
الولايات المتحدة وEuropol تنظمان اجتماعا دوليا لبحث "التهديدات المتواصلة من حزب الله"
وذكر البيان أن "المجموعة استعرضت قدرات حزب الله على تنفيذ عمليات إرهابية وهجمات قاتلة حول العالم، رغم الضربات الكبيرة التي تلقاها خلال العام الماضي"، مضيفا: "أجمع المشاركون على أن الحزب لا يزال يشكل تهديدا خطيرا، ويواصل مساعيه للحفاظ على وجوده الخارجي، مع القدرة على شن هجمات مفاجئة دون سابق إنذار في مناطق مختلفة من العالم".
كما ناقش الحضور الوضع المالي المتأزم للحزب، وأشاروا إلى أنه "قد يسعى إلى توسيع أنشطة جمع الأموال وشراء المعدات في النصف الغربي من الكرة الأرضية وأفريقيا ومناطق أخرى".
وقد استعرضت الدول المشاركة أبرز الإجراءات التي اتخذتها مؤخرا للحد من آليات الحزب المالية ومخططاته الإجرامية، إلى جانب عملياته الإرهابية الدولية.
وتجدر الإشارة إلى أن مجموعة LECG أنشئت عام 2014 بمبادرة من الولايات المتحدة وEuropol، لتكون منتدى دوليًا "يعزز التنسيق بين الحكومات في مواجهة أنشطة حزب الله الإرهابية وغير المشروعة"، بحسب الخارجية الأمريكية.
المصدر: وزارة الخارجية الأمريكية
فرضت الخزانة الأمريكية عقوبات على ثلاثة أفراد وخمس شركات وسفينتين بتهمة تهريب النفط والغاز المسال إلى سوريا وتوريد الإيرادات لـ"حزب الله" اللبناني.
فرضت وزارة الخزانة الأمريكية، يوم الثلاثاء، عقوبات على شبكة عائلية مكونة من سبعة أفراد وشركات في لبنان وأمريكا الجنوبية، بدعوى تمويل "حزب الله".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 27 دقائق
- روسيا اليوم
ما وراء اقتحام بن غفير للمسجد الأقصى؟
المقترح يمنح حركة حماس مهلة نهائية للإفراج عن جميع المحتجزين الإسرائيليين، والتخلي عن سلاحها في إطار اتفاق شامل تنقل فيه السلطة في غزة إلى إدارة دولية.. من جانبه وخلال اقتحام المسجد الأقصى رفقة آلاف المستوطنين دعا وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى احتلال قطاع غزة بالكامل وإعلان السيادة الإسرائيلية يأتي ذلك بموازاة كشف مصادر إعلامية إسرائيلية أن واشنطن وتل أبيب تبحثان خياراً تصعيدياً بديلاً، في حال رفض حماس للخطة الجديدة وتشمل الخطة البديلة شن عملية عسكرية واسعة النطاق في قطاع غزة بدعم أمريكي بهدف حسم المواجهة.. يأتي ذلك في ظل تأكيد حركة حماس أن سلاحها ونهج المقاومة استحقاق وطني وقانوني في مواجهة الاحتلال الاسرائيلي. فهل سيقر المجلس الوزاري في إسرائيل غدا الخطوات المقبلة في غزة؟ وهل ستؤيد واشنطن خطة التصعيد العسكري بعد انتهاء المهلة؟ وما هي خيارات حماس أمام احتمالات شن إسرائيل عملية عسكرية واسعة بدعم أمريكي؟


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
"تشغيل مواد إباحية من مكبرات صوت رشق بالبيض وغيرها".. مراهقات تحولن شارعا بريطانيا لمنطقة حرب(فيديو)
وحسب صحيفة "ديلي ميل"، تحولت حياة أصحاب المحال التجارية في شارع شيرلي التجاري بمدينة ساوثهامبتون البريطانية، إلى كابوس خلال الأشهر الثلاثة الماضية، حيث أبلغوا عن تصرفات مراهقات مشاغبات يقمن برمي السكاكين داخل المحلات، ورسم أعضاء تناسلية كرتونية على الجدران، وتشغيل مواد إباحية من مكبرات صوت محمولة، ورشق المارة بالبيض في وضح النهار – وغالبًا ما يتم تصوير هذه الأفعال ونشرها على "تيك توك". ورغم العشرات من الشكاوى، يتهم التجار الشرطة بعدم اتخاذ أي إجراء، ويؤكدون أن الفتيات أصبحن أكثر