
هل يعد الرد الجزائري على فرنسا تصعيد محدود؟
07/08/2025
التهم أكثر من 17 ألف هكتار من الغطاء النباتي.. ما آخر تطورات الحريق الذي نشب في إقليم أود الفرنسي؟
07/08/2025
مقتل شخص وإصابة آخرين جراء حريق هائل يجتاح آلاف الهكتارات
07/08/2025
ما دلالات الخلافات السياسية والعسكرية في إسرائيل بشأن ملف غزة؟
07/08/2025
ماذا بعد رفض حزب الله قرار الحكومة اللبنانية تجريده من السلاح؟
07/08/2025
قوارب تقل عائلات الرهائن في غزة تبحر قبالة سواحل القطاع للمطالبة بالافراج عنهم
07/08/2025
ما الأسباب الذي دفعت ماكرون إلى تبني النهج الصارم إزاء السلطات الجزائرية؟
07/08/2025
الأكبر في هذا الصيف.. حريق هائل يلتهم آلاف الهكتارات في أود الفرنسية
07/08/2025
ما تداعيات رفض حزب الله تسليم السلاح إلى القوى الأمنية؟
07/08/2025
اجتماع حاسم في إسرائيل: هل تبدأ عملية السيطرة على قطاع غزة؟

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فرانس 24
منذ 5 ساعات
- فرانس 24
بانتظار ترحيله إلى الجزائر... أحد منفذي هجمات باريس 1995 يطلب الإقامة الجبرية
بعدما سمح له القضاء الفرنسي بمغادرة السجن بشرط ترحيله إلى بلده، طلب بوعلام بن سعيد، أحد المدانين في هجمات باريس عام 1995، السبت، وضعه تحت الإقامة الجبرية إلى حين صدور تصريح دخول من الجزائر، وفق ما أفاد محاميه. ولا يزال بوعلام بن سعيد البالغ 57 عاما محتجزا في سجن إنسيسهايم في الألزاس (شرق)، رغم القرار الذي أصدرته محكمة الاستئناف في باريس في 10 تموز/يوليو، الذي يأمر بالإفراج عنه اعتبارا من مطلع آب/أغسطس بشرط عودته إلى الجزائر. وتم تقديم طلب للحصول على تصريح دخول من القنصلية الجزائرية في ستراسبورغ في 31 تموز/يوليو، لكنه بقي دون رد حتى الآن، بحسب طلب الوضع تحت الإقامة الجبرية الموجه إلى وزير الداخلية والذي اطلعت عليه وكالة الأنباء الفرنسية. وتجدر الإشارة، إلى أن الدولتان تمرّان بأزمة دبلوماسية عميقة منذ أكثر من عام، والجزائر ترفض خصوصا إجراءات ترحيل مواطنيها من فرنسا. وأفاد رومان رويز محامي بن سعيد في بيان إنه "في انتظار تسوية هذه الوضعية، طلبنا رسميا وضع بوعلام بن سعيد تحت الإقامة الجبرية"، مضيفا أنه "لا شيء يمنع" اتخاذ مثل هذا القرار الإداري من الناحية القانونية. وكان وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو قد أعلن في الأول من آب/أغسطس، أنه "يأمل بشدة" أن تقبل الجزائر إعادة بوعلام بن سعيد. وتابع بارو "منذ أشهر، لم تقبل الجزائر أي شخص من قائمة الأشخاص الذين تريد فرنسا ترحيلهم إليها. وفي هذه الحالة تحديدا، أعتقد أن الجزائر ستُظهر حس المسؤولية باستعادة مواطنها". ويذكر أن بوعلام بن سعيد أدين بتهم أبرزها زرع القنبلة التي انفجرت في محطة قطار في وسط باريس في 25 تموز/يوليو 1995، ما أسفر عن مقتل ثمانية أشخاص وإصابة 150 آخرين. وقد تبنت "الجماعة الإسلامية المسلحة" هذا الهجوم، وهو الأخطر في سلسلة من الهجمات في فرنسا، وانتقدت فرنسا بسبب "دعمها" للسلطات الجزائرية. حُكم على بن سعيد ابتدائيا عام 2002، ثم استئنافيا عام 2003، بالسجن المؤبد مع فترة احتجاز دنيا مدتها 22 سنة، وقد أمضى في السجن نحو ثلاثة عقود.


