logo

انضمام شرم الشيخ كأول مدينة مصرية خضراء إلى شبكة «ICLEI» العالمية

البشاير٠٤-٠٦-٢٠٢٥

أعلنت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، عن إدراج شرم الشيخ كأول مدينة مصرية خضراء ضمن شبكة المجلس الدولي للمبادرات البيئية المحلية العالمية للأطراف المستدامة (ICLEI).
وأكدت وزيرة البيئة إن اختيار شرم الشيخ كان نتيجة مجهود كبير لتحقيق الاستدامة البيئية. بدأت الرحلة من استضافة مصر لمؤتمر الأمم المتحدة للتنوع البيولوجي في 2018، اللي ركز على أهمية المحميات الطبيعية في جنوب سيناء. و استضافة مصر مؤتمر المناخ COP27.
وقالت إن شرم الشيخ أتبنت كتير من المبادرات البيئية، زي استخدام الطاقة الشمسية، ووصلت استثمارات الطاقة المتجددة إلى 800 مليون جنيه، مع قدرة إنتاجية تصل إلى 51 ميجاوات. وتم تنفيذ مسارات للدراجات بطول 145 كم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تقارير مصرية : السفير السويدي بالقاهرة: إنقاذ كوكب الأرض لا يقل أهمية عن حروب غزة وأوكرانيا
تقارير مصرية : السفير السويدي بالقاهرة: إنقاذ كوكب الأرض لا يقل أهمية عن حروب غزة وأوكرانيا

نافذة على العالم

timeمنذ 2 ساعات

  • نافذة على العالم

تقارير مصرية : السفير السويدي بالقاهرة: إنقاذ كوكب الأرض لا يقل أهمية عن حروب غزة وأوكرانيا

الأربعاء 18 يونيو 2025 08:30 مساءً نافذة على العالم - أكد السفير داج يولين دنفيلت السفير السويدي في القاهرة، خلال كلمته في الاحتفال باليوم الوطني للسويد، أهمية التضامن العالمي في مواجهة التحديات الكبرى، وفي مقدمتها أزمة المناخ، معتبرًا أنها تمثل التهديد الأكبر للبشرية في الوقت الراهن، إلى جانب الأزمات الجيوسياسية مثل الحرب في أوكرانيا والصراع في غزة. وقال السفير، إن يوم السادس من يونيو يحمل رمزية خاصة في التاريخ السويدي، إذ يعود إلى حدثين مفصليين: الأول في عام 1523 عندما تولّى الملك غوستاف فاسا الحكم، منهياً الاحتلال الدنماركي ومؤسسًا للدولة السويدية الحديثة؛ والثاني في عام 1809، حين أقر البرلمان السويدي أول دستور حديث، شكّل حجر الأساس لمبادئ الديمقراطية والحقوق المدنية التي يتمتع بها الشعب السويدي حتى اليوم. وأشار داج يولين إلى أن الاحتفال هذا العام يتزامن مع عرض نماذج من الشركات السويدية الرائدة في مجال التكنولوجيا الخضراء والاقتصاد الدائري، والبالغ عددها 18 شركة، مشيدًا بدورها في تقديم حلول مبتكرة للحد من الانبعاثات ومواجهة تغير المناخ. وسلّط الضوء على بعض المبادرات المتميزة، مثل مشروع 'الغابات المتصلة' الذي أطلقته شركة 'إريكسون' بالتعاون مع الأمم المتحدة في جنوب شرق آسيا، وجهود شركة 'Tetra Pak' في إدارة أكبر نظام للاقتصاد الدائري في المملكة العربية السعودية، فضلًا عن الابتكارات التي تقدمها شركات مثل ABB وSKF في مجالات الطاقة والروبوتات وتقليل الانبعاثات. وأوضح أن هذه الجهود تتكامل مع المساعي الرسمية للحكومة السويدية، التي شاركت بقوة في مؤتمر المناخ 'COP27' الذي استضافته مصر، ومن المنتظر أن تواصل حضورها الفاعل خلال مؤتمر 'COP30' المقبل في البرازيل. وختم السفير كلمته بدعوة الحضور إلى التفاعل مع ممثلي الشركات السويدية المشاركة في المعرض المصاحب للاحتفال، والانخراط في حوارات بناءة حول مستقبل البيئة والاستدامة، قائلاً: نعم، نتابع بقلق ما يجري في غزة وأوكرانيا، لكننا نؤمن أيضًا أن إنقاذ كوكب الأرض مسؤولية جماعية لا تقل أهمية، وتتطلب منا جميعًا تعاونًا عابرًا للحدود'.

