logo
المركزي الأوروبي يبقي على الفائدة ترقبًا لمحادثات واشنطن

المركزي الأوروبي يبقي على الفائدة ترقبًا لمحادثات واشنطن

عمونمنذ 4 أيام
عمون - أبقى البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة من دون تغيير الخميس بعد سلسلة من التخفيضات، ليصبّ تركيزه على تقييم القرارات الوشيكة في إطار المواجهة التجارية بين واشنطن والأوروبيين.
وبذلك، ينهي البنك المركزي الأوروبي سلسلة من التخفيضات التي طالت أسعار الفائدة منذ عام، بعدما قرّر خفض تكلفة الائتمان تدريجيا لمواكبة انخفاض التضخّم.
يأتي قرار الخميس بعدما استقر معدّل التضخّم في أسعار المستهلك حول هدف البنك المركزي المتمثّل في 2 بالمئة، في أعقاب وصوله إلى مستويات قياسية بعد جائحة كوفيد-19 والغزو الروسي لأوكرانيا.
وقالت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاغارد بعد الإعلان عن أسعار الفائدة، إنّ تباطؤ التضخّم والإشارات المشجّعة للنمو تضع المؤسسة المالية الأوروبية في "موقف جيد لمعالجة الاضطرابات والمخاطر التي قد تظهر في الأشهر المقبلة".
ولكنّها لم تخفِ رغبتها في أن تتبدّد "بسرعة" حالة عدم اليقين "الشديدة" التي يشهدها الاقتصاد العالمي والتي أثارتها حملة الرسوم الجمركية التي يشنّها الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
وفي السياق، أشار ستيفان غيرلاش كبير الاقتصاديين في "إي اف جي بنك" في زوريخ، إلى أنّ المسؤولين الماليين في منطقة اليورو "ينتظرون على أمل الحصول على مزيد من الوضوح بشأن التوقعات الاقتصادية وتداعيات المحادثات التجارية بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة".
بعد أسابيع من المفاوضات التي شابتها تقلّبات كثيرة، بدا الخميس أنّ اتفاق تجارة بين بروكسل وواشنطن بدأ يتشكل.
وبحسب مصادر أوروبية، فإنّ الاتفاق المحتمل ينص على فرض رسوم جمركية إضافية بنسبة 15 بالمئة على الصادرات الأوروبية إلى الولايات المتحدة، مع إعفاءات تتعلّق خصوصا بالطائرات والمشروبات الروحية وبعض الأدوية.
سكاي نيوز
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صندوق النقد يرفع توقعاته لنمو الاقتصاد العالمي إلى 3%
صندوق النقد يرفع توقعاته لنمو الاقتصاد العالمي إلى 3%

