
مسروقات بمليون يورو من متجر للسلع الفاخرة في باريس
ووقعت السرقة بُعَيد الساعة الخامسة صباحا في شارع فوبور سانت أونوريه بالدائرة الثامنة، وهي منطقة من العاصمة الفرنسية تضم مجموعة من المتاجر الفخمة.
وأوضحت مصادر الشرطة أن الجناة دخلوا متجر "أولوكس" Houlux من خلال شرفة في الطبقة الرابعة وصلوا إليها تسلقا.
وبعد تعطيل جهاز الإنذار، راحوا يلقون الحقائب من النافذة، وكان يتلقفها شريك لهم ويضعها في مركبة. وبلغت المسروقات أكثر من مئة حقيبة من ماركات "إيرميس" و"ديور" و"لوي فويتون" و"شانيل".
وغادر اللصوص المكان بعد 20 دقيقة، وقُدِّرَت قيمة المسروقات بنحو مليون يورو دون احتساب الضرائب.
وشرعت الوحدات المختصة في الشركة التحقيق في ملابسات عملية السطو.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سكاي نيوز عربية
منذ 12 ساعات
- سكاي نيوز عربية
تيمو مهددة بغرامة ضخمة في أوروبا بسبب منتجات "خطرة"
وقال بيان صحفي، الإثنين، إن "الأدلة أظهرت وجود خطر كبير يواجه المستهلكين في الاتحاد الأوروبي من احتمال التعرض لمنتجات غير قانونية على المنصة". وأضاف البيان أن "تحليل عملية تسوق سرية أجرتها المفوضية أظهر تحديدا أن المتسوقين على منصة تيمو معرضون بشكل كبير للعثور على منتجات غير مطابقة للمعايير ضمن العروض، مثل ألعاب الأطفال والأجهزة الإلكترونية الصغيرة". ويحق للشركة الصينية الآن الرد على هذه الاتهامات ومعالجة المشكلات التي أثيرت في المراجعة. وإذا فشلت "تيمو" في تبديد هذه المخاوف، يمكن للمفوضية أن تعلن بشكل رسمي عن انتهاك المنصة لقانون الخدمات الرقمية للاتحاد الأوروبي وفرض غرامة تصل إلى 6 بالمئة من إجمالي إيرادات الشركة العالمية السنوية. ومع ذلك، أكدت المفوضية الأوروبية أنه لم يتم اتخاذ أي قرار نهائي بعد. وقالت نائبة رئيسة المفوضية الأوروبية، هينا فيركونن، إن "سلامة المستهلكين عبر الإنترنت ليست قابلة للمساومة في الاتحاد الأوروبي، وإن قوانين الاتحاد، ومن بينها قانون الخدمات الرقمية، تشكل الأساس لحماية أفضل على الإنترنت". يذكر أنه تم فتح التحقيق حول المنتجات غير الآمنة المعروضة للبيع على منصة "تيمو" في أكتوبر الماضي. وتحظى "تيمو" بشعبية كبيرة بين المستهلكين في جميع أنحاء الاتحاد الأوروبي، حيث تعتبر بالفعل من أكبر تجار التجزئة عبر الإنترنت في ألمانيا ، كما يتسوق ملايين الأشخاص في الاتحاد الأوروبي عبر هذه المنصة.


البيان
منذ 12 ساعات
- البيان
سيّاح البندقية غنائم مربحة للنشّالين.. والسلطات ترصد بـ 850 كاميرا مراقبة
ويبدو أن الأعداد الغفيرة من السائحين في البندقية تجعل المدينة الإيطالية الساحلية جذابة بشكل خاص للعصابات الإجرامية، خاصة وأن حتى من يُقبض عليهم نادرا ما يواجهون إدانة. والآن، يدقّ رئيس البلدية ناقوس الخطر. وعندما يتعلق الأمر بالنشل، فإن هذه المدينة، التي يقل عدد سكانها عن 50 ألف نسمة، تستطيع بسهولة منافسة المدن الكبرى التي يبلغ تعدادها ملايين السكان، وخاصة في الفترة الحالية التي تمثل ذروة الموسم السياحي؛ إذ تستقبل المدينة يوميا ما يصل إلى 150 ألف زائر من جميع أنحاء العالم، وهو ما يثير شهية النشالين نحو غنائم مربحة. في الأزقة الضيقة بالمدينة لا يجوب فقط صغار النشالين، بل أيضا عصابات حقيقية من مختلف الأعمار، رجال ونساء وأطفال، وهم أيضا يأتون عادة من خارج المدينة. ولا تعتبر مشكلة النشل في البندقية جديدة تماما، فقد اشتكت صحيفة "إل جازيتينو" المحلية منها في عام 1961 قائلة: "لا يوم بلا لصوص". ومع ازدياد أعداد السائحين بصورة هائلة، ازداد