فرانس 24
منذ 9 ساعات
- فرانس 24
آلاف المتظاهرين في تل أبيب احتجاجا على الخطة الإسرائيلية للسيطرة على غزة
خرج آلاف الأشخاص مساء السبت في تل أبيب مطالبين بوقف الحرب في غزة وإطلاق سراح الرهائن المحتجزين، في أكبر مظاهرة مناهضة للحرب منذ أشهر. جاء ذلك بعد إعلان الحكومة الإسرائيلية خططا لتوسيع عملياتها العسكرية والسيطرة على مدينة غزة. ورفع المتظاهرون لافتات وصور الرهائن الذين ما زالوا محتجزين في غزة، ودعوا الحكومة إلى تأمين إطلاق سراحهم. ووفق صحافيي وكالة الأنباء الفرنسية، يقدر عدد المشاركين بعشرات الآلاف، في حين قالت منتدى عائلات الرهائن إن ما يصل إلى 100 ألف شخص شاركوا في التظاهرة. ورغم عدم تقديم السلطات تقديرات رسمية لعدد المشاركين، إلا أنه يبدو أكبر بكثير من الحشود التي شاركت في التظاهرات السابقة المناهضة للحرب. وأفاد شاهار مور زهيرو أحد أقارب الرهائن القتلى لوكالة فرانس برس "سنختم برسالة مباشرة إلى رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو: إذا غزوت أجزاء من غزة وقُتل الرهائن، فسنلاحقك في ساحات المدينة وفي الحملات الانتخابية وفي كل زمان ومكان". ويذكر أن الجمعة، أقر مجلس الوزراء الأمني برئاسة نتانياهو خططا لتنفيذ عملية كبيرة للسيطرة على مدينة غزة في شمال القطاع، ما أثار موجة من الانتقادات المحلية والدولية. وتدعو قوى أجنبية، بعضها من حلفاء إسرائيل، إلى التوصل لاتفاق وقف لإطلاق النار عبر التفاوض لضمان عودة الرهائن والمساعدة في تخفيف الأزمة الإنسانية في القطاع. لكن رغم التنديد الواسع والشائعات حول معارضة كبار القادة العسكريين الإسرائيليين للقرار، ظل نتانياهو متمسكا بموقفه. وقال نتانياهو في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي في وقت متأخر الجمعة "نحن لا نعتزم احتلال غزة، بل سنحرر غزة من حماس". وواجه رئيس الوزراء احتجاجات منتظمة على مدى 22 شهرا من الحرب، وقد دعت العديد من التظاهرات الحكومة إلى التوصل إلى اتفاق بعد أن شهدت الهدنات السابقة تبادل رهائن بمعتقلين فلسطينيين في السجون الإسرائيلية. من بين 251 رهينة تم احتجازهم خلال هجوم حماس عام 2023، لا يزال 49 في غزة، 27 منهم يقول الجيش إنهم لقوا حتفهم.


فرانس 24
منذ 18 ساعات
- فرانس 24
مذكرة توقيف دولية بحق دبلوماسي في السفارة الجزائرية بباريس في قضية خطف مؤثر في فرنسا
في 25 يوليو/ تموز 2025، أصدر القضاء الفرنسي مذكرة توقيف دولية تستهدف المدعو، س.س، الدبلوماسي الجزائري السابق الذي شغل منصب السكرتير الأول في السفارة الجزائرية بباريس بين عامي 2021 و2024. وفق ما أفاد مصدر قريب من الملف السبت. يذكر أنه، في 23 تموز/يوليو، طلبت النيابة العامة الوطنية لمكافحة الإرهاب التي تولت التحقيق في شباط/فبراير، إصدار مذكرة توقيف بحق س.س. لوجود "شكوك جدية" في ارتكابه الجرائم المزعومة، بحسب المصدر نفسه. تم اختطاف المؤثر والمعارض الجزائري أمير بوخرص الملقّب بـ «أمير دي زد" في 29 نيسان/أبريل 2024 في فال-دو-مارن قبل الإفراج عنه في الأوّل من أيار/مايو. وحسب ما أفاد مصدر آخر قريب من القضية، وفي تقرير حول التحقيق في نيسان/أبريل، وجهت المديرية العامة للأمن الداخلي تهمة التورط في القضية إلى هذا المسؤول الكبير السابق في السفارة الجزائرية في باريس. ويرجح التحقيق أنه أتى إلى باريس "بغطاء دبلوماسي بصفته السكرتير الأول" للسفارة الجزائرية. مهام دبلوماسية أم تجسس ؟ وقال إريك بلوفييه محامي أمير بوخرص لوكالة الأنباء الفرنسية "إنها خطوة مهمة لتجنب قدر الإمكان افلات العملاء الجزائريين المتورطين في هذه الأحداث الخطيرة من العقاب". وهو لم يتعرض للتوقيف ومن المحتمل أن يكون غادر الأراضي الفرنسية وقد يتحجج بحصانته الدبلوماسية. كما قال أيضا بلوفييه "من الخطير أن نعتبر أن اعتقال معارضين سياسيين على الأراضي الفرنسية يندرج في المهام الدبلوماسية، وأنه بعد انتهاء مهمته الدبلوماسية المزعومة لم يعد عميل مكافحة التجسس الجزائري يتمتع إلا بحصانة وظيفية" ممنوحة لعملاء الدولة. وجِهت اتهامات إلى سبعة أشخاص على الأقل في هذا الملف بينهم موظف قنصلي جزائري. ويُشتبه في أنهم كانوا منفذين لقاء أجر دون دوافع سياسية، وفقا لمصادر أخرى قريبة من الملف. رأيت الموت من جهته، قال أمير بوخرص، لوكالة الأنباء الفرنسية، إن التقدم في التحقيق "يبعث على الارتياح". وأضاف "رأيت الموت" خلال عملية الخطف التي استمرت "27 ساعة" في غابة في سين إيه مارن. للإشارة، فإن أمير بوخرص البالغ 42 عاما يقيم في فرنسا منذ 2016، ولديه مليون متابع على تيك توك. وهو معارض لنظام الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون ومُنح اللجوء السياسي في فرنسا في 2023. وسبق للجزائر أن أصدرت تسع مذكرات توقيف دولية بحقّه متّهمة إياه بالاحتيال وارتكاب جرائم إرهابية. وعام 2022، رفض القضاء الفرنسي تسليمه. وأشار بلوفييه "في حال اعتقاله مستقبلا سيكون من المثير للاهتمام الاستماع إلى أقوال (س.س.) ومعرفة الجهة التي أصدرت له الأوامر لتنفيذ هذه العملية الخاصة" معتبرا أنه "من الصعب في الظروف الحالية توقع تعاون السلطات الجزائرية". هذا الإجراء القضائي أثار التوتر مجددا بين فرنسا والجزائر اللتين تشهد علاقتهما تدهورا مستمرا منذ صيف 2024.