تقرير: ترامب سيقبل طائرة هدية من العائلة المالكة في قطر للاستخدام المحتمل كطائرة رئاسية
ترددت تقارير أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيقبل طائرة فاخرة من طراز "بوينج 747-8" جامبو كهدية من العائلة المالكة في قطر خلال رحلته إلى الشرق الأوسط هذا الأسبوع القادم، ويمكن للمسئولين الأمريكيين تحويل الطائرة إلى طائرة رئاسية محتملة.
وذكرت شبكة "ايه بي سي نيوز" أن ترامب سيستخدم الطائرة كنسخة جديدة من طائرة الرئاسة حتى قبل فترة وجيزة من مغادرته منصبه في يناير 2029، وعندئذ سيتم نقل الملكية إلى المؤسسة التي تشرف على مكتبته الرئاسية التي لم يتم بناؤها بعد.ومن المتوقع أن يتم الإعلان عن الهدية عندما يزور ترامب قطر في إطار جولته التي تشمل أيضا زيارة المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة، وهي أول جولة خارجية موسعة في فترة ولايته الثانية. ولم ترد الحكومة القطرية على الفور على طلب للتعليق مساء اليوم الأحد.وقد أعد مسؤولو الإدارة، الذين توقعوا تلقي أسئلة حول قبول الرئيس هدية كبيرة من حكومة أجنبية، تحليلا أكدوا فيه أن فعل هذا سيكون قانونيا، وفقا لشبكة "ايه بي سي". ويمنع الدستور الأمريكي أي شخص يشغل منصب حكومي من قبول أي هدية أو مكافأة أو منصب أو لقب من أي ملك أو أمير أو دولة أجنبية دون موافقة الكونجرس.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 23 دقائق
- مصرس
كبير مستشاري ترامب يجهز طبق كشرى لنفسه في مطعم شهير بالقاهرة (فيديو)
نشر الحساب الرسمي للسفارة الأمريكية بالقاهرة، مقطع فيديو طريفا يظهر مسعد بولس، كبير مستشاري الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وهو يتناول الكشري المصرى فى منطقة وسط البلد بالقاهرة. وكتبت السفارة الأمريكية فى القاهرة على صفحتها الرسمية على وسائل التواصل الإجتماعى فيس بوك: " خلال زيارته فى القاهرة، مسعد بولس، كبير مستشاري الرئيس الأمريكي مقدرش يفوت أشهر محل كشرى فى مصر علشان يدوق الكشرى المصرى على أصوله وسط كرم وحفاوة المصريين".وظهر بولس وهو يجهز طبق الكشرى لنفسه كأنه من عمال المكان وحرص على إلتقاط عدد من الصور مع العاملين بمحل الكشرى وسط تصفيق كبير من الحاضرين. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا


وكالة نيوز
منذ 28 دقائق
- وكالة نيوز
هل تصبح ديون الولايات المتحدة غير مستدامة؟
منذ فترة طويلة تعتبر ديون الولايات المتحدة هي الأكثر أمانًا من بين جميع الملاذات الآمنة. لكن واشنطن فقدت للتو سمعتها البكر كمقترض. قامت Moody's بتخفيض تصنيف الأمة من تصنيف AAA من الدرجة الأولى ، وأصبحت آخر الوكالات الثلاث الكبرى للقيام بذلك. استشهدت وكالة التقييمات بالديون المتزايدة في الولايات المتحدة – الآن عند 36 تريليون دولار ، وحوالي 120 في المائة من إجمالي الناتج المحلي – وارتفاع تكاليف خدمة الديون. على هذه الخلفية ، يدفع الرئيس دونالد ترامب ما يسميه 'مشروع قانون كبير وجميل واحد'. يحذر النقاد من أن حزمة التخفيض الضريبي قد تضيف تريليونات أخرى إلى عجز بالون بالفعل.