عمون

timeمنذ 21 دقائق

  • عمون

صندوق النقد يرفع توقعاته لنمو الاقتصاد العالمي إلى 3%

عمون - رفع صندوق النقد الدولي توقعاته لنمو الاقتصاد العالمي من 2.8% إلى 3% للعام الحالي، ومن 3% إلى 3.1% للعام المقبل، في ظل تراجع طفيف في التوترات التجارية وتحسّن بعض المؤشرات الاقتصادية الأساسية، إلا أن استمرار مستويات الرسوم الجمركية المرتفعة يبقي على حالة من عدم اليقين ويهدد زخم النمو. جاء ذلك في الكلمة الافتتاحية التي ألقاها كبير الخبراء الاقتصاديين ومدير البحرث في صندوق النقد الدولي، بيير-أوليفييه غورينشاس، خلال تقديمه تحديث آفاق الاقتصاد العالمي لشهر تموز 2025. وأوضح غورينشاس أن معظم المناطق في العالم تشهد تحسينات طفيفة في معدلات النمو، مدفوعة بعوامل عدة أبرزها تراجع التضخم العالمي، وتحسّن الأوضاع المالية، وضعف الدولار بنسبة 8% منذ مطلع العام. وعلى الرغم من هذه التطورات الإيجابية، شدّد التقرير على أن الرسوم الجمركية ما تزال عند مستويات مرتفعة تاريخيا؛ إذ شهدت الولايات المتحدة في نيسان تصعيداً غير مسبوق في الرسوم الجمركية على شركائها التجاريين، قبل أن تتراجع جزئيا وتبدأ تجميدا مؤقتا لهذه الرسوم اعتباراً من أيار، ما خفّض المعدل الفعلي من 24% إلى 17%. إلا أن البيئة التجارية ما تزال هشّة، بحسب صندوق النقد. وحذّر الصندوق من أن انتهاء فترة التجميد في 1 آب قد يعيد الرسوم إلى مستويات أعلى، الأمر الذي من شأنه أن يؤدي إلى تراجع الناتج العالمي بنسبة 0.3% في عام 2026، وفقاً لنماذج المحاكاة الاقتصادية المعتمدة لدى الصندوق. وأضاف غورينشاس أن استمرار عدم اليقين في البيئة التجارية قد يُثقل كاهل الاستثمار والنشاط الاقتصادي خلال الأشهر المقبلة، خاصة إذا لم يتحقق الطلب المتوقع على السلع التي تم تصديرها بكثافة خلال الربع الأول. كما حذّر من أن المخاطر الجيوسياسية ما تزال قائمة، وتزيد من احتمالات حدوث اضطرابات إضافية في سلاسل التوريد. وأشار كذلك إلى أن معدلات النمو العالمية ما تزال دون المتوسط الذي سبق جائحة كوفيد-19، مع تراجع متوقع في نسبة التجارة إلى الناتج العالمي من 57% عام 2024 إلى 53% بحلول 2030. وفي المقابل، تواصل الضغوط التضخمية بالتصاعد تدريجياً داخل الولايات المتحدة، في وقت ترتفع فيه أسعار الواردات أو تبقى مستقرة، ما يشير إلى أن تكلفة الرسوم الجمركية تُحمّل حالياً لتجار التجزئة الأميركيين، وقد تنتقل قريباً إلى المستهلكين. كما سلّط التقرير الضوء على هشاشة الأوضاع المالية العامة في عدد كبير من الدول، نتيجة مزيج من الديون العامة المرتفعة والعجوزات المستمرة، ما يجعلها أكثر عرضة للتأثر بأي تشديد في الأوضاع المالية، لا سيما في حال تعرّض مبدأ استقلالية البنوك المركزية للتهديد، وهو ما وصفه غورينشاس بـ«الركيزة الأساسية للاستقرار الاقتصادي والمالي». وفي توصياته، دعا صندوق النقد الدولي إلى العمل على استعادة الاستقرار في السياسات التجارية لتقليص حالة عدم اليقين، وتسوية الخلافات ضمن أطر واضحة وقابلة للتنبؤ. كما شدد على ضرورة حماية استقلالية البنوك المركزية، وتوسيع الحيّز المالي من خلال سياسات ضبط تدريجية وموثوقة، وتنفيذ إصلاحات هيكلية تعزز الإنتاجية على المدى الطويل. وأكد الصندوق أن الحفاظ على استقرار السياسات، واستعادة الثقة في النظام التجاري العالمي، يمثلان أساسًا ضروريًا لدعم الاقتصاد العالمي، مشيرًا إلى أن النجاح في تفادي ركود عالمي واسع حتى الآن يعود إلى مرونة الاستجابات المالية والنقدية خلال العامين الماضيين. وفيما يتواصل مسار انخفاض التضخم العالمي، ما يزال بعيدًا عن أهداف الاستقرار في عدد من الاقتصادات الكبرى، وفق التقرير. ففي الولايات المتحدة، من المتوقع أن يبقى التضخم أعلى من الهدف البالغ 2% حتى نهاية 2026، بسبب تأثير الرسوم الجمركية وتراجع الدولار. أما في منطقة اليورو، فساهمت قوة اليورو وتدابير مالية استثنائية في تخفيف الضغوط التضخمية. بالمقابل، تم تعديل التضخم الأساسي في الصين صعودًا بشكل طفيف إلى 0.5% في 2025. رغم التحسن الظاهري في التوقعات، حذر الصندوق من جملة مخاطر قد تعرقل المسار الاقتصادي العالمي، أبرزها تصاعد التوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط وأوكرانيا، مما قد يرفع أسعار السلع الأساسية ويُعقّد سلاسل التوريد. ومن المخاطر أيضا؛ تزايد مستويات الدين والعجز في دول متقدمة كفرنسا والولايات المتحدة، ما قد يتسبب بتقلبات حادة في الأسواق المالية، واستمرار الضبابية التجارية، والتي تهدد الاستثمارات في الدول المعتمدة على التصدير، وهشاشة الوضع المالي في عدد من الأسواق الناشئة التي تواجه حيزًا ضيقًا للتحرك المالي والنقدي.

