
لولا دا سيلفا: البرازيل توقفت عن الاعتماد على الولايات المتحدة وبنت علاقات مع الجميع
ونقل عنه الموقع المحلي Brasil247 قوله: "اليوم البرازيل لم تعد معتمدة على الولايات المتحدة كما كانت في السابق. أصبحت للبرازيل الآن علاقات تجارية واسعة جدا مع العالم أجمع. من الناحية الاقتصادية لدينا إمكانيات أكبر بكثير".
وأوضح الرئيس أن البرازيل تدرك قيمة العلاقات مع الولايات المتحدة، لكنها في نفس الوقت لا تنوي التنازل للإدارة الأمريكية في القضايا التي قد تمس السيادة الوطنية.
وأكد أن تهديدات واشنطن لن تجبر القيادة البرازيلية على التخلي عن البحث عن أدوات دفع بديلة مع شركاء مجموعة "بريكس". وقال لولا دا سيلفا: "لن أتخلى عن إيماني بضرورة إنشاء عملة بديلة حتى نتمكن من التجارة مع الدول الأخرى".
وسبق أن فرض البيت الأبيض رسوما بنسبة 50% على مجموعة من السلع البرازيلية. وقد وعد الرئيس البرازيلي بالرد بالمثل على إجراءات الولايات المتحدة، لكنه أعرب لاحقا عن أمله في أن تتمكن وفد البلاد برئاسة نائب الرئيس غيرالدو ألكمين من إعادة النظر في الرسوم عبر المفاوضات.
المصدر: وكالات
أعلن الرئيس الرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا اليوم الجمعة، أن بلاده تجهز ردا على فرض الرسوم الجمركية الأمريكية.
أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وقع الأربعاء على قرار بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على البرازيل بسبب إجراءات تشكل "تهديدا" على الولايات المتحدة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 5 ساعات
- روسيا اليوم
إدارة ترامب تتراجع عن شرط مثير للجدل يربط تمويل الولايات والمدن الأمريكية بموقفها من مقاطعة إسرائيل
وحذفت وزارة الأمن الداخلي يوم الاثنين، من موقعها الإلكتروني بيانها الذي كان ينص على أن الولايات يجب أن تقر بأنها لن تقطع "العلاقات التجارية مع الشركات الإسرائيلية على وجه التحديد" كي تكون مؤهلة للحصول على التمويل. وذكرت وكالة "رويترز" أن هذا الشرط كان ينطبق على ما لا يقل عن 1.9 مليار دولار تُخصص لتغطية نفقات حيوية مثل معدات البحث والإنقاذ، ورواتب مسؤولي الطوارئ، وأنظمة الطاقة الاحتياطية. ويمثل هذا التراجع تحولا ملحوظا في موقف الإدارة الأمريكية، التي كانت قد اتخذت في السابق خطوات لمعاقبة المؤسسات التي لا تلتزم بمواقفها تجاه إسرائيل أو تلك التي يُشتبه في تبنيها مواقف مناهضة للسامية. وكان الشرط المُلغى موجَّها بشكل أساسي ضد حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات على إسرائيل (BDS)، وهي حملة عالمية تهدف إلى الضغط على إسرائيل لوقف احتلالها للأراضي الفلسطينية. وقد زادت وتيرة التأييد للحركة في عام 2023، في أعقاب الحرب الإسرائيلية العنيفة على قطاع غزة. وفي بيان صدر في وقت لاحق من يوم الاثنين، قالت المتحدثة باسم وزارة الأمن الداخلي، تريشا مكلوكلين: "تظل منح الوكالة الفيدرالية لإدارة الطوارئ خاضعة للقوانين والسياسات المعمول بها، وليس لاختبارات سياسية حاسمة". وكانت وكالة إدارة الطوارئ الفيدرالية (FEMA)، التي تتبع وزارة الأمن الداخلي، قد أدرجت في إشعارات المنح التي نشرتها يوم الجمعة بندا ينص على أن على الولايات اتباع شروطها وأحكامها حتى تكون مؤهلة للحصول على تمويل الاستعداد للكوارث.المصدر: رويترز


روسيا اليوم
منذ 6 ساعات
- روسيا اليوم
باحث سياسي هندي: تهديدات ترامب تقوض ثقة الهند بواشنطن
ونقلت صحيفة "الغارديان" البريطانية عن الباحث قوله إن "الأضرار قد ألحقت، بغض النظر عن الصفقة التي سيتوصلون إليها. إن عدم الثقة بالولايات المتحدة سيزداد وحسب وبوتائر سريعة". واعتبر الباحث أن العلاقات بين البلدين وصلت إلى واحد من أدنى المستويات في تاريخها، وشبه الوضع الراهن بأحداث عام 1971 عندما أرسلت الولايات المتحدة سفنها الحربية إلى سواحل الهند أثناء الحرب بين الهند وباكستان. وأشار ميهتا إلى أن التهديدات العلنية التي أطلقها ترامب لا تترك لرئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي مجالا لحل وسط، مشيرا إلى أن ترامب "أهان" مودي عندما صرح بأن النزاع بين الهند وباكستان تمت تسويته بفضل وساطته، الأمر الذي نفت حكومة مودي صحته. يذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هدد بزيادة الرسوم التجارية المفروضة على الهند ردا على قيامها بشراء وإعادة تصدير النفط الروسي. وطالبها بالتخلي عن شراء النفط من روسيا، فيما أكدت نيودلهي أنها تحتاج إلى مشتريات النفط من روسيا وستواصل استيراده.المصدر: "الغارديان" أكدت صحيفة "تايمز أوف إنديا" أن الهند لم تتوقف عن استيراد النفط الروسي، على الرغم من الضغوط المتزايدة التي تمارسها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. أعلنت الخارجية الهندية أن نيودلهي تشتري النفط من روسيا لضرورة ضمان أسعار ملائمة لموارد الطاقة.


