
أستراليا تلغي تأشيرة كانييه ويست بسبب أغنية تمجد هتلر
أطلق ويست الأغنية التي مجدت الزعيم النازي أدولف هتلر عبر وسائل التواصل الاجتماعي ومنصات بث الموسيقى في مايو/ أيار الماضي.
وصدرت الأغنية بعد أشهر قليلة من نشر ويست سلسلة من المنشورات المعادية للسامية على منصة إكس للتواصل الاجتماعي وتضمنت تعليقات مثل 'أحب هتلر' و'أنا نازي'.
وقال بيرك إنه بينما لم تؤثر التعليقات المزعجة السابقة الصادرة عن ويست على وضع تأشيرته، فإن المسؤولين 'بحثوا في الأمر مرة أخرى' بعد إصدار الأغنية.
وذكر لمحطة (إيه.بي.سي) المحلية اليوم 'كانت تأشيرة ذات مستوى أدنى ومع ذلك نظر المسؤولون في القانون وقالوا إذا ما سيكون لديك أغنية وتروج لهذا النوع من النازية، فلسنا بحاجة إلى هذا في أستراليا'.
وأضاف: 'لدينا ما يكفي من المشاكل في هذا البلد بالفعل من دون تعمد استيراد التعصب'.
وتابع بيرك أن لدى ويست عائلة في أستراليا وكان يزورها لفترة طويلة قبل إلغاء التأشيرة. وتزوج المغني الأمريكي من بيانكا سينسوري وهي مهندسة معمارية أسترالية في ديسمبر/ كانون الأول 2022.
ورفض مكتب بيرك التعليق على تاريخ إلغاء التأشيرة بالضبط. ولم ترد إدارة أعمال ويست بعد على طلب للتعليق خارج ساعات العمل الرسمية في الولايات المتحدة.
ومُنعت أيضا المؤثرة الأمريكية المحافظة كانديس أوينز من دخول أستراليا في أكتوبر/ تشرين الأول 2024.
وقال بيرك: 'تتحقق مصلحة أستراليا الوطنية على أفضل وجه عندما تكون كانديس أوينز في مكان آخر'.
(رويترز)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


القدس العربي
منذ ساعة واحدة
- القدس العربي
'نعم أنتم كذلك'.. رشيدة طليب تردّ على نائب نفى خضوع الجمهوريين لترامب قائلا ' نحن لسنا مجموعة من الجبناء'- (فيديوهات)
واشنطن- 'القدس العربي': ردّت النائبة الأمريكية التقدمية رشيدة طليب، الأربعاء، بقوة على أحد زملائها الجمهوريين بعدما أنكر أن يكون دفْع الحزب الجمهوري نحو تمرير ما يُسمى 'مشروع القانون الجميل والضخم' جاء استجابة لأوامر الرئيس دونالد ترامب، الذي حدد موعدًا نهائيًا لإقراره في 4 يوليو/ تموز الجاري. وقال النائب الجمهوري ديريك فان أوردن (عن ولاية ويسكونسن) للصحافيين بالقرب من المدخل الخلفي لقبة مجلس النواب: 'الرئيس لم يعطنا أي تعليمات. نحن لسنا مجموعة من الجبناء هنا، حسنًا؟ أنا عضو في الكونغرس وأمثّل ما يقرب من 800 ألف من سكان ويسكونسن'، وذلك بحسب مراسلة 'بانشبول نيوز'، كينزي نغوين. لكن رشيدة طليب (ديمقراطية من ميشيغن) لم تترك تصريحاته تمرّ مرور الكرام، وردّت عبر منصة 'إكس' قائلة ببساطة: 'بلى فعل، وبلى أنتم كذلك.' كما نشرت طليب مقطع فيديو تشرح فيه للناخبين أسباب تصويتها بـ'جحيم لا!' ضد الحزمة، التي تشمل تخفيضات كبيرة في برنامج المساعدات الغذائية (SNAP)، وقد تؤدي إلى حرمان نحو 17 مليون أمريكي من التأمين الصحي خلال العقد المقبل، بينما تمنح في المقابل تريليونات الدولارات كإعفاءات ضريبية للأثرياء والشركات الكبرى، وفقا لمنصة 'كومن دريمز'. This budget betrayal is the largest cut to Medicaid and food assistance in history to give billionaires a tax break. I'm voting HELL NO. — Congresswoman Rashida Tlaib (@RepRashida) July 2, 2025 ولم تكن طليب الوحيدة