الترخيص: توجه لتحويل فحص السائقين العملي للذكاء الاصطناعي
الترخيص: توجه لتحويل فحص السائقين العملي للذكاء الاصطناعي

Amman Xchange

timeمنذ 35 دقائق

  • Amman Xchange

الترخيص: توجه لتحويل فحص السائقين العملي للذكاء الاصطناعي

عمون - كشف مدير إدارة ترخيص السواقين والمركبات، العميد عمر القرعان، عن التوجه لتحويل فحص القيادة العملي ليكون جزءا كبيرا منه معتمدا على الذكاء الاصطناعي، إضافة إلى الاستغناء عن رخص المركبات البلاستيكية وتحويلها إلى إلكترونية. ووصف القرعان اليوم الثلاثاء المشروع بـ "الضخم"، مؤكدا أنه سيتم تنفيذه من خلال مركبات خاصة مجهزة بتقنيات الذكاء الاصطناعي لفحص السواقين وضبط عملية الفحص وستكون هذه المركبات مجهزة بكاميرات ومجسات خاصة، ويكون الفحص على مواقع ومسارات الفحص المعتمدة حاليا (في الشارع العام)، فيما لم يحدد مدة زمنية لانطلاق المشروع. وأوضح أن العملية ستقيم وفق 32 نقطة معيارية لتجاوز الامتحان، من خلال تحويل التقييم بنسبة 80% الكترونياً ونسبة 20% من خلال العنصر البشري. وكشف القرعان عن مشروع للرقابة الإلكترونية على مركبات تدريب السواقين (بحيث يشمل النظام على أجهزة تحقق حيوية يتم تركيبها في مراكز التدريب من أجل تسجيل المتدرب بداية وتوثيق بياناته في النظام، ويتم تجهيز مركبة التدريب بالأجهزة والأنظمة اللازمة لمراقبة العملية التدريبية واجراء التحقق المطلوب وتتبع الحصة التدريبية). وأكد تحويل رخص المركبات لتكون إلكترونية "قريبا جدا" حيث يجري العمل حالياً على إلغاء القسائم التقليدية (رخص السواقين والمركبات)، واعتماد القسائم الإلكترونية كبديل رقمي حديث وأكثر كفاءة وسيتم تنفيذ هذا المشروع على مرحلتين. وأشار إلى أن المرحلة الأولى، تشمل إطلاق خدمة القسائم الإلكترونية بالتزامن مع الاستمرار في إصدار القسائم التقليدية، أما المرحلة الثانية، من خلال إلغاء القسائم التقليدية بشكل كامل، والاعتماد النهائي على القسائم الإلكترونية. وأوضح القرعان أنه سيتم تفعيل هذا التحول من خلال رابط إلكتروني يُرسل عبر رسالة نصية قصيرة إلى متلقي الخدمة، يحتوي على نسخة PDF من القسيمة الإلكترونية، والتي تتضمن عناصر أمنية مثل رمز QR وعلامات مائية رقمية خاصة، لضمان موثوقية الوثيقة وسهولة التحقق منها. وبمجرد الضغط على الرابط، يتم عرض القسيمة الإلكترونية بشكل مباشر وآمن. وأضاف أن العمل جار حالياً على مشروع أتمتة الدفع الإلكتروني للخدمات المقدمة لطالبيها وجاهيا بحيث تصبح عملية الدفع إلكترونيا ومن خلال منصات الدفع الإلكتروني المعتمدة مثل (مدفوعاتكم ، إي فواتيركم... إلخ) ويتم استلام الوصل المالي عبر رسالة لمتلقي الخدمة متضمنة رابط الكتروني يفيد بعملية الدفع. وأشار إلى أنه يتم تجهيز منظومة الدفع الإلكتروني على مرحلتين؛ المرحلة الأولى دفع إلكتروني مع إمكانية الدفع نقدا، والمرحلة الثانية من خلال الدفع الإلكتروني فقط.

