

  • عكاظ

حصة المفرّح تستقرئ سرديات عربية لعوالم ما بعد الإنسانية

أصدرت الدكتورة حصة بنت زيد المفرّح كتابها الأحدث «تخوم الإنسان: سرديات عربية من عوالم ما بعد الإنسانية»، وناقشت فيه إعادة تشكيل الإنسان في أزمنة التقنية، بوصفه كياناً قابلاً للتعديل، أو التحويل، وكيف تسللت الأفكار إلى بنية السرد نفسه، وإلى السرديات العربية خصوصاً تلك التي بدأت تقترب من تخوم الإنسان، وتختبر حدوده المادية والمعنوية ضمن ما يعرف بـ«أدب ما بعد الإنسانية». وأوضحت أن تخوم الإنسان تفيد الحدود التي تُعرف الإنسان بيولوجياً، ونفسياً، ومعرفياً لتشمل: الوعي، والجسد، والأخلاق، والهوية من جهة، وتلك الحدود التي تنهار فيها الإنسانية الخالصة مع تقنيات ما بعد الإنسانية، وتتفكك فيها الهوية البشرية، وتتشكل من جديد على مرافئ التقنية، والذكاء الاصطناعي، والروبوتات، والذاكرة الرقمية، والمشاعر الصناعية، والنسخ المتشابهة من جهة ثانية، ما يشير إلى الثابت والمتحول وما بينهما، بين ما كان إنساناً خالصاً، وما سيكون هجيناً، أو مشفراً، أو مستنسخاً. وينطلق من استشراف التحول السردي بالاستفادة من مفهوم (التخوم)، لا بوصفه حداً جامداً، بل منطقة عبور إلى انزياحات الكائن البشري، في ظل ملامسة السرد العربي هذه التخوم، لتختبر العوالم ما بعد الإنسانية في عددٍ من الأعمال الروائية والقصصية التي تعيد تشكيل الإنسان في زمن لم يعد فيه الجسد، ومعه الهوية، والذاكرة ملكاً خاصاً، وجنح إلى استيعاب منظومات ما بعد الإنسانية سردياً وجمالياً؛ ما يعكس وعياً متقدماً بتحديات العالم المستقبلي المتخيل. ويقف الكتاب على نصوص سردية عربية هي: حرب الكلب الثانية 2016، المسخ: عودة سفينة نوح 2018، قلب الملاك الآلي 2019، الرحلة رقم 370، 2019، البراني 2021، شفرات القيامة 2021، رف اليوم «ما لم يستطع السيد الحصول عليه» 2022، جزيرة المطففين 2022، المرقش: حالت قرى نجران دون لقائها 2023، متنزه الغائبين 2024. وجميع النصوص السردية العربية، محل الدراسة؛ صدرت منذ منتصف العقد الثاني من القرن الواحد والعشرين، وكان بداية واضحة لتفاعل الرواية العربية والأعمال القصصية مع ما بعد الإنسانية، مع تزايد الاهتمام بقضاياها في الأعوام الأخيرة. وإن كانت مسبوقة بتجارب أخرى تدخل في إطار الخيال العلمي، لكنها لا تكرس اهتمامها بعوالم ما بعد الإنسانية بوصفها نقطة التحول الجديدة، والمتوقعة في المستقبل القريب أو البعيد. وتلتقط الأعمال السردية التحولات لتقدمها بأساليب جمالية، وفكرية جديدة؛ لتؤسس للعلاقة بين الديستوبيا، والخيال العلمي، وما بعد الإنسانية، واستشراف المستقبل دون أن تفصلها عن مخاوف الإنسان الواقعية. ولعل هذه المقاربات تسهم في فتح حوار نقدي عربي مع الأدب العالمي، وتمنح هذه النصوص موقعها ضمن تحولات الوعي الإنساني الجديد. جاء الكتاب الصادر عن دار عصور في عمّان، في أربعة فصول، وطرحت أسئلة، منها: كيف يعيد سرد ما بعد الإنسانية العربي مفهوم الهوية في النصوص السردية؟ وإلى أي مدى تتماهى الشخصيات السردية مع التقنية الحديثة، وإلى أي حد تقاوم النظام التقني؟ وما علاقة هذه السرديات بمفاهيم ما بعد الحداثة؟ وكيف توظف الاستعارات الجسدية (الشرائح الذكية، الذاكرة المبرمجة، الأطراف الاصطناعية، الأعضاء المصنوعة) في بناء رؤى فلسفية وفكرية مختلفة؟ وكيف تطور السرد العربي لمواجهة سؤال: ما الذي بقي من الإنسان؟. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store