التي علّقت على تصريحات فان أوردن؛ إذ تساءل النائب الديمقراطي مارك بوكان، وهو أيضًا من ويسكونسن، في منشور على منصة 'إكس': 'هل تعتقدون أن فان أوردن على حق… وأن الكونغرس ليس مجرد مجموعة من 'الجبناء'؟' Idk sounds like a lil bitch to me — Sawyer Hackett (@SawyerHackett) July 2, 2025 وبحسب مراسلي 'بوليتيكو'، صرّح فان أوردن بتلك الكلمات أثناء تأكيده أنه سيصوّت لصالح حزمة المصالحة المالية، رغم بعض التحفظات، قائلًا: 'نعم، سيمرّ هذا المشروع. هل أنا سعيد بكل ما فيه؟ لا، لكنّ هناك فرقا بين التسوية والاستسلام. نحن لا نستسلم، نحن نتفاوض.' وتأتي هذه التصريحات والجدل في وقت يواجه فيه الجمهوريون في مجلس النواب صعوبة في تمرير المشروع بسبب اعتراضات من 'صقور الإنفاق' داخل الحزب، فضلًا عن معارضة جميع الديمقراطيين، الذين يرفضون التخفيضات الكبيرة في شبكة الأمان الاجتماعي. Don't tell me you give a shit about the middle class when all you do is shit on the middle class. I'm voting hell no. — Rep. Josh Riley (@RepRileyNY) July 2, 2025 وفي محاولة لعرقلة تقدم المشروع نحو مكتب ترامب قبل عطلة الاستقلال، شكّل الديمقراطيون يوم الأربعاء سلسلة إجرائية طويلة قدّموا من خلالها تعديلًا يهدف إلى منع خفض ميزانيتي 'ميديكيد' وبرنامج المساعدات الغذائية. كما صعد عدد من النواب الديمقراطيين إلى منصة المجلس للاحتجاج على الحزمة، ومن بينهم النائبة ألكساندريا أوكاسيو-كورتيز، التي وصفت المشروع بأنه: 'صفقة مع الشيطان. إنه يفجّر الديْن الوطني، ويعسكر الاقتصاد بالكامل، وينزع الرعاية الصحية والكرامة الأساسية عن الشعب الأمريكي. من أجل ماذا؟ من أجل إعفاء ضريبي لإيلون ماسك وجشع أصحاب المليارات. لا يمكننا القبول بذلك، ولن ندعمه.' وخاطبت أوكاسيو-كورتيز الجمهوريين في المجلس قائلة: 'يجب أن تخجلوا من أنفسكم'.


العربي الجديد
منذ 6 ساعات
- العربي الجديد
زيلينسكي: أوكرانيا وواشنطن في طور "توضيح" المساعدة العسكرية الأميركية
أكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الصورة الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ولد فولوديمير زيلينسكي في 25 يناير 1978 جنوب شرق أوكرانيا، وحصل على ليسانس القانون من جامعة كييف الوطنية عام 2000، وعمل في المجال الفني حتى 2019، حيث ترشح لرئاسة البلاد في في 31 ديسمبر 2018، وفاز في الانتخابات في 21 أبريل 2019 لمدة 5 سنوات. ، اليوم الأربعاء، أن واشنطن وكييف في طور "توضيح" المساعدة العسكرية الأميركية التي لا تزال تُقدَّم إلى أوكرانيا، بعد إعلان الولايات المتحدة المفاجئ تعليق تسليم بعض الأسلحة، ما دفع كييف إلى استدعاء القائم بالأعمال الأميركي. وقال زيلينسكي في مداخلته اليومية إن "أوكرانيا والولايات المتحدة تعملان على توضيح كل التفاصيل المتصلة بتقديم دعم في مجال الدفاع، ويشمل ذلك مكونات للدفاع الجوي". من جهته، أبدى وزير الخارجية الأوكراني أندريه سيبيها عبر منصة إكس، استعداد بلاده "لشراء أو استئجار" أنظمة للدفاع الجوي لمواجهة "الكمية الكبيرة من المسيّرات والقنابل والصواريخ" التي تطلقها روسيا على أوكرانيا. ويأتي هذا بعدما حذّرت وزارة الخارجية الأوكرانية ، في وقت سابق اليوم، من أن "أي تأخير أو إرجاء" في تسليمها الأسلحة من