CFI تحقق حجم تداول قياسي يبلغ 1.51 تريليون دولار في الربع الثاني من العام 2025
CFI تحقق حجم تداول قياسي يبلغ 1.51 تريليون دولار في الربع الثاني من العام 2025

عمون

timeمنذ 4 ساعات

  • عمون

CFI تحقق حجم تداول قياسي يبلغ 1.51 تريليون دولار في الربع الثاني من العام 2025

عمون - تعلن مجموعة CFI المالية، المزود العالمي الرائد للتداول عبر الإنترنت، عن تحقيق أداء مذهل في الربع الثاني من عام 2025. حيث استطاعت CFI من تسجيل رقم قياسي في حجم التداول الربع السنوي بلغ 1.51 تريليون دولار أمريكي، وهو أعلى مستوى لها على الإطلاق، ليصل إجمالي حجم التداول في النصف الأول من عام 2025 إلى 2.79 تريليون دولار أمريكي، بزيادة قدرها 110% عن النصف الأول من عام 2024 و31% عن النصف الثاني من عام 2024. هذه النتائج القياسية تعزز مكانة CFI الرائدة في قطاع التداول العالمي، مدعومةً بالابتكار، ثقة العملاء والتنفيذ الاستراتيجي. الربع الثاني من عام 2025: ربع سنوي جديد من النمو غير المسبوق سجلت نتائج الربع الثاني لشركة CFI رقمًا قياسيًا جديدًا ، حيث بلغ حجم تداولاتها 1.51 تريليون دولار أمريكي، بزيادة قدرها 18% عن الربع الأول من عام 2025، و97% مقارنةً بالربع الثاني من عام 2024 ويظل نمو العملاء هو المحرك الرئيسي لزخم CFI المتصاعد: ·ارتفعت الحسابات الممولة بنسبة 2% في النصف الأول من عام 2025 مقارنةً بالنصف الثاني من عام 2024، وبنسبة 60% مقارنةً بالنصف الأول من عام 2024. ·ارتفعت الحسابات النشطة بنسبة 22% مقارنةً بالنصف الثاني من عام 2024، و84% مقارنةً بالنصف الأول من عام 2024، ما يدل على التفاعل القوي والنمو المتواصل للمنصة . الخطوات الاستراتيجية والتطور في القيادة رؤية CFI للتوسع والقيادة تتخذ خطوات جديدة بارزة في هذا الربع من العام: ·تعيين زياد ملحم رئيسًا تنفيذيًا للمجموعة: في خطوةٍ لافتة، تولى زياد ملحم منصب الرئيس التنفيذي للمجموعة خلال الربع الثاني، مُعلنًا بذلك بداية عهدٍ جديدٍ من القيادة. وانتقل المؤسسان المشاركان هشام منصور وإدواردو فاخوري إلى منصبي رئيس مجلس الإدارة ونائب رئيس مجلس الإدارة، ليواصلا توجيه الاستراتيجية والحوكمة طويلة المدى. ·الافتتاح الرسمي لـ CFI جنوب أفريقيا: في إطار توسيع نطاق حضور المجموعة على أرض الواقع، احتفلت CFI بالإطلاق الرسمي لعملياتها في جنوب أفريقيا، مُعززةً التزامها بالتواجد والنمو طويل الأمد في الأسواق الرئيسية. ·إطلاق أكاديمية CFI: تُعدّ أكاديمية CFI مبادرةً رئيسيةً تهدف إلى تمكين المتداولين والمستثمرين من خلال التعليم، وقد أُطلقت لتوفير معرفةٍ مهنيةٍ سهلة المنال في مواضيع التداول والاستثمار. ·توسع CFI إلى البحرين: إرساء الأساس لإطلاق شركة CFI في البحرين، بدعم وترخيص من مصرف البحرين المركزي، ما يعزز الحضور العالمي لشركة CFI كجزء من استراتيجية النمو والتوسع للمجموعة. الشراكات العالمية ونمو العلامة التجارية تميز الربع الثاني من عام 2025 بشراكات رفيعة المستوى عززت حضور علامة CFI التجارية عالميًا: ·شريك التداول الإلكتروني الرسمي لنهائيات دوري الخطوط الجوية التركية الأوروبي لعام 2025: خطوة هامة نحو رعاية الرياضات الدولية المرموقة، وتعزيز حضور العلامة التجارية في أوروبا وخارجها. ·شريك