
فوائد شرب اللبن الرائب يوميًا لصحة الجسم
منوعات ـ يمني برس
يعتبر اللبن الرائب من أبرز منتجات الألبان التي تساهم في تعزيز صحة الإنسان بفضل احتوائه على العديد من العناصر الغذائية المهمة. ولكن ما هو تأثير شرب اللبن الرائب يوميًا على الجسم؟ في هذا المقال، نُقدم لك أبرز الفوائد الصحية التي يمكن أن يحصل عليها الجسم عند تناول اللبن الرائب بشكل يومي.
تحسين الهضم
يعد اللبن الرائب من أفضل المواد التي تدعم صحة الجهاز الهضمي، إذ يحتوي على بكتيريا البروبيوتيك التي تساهم في الحفاظ على التوازن البكتيري في الأمعاء. هذا التوازن يعزز عملية الهضم ويساعد على تقليل المشكلات المعوية مثل الانتفاخات والغازات.
تقوية المناعة
شرب اللبن الرائب بشكل يومي يساعد في تعزيز المناعة بشكل فعال، إذ تعمل بكتيريا البروبيوتيك الموجودة في اللبن على تقوية الجهاز المناعي. هذا يعزز قدرة الجسم على مقاومة الأمراض والعدوى المختلفة.
تقوية العظام والأسنان
يعد اللبن الرائب مصدرًا غنيًا بالكالسيوم والفوسفور، وهما معدنيان أساسيان لصحة العظام والأسنان. تناول اللبن الرائب يوميًا يساهم في تقوية العظام والأسنان، مما يقلل من خطر الإصابة بهشاشة العظام وأمراض الأسنان.
الوقاية من أمراض القلب
يساهم اللبن الرائب في الوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية، وذلك بفضل قدرته على خفض ضغط الدم المرتفع بشكل فعال. تناول اللبن الرائب يوميًا يمكن أن يكون له تأثير إيجابي في الحفاظ على صحة القلب.
تعزيز صحة البشرة
يعتبر اللبن الرائب مفيدًا جدًا للبشرة، حيث يحتوي على حمض اللاكتيك الذي يساعد على ترطيب البشرة وتحسين ملمسها. كما يعمل على توحيد لون البشرة، مما يساهم في الحفاظ على بشرة ناعمة وصحية.
ضبط مستويات سكر الدم
يعد اللبن الرائب من الخيارات الآمنة والمفيدة لمرضى السكري، حيث يساعد في ضبط مستويات سكر الدم. هذا يعود إلى خصائصه التي تؤثر بشكل إيجابي على توازن السكر في الدم.
تخفيف التوتر والقلق
يتمتع اللبن الرائب بتأثير مهدئ على الجهاز العصبي، حيث يساعد على تخفيف التوتر والقلق بشكل فعال. تناول اللبن الرائب يوميًا قد يساهم في تعزيز الصحة النفسية وتحسين المزاج.
إصلاح العضلات بعد التمارين
اللبن الرائب غني بالبروتينات التي تساهم في بناء وتقوية العضلات. كما يساعد في إصلاح الأنسجة العضلية بعد ممارسة التمارين الرياضية، مما يعزز القدرة على التعافي بشكل أسرع.