وزيرة التنمية المحلية تستعرض جهود تنفيذ المنظومة المتكاملة لإدارة المخلفات الصلبة أمام البرلمان
وزيرة التنمية المحلية تستعرض جهود تنفيذ المنظومة المتكاملة لإدارة المخلفات الصلبة أمام البرلمان

الزمان

timeمنذ 3 ساعات

  • الزمان

وزيرة التنمية المحلية تستعرض جهود تنفيذ المنظومة المتكاملة لإدارة المخلفات الصلبة أمام البرلمان

شاركت الدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية ، اليوم في جلسة لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب حول تقصى أثر تطبيق القانون رقم 202 لسنة 2020 بإصدار قانون تنظيم إدارة المخلفات واللائحة التنفيذية الصادرة بقرار رئيس مجلس الوزراء رقم 722 لسنة 2022 الخاصة بتنفيذ أحكام هذا القانون وذلك فى ضوء بدء تحصيل رسوم النظافة و العمل على تحسين مستوي خدمات النظافة وتفعيل منظومة الجمع السكنى . جاء ذلك بحضور الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة والدكتور أحمد كجوك وزير المالية وقيادات وزارات الكهرباء والتنمية المحلية والبيئة والمالية ، وترأس الجلسة المهندس أحمد السجيني عضو مجلس النواب و رئيس لجنة الإدارة المحلية وحضور النائب محمد الحسيني وكيل اللجنة و النائب محمد وفيق وكيل اللجنة والنائب عمرو درويش أمين سر اللجنة. وعرضت الدكتورة منال عوض خلال الاجتماع جهود الوزارة فى تنفيذ المنظومة المتكاملة لإدارة المخلفات الصلبة خلال الفترة من 2019 وحتى منتصف 2025 والتى تتم بالتعاون مع وزارة البيئة وعدد من الوزارات والجهات المعنية بالدولة . وأوضحت وزيرة التنمية المحلية أن المنظومة تتضمن 3 برامج رئيسية .. حيث يختص البرنامج الأول بتطوير البنية التحتية فى المحافظات حيث تم إنشاء محطات وسيطة ثابتة وتوفير محطات وسيطة متحركة وإنشاء خلايا دفن صحي ورفع كفاءة وإنشاء خطوط تدوير ومعالجة للمخلفات وإغلاق للمقالب العشوائية ، وأشارت الدكتورة منال عوض إلى أنه تم انفاق حوالى 4.8 مليار جنيه على مشروعات البنية التحتية بالمحافظات ، وجاري استكمال المحطات الوسيطة وإغلاق المقالب العشوائية وإنشاء خلايا الدفن الصحى وسوف يتم طرق إنشاء وتشغيل مصانع المعالجة والتدوير على القطاع الخاص . وفيما يخص البرنامج الثانى والذى يختص بتمويل تكاليف التشغيل .. قالت وزيرة التنمية المحلية أنه تم توفير 3.2 مليار جنيه لتمويل عقود الجمع والنقل ونظافة الشوارع وتمويل عقود إدارة المدافن الصحية الآمنة بالمحافظات ، وحول البرنامج الثالث أكدت وزيرة التنمية المحلية أنه يختص بالدعم المؤسسي والمجتمعي حيث تم إنشاء وحدات مركزية لإدارة المخلفات الصلبة بالمحافظات وإعداد قانون موحد للمخلفات والدعم الفنى ومنظومة التحصيل وتنفيذ عدد من المبادرات وحملات التوعية بتكلفة بلغت حوالى 100 مليون جنيه .