التداول الإلكتروني الرسمي مع الاتحاد أرينا: شراكة بالغة التأثير مع أبرز وجهة ترفيهية في الإمارات العربية المتحدة، تؤكد على التزام CFI بالابتكار والأداء المتميز والشراكة المجتمعية. أيقونة عالمية جديدة تنضم إلى عائلة CFI في لحظة تاريخية، أعلنت CFI عن تعيين ماريا شارابوفا، المتوجة خمس مرات ببطولات (جراند سلام) ورائدة الأعمال ، سفيرةً عالميةً رسميةً لعلامتها التجارية. تعكس هذه الشراكة قيمًا مشتركةً تتمثل في الانضباط ، التميز والتأثير العالمي. الاحتفال بالتميز: الجوائز والتقدير وتقديرًا لتميزها المستمر، حصدت CFI على الكثير من الجوائز المرموقة في الربع الثاني من عام 2025، منها: ·"الوسيط الأكثر أمانًا وتنظيمًا" - معرض ProFX للشرق الأوسط وشمال أفريقيا 2025 ·"أفضل وسيط في الشرق الأوسط" - معرض المال أبوظبي 2025 ·"أفضل أدوات تداول - أفريقيا" و"أفضل وسيط صاعد - أفريقيا" - قمة فاينانس ماغنيتس أفريقيا 2025- (FMAS:25) ·"أكثر الوسطاء الفوركس شفافية" و"أفضل وسيط فوركس في الشرق الأوسط" - جوائز الفوركس العالمية للتمويل التطلع إلى المستقبل وتعليقًاعلى تعيينه رئيسًا تنفيذيًا لمجموعة CFI قال زياد ملحم: "إن توليّ منصب الرئيس التنفيذي خلال ربع عام شهد أداءً قياسيًا يجعل هذا الفصل ذا أهمية خاصة. لم يقتصر الربع الثاني من عام 2025 على الأرقام فحسب، بل امتد إلى زخم CFI المتصاعد. بدءًا من شراكاتنا العالمية و توسعنا الإقليمي، وصولًا إلى إطلاق مبادرات مثل أكاديمية CFI، نحن نسهم بنشاط في رسم ملامح مستقبل التداول. إذ تعكس النتائج التي نراها اليوم سنوات من البناء والتطوير وتجاوز الحدود. مع فريق عالمي المستوى يدعمني، أنا متحمس لما سنحققه معًا في النصف الثاني من العام وفي المستقبل." ومع تقدم المجموعة في عام 2025، يظل تركيزها ثابتًا على: توسيع نطاق الابتكار ونطاق حضورها العالمي، وتقديم تجارب تداول عالمية المستوى للعملاء في كل مكان. حول مجموعة CFI: تأسست مجموعة CFI المالية في العام 1998 وهي اليوم الوسيط الرائد في التداول عبر الإنترنت في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بخبرة تزيد عن 25 عامًا. وتعمل المجموعة من عدّة مدن رئيسية مثل لندن، أبوظبي، دبي، كيب تاون، باكو، بيروت، عمان، والقاهرة، وتوفر إمكانيات الوصول المتكاملة إلى الأسواق المحلية والعالمية. وتقدّم CFI خيارات تداول متنوعة تشمل الأسهم، العملات، السلع، وغيرها، كما تتيح للعملاء شروط تداول متفوّقة تشمل فروقات سعرية تبدأ من صفر نقطة، والتداول بدون عمولات، وتنفيذ سريع للغاية. وتقدّم المجموعة حلولاً مبتكرة وسهلة الاستخدام للمتداولين من جميع المستويات. وتعزز CFI الوعي المالي من خلال المحتوى التعليمي المتعدد اللغات وتسعى لتحقيق التميّز من خلال شراكات مع رموز عالمية مثل نادي إيه سي ميلان، وفيبا وصل، وفريق MI Cape Town، بالإضافة إلى دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي. ومن خلال تعيين السير لويس هاميلتون، بطل العالم سبع مرات في الفورمولا 1، سفيرًا عالميًا لعلامتها التجارية، تعكس CFI التزامها المشترك نحو الابتكار والنجاح، دعمًا للمبادرات الثقافية والمجتمعية حول العالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store