شرب اللبن الرائب يوميًا له العديد من الفوائد الصحية التي تؤثر بشكل إيجابي على الجسم والعقل. من تحسين الهضم والمناعة إلى تعزيز صحة البشرة والعظام، يعد اللبن الرائب إضافة ممتازة للنظام الغذائي اليومي. إذا كنت تبحث عن طريقة طبيعية لدعم صحتك العامة، فإن تناول اللبن الرائب قد يكون الخيار الأمثل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رصين
منذ 23 دقائق
- رصين
ما يجب عدم تناوله مع المضادات الحيوية
سوشيال ميديا طروب العارف المضادات الحيوية، والمعروفة أيضًا باسم مضادات الميكروبات، هي أدوية تقضي على نمو البكتيريا أو تمنعه. وهذه البكتيريا هي التي تسبب المرض، مثل التهاب الحلق العقدي أو عدوى المسالك البولية. تناول المضادات يساعد على قتل هذه البكتيريا عن طريق إيقاف إنتاج البروتينات التي تحتاجها للبقاء على قيد الحياة وبذلك يمكن القضاء عليها أو يمنع تكاثرها. يتم تناول المضادات الحيوية عادة على شكل أقراص، أو كبسولات، أو سوائل. على الرغم من أنها فعالة للغاية في علاج الالتهابات البكتيرية، إلا أن المضادات الحيوية لها تأثير كبير على مكونات جهازك المناعي الذي يساعد في الدفاع ضد البكتيريا الضارة كما لها تأثير خاص على توازن البكتيريا الجيدة في الجسم. المضادات الحيوية سلاح ذو حدين وهنا، كان لخبراء الصحة في موقع بابا ميل رأي استندوا فيه على المعلومات الطبية مفاده أن المضادات الحيوية هي سلاح ذو حدين، ففي حين أنها تقتل البكتيريا التي نحتاج إلى التخلص منها في أجسامنا، إلا أنها قد تضر أيضًا بالبكتيريا الجيدة حيث يمكن أن يتسبب هذا بالغثيان والغازات والإسهال الذي يعاني منه العديد من الأشخاص أثناء تناول المضادات الحيوية. وللعلم، فإن تناول نظام غذائي صحي ومتوازن سيحمي البكتيريا الصحية التي تعيش معك كل يوم عندما تتناول المضادات الحيوية لكن وفي نفس الوقت أشاروا إلى أن هناك بعض الأطعمة يجب تجنبها في هذه الفترة: 1-الأطعمة السكرية تشير الدراسات إلى أن السكر الزائد يمكن أن يغذي أنواعًا معينة من البكتيريا الضارة. علاوة على ذلك، يمكن للسكر أيضًا أن يمنع قدرة خلايا الدم البيضاء على تدمير البكتيريا. وفقا للأبحاث، فإن قدرة خلايا الدم البيضاء على احتجاز البكتيريا تنخفض بشكل ملحوظ بعد أن يستهلك الناس أنواعا مختلفة من السكر. ويستمر تأثير انخفاض هذا النوع من المناعة لمدة تصل إلى خمس ساعات بعد تناول المنتج السكري. لذلك، يُنصح بالابتعاد عن الأطعمة أو المشروبات التي تحتوي على نسبة عالية من السكر المضاف، مثل المشروبات الغازية وعصائر الفاكهة والكعك والبسكويت، أثناء تناول المضادات الحيوية. 2- الجريب فروت رغم أن الجريب فروت مفيد للصحة لأنه يحتوي على فيتامين سي والبوتاسيوم، إلا أن الأبحاث تشير إلى أن تناول هذه الفاكهة أو عصيرها قد يكون ضارًا أثناء تناول المضادات الحيوية. يشير تقرير نشرته مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها إلى أن عصير الجريب فروت قد يثبط عمل إنزيمات CYP3A4 المعوية وهو إنزيم حيوي في الكبد والأمعاء يلعب دورًا رئيسيًا في استقلاب مجموعة واسعة من الأدوية والمواد الغريبة الحيوية والمركبات الداخلية. ونتيجة لذلك، يدخل المزيد من الدواء إلى الدم ويبقى في الجسم لفترة أطول بدلاً من هضمه. لذا، إذا كنت تستهلك الجريب فروت أثناء تناول المضادات الحيوية، فقد لا يتمكن جسمك من الاستفادة بشكل صحيح. وفي إحدى الدراسات التي أجريت على ستة رجال أصحاء، تبين أن شرب عصير الجريب فروت أثناء تناول المضاد الحيوي "الإريثروميسين" يزيد من كمية المضاد الحيوي في الدم مقارنة بتناوله مع الماء. 