الشربيني: العدالة المناخية لم تعد مطلبًا ثانويًا بل ضرورة وجودية لملايين البشر
الشربيني: العدالة المناخية لم تعد مطلبًا ثانويًا بل ضرورة وجودية لملايين البشر

بلدنا اليوم

timeمنذ 14 ساعات

  • بلدنا اليوم

الشربيني: العدالة المناخية لم تعد مطلبًا ثانويًا بل ضرورة وجودية لملايين البشر

قال السفير الدكتور مصطفى الشربيني، الخبير الدولي في الاستدامة وتقييم مخاطر المناخ، ورئيس مجلس أمناء مؤسسة فريق المتطوعين للعمل الإنساني – سفراء المناخ، إنه في هذا الوقت الحرج الذي يشهده العالم، نلتقي اليوم في مؤتمر بون للمناخ SB62 تحت مظلة الأمم المتحدة، لنعيد التأكيد على أن العدالة المناخية لم تعد مطلبًا ثانويًا، بل ضرورة وجودية لملايين البشر، وخاصة في إفريقيا وأود أن أبدأ بتأكيد أن إفريقيا التي تسهم بأقل من 4% من الانبعاثات العالمية، تعاني بشكل غير متناسب من آثار تغير المناخ – من الجفاف، والتصحر، والفيضانات، إلى الأضرار التي تلحق بالأمن الغذائي والمائي ورغم هذه التحديات، فإن دول الجنوب، ومنها مصر، تقف بثبات على خط المواجهة وتقدم نماذج ريادية في التكيف وبناء القدرة على الصمود. وأضاف خلال مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ SB62، بون – ألمانيا، 16 يونيو 2025، قاعة نيروبي 4:أقف اليوم ليس فقط كممثل لسفراء المناخ ولكن كصوت للمجتمع المدني الإفريقي والعالمي، لنطرح رؤية متكاملة لإصلاح جذري في منظومة تمويل المناخ إن النظام المالي العالمي الحالي لم يعد قادرًا على مواكبة طموحات اتفاق باريس أو تحقيق أهداف التنمية المستدامة لا بد من هندسة مالية جديدة تُبنى على الإنصاف والفعالية والمساءلة لقد أطلقنا من قاعة نيروبي 4 في مؤتمر بون اليوم، مبادرة "الإنصاف الأخضر الآن ، والتي تستند إلى خمسة أهداف رئيسية: 1 وضع خارطة طريق واضحة لوصول الدول الإفريقية إلى أسواق الكربون بشكل منصف وشفاف، مع ضمان تسعير عادل للكربون يأخذ في الحسبان التاريخ الاستعماري للانبعاثات 2 تعزيز التمويل التيسيري والميسر لمشروعات التكيف، وخاصة في مجالات المياه والزراعة والصحة 3 إطلاق دعوة دولية لإصلاح هيكل الدين العالمي، من خلال مبادلات ديون مقابل إجراءات مناخية، وإلغاء الديون غير العادلة 4 تمكين المجتمع المدني، وخاصة الشباب ورواد الأعمال، من أدوات التمويل والمساءلة البيئية 5 ابتكار آليات تمويلية جديدة تعتمد على الشراكات بين القطاعين العام والخاص، واستحداث مؤشرات لقياس أثر التمويل المناخي على المجتمعات لقد كانت مصر وما تزال نموذجًا إقليميًا في تبني قضايا المناخ على أعلى المستويات السياسية ومنذ استضافتها لقمة المناخ COP27 في شرم الشيخ، سعت مصر لتأسيس منصة دائمة لدعم تمويل التكيف في إفريقيا، كما أطلقت مبادرات طموحة مثل برنامج "نوفي – NWFE" لتعزيز الاستثمارات في المياه والغذاء والطاقة النظيفة واليوم، نعلن أن سفراء المناخ بالتعاون مع بيت الخبرة الدولي ESG ومبادرة الأمم المتحدة لأسواق الكربون، سيقودون شراكات استراتيجية جديدة في إفريقيا تهدف إلى: - تأسيس وحدات تدريب وطني في كل دولة لتأهيل الشباب على أدوات الإفصاح المناخي وإعداد تقارير الاستدامة - إنشاء أول مرصد إفريقي لعدالة تمويل المناخ، لرصد