logo
أخبار العالم : طلبة يقولون لبي بي سي: "نادمون" على التقديم لجامعات أمريكية بعد خطط إدارة ترامب بتعليق طلبات تأشيراتهم

أخبار العالم : طلبة يقولون لبي بي سي: "نادمون" على التقديم لجامعات أمريكية بعد خطط إدارة ترامب بتعليق طلبات تأشيراتهم

الخميس 29 مايو 2025 05:00 صباحاً
نافذة على العالم - صدر الصورة، Bloomberg via Getty Images
التعليق على الصورة،
شن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حملة واسعة النطاق على بعض الجامعات الأكثر نخبوية في الولايات المتحدة بينهما جامعة هارفارد
Article information Author, نادين يوسف و كوه إيوي
Role, بي بي سي نيوز
قبل 51 دقيقة
عبر طلبة من مختلف أنحاء العالم عن قلقهم وحيرتهم، في ظل خطط إدارة الرئيس دونالد ترامب، بالتوقف عن جدولة مقابلات لمنح تأشيرات للطلاب مؤقتاً.
واطلعت شبكة سي بي إس، شريكة بي بي سي في الولايات المتحدة على مذكرة رسمية بهذا الشأن، بينما تستعد وزارة الخارجية لتعزيز التدقيق في حسابات الطلبة على مواقع التواصل الاجتماعي لمقدمي طلبات تأشيرات الطلاب والتبادل الثقافي.
يأتي ذلك، ضمن حملة واسعة يقودها، ترامب، تستهدف بعضاً من أكثر الجامعات الأمريكية نخبوية، والتي يرى أنها ليبرالية بشكل مفرط.
وبالنسبة للطلبة، جلبت هذه التغييرات حالة من عدم اليقين على نطاق واسع، إذ أصبحت مواعيد الحصول على التأشيرات في السفارات الأمريكية غير متاحة الآن، وما يترتب من تأخير قد يترك منحاً دراسية معلقة.
وقال طلبة لبي بي سي، إن حالة الارتباك هذه دفعتهم لتمني لو أنهم تقدموا بطلبات التحاق إلى جامعات خارج الولايات المتحدة.
وقال طالب في مرحلة الماجستير يبلغ 22 عاماً من شنغهاي، لم يرغب بالكشف عن اسمه خوفاً من تعريض تأشيرته للدراسة في جامعة بنسلفانيا للخطر، "أنا نادم بالفعل".
وعبر الطالب عن شعوره أنه محظوظ لأن طلبه للدارسة حظي بالموافقة، لكن هذا لم يخفف من حالة الغموض التي يعيشها.
"حتى لو درست في الولايات المتحدة، قد أجبر على العودة إلى الصين قبل أن أحصل على شهادتي. هذا أمر مخيف للغاية"، على حد تعبيره.
صدر الصورة، Getty Images
التعليق على الصورة،
خريجون رفقة عائلاتهم وأعضاء هيئة التدريس في ساحة في جامعة هارفارد
وعندما سُئلت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية، تامي بروس، عن قرار إيقاف جميع مواعيد تأشيرات الطلبة، قالت للصحفيين يوم الثلاثاء، "نحن نأخذ عملية فحص كل من يدخل البلاد على محمل الجدّ، وسنستمر في القيام بذلك".
وكجزء من حملته الأوسع على التعليم العالي، قرر ترامب حظر قبول الطلبة الأجانب في جامعة هارفارد، متهماً إياها بعدم بذل جهود كافية لمكافحة معاداة السامية في الحرم الجامعي.
ورداً على ذلك، رفعت جامعة هارفارد، دعوى قضائية، وأوقف قاضٍ قرار حظر ترامب في الوقت الحالي، ومن المقرر عقد جلسة استماع بشأن هذه المسألة في 29 مايو/أيار.