الوضع سوءا لدرجة أن عمدة المدينة لويجي بروجنارو ناشد الحكومة والبرلمان في روما طلبا للمساعدة، داعيا بإلحاح إلى تشديد القوانين، وهو أمر قد يجرح كبرياء سكان البندقية، التي يرجع تاريخها لأكثر من 1500عام. و تخيل حجم المشكلة خلال القيام بجولة في مركز الشرطة المقابل لكاتدرائية" القديس مرقس"، فهناك توجد غرفة بها 15 شوالا أسود مليئا بالحقائب والمحافظ وهي الأشياء التي عُثر عليها في مختلف الأماكن بالمدينة خلال الشهر والنصف الماضي فقط. وعادة ما يرمي اللصوص غنائمهم بعد سرقة النقود وبطاقات الائتمان منها، ولا يهتمون كثيرا بوثائق الهوية. ويمكن العثور على المحافظ المنشولة ملقاة على الأرصفة، أو في صناديق البريد، أو في الحدائق، أو حتى في القنوات المائية. ولطالما كانت جرائم النشل هذه عملية منظمة من تدبير العصابات، وفي الغالب تنقل هذه العصابات يوميا أشخاصا من البر الرئيسي ،من مدن مثل ميلانو إلى البندقية للقيام بالنشل، ويُنقلون أحيانا على متن حافلات صغيرة خصيصا لهذا الغرض. وفي الوقت الحاضر تقبض السلطات على نشالين في أعمار 12 و13 عاما - أي دون 14 عاما، وهو السن القانوني للمسؤولية الجنائية. وعادة ما تطلق السلطات سراح هؤلاء الأطفال في نفس اليوم بعد بضع ساعات من الاحتجاز في مركز الشرطة. وتُعد محطة قطارات سانتا لوسيا، حيث تصل القطارات من البر الرئيسي، ومحطة الحافلات في ساحة روما، وأرصفة الجندول والقوارب الأخرى، والأزقة الضيقة بين جسر ريالتو وساحة سان ماركو، من المناطق الأكثر خطورة. وأحيانا يكاد يكون من المستحيل النجاة من محاولة نشل في تلك الأماكن خلال هذه الأيام، حيث يجد النشالون سهولة في ممارسة جرائمهم وسط حشود الزائرين. ومن جانبها، ركّبت السلطات أكثر من 850 كاميرا مراقبة في أرجاء المدينة، وتُبَث اللقطات في غرفة تحكم في إحدى الجزر الإيطالية على مدار الساعة، ولكن بحلول وقت وصول أفراد الشرطة لموقع النشل، غالبا ما يكون الأوان قد فات. علاوة على ذلك، فإن خطر التعرض للسجن بسبب النشل ليس مرتفعا، حتى بالنسبة للصوص الذين يُقبض عليهم ، وهذا ما يُثير غضبا عارما حاليا. وقد شكا قائد الشرطة، ماركو أجوستيني، هذا الأسبوع في صحيفة "كورييري ديلا سيرا" الإيطالية اليومية من "فقاعة كبيرة من الإفلات من العقاب"، موضحا أنه لا يمكن ملاحقة جرائم النشل إلا بتقديم بلاغ من المتضرر، مشيرا إلى أنه إذا لم يحضر الضحية جلسة الاستماع، يسقط البلاغ. وبما أن معظم الضحايا من الأجانب، ويغادر الكثيرون منهم المدينة في نفس اليوم، فنادرا ما تُجرى محاكمات. وحاليا يقبع في السجن في البندقية أربعة أشخاص فقط بتهمة النشل، لذلك، طالب عمدة المدينة بروجنارو السياسيين في روما في مناشدة على مستوى البلاد إلى تشديد القوانين، مقترحا إلغاء إصلاح صدر منذ فترة، والذي ينص على أن العديد من الجرائم البسيطة لا تُقاضى إلا بناء على طلب المتضرر. وقال العمدة: "يجب ألا نعتاد على أن تكون هذه الجرائم جزءا من حياتنا اليومية".


صحيفة الخليج
منذ 14 ساعات
- صحيفة الخليج
مدرب ملاكمة يهاجم حكم النزال
أقدم مدرب ملاكمة على مهاجمة حكم نزال في بطولة ناشئين في مدينة زلاتيبور الصربية وأمسك برقبته ليطلق شجاراً جماعياً في الحلبة. ويواجه مدرب الملاكم الأذربيجاني يوسف أغاكيسييف عقوبة كبيرة من اتحاد الملاكمة الأوروبي إثر هجومه على الحكم ستيفان كوبالفسكي والذي جاء رداً على تحذير ثان من الحكم للملاكم في نزاله أمام الصربي فكتور ماغستوروفيتش، وشطبت اللجنة المنظمة للبطولة مشاركة المدرب وملاكمه بانتظار إجراء من اتحاد اللعبة.