روسيا اليوم
منذ 6 ساعات
- روسيا اليوم
رئيس وزراء كندا يحتضن رجلا شبه عار في مسيرة للمثليين ويصبح مادة للسخرية (صور)
السياسي البالغ من العمر 60 عاما، والملتزم عادةً بأسلوب رسمي، وهو زعيم الحزب الليبرالي، قام بزيارة مفاجئة لمسيرة "فخر المثليين" في فانكوفر نهاية الأسبوع الماضي، حيث اندمج مع الحشود وصافح الحاضرين وسط بحر من الأعلام الملونة بألوان قوس قزح. وهتف الحضور بينما سار كارني لمسافة نحو ثلاثة أرباع الميل على طول مسار الموكب، الذي بدأ خارج ملعب "بي سي بليس"، قبل أن يسلمه أحد فناني "الدراغ" ميكروفونا.وقال كارني إن "احتفالات الفخر" تحتفي بالتنوع "بطريقة إيجابية للغاية" وتمثل "جوهر كندا". وأثناء تجوله في الموكب، التقطت وكالتا "رويترز" و"أسوشيتد برس" صورا لكارني وهو يضع ذراعه حول رجل لا يرتدي سوى "ثونغ" وردي اللون. ويبدو كارني في الصورة مبتسما، ما أثار جدلا كبيرا على الإنترنت. وانتشرت الصورة المحرجة بسرعة، وسخر العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي من كارني. وكتب أحد مستخدمي منصة "إكس": "كندا مختصرة في صورة واحدة. هذا هو السبب الذي يجعل ترامب لا يأخذ كندا على محمل الجد". وظهر رئيس الوزراء الكندي إلى جانب رجل مثلي للجنس يرتدي فستانا، ما أثار سخرية كبيرة منه، حيث علق أحدهم قائلا: "من المثير للاهتمام أن نرى مدى الحماس الذي يُبديه مارك كارني عندما يكون بالقرب من رجال يرتدون الفساتين"، وأضاف آخر: " كيف يمكن أن يكون هذا الرجل قائدا؟" How is this guy a leader ? وشكك عدد كبير من المعلقين في أن تكون الصورة حقيقية، وذهب بعضهم للتساؤل عما إذا كانت مولدة بواسطة الذكاء الاصطناعي، لكن في الواقع، نشرت كل من "رويترز" و"أسوشيتد برس" سلسلة من الصور التي سبقت لحظة العناق نفسها.المصدر: "نيويورك بوست" من المتوقع أن يشارك مئات الآلاف من الأفراد، اليوم السبت، في مسيرة للمثليين بالعاصمة الألمانية برلين. على عكس البرلمان الاتحادي في ألمانيا، يعتزم المجلس الاتحادي (مجلس الولايات) رفع علم "قوس قزح" فوق مبناه خلال مسيرة للمثليين يوم السبت بمناسبة فعالية "كريستوفر ستريت داي" في برلين. أكدت الكوميدية الأمريكية المثلية الشهيرة إلين دي جينيريس مؤخرا أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كان السبب وراء انتقالها الدائم إلى المملكة المتحدة. قالت ماريا بوتينا، عضو لجنة الشؤون الدولية في مجلس الدوما الروسي، في مقابلة مع "نوفوستي"، إن المئات من المواطنين الأوروبيين ينتقلون شهريا للعيش في روسيا قادمين من دول غير صديقة. أمر وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث، وزير البحرية جون فيلان بإعادة تسمية السفينة "يو إس إن إس هارفي ميلك"، وفق ما أفاد مسؤول في البنتاغون.