قبل واشنطن "يشجّع" روسيا على مواصلة مهاجمتها، عقب استدعاء القائم بالأعمال الأميركي إثر قرار واشنطن تعليق تزويد أوكرانيا ببعض هذه المعدات، في حين رحّب الكرملين بالقرار المتعلق بتسليم بعض الأسلحة إلى أوكرانيا، معتبراً أنّ خفض الدعم العسكري لكييف يجعل نهاية النزاع أقرب. وقالت الخارجية الأوكرانية في بيان إنّ "الجانب الأوكراني شدد على أنّ أي تأخير أو إرجاء في دعم القدرات الدفاعية الأوكرانية لن يؤدي سوى إلى تشجيع المعتدي على متابعة الحرب والترهيب، بدلاً من البحث عن السلام"، في حين أكد مصدر عسكري أوكراني لوكالة فرانس برس أنّ مواجهة روسيا ستكون أصعب في غياب الأسلحة الأميركية. وأوضح "نعتمد حالياً بشكل كبير على الأسلحة الأميركية، وإن كانت أوروبا تقوم بما في وسعها، لكن سيكون صعباً علينا (المواجهة) من دون الذخائر الأميركية". من جانبها، أكدت وزارة الدفاع الأوكرانية أنها لم تتلق أي بلاغ مسبق عن خفض في شحنات الأسلحة الأميركية، مشيرة إلى أن وضع حد للغزو الروسي يتطلب دعماً "ثابتاً". وقالت الوزارة في بيان إن "أوكرانيا لم تتلق أي بلاغات رسمية بشأن تعليق أو مراجعة الجداول الزمنية للمساعدات الدفاعية المتفق عليها.. نشدد على أن المسار باتّجاه إنهاء الحرب هو عبر الضغط الثابت والمشترك على المعتدي وعبر الدعم المتواصل لأوكرانيا". أخبار التحديثات الحية واشنطن توقف بعض شحنات الصواريخ إلى أوكرانيا بسبب انخفاض مخزونها في المقابل، رحّب الكرملين بقرار الولايات المتحدة تعليق تسليم بعض الأسلحة إلى أوكرانيا، معتبراً أن خفض الدعم العسكري لكييف يجعل نهاية النزاع أقرب. وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف للصحافيين "كلما قلّت كمية الأسلحة التي تُسلّم إلى أوكرانيا، باتت نهاية العملية العسكرية الخاصة أقرب"، في إشارة إلى التسمية التي تعتمدها موسكو للغزو الذي بدأ مطلع عام 2022. وأوقفت الولايات المتحدة بعض شحنات صواريخ الدفاع الجوي وغيرها من الذخائر إلى أوكرانيا، بحسب ما ذكرت وكالة أسوشييتد برس. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض آنا كيلي، في بيان: "اتخذ هذا القرار لوضع مصالح أميركا أولاً بعد مراجعة وزارة الدفاع (بنتاغون) للدعم والمساعدة العسكرية التي تقدمها بلادنا لدول أخرى في جميع أنحاء العالم... لا تزال قوة القوات المسلحة الأميركية غير مشكوك فيها، فقط اسألوا إيران". وقدّمت الولايات المتحدة لأوكرانيا حتى الآن أسلحة ومساعدات عسكرية تزيد قيمتها عن 66 مليار دولار منذ بدء الحرب مع روسيا في فبراير/ شباط 2022. (فرانس برس، العربي الجديد)


العربي الجديد
منذ 6 ساعات
- العربي الجديد
ترقّب لمصير المفاوضات وسط استمرار المجازر
شنّ طيران الاحتلال الإسرائيلي غارات على منازل في أنحاء قطاع غزة المحاصر، واستهدف جيشه بالقصف والرصاص تجمعات منتظري المساعدات، ما أسفر عن سقوط شهداء وجرحى، مع دخول يوم جديد من الإبادة الجماعية في القطاع. ومنذ تولي ما تسمى "مؤسسة غزة الإنسانية" التي تدار بشراكة أميركية إسرائيلية إيصال المساعدات، تحولت المهمة إلى مسرح قتل يومي يتفنن فيه جنود جيش الاحتلال في استهداف الباحثين عن الطعام والطحين، الأمر الذي دفع أخيراً 16 نائباً في الكونغرس إلى مطالبة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بإنهاء "عسكرة المساعدات الإنسانية" واستخدام المساعدات الإنسانية سلاح حرب من قبل الحكومة الإسرائيلية ضد الفلسطينيين. وأمس الثلاثاء، دعت 171 منظمة غير حكومية إلى إنهاء نشاط "مؤسسة غزة الإنسانية" وتفكيك منظومة توزيع المساعدات الغذائية المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل في غزة بسبب مخاوف من أنها تعرض المدنيين لخطر الموت والإصابة. ومن بين المنظمات الموقعة على البيان منظمة أوكسفام وأطباء بلا حدود وهيئة إنقاذ الطفولة والمجلس النرويجي للاجئين ومنظمة العفو الدولية. وارتفع عدد المنظمات المطالبة بإنهاء نشاط "مؤسسة غزة الإنسانية"، عقب إعلان المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) فيليب لازاريني، أمس الثلاثاء، أن عشرات المنظمات الإنسانية دعت إلى إنهاء نشاط المؤسسة لكونها "لا تقدم سوى التجويع والرصاص" إلى المدنيين في القطاع. ميدانياً، يوسّع جيش الاحتلال الإسرائيلي حملة الإبادة في شمال القطاع، مرتكباً مجازر قتل جماعي بحق السكان هناك، عبر استهداف المنازل المكتظة بالنسوة والأطفال، وصولاً إلى قصف تجمعات وخيام النازحين. وفي جنوب القطاع، أنذر جيش الاحتلال، مساء الثلاثاء، سكان أربعة أحياء بمدينة خانيونس بـ"الإخلاء الفوري"، تمهيداً لقصفها بدعوى إطلاق صواريخ منها. جاء ذلك في بيان للمتحدث باسم الجيش أفيخاي أدرعي نشره عبر حسابه الرسمي على منصة إكس. وصدر البيان في أعقاب تبني "كتائب القسام"، الجناح العسكري لحركة حماس، إطلاق صواريخ على مستوطنتي نير إسحاق ومفتاحيم الإسرائيليتين المحاذيتين لقطاع غزة، من منطقة "توجد فيها الآليات العسكرية الإسرائيلية في شمال مدينة خانيونس". وأنذر أدرعي جميع الموجودين في منطقة خانيونس في أحياء الجلاء، ومدينة حمد، والنصر والقرارة 6 في بلوكات 36 و40 و89 بـ"إخلاء منازلهم فوراً". في غضون ذلك، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب الصورة الرئيس الأميركي دونالد ترامب ولد دونالد ترامب في 14 حزيران/ يونيو 1946 في مدينة نيويورك، لأبوين من أصول ألمانية واسكتلندية، تلقى تعليمه الأولي في مدرسة كيو فورست بمنطقة كوينز في مدينة نيويورك. التحق بالأكاديمية العسكرية في المدينة نفسها، وحصل عام 1964 على درجة الشرف منها، ثم انضم إلى جامعة فوردهام بنيويورك لمدة عامين، ثم التحق بجامعة بنسلفانيا، وحصل على بكالوريوس الاقتصاد 1968 ، اليوم الأربعاء، أنّ إسرائيل بصدد وضع اللمسات الأخيرة على وقف لإطلاق النار في غزة لمدة 60 يوماً، مضيفاً: "خلال تلك الفترة سنعمل مع كل الأطراف على إنهاء الحرب". وقال ترامب في منشور عبر منصة تروث سوشال للتواصل الاجتماعي إنّ "إسرائيل وافقت على شروط هدنة في غزة مدتها 60 يوماً"، مضيفاً "ممثلون عني عقدوا اجتماعاً طويلاً وبنّاء مع الإسرائيليين اليوم بشأن غزة". وأعرب ترامب عن أمله في قبول حركة حماس بالمقترح "لأن الوضع لن يتحسن بل سيزداد سوءاً"، بحسب قوله، مشيراً إلى أنّ الوسطاء القطريين والمصريين سيقدّمون المقترح النهائي لوقف الحرب. ومن المقرر أن يستقبل ترامب في البيت الأبيض بواشنطن، الاثنين المقبل، رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وقد صرّح الرئيس الأميركي، أمس الثلاثاء، بأنّه يعتقد أنه سيُتوصّل إلى اتفاق بشأن غزة الأسبوع المقبل.