وقال طالب من مدينة قوانغتشو، يدير مجموعة استشارية للطلاب الصينيين الراغبين في الدراسة في الولايات المتحدة، إنه ليس متأكداً من كيفية إسداء النصيحة للمتقدمين لأن الأنظمة تتغير باستمرار.
وأضاف هذا الطالب، الذي فضل عدم ذكر اسمه، أن عدد الطلبة الذين يرون في الولايات المتحدة خياراً ممكناً للتعليم سينخفض.
صدر الصورة، Ainul Hussein
والتحق أكثر من 1.1 مليون طالب من أكثر من 210 دول بالجامعات الأمريكية في العام الدراسي 2023-2024، وفق "أوبن دورز"، المنظمة التي تجمع بيانات عن الطلبة الأجانب.
وغالباً ما تفرض الجامعات على هؤلاء الطلبة رسوماً دراسية أعلى، وهو جزء أساسي من ميزانياتها التشغيلية.
بالنسبة لعينول حسين، 24 عاماً، من الهند، فإن الآثار المترتبة على التأشيرة مالية وشخصية.
قال حسين إنه كان متحمساً لبدء فصل جديد من حياته في نيوجيرسي، حيث التحق ببرنامج ماجستير العلوم في الإدارة.
وتلقى وثيقة I-20 من الجامعة - وهي ورقة أساسية تسمح له بالتقدم للحصول على تأشيرة طالب أمريكية.
لكن التأخير الأخير في إصدار التأشيرة جعله "قلقاً للغاية" على حد وصفه، مع تأجيل المواعيد في القنصليات أو أصبحت غير متاحة.
ويتعين على الطلبة الأجانب الذين يرغبون في الدراسة في الولايات المتحدة، عادة، تحديد موعد لإجراء مقابلات في السفارة الأمريكية في بلادهم، قبل الحصول على الموافقة.
قال حسين إنه قد يضطر لحجز تذاكر سفر إلى الولايات المتحدة، رغم عدم وضوح الوضع. كما أنه يواجه خطر فقدان منحته الدراسية إذا اضطر لتأجيل دراسته.
صدر الصورة، Oliver Cropley
التعليق على الصورة،
أوليفر كروبلي، من المملكة المتحدة، يشعر بالقلق بشأن تأشيرة دراسته
كما يتأثر الطلبة البريطانيين كذلك.
وقال أوليفر كروبلي، البالغ 27 عاماً من نورويتش، إنه كان من المقرر أن يدرس في الخارج لمدة عام في ولاية كانساس الأمريكية، لكن هذه الخطة أصبحت في خطر الآن.
وقال كروبلي: "لا أملك حالياً تأشيرة طالب، على الرغم من أنني أنفقت 300 جنيه إسترليني على عملية التقديم".
والأخبار عن وقف طلبات التأشيرات في الولايات المتحدة "خيبة أمل كبيرة"، على حد تعبيره.
ويواجه، كروبلي، خطر فقدان منحته الدراسية إذا لم يتمكن من إكمال دراسته في الولايات المتحدة، وقد يضطر إلى البحث عن سكن في اللحظات الأخيرة والتنسيق مع الجامعة لضمان عدم تأخُّره أكاديمياً.
قال ألفريد ويليامسون، من ويلز، لوكالة رويترز، إنه كان متحمساً للسفر بعد عامه الأول في جامعة هارفارد، وكان يتطلع للعودة إليها، لكن الآن، لم تصله أي أخبار بشأن تأشيرته، مشيراً إلى أن الأمر "غير إنساني".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المحادثات النووية.. أمريكا تتحدث عن اتفاق وشيك وإيران تحذر من أي هجوم عسكري
المحادثات النووية.. أمريكا تتحدث عن اتفاق وشيك وإيران تحذر من أي هجوم عسكري

الدستور

timeمنذ 25 دقائق

  • الدستور

المحادثات النووية.. أمريكا تتحدث عن اتفاق وشيك وإيران تحذر من أي هجوم عسكري

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، أمس الجمعة، إن الولايات المتحدة "قريبة جدًا" من التوصل إلى اتفاق مع إيران بشأن برنامجها النووي، ملوحًا في الوقت نفسه بالخيار العسكري في حال تعثرت المفاوضات، في حين اعتبرت طهران تهديد ترامب بتدمير المنشآت النووية الإيرانية "خطًا أحمرًا واضحًا" و"ستكون له عواقب وخيمة". وأضاف ترامب للصحفيين في البيت الأبيض، أن "هناك فرصة للتوصل إلى اتفاق مع إيران، فهم لا يريدون مشاهدة التفجيرات، بل يريدون بدلًا من ذلك التوصل إلى اتفاق". وأعرب عن أمله في التوصل إلى اتفاق "في المستقبل غير البعيد، وهذا سيكون شيءًا عظيمًا"، مضيفًا: "إذا تمكنا من التوصل إلى اتفاق دون إلقاء القنابل في جميع أنحاء الشرق الأوسط، فسيكون ذلك أمرًا جيدًا جدًا". وأشار إلى رغبته في أن تكون إيران في وضع "أمن، وناجحةً جدًا، لكن لا يمكن أن يحصلوا على سلاح نووي"، وتابع: "أعتقد أننا قريبون جدًا من التوصل إلى اتفاق مع إيران". وسبق أن قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، الخميس، إنه ليس واثقًا من قرب التوصل إلى اتفاق بين بلاده والولايات المتحدة بشأن البرنامج النووي الإيراني. من جهته، قال مسؤول إيراني، الجمعة، إن تهديد الرئيس الأميريكي بتدمير المنشآت النووية الإيرانية "خط أحمر واضح وستكون له عواقب وخيمة". ونقلت وكالة "فارس" الإيرانية عن المسؤول الذي لم تكشف اسمه، قوله: "إذا كانت الولايات المتحدة تسعى إلى حل دبلوماسي، فعليها التخلي عن لغة التهديدات والعقوبات"، مضيفًا أن مثل هذه التهديدات "عداء صريح ضد المصالح الوطنية الإيرانية". وذكر دبلوماسيون لوكالة "رويترز"، أن القوى الغربية تستعد للضغط على مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية في اجتماعه الفصلي المُقبل لإعلان عدم امتثال إيران لالتزاماتها المتعلقة بمنع الانتشار النووي لأول مرة منذ ما يقرب من 20 عامًا، وهي خطوة من المتوقع أن تثير غضب طهران. ومن المرجح أن تُعقّد هذه الخطوة المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران، الهادفة إلى فرض قيود جديدة على برنامج طهران النووي الذي يتطور بسرعة. واقترحت واشنطن وحلفاؤها الأوروبيون، بريطانيا وفرنسا وألمانيا، المعروفون باسم "الترويكا الأوروبية" E3، قرارات سابقة اعتمدها مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، المؤلف من 35 دولة، تدعو إيران إلى اتخاذ خطوات سريعة، مثل تقديم تفسير لآثار اليورانيوم التي عثرت عليها الوكالة في مواقع غير مُعلنة.

ترامب: لا يمكن السماح لإيران بامتلاك سلاح نووي
ترامب: لا يمكن السماح لإيران بامتلاك سلاح نووي

المشهد العربي

timeمنذ 35 دقائق

  • المشهد العربي

ترامب: لا يمكن السماح لإيران بامتلاك سلاح نووي

قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الجمعة، إنه من الرائع أن نتمكن من التوصل إلى اتفاق مع إيران دون إسقاط قنابل في أنحاء الشرق الأوسط جميعها. وأوضح في مؤتمر صحفي بالبيت الأبيض، أنه لا يمكن السماح لإيران بامتلاك سلاح نووي، وهذا هو الأمر ببساطة. وشدد الرئيس الأمريكي على أن إيران تريد اتفاقاً، بينما لا تريد الولايات المتحدة الخيار العسكري.

نظرًا لأن تعريفة ترامب تواجه تحديًا قانونيًا ، فإليك بعضًا من خيارات سياسة التجارة الأخرى
نظرًا لأن تعريفة ترامب تواجه تحديًا قانونيًا ، فإليك بعضًا من خيارات سياسة التجارة الأخرى

وكالة نيوز

timeمنذ 36 دقائق

  • وكالة نيوز

نظرًا لأن تعريفة ترامب تواجه تحديًا قانونيًا ، فإليك بعضًا من خيارات سياسة التجارة الأخرى

يمكن لإدارة ترامب متابعة مسارات بديلة لفرض التعريفات بعد اتحادي ضربت المحكمة هذا الأسبوع استخدامها لسلطات الطوارئ لسنويات واسعة على الشركاء التجاريين الأمريكيين ، وفقا للخبراء. في خطر الكثير من أجندة السيد ترامب التجارية ، والتي تعتمد على التعريفات كوسيلة لتأمين شروط تجارية أفضل ، وتعزيز قطاع التصنيع الأمريكي وتوليد ما هو يمكن أن تكون المطالبات تريليونات في الإيرادات الفيدرالية الجديدة. في الوقت الحالي ، لا تزال تعريفة السيد ترامب سارية بعد محكمة الاستئناف الفيدرالية في واشنطن العاصمة ، يوم الخميس ، عن القرار مؤقتًا ، إعادة الرسوم. إذا تم تأييد حكم محكمة التجارة في نهاية المطاف ، فإن السيد ترامب لديه أدوات أخرى لمتابعة أجندته التجارية ، على الرغم من أنها لا توفر السلطة الأوسع لقانون القوى الاقتصادية للطوارئ الدولية (IEEPA) ، والتي استغلها لواجهة الواجبات التجارية على كل دولة أجنبية تقريبًا. وقال كلارك باكارد ، وهو زميل باحث في مركز هربرت أ. ستيفل لدراسات السياسة التجارية في معهد كاتو ، وهو معهد للسياسة العامة غير الحزبية ، 'سيكون لديه سلطتين أخريين. ومع ذلك ، فهي ليست واسعة وعدوانية مثل تعريفة IEEPA'. 'هناك العديد من الشيكات والجوانب الإدارية لهم لدرجة أنها أبطأ.' أعلن السيد ترامب التعريفات في 2 أبريل في مبادرة أشار إليها 'يوم التحرير 'في ذلك الوقت ، وصف الرئيس العجز التجاري مع الدول الأخرى بأنها' حالة طوارئ وطنية '، والتي قال إنه أعطاه سلطة فرض التعريفات تحت إيبا. لكن دعوى قضائية مقدمة من خمس شركات مقرها الولايات المتحدة ومجموعة من 12 ولاية طعدت في استخدام الرئيس لقانون صلاحيات الطوارئ ، وفي يوم الأربعاء محكمة التجارة الدولية منعت التعريفات. سيستخدم الرئيس 'أدوات تحت تصرفه' مع تشغيل العملية القانونية ، يقول مسؤولو إدارة ترامب إن الرئيس يفكر في استخدام أدوات أخرى تحت تصرفه لتعزيز سياساته التجارية. وقال كوش ديساي المتحدث باسم البيت الأبيض في بيان لصحيفة CBS News يوم الخميس 'لا تزال إدارة ترامب ملتزمة بمعالجة حالات الطوارئ الوطنية في تهريب المخدرات وعجز التجارة التاريخي مع كل سلطة قانونية تمنح الرئيس في الدستور والكونغرس'. وأضاف ديساي ، 'بغض النظر عن تطورات هذا التقاضي ، سيواصل الرئيس استخدام جميع الأدوات تحت تصرفه لتعزيز السياسة التجارية التي تعمل لجميع الأميركيين.' فيما يلي الخيارات الأخرى التي يمكن أن يلجأها السيد ترامب ، وكيف يمكنه استخدامها ، وفقًا لخبراء السياسة. المادة 232 تعريفة قانون التوسع التجاري لعام 1962 يقول الخبراء إن السيد ترامب يمكن أن يلجأ إلى المادة 232 من قانون التوسع التجاري لعام 1962 ، والذي يسمح للرئيس الأمريكي بتقييد الواردات باسم الأمن القومي. السيد ترامب لديه بالفعل تعريفة على واردات الصلب والألومنيوم والسيارات بناءً على هذا اللائحة. هناك صيد ، رغم ذلك. يتطلب النظام الأساسي من وزارة التجارة ، بالتشاور مع وزارة الدفاع ، التحقيق والتأكد من أن الواردات 'تهدد' بإضعاف 'الأمن القومي الأمريكي قبل أن يتمكن الرئيس من استدعاء المادة 232. يمكن أن يستغرق التحقيق ما يصل إلى 270 يومًا ، مما قد يؤدي إلى إبطاء الجدول الزمني للسيد ترامب لفرض التعريفات. وقال باكارد 'يجب أن تصمد أمام التدقيق القانوني ، لا يمكن القيام به خلال عطلة نهاية الأسبوع'. بالإضافة إلى ذلك ، بموجب المادة 232 ، لا يمكن تطبيق التعريفة الجمركية إلا على قطاعات محددة إذا كانت التجارة حول تلك الواردات تهدد الأمن القومي ، بدلاً من النهج الواسع الذي استخدمه السيد ترامب مع IEEPA. وقال باكارد 'بمجرد إصدار التقرير ، يتمتع الرئيس بسلطة تقديرية على نطاق واسع ، لكن عليه أن يستهدف قطاعات المنتج الفردية ، مثل الصلب والألومنيوم'. 'لا يمكن أن يكونوا بطانية ، تعريفة شاملة.' يعتقد بعض الخبراء أن السيد ترامب من المرجح أن يلجأ إلى هذا النظام الأساسي لتعزيز أجندته التعريفية. وقال كورت ريمان ، رئيس قسم الأميركيين الثابتة في إدارة الثروة العالمية في مجال البحث: 'من وجهة نظرنا ، ستقوم الإدارة بإعداد الأساس لزيادة جراحية أكثر في التعريفة الجمركية التي تبدأ هذا الصيف بعد القسم 232 التحقيقات التجارية في الصناعات الاستراتيجية مثل الأدوية ، والمعادن الحرجة ، والخشب ، والنحاس والنمط الموصل'. وأضاف: 'لقد تم استبعاد هذه القطاعات في البداية من التعريفة الأساسية بنسبة 10 ٪ لأن الرئيس ترامب كان يعتزم فرض تعريفة منفصلة لتقليل اعتماد الولايات المتحدة على المنتجين الأجانب لهذه المنتجات من خلال تشجيع الإنتاج المحلي'. المادة 301 من قانون التجارة لعام 1974 يمكن للسيد ترامب أيضًا الاعتماد على قانون التجارة لعام 1974 لفرض تعريفة جديدة. تسمح المادة 301 من هذا القانون للرئيس الأمريكي بتطبيق التعريفات القائمة على المقاطعات بمعدل اختياره إذا قرر ممثل التجارة الأمريكي أن دولة أخرى تشارك في ممارسات التجارة الخارجية غير العادلة. هناك قيود ، ولكن. لا يمكن تطبيق القانون على جميع الواردات من الدول الأجنبية. وقالت أنجيلا سانتوس ، الشركة الشريكة والجمارك في شركة المحاماة في شركة Arentfox Moneywatch: 'يجب أن يكون هناك مبرر لذلك ، لذلك لا يمكن للرئيس ترامب أن يقرر من جانب واحد فرض تعريفة عريضة على العالم بأسره'. المادة 122 من قانون التجارة لعام 1974 بالإضافة إلى ذلك ، يمكن للسيد ترامب استخدام المادة 122 من قانون التجارة لعام 1974 ، والذي تم تصميمه لمعالجة العجز التجاري الكبير مع الدول الأخرى ، لفرض تعريفة تصل إلى 15 ٪ لمدة 150 يومًا كحد أقصى. وقال سانتوس 'يمكن أن أرى أن هذا يعمل بسهولة شديدة'. 'يبدو أن أسهل طريقة لفرض التعريفات ، خاصة لأن معظم الشركاء التجاريين لديهم عجز كبير مع الولايات المتحدة' لن يتطلب تطبيق التعريفة الجمركية بموجب المادة 122 إجراء تحقيق ، مما يعني أن السيد ترامب يمكنه استخدامه بسرعة لتقييم واجب الاستيراد عريض القاعدة. وكتب محللو جولدمان ساكس في تقرير هذا الأسبوع: 'يمكن أن تحل الإدارة محل التعريفة التي تصل إلى 10 ٪ على متنها بسرعة بتعريفة مماثلة تصل إلى 15 ٪ بموجب المادة 122'. وقال جولدمان ساكس إن التعريفات قد تكون سارية المفعول 'في غضون أيام إذا كان ذلك ضروريًا'. ستكون هناك حاجة إلى عمل الكونغرس لتمديد التعريفات بعد 150 يومًا. المادة 338 من قانون التعريفة لعام 1930 بموجب المادة 338 من قانون التعريفة الجمركية لعام 1930 ، يمكن للرئيس أن يفرض تعريفة تصل إلى 50 ٪ على الواردات من البلدان التي تميز ضد الولايات المتحدة ، ويعدد القانون التمييز كما هو الحال عند قوانين الشريك التجاري ، أو واجبات الاستيراد أو اللوائح أو القيود الأخرى التي تضع الولايات المتحدة في وضع غير مؤات. تختلف هذه التعريفة الجمركية عن القسم 301 من حيث أن معدل التعريفة المغطاة بنسبة 50 ٪. بالإضافة إلى ذلك ، لا يلزم إجراء تحقيق رسمي. لم يتم استخدام السلطة أبدًا ، وفقًا للخبراء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store