جرأة لدرجة أنهن يتعقبن الموظفين حتى منازلهم، ويسخرن من عناصر الشرطة بأسمائهم، ويتحدين الضحايا بأن يتصلوا بخدمة الطوارئ 999. وبحسب التقارير، تتجنب العصابة المتاجر الكبيرة وتستهدف بدلا من ذلك المتاجر الصغيرة التي يديرها أفراد من الأقليات، إذ يتعرض أصحاب المتاجر السود والآسيويون للشتائم العنصرية، وتُحطم واجهات العرض، وتُنهب البضائع، ويُبصق على الموظفين أمام الزبائن. ويؤكد الضحايا أنهم يسمعون باستمرار إهانات عنصرية مثل "أسود قذر" و"سوداء غبية"، ويُطلب من بعضهم "العودة إلى بلادهم". وعند مواجهتهن، تُظهر الفتيات أعضاءهن للموظفين ويتهمن الذكور منهم بأنهم "متحرشون بالأطفال"، ويعتقد التجار أن هذا التكتيك يُستخدم لإذلال الضحايا ومنعهم من التصوير أو الإبلاغ عن السرقات. الزعيمة، التي يُعتقد أنها تبلغ من العمر 14 عاما فقط، معروفة بالاسم لدى جميع أصحاب المتاجر تقريبًا في الشارع. ويقول أصحاب المحلات إنها تتجول من متجر إلى آخر بمكبر صوت في جيبها، وتصرخ بكلمات بذيئة، وتحتسي الفودكا المسروقة، وتتباهى بأن "الشرطة لن تأتي أبدا". صحيفة "الديلي ميل" تعرف هويتها لكنها تمتنع عن نشر اسمها لأسباب قانونية. ومن بين أكثر المتضررين، محمد عثمان، الذي يدير متجرًا للهواتف والإلكترونيات يُسمى "Phone Hub". ويقول إن العصابة سرقت مجموعات وأكسسوارات الفيب، وألقت سكاكين داخل المتجر، واتهمته بأنه "متحرش بالأطفال" عندما حاول تصوير التخريب. وأضاف: "كلما سمعت أحدا يصرخ، أرتجف. أشعر بالاكتئاب. لا أشعر بالأمان لا في بيتي ولا في أثناء سيري في الشارع. أشتكي للشرطة باستمرار لكنهم يقولون إن الأمر ليس طارئا". ويُظهر تسجيل فيديو حصلت عليه "الديلي ميل" الزعيمة وهي تضحك مع صديقاتها، وتتوعد محمد بالطعن، وتسخر مرارا من لهجته. وفي مقاطع أخرى، تظهر الفتيات وهن يتفوهن بكلمات نابية تحت تأثير الكحول، ويسرقن الكعك من خلف عداد البيع في متجر "Subway"، بل ويقمن بتحطيم باب زجاجي بركلة واحدة. افتتحت نينا أوكونكو متجرها المستقل للأطعمة في أحد أكثر شوارع ساوثهامبتون ازدحامًا قبل عام، أملا في جذب الزبائن وتوفير منتجات يحتاجها المجتمع. ولكن بدلاً من ذلك، تتردد العصابة يوميا على متجر "صنيداى إنترناشونال فودز" لمضايقتها. وأوضحت نينا أن عداء الفتيات لها بدأ في مايو عندما دافعت عن سيدة مسنة بعد أن انتزعت العصابة منها عربة التسوق. وردا على ذلك، حطّمت العصابة نوافذ متجرها، وأصبح الزبائن خائفين من الدخول إليه. وصرحت بصوت مرتجف: "أنا دائما قلقة وأشعر بالتوتر وأراقب من حولي. مستوى القلق لدي مرتفع جدا وضغطي أعلى من الطبيعي. الأمر الأكثر صدماً هو أن المتسببات لسن فتيانا، بل ان الفتاة الرئيسية هي من تزعجني وتزعج الزبائن. وعندما لا أكون في المتجر، تسأل مساعدتي عن مكاني، وإذا رأتني تحدث الفوضى. وعندما أطلب المساعدة من الشرطة يقولون إن لديهم أولويات أخرى". تلاحق العصابة أصحاب المحلات حتى بعد انتهاء دوامهم، يتتبعونهم في الطريق إلى منازلهم وينتظرونهم عند مواقف الحافلات. وأشار ناني شيك، مدير فرع "Subway"، إلى أن الفوضى زادت منذ بدء العطلة المدرسية، حيث يغض الأهالي الطرف بينما يتجول أولادهم في المدينة يسرقون. ويضيف أن الفتيات حطمن آلة المشروبات وخزانة الكعك مرارًا، رغم الحواجز التي اضطر لتركيبها. وأوضح لصحيفة "ديلي ميل" قائلا: "العمل هنا صعب، تلك الفتاة مجنونة. بسببها نضطر إلى إغلاق أبواب