3- الأطعمة المُدَعَمَّة بالكالسيوم من المحتمل أن يكون للأطعمة المُدَعَمَّة بالكالسيوم تأثير على مدى امتصاص المضادات الحيوية. يمكن لبعض المضادات الحيوية، مثل التتراسيكلينات، أن ترتبط بالكالسيوم، مما يمنع جسمك من امتصاصه. لذا، فإن تناول الأطعمة الغنية بالكالسيوم مع المضادات الحيوية يمكن أن يقلل من فعالية مسار العلاج. ومع ذلك، يجب علينا أيضًا أن نضع في اعتبارنا أن الزبادي، وهو منتج غني بالكالسيوم، سيكون مفيدًا لأمعائنا أثناء تناول المضادات الحيوية لأن البر وبيوتيك الموجود فيه سيساعد في منع الآثار الجانبية غير المرغوب فيها مثل الإسهال. من المستحسن توزيع هذه الأطعمة على فترات زمنية لا تقل عن ساعتين بعد تناول المضاد الحيوي وست ساعات قبل الجرعة التالية. 4- الأطعمة الغنية بالدهون ومرض ما قبل التهاب الأمعاء (pre-IBD) هناك أدلة راسخة منذ فترة طويلة على أن الأنظمة الغذائية الغنية بالدهون ترتبط بمجموعة من المشاكل الصحية، بما في ذلك زيادة الوزن، والسمنة، وارتفاع مستويات الكوليسترول، وزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب. تشير دراسة حديثة الآن إلى أن الجمع بين اتِّباع نظام غذائي غني بالدهون واستخدام المضادات الحيوية يزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بمرض "ما قبل مرض التهاب الأمعاء"، ويشير هذا المصطلح إلى الفترة التي تسبق تشخيص مرض التهاب الأمعاء، ووفقا لهذه الدراسة، يعاني حوالي 11% من سكان العالم من متلازمة القولون العصبي وتشمل أعراض هذه الحالة نوبات متكررة من آلام البطن والانتفاخ. رأي مؤلف البحث الرئيسي واستشهد خبراء الصحة بما قاله أندرياس بوملر، المؤلف الرئيسي لهذا البحث وأستاذ علم الأحياء الدقيقة الطبية وعلم المناعة: 'وجدت دراستنا أن تاريخ المضادات الحيوية لدى الأفراد الذين يتناولون نظامًا غذائيًا غنيًا بالدهون كان مرتبطًا بأكبر خطر للإصابة بمرض ما قبل التهاب الأمعاء.' وختامًا، خَلُصَ الخبراء للإشارة أن أمعاءنا تحتاج إلى بكتيريا جيدة أيضًا، لكن الجمع بين نظام غذائي غني بالدهون والمضادات الحيوية يمكن أن يعطل ذلك، كما يقول مؤلفو الدراسة، لأنه يمكن أن يضر ببطانة الأمعاء لأنها تتداخل مع وظيفة الخلية وتسبب تسرب الأكسجين إلى المعدة، ونظرًا لأن البكتيريا الجيدة لا يمكنها النمو في بيئة غنية بالأكسجين، فإن هذا يسبب اختلالًا في توازن البكتيريا في الجسم.


يمني برس
منذ 3 ساعات
- يمني برس
المشي في مرحلة الشباب وعلاقته بمشكلة صحية مميتة عند الشيخوخة
يمني برس || متابعات: كشف فريق بحثي دولي عن أسلوب تنبؤي مبتكر يتيح لك تحديد الأشخاص الأكثر عرضة للسقوط الخطير في مراحل العمر المتقدمة، وذلك من خلال تحليل أنماط المشي لديهم في مرحلة الشباب. ويفتح هذا الاكتشاف الذي توصل إليه علماء من جامعة ستانفورد الأمريكية آفاقا جديدة في مجال الطب الوقائي، حيث يمكن من خلال ثلاثة قياسات بسيطة لمشية الإنسان في العشرينات من عمره تحديد مدى تعرضه لمخاطر السقوط عند بلوغ الستينات وما بعدها. وتعتمد