التقدم في سد فجوة التمويل وتوثيق الممارسات الجيدة - دعم مبادرة البصمة المائية ومبادرة المدققين والخبراء في تقييم مخاطر المناخ لقد شاركنا في مفاوضات SB62 بشأن مؤشرات التكيف التي وصلت إلى 490 مؤشرًا تشمل المياه، الزراعة، التنوع البيولوجي، الصحة، والعدالة الاجتماعية، لكننا لاحظنا بطئًا في ملف التخلص التدريجي من الوقود الأحفوري رغم اتفاقيات COP28 كما ناقشنا الحاجة الملحة لرفع مصداقية آليات التمويل، إذ لم يتحقق حتى الآن هدف 300 مليار دولار سنويًا، فيما تقترح البرازيل هدفًا يبلغ 13 تريليون دولار بحلول 2030 أختم تصريحي بدعوة العالم للتحرك المشترك من أجل الإنصاف المناخي نطالب بتمويل عادل، وبنية مالية جديدة، واعتراف بدور القارة الإفريقية ومجتمعاتها في قيادة الحلول كما ندعو إلى شراكة حقيقية مع مصر ومجتمعها المدني، كنموذج عربي إفريقي لقيادة المناخ العادل" نبذة عن مؤتمر SB62 – بون، ألمانيا | يونيو 2025 الدورة الثانية والستون للهيئتين الفرعيتين (SB62) – الهيئة الفرعية للتنفيذ (SBI) – الهيئة الفرعية للمشورة العلمية والتقنية (SBSTA) الموقع: مركز المؤتمرات العالمي، بون – ألمانيا التاريخ: 16 – 26 يونيو 2025 ما هو مؤتمر SB62؟ مؤتمر SB62 هو اجتماع فني تفاوضي يعقده إطار الأمم المتحدة لتغير المناخ (UNFCCC) كل عام قبل انعقاد مؤتمر الأطراف (COP). ويعد SB62 تحضيرًا أساسيًا لـمؤتمر الأطراف COP30 المقرر عقده في مدينة بليم، البرازيل، في ديسمبر 2025. أهداف المؤتمر: متابعة تنفيذ اتفاق باريس واتفاق غلاسكو (COP26) وشرم الشيخ (COP27) ودبي (COP28). تقييم التقدم في خطط الدول (NDCs) والتحول نحو الطاقة النظيفة. مناقشة المؤشرات الفنية للتكيف والتمويل والمساءلة والشفافية. التحضير الفني لمسارات التفاوض التي ستُرفع إلى COP30. الموضوعات الرئيسية في SB62: التكيف: اعتماد 490 مؤشرًا تقنيًا لتقييم مدى استعداد الدول لمواجهة التغير المناخي، تشمل المياه، الزراعة، الصحة، والتنوع البيولوجي. التخفيف: مناقشة بطء التقدم في التخلص التدريجي من الوقود الأحفوري بعد نتائج COP28 في دبي. التمويل المناخي: تصاعد المطالب بسد فجوة التمويل لتحقيق هدف 300 مليار دولار سنويًا بحلول 2030. مقترح برازيلي لرفع السقف إلى 1.3 تريليون دولار سنويًا. آليات الشفافية والمساءلة: تقييم التقدم في تقديم التقارير الثنائية (Biennial Reports) من أكثر من 110 دولة. المساواة والعدالة المناخية: استمرار الجدل حول إدماج حقوق الإنسان والعدالة الاجتماعية في الصياغات الرسمية. الاستعداد لـCOP30: تحديات تنظيمية وتقنية خاصة بموقع المؤتمر المقبل في الأمازون (بليم، البرازيل). من يشارك في SB62؟ الوفود الحكومية من الدول الأطراف (197 طرفًا). ممثلو المجتمع المدني والمنظمات غير الحكومية. خبراء الأمم المتحدة والهيئات الفنية. القطاع الخاص، المؤسسات المالية، والناشطون في قضايا المناخ. أهمية SB62: يعد SB62 محطة فنية تفاوضية حرجة تسبق كل مؤتمر COP، حيث يتم اختبار التوافقات السياسية حول التمويل والتكيف وخفض الانبعاثات. يقدم مدخلات مباشرة للوثائق الرسمية التي ستناقش وتُقر في مؤتمر COP30.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store