المتجر. يعتقدن أنهن يلعبن، لكنهن يدمرن حياتنا". وأضاف ساني خيرا، مالك الفرع: "الشرطة تختبئ خلف ذريعة الإزعاج العام. الأمر يشبه منطقة حرب". من حهتها، قالت مفوضة الشرطة والجريمة في شرطة هامبشاير وجزيرة وايت إنها تخطط لعقد اجتماع لمعالجة المشكلة. وأضافت دونا جونز: "التجارب التي يشاركها السكان وأصحاب الأعمال، خصوصا أولئك الذين يتعرضون للإساءات العنصرية والتهديدات والتخريب، مقلقة للغاية وغير مقبولة إطلاقا. هذه ليست حوادث فردية. إنها تعكس نمطا من السلوك الإجرامي الخطير الذي يؤثر بعمق على المجتمع. كفى يعني كفى". وتابعت: "على الشرطة أن تستجيب بسرعة ووضوح. وإذا كانت الأساليب الحالية لا تنجح، فقد حان الوقت لتغييرها. من الصحيح أن تأخذ الشرطة بعين الاعتبار أعمار المتورطات، لكن ذلك لا يمكن أن يكون سببًا لتأخير التدخل عندما تتكرر الجرائم. الاعتقالات والأوامر المجتمعية هي خيارات متاحة، ويجب استخدامها عند الضرورة لحماية المجتمع". لكنّ المقيم توني ويفر يعتقد أن الشرطة لا تهتم بحماية المجتمع. وقال: "تحدثت إلى الفتيات وقلن لي إن الشرطة لا تستطيع أن تمسنا". ورأى توني أن سلوك الفتيات العنصري سببه الأهل. وفي سياق متصل، تعتقد صاحبة المتجر أندريا بالمير أن الشرطة تبرر تصرفات زعيمة العصابة بحجة أنها تعيش حياة منزلية صعبة، بينما يقول آخرون إن عمر الفتيات يجعلهن "لا يُمسسن". وذكرت أغاثر أوكوي، التي تعمل في متجر "صنيداى إنترناشونال فودز"، أنه لا شيء يمكن أن يبرر تصرفات العصابة. وأضافت لصحيفة "ديلي ميل": "أنا خائفة دائما مما قد يحدث لاحقًا، إنها ليست وظيفة سهلة. ينادونني بالسوداء الحقيرة. وبسببهن أخاف من البقاء وحدي". وقالت متحدثة باسم شرطة هامبشاير: "يقوم فريقنا المحلي بدوريات مكثفة، خاصة خلال الأوقات التي يُعرف بتجمع الشابات فيها. وتهدف هذه الدوريات إلى التواصل مباشرة مع الأفراد لردع السلوك التخريبي قبل تصاعده. وعندما يتم الإبلاغ عن أي حادث، تحاول غرفة العمليات إرسال فريق في أسرع وقت ممكن، كما حدث مساء الثلاثاء (31 يوليو)، حيث تم استدعاء الضباط وتم اعتقال فتاة تبلغ من العمر 14 عامًا كجزء من الاستجابة. وتابعت: "نعمل بنشاط مع شركائنا من الجهات المختصة، ونتواصل مع أولياء الأمور والأوصياء لمعالجة سلوك هذه المجموعة الصغيرة وتأثيرها على المجتمع.. ضباط الحي المحليون يواصلون التواجد القوي في الشارع التجاري بشيرلي، ويتواصلون بانتظام مع السكان وأصحاب المتاجر لضمان سماع الشكاوى وتقديم التحديثات والدعم كجزء من جهودنا المستمرة". وأردفت: "نظل ملتزمين بالاستجابة السريعة للحوادث المبلغ عنها، ونشجع الجميع على الاستمرار في الإبلاغ عن المشكلات. فالمعلومات المجتمعية حيوية لمساعدتنا في اتخاذ الإجراءات المناسبة وبناء بيئة أكثر أمانًا للجميع". المصدر: "ديلي ميل" كشفت ضابطة في شرطة نيويورك أنها تعرضت للاعتداء الجنسي من قِبل "مرشدها"، ثم أُحيلت إلى طبيب نفسي من قِبل رؤسائها عندما أفصحت عن الأمر، وذلك وفقا لدعوى قضائية جديدة. وثق مقطع فيديو مروّع لحظة قيام رجل غاضب بصفع امرأة على وجهها لرفضها التنازل عن مقعدها في صالة أحد مطارات كولومبيا، ما أشعل شجاراً كبيراً مع تدخّل المسافرين للدفاع عنها. اتهمت السلطات الأمريكية راكبا مخمورا بسرقة عربة غولف كهربائية غير مشغلة والانطلاق بها في جولة فوضوية داخل مطار بوفالو نياجارا الدولي في نيويورك، مما أثار ذهول المسافرين.


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
فاينانشال تايمز: سويسرا تبحث عمن تلقي عليه اللوم في فشل محادثات التجارة مع الولايات المتحدة
ونقلت الصحيفة عن دبلوماسي سويسري سابق لم تسمه قوله: "أخرج الجميع سكاكينهم". وكما ورد في المقال، وجهت انتقادات كثيرة للرئيس السويسري ووزيرة المالية الاتحادية، كارين كيلر سوتر التي تتهم بالتقليل من شأن الوضع بشكل كبير، وبالثقة المفرطة في قدرة اتفاقية التجارة التي نوقشت بين برن وواشنطن على حماية البلاد من الرسوم الجمركية المرتفعة. وأشارت فاينانشال تايمز إلى أن سويسرا كانت مستعدة للموافقة على رسوم جمركية أمريكية بنسبة 10% مقابل نيتها استثمار 150 مليار دولار في الولايات المتحدة. وزعمت كيلر سوتر نفسها في يوليو أنها وجدت "وسيلة للتواصل مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب". ومع ذلك اتضح الحجم الحقيقي للمشاكل خلال المكالمة الهاتفية "الرهيبة" بين كيلر سوتر وترامب في 31 يوليو، والتي لم يتحدث خلالها الزعيم الأمريكي إلا عن أمر واحد وهو العجز التجاري مع الاتحاد البالغ 39 مليار دولار سنويا. وقال أحد مصادر الصحيفة: "لم تكن المحادثة جيدة، فمنذ اللحظة الأولى، صرح ترامب بوضوح أن نسبة 10% غير كافية. كل ما ركز عليه هو أن سويسرا تسرق أموالا من الولايات المتحدة. لم يكن لدى كيلر سوتر ما تقوله". كما ألقت بعض المصادر باللوم على شركات الأدوية المؤثرة في الضغط على المفاوضين السويسريين، الذين افتقروا أيضا إلى المهارات اللازمة لمناقشة الإدارة الأمريكية الحالية. وصرح مصدر مطلع على المحادثات لصحيفة فاينانشال تايمز: "المشكلة هي أننا، نحن السويسريين، نعتقد أن علينا تقديم عروض معقولة وعادلة. لا نجيد اللعب بلعبة القوة الدولية. كان من المحرج تقديم وعود كبيرة، كما فعلت دول أخرى، إذا كانت غير واقعية. لقد كان درسا مؤلما". في النهاية أعلنت الولايات المتحدة عن رسوم جمركية بنسبة 39%، وهي رسوم أعلى مما أعلنه ترامب سابقًا. وقد تضررت صناعة الأدوية في هذه الدولة الجبلية بشكل خاص. المصدر: تاس عن المستفيد من حرب الرسوم الجمركية بين أمريكا وأوروبا، كتبت أولغا ساموفالوفا، في "فزغلياد": أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن فرض رسوم جمركية شاملة على الواردات من الاتحاد الأوروبي والمكسيك بنسبة 30%، في خطوة تعيق المفاوضات الرامية إلى تجنب تصعيد الحرب التجارية. يلتقي وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت والممثل التجاري الأمريكي جيميسون جرير، مع نائب رئيس الوزراء الصيني هي ليفينغ في سويسرا اليوم السبت لإجراء مفاوضات تجارية. أعلنت واشنطن وبكين عن لقاء مرتقب سيجمع وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت ونائب رئيس الوزراء الصيني هي ليفينغ الأسبوع الجاري في سويسرا.