هذه الطريقة الثورية على تحليل ثلاثة عناصر رئيسية في طريقة المشي: مدى التباين في المسافة بين الخطوات، واختلاف التوقيت بين كل خطوة وأخرى، ودرجة انتظام وضع القدمين على الأرض. وبحسب الدراسة المنشورة في مجلة Journal of Experimental Biology، تصل دقة هذه المقاييس في التنبؤ باحتمالات السقوط المستقبلية إلى 86%، وهي نسبة عالية تثير الدهشة في الأوساط العلمية. ولاختبار هذه الفرضية، قام الباحثون بتصميم تجربة دقيقة شملت 10 متطوعين أصحاء تتراوح أعمارهم بين 24 و31 عاما. وفي المرحلة الأولى، تم تسجيل مشية المشاركين بدقة متناهية باستخدام 11 كاميرا متخصصة أثناء سيرهم على جهاز المشي. أما المرحلة الثانية فقد شهدت إضافة تحديات مصممة لمحاكاة ظروف التقدم في العمر، حيث ارتدى المتطوعون أوزانا للكاحلين وقناعا يعيق الرؤية، مع تعريضهم لتيارات هوائية غير منتظمة تخل بتوازنهم. وكانت النتائج لافتة للنظر، حيث أظهرت أن الأفراد الذين سجلوا أعلى معدلات التباين في عناصر المشية الثلاثة خلال المرحلة الأولى كانوا أكثر عرضة للسقوط في ظروف المرحلة الثانية التي تحاكي التقدم في العمر. وهذه النتائج تكتسب أهمية خاصة في ضوء الإحصاءات المقلقة التي تشير إلى أن السقوط يمثل أحد أكبر التهديدات الصحية لكبار السن، حيث يتعرض ثلث الأشخاص فوق 65 عاما للسقوط مرة على الأقل سنويا، وترتفع هذه النسبة إلى النصف بين من تجاوزوا 80 عاما. جدير بالذكر أن حوادث السقوط لا تمثل مجرد إزعاج عابر لكبار السن، بل تشكل سببا رئيسيا للوفيات الناتجة عن الإصابات في هذه الفئة العمرية، كما أنها المسؤولة عن أكبر عدد من زيارات أقسام الطوارئ. وغالبا ما تؤدي هذه الحوادث إلى كسور خطيرة في الورك، ما يزيد من تدهور القدرة على الحركة ويرفع احتمالات السقوط مجددا، في حلقة مفرغة يصعب كسرها مع التقدم في العمر. وفي هذا السياق، يوضح جياين وو، الباحث الرئيسي في الدراسة، أن التحدي الكبير يتمثل في أن مشاكل التوازن الطفيفة غالبا ما تمر دون أن يلاحظها أحد حتى يقع الحادث المؤسف. لذلك فإن هذه الطريقة التنبؤية الجديدة تقدم أداة قيمة للكشف المبكر عن الأشخاص المعرضين للخطر، ما يتيح فرصة للتدخل الوقائي قبل فوات الأوان. وهو ما قد ينقذ أرواحا لا تحصى ويوفر مليارات الدولارات التي تنفقها أنظمة الرعاية الصحية على علاج الإصابات الناتجة عن السقوط.


فيتو
منذ 18 ساعات
- فيتو
طبيبة نساء تكشف الطرق الفعالة لعلاج عدوى الخميرة وتنصح بتجنب العلاجات المنزلية
يوجد العديد من العلاجات المنزلية لعلاج عدوى الخميرة، بدءًا من خل التفاح وصولًا إلى الزيوت العطرية لكن معظم هذه العلاجات غير فعالة وغير آمنة. وتوضح الدكتورة كاثرين غوبل، طبيبة أمراض النساء والتوليد لموقع 'Cleveland Clinic' الطبي، لماذا تُعد العلاجات المنزلية لعدوى الخميرة أكثر ضررًا من نفعها، وما هي الطريقة الصحيحة لعلاجها. العلاج الفعال لعدوى الخميرة أفضل وأكثر الطرق أمانًا لعلاج عدوى الخميرة هي زيارة مقدم الرعاية الصحية، إذا كانت السيدة متأكدة من إصابتها بعدوى الخميرة، يمكن استخدام دواء يُصرف دون وصفة طبية. وأشارت الدكتورة غوبل إلى أن هناك العديد من المشاكل في الاعتماد على العلاجات المنزلية، موضحة: "المشكلة الأكبر هي أن التشخيص الذاتي لعدوى الخميرة ليس دقيقًا تمامًا، خاصةً إذا لم تصب السيدة بها من قبل." فالعديد من الحالات الأخرى، مثل العدوى البكتيرية، وردود الفعل التحسسية، وأمراض الجلد، قد تُسبب أعراضًا مشابهة، مما يُؤكد أهمية التأكد من التشخيص بواسطة الطبيب. وإذا كانت السيدة تعاني من عدوى الخميرة سابقًا، ولا شك أنها تعاني منها الآن، فيكون العلاج الأفضل هو الدواء من الصيدلية أو الموصوف من الطبيب. العلاجات المنزلية غير فعالة وخطيرة العلاجات المنزلية لعدوى الخميرة ليست فعالة وليست آمنة، من المهم الالتزم بالأدوية المضادة للفطريات، فهي الطريقة الوحيدة المُثبتة لعلاج عدوى الخميرة. لذا، يجب الابتعاد عن حمام صودا الخبز وبيروكسيد الهيدروجين. طرق بسيطة للوقاية من عدوي الخميرة أفضل طرق الوقاية من عدوى الخميرة غالبًا ما تكون أبسطها، بدءًا من الحفاظ على نظافة وجفاف المهبل والعناية بالميكروبيوم (الكائنات الحية الدقيقة)، وصولًا إلى تجنب منتجات الدورة الشهرية المُعطرة والعلاجات المنزلية. 1. الحفاظ على النظافة الشخصية تُزدهر الخميرة في البيئات الدافئة والمظلمة والرطبة. لذا، فإن الحفاظ على النظافة والجفاف قدر الإمكان يُساعد في الوقاية من العدوى. عند التنظيف يجب أن يكون التنظيف بسيطًا، استخدمي الماء الدافئ والصابون المناسب للبشرة الحساسة، مع تجنبي المنظفات القاسية، والغسول المهبلي، والمناديل المبللة، والعطور. لا يحتاج الجزء الداخلي من المهبل إلى أي صابون أو منتجات تنظيف، حيث يمكن لهذه المواد أن تُؤثر على درجة حموضة المهبل وتُعطل النظام البيئي البكتيري الدقيق الذي يُحافظ على مستويات الخميرة. الحفاظ على الجفاف لا يقل أهمية عن الحفاظ على النظافة. تُؤكد الدكتورة غوبل: "استحمي بعد التمرين، وتجنبي الملابس الضيقة جدًا، ولا تجلسي بملابس سباحة مبللة، ولا ترتدي فوطة صحية يومية، لأنها قد تحبس الرطوبة." 2. العناية بالبشرة إذا كانت منطقة الفرج تُسبب الحكة أو التهيج، فإن وضع مراهم سميكة مثل الفازلين يمكن أن يوفر حاجزًا ضد الخميرة ويُقلل من الانزعاج. ومن المهم تجنب استخدام منتجات الدورة الشهرية المُعطرة أو المُنكهة بالأعشاب. فهذه المنتجات قد تُسبب الحكة والتهيج، وتزيد من خطر الإصابة بعدوى الخميرة. 3. استخدام البروبيوتيك تحتوي البروبيوتيك على بكتيريا صحية تُشير الأبحاث إلى أنها تُساعد في الحفاظ على توازن مستويات الخميرة. وأكدت الدكتورة غوبل على أنها آمنة لمعظم الناس، لأنها موجودة بشكل طبيعي في العديد من الأطعمة. ابحثي عن بكتيريا اللاكتوباسيلس (Lactobacillus)، وهي البكتيريا الموجودة في المهبل الصحي، ف الزبادي والكفير مع مزارع حية نشطة. علاجات منزلية يجب تجنبها 1. الخل يعتقد بعض الناس أن إضافة الخل إلى الحمام يُمكن أن يُقلل من درجة حموضة المهبل، مما يُقلل من احتمالية نمو الخميرة. لكن الأدلة على فعاليته ضئيلة. والأهم من ذلك، أنه قد يُسبب حرقة أو تهيجًا، كما يعطل غسول الخل التقليدي البكتيريا الصحية الطبيعية ويزيد من خطر العدوى. 2. صودا الخبز حمامات صودا الخبز علاج منزلي شائع لمشاكل الجلد التي تُسبب الحكة والحرقان. لكن هذا لا يجعلها فكرة جيدة. قد تشعر السيدة ببعض الراحة المؤقتة، لكن قد تصاب كذلك بجفاف البشرة. كما أنه قد يسبب خللًا في البكتيريا المهبلية، مما يزيد من سوء العدوى. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.