
الخارجية الأميركية: على إيران إتاحة الوصول غير المقيد إلى منشآت تخصيب اليورانيوم التي أعلنت عنها أخيرا، وعليها الالتزام باتفاقية الضمانات المنصوص عليها في معاهدة حظر الانتشار النووي.
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
زمن التسويات الثقيلة: لبنان يستعد لصفقة كبرى على حافة الانهيار؟ القوات تخسر معركة المغتربين... مخاوف من تعطيل المجلس
حسين السلامة بين التطبيع والتصفية: لماذا اختارت تل أبيب قصف قلب دمشق؟
المخرج للسلاح بالتوافق بين عون وبري وقاسم وسلام بري لصحافيين :وليد جنبلاط أقرب سياسي لي زعيم المختارة يرفض عزل حزب الله و"الدق" برئيس المجلس
اين اصبح موضوع تعويضات نهاية الخدمة في الضمان الاجتماعي حتى العام ٢٠٢٣ ؟ كركي للديار :همنا التعويض على العاملين الذين تركوا خلال الازمة وان لا يكون على حساب العاملين في الخدمة
اشترك بنشرة الديار لتصلك الأخبار يوميا عبر بريدك الإلكتروني
إشترك
عاجل 24/7
22:28
الخارجية الأميركية: على إيران إتاحة الوصول غير المقيد إلى منشآت تخصيب اليورانيوم التي أعلنت عنها أخيرا، وعليها الالتزام باتفاقية الضمانات المنصوص عليها في معاهدة حظر الانتشار النووي.
22:27
الخارجية الأميركية: الرئيس ترامب أكد أن الوضع سيزداد سوءا إذا لم يتم قبول وقف إطلاق النار في غزة، ورسالة ترامب واضحة بشأن ضرورة قبول مقترح وقف إطلاق النار في غزة.
22:27
الخارجية الأميركية: على إيران تزويد وكالة الطاقة الذرية بمعلومات عن المواد النووية غير المعلنة، والرد على التساؤلات القائمة منذ فترة طويلة، ولا يمكن لإيران أن تمتلك سلاحا نوويا
21:59
قاسم: نحن نؤمن بأن النصر الكامل الشامل المنتشر على مستوى الأرض سيحصل وقبله هناك انتصارات متعددة تحصل تباعًا.
21:58
قاسم: "إسرائيل" بنظرتها ورؤيتها وأدائها هي خطر حقيقي، ونحن نواجه الكيان "الإسرائيلي" ليس كمحتل فقط بل نواجهه كخطر استراتيجي على فلسطين ولبنان ومصر وسوريا والأردن والمنطقة والعالم.
21:57
قاسم: فلتلتزم "اسرائيل" بالاتفاق الذي وقعته مع الدولة اللبنانية، ونحن جماعة لا نقبل ان نساق الى المذلة ولا نقبلل ان نسلم سلاحنا للعدو ولا نقبل ان نسلم ارضنا، ولن نتنازل عن حقنا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 17 دقائق
- صدى البلد
أمريكا تقلل من أهمية تعليق تسليح أوكرانيا… وترامب يحتفظ بخيارات دعم كييف
قلل مسؤولون في الإدارة الأمريكية، الأربعاء، من تداعيات قرار البيت الأبيض تعليق بعض شحنات الأسلحة إلى أوكرانيا، مشددين على أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لا يزال يحتفظ بخيارات مفتوحة لدعم كييف عسكريًا في مواجهة الهجمات الروسية المتواصلة، والتي تصاعدت في الأيام الأخيرة لتصبح من الأعنف منذ اندلاع الحرب قبل ثلاث سنوات. وبينما ينذر تعليق إمداد كييف بذخائر دفاع جوي محددة بخسائر محتملة في قدرتها على التصدي للطائرات المسيّرة والصواريخ الروسية، سارع مسؤولون في وزارتي الدفاع والخارجية الأمريكية إلى التوضيح بأن القرار لا يمثل تغيرًا جوهريًا في سياسة واشنطن تجاه النزاع. وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) شون بارنيل في مؤتمر صحفي: "وزارة الدفاع تواصل عرض خيارات قوية على الرئيس في ما يتصل بالدعم