عالم المال
منذ 38 دقائق
- عالم المال
خبير يوضح أسباب تراجع الميزان التجاري خلال فبراير 2025
تراجع عجز الميزان التجاري في مصر خلال فبراير 2025، بنسبة 14.7%، ليصل إلى 2.327 مليار دولار، مقابل 2.73 مليار دولار خلال فبراير 2024، وفقًا لبيانات وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية المصرية، استنادًا لحسابات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء المصري. بدوره، يقول الدكتور أحمد خطاب، عضو مجلس الأعمال الكندي المصري والخبير الاقتصادي، إن الفترة الأخيرة، نهاية 2024 وبداية 2025، شهدت تقلبات كثيرة على الساحة وفي منطقة الشرق الأوسط تحديدًا، أهمها تحرك وتدخل الحوثيين في مجرى الملاحة لقناة السويس، مما أصابها بشلل تام وأدى إلى عجز إيرادات القناة لأكثر من 50% عما كان مستهدفًا ومحققًا في 2023/2024، بغض النظر عن الخسارة في المستهدف 2025/2026، مشيرًا إلى أنه كان المستهدف في 2024، 13 مليار دولار، وفي 2025، 15 مليار دولار، ثم زيادة في الاستثمارات الخارجية المباشرة في قناة السويس وخاصة المنطقة الاقتصادية (منطقة صينية، منطقة روسية، منطقة كندية)، ولكنها تأثرت بهذه العوامل. وتابع: 'ولكن في الأيام الأخيرة، وخاصة الأسبوع الماضي، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هدنة بين الصين والولايات المتحدة الأمريكية، وأكد أن الولايات المتحدة توصلت إلى إطار لاتفاق متين للغاية مع الصين، وفي الموعد ذاته، قال: 'آن الأوان لأن تنفتح الصين، وهذا جزء من اتفاقنا، سندفع الصين للانفتاح'، برأيي، هذا هو الجزء الأكثر إثارة للاهتمام في الاتفاق، بالإضافة إلى اتفاق بين الحوثيين وأمريكا ووقف الهجوم على الممر الملاحي والبحر الأحمر، وهذا من شأنه هدوء الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط وخاصة قناة السويس، وبالتالي ستعود الحركة تدريجيًا مرة أخرى إلى قناة السويس'. ويرى الخبير الاقتصادي أنه إذا استقرت الأوضاع وتوقفت الحرب على الخط الملاحي، ستعود قناة السويس لطبيعتها 'حركة تجارية'، فمن الممكن أن تعوض الخسائر التي تكبدتها خلال الفترة الماضية، وبالتالي سترتفع إيرادات القناة بعد أن زادت تكلفة السفن العالية نتيجة لأسعار الطاقة بالإضافة إلى تكلفة الأيدي العاملة بالدولار، وهي تكلفة عالية، لافتًا إلى أن هذه التحديات من الأسباب التي أدت لتراجع الميزان التجاري. وقد بدأت البلدان تعليق الرسوم الجمركية الإضافية الباهظة التي تبادلت فرضها خلال الحرب التجارية التي انخرطت فيها مؤخرًا. وأوضح الخبير الاقتصادي أنه بالإضافة إلى ما سبق، هناك استكمال للمشروعات القومية التي بدأتها الدولة منذ سنوات 2020/2022 وتداعيات أزمة كورونا والحرب الأوكرانية، وتم تأجيلها، والتي كلفت الدولة أموالًا باهظة تقدر بـ 60%، وتم تكملة المشروعات التي انتهى منها 60% منها (القطار الكهربائي، المونوريل، محطات الهيدروجين الأخضر، استكمال الطرق، محطات تحلية، صيانة محطات الكهرباء)، لافتًا إلى أن عجز الميزان جاء نتيجة لزيادة نفقات الحكومة خلال الفترة الأخيرة، بالإضافة إلى رفع مرتبات المصريين وخاصة العاملين بالجهاز الإداري، وزيادة المعاشات، والتأمينات، ودعم قطاع الصحة، ودعم التعليم، مشيرًا إلى أن الاستقرار السياسي يتوازى مع الاستقرار الاقتصادي. وأوضح أن الدولة في الفترة الأخيرة تضع أيديها في كل القطاعات (القطن، المنسوجات، المصانع المتعثرة، الحديد والصلب، السيارات، الطرق والمشروعات القومية، الأراضي الصحراوية، تمكين القطاع الخاص بنسبة 30%)، وكلها تكلفة على الدولة. وارتفعت قيمة إجمالي الصادرات المصرية خلال فبراير 2025، بنسبة 31.84% إلى 4.430 مليار دولار، مقابل 3.36 مليار دولار خلال فبراير من العام الماضي، كما زادت قيمة إجمالي الواردات بنسبة 8.47% لتسجل نحو 6.758 مليار دولار خلال شهر فبراير 2025، مقابل 6.23 مليار دولار خلال شهر فبراير 2024. وعلى أساس شهري، انخفض عجز الميزان التجاري في مصر خلال فبراير 2025 بنسبة 32% إلى 2.327 مليار دولار، بعدما كان قد سجل 3.420 مليار دولار في يناير 2025. وارتفعت قيمة إجمالي الصادرات بنسبة 1.5% خلال فبراير 2025 إلى 4.430 مليار دولار، مقابل 4.365 مليار دولار خلال يناير الماضي، في حين انخفضت قيمة إجمالي الواردات بنسبة 13% على أساس شهري إلى 6.758 مليار دولار، مقابل 7.786 مليار دولار خلال شهر يناير 2025. وحققت الصادرات المصرية غير النفطية نموًا خلال عام 2024، بنسبة 15%، لتصل إلى 40.96 مليار دولار، مقارنة بـ 35.77 مليار دولار في 2023، وفقًا لبيانات الهيئة العامة للرقابة على الصادرات والواردات المأخوذة من تقرير جمعية المصدرين المصريين. في المقابل، ارتفعت الواردات بنسبة 5% فقط، لتصل إلى 78.51 مليار دولار، ما يشير إلى تحسن طفيف في الميزان التجاري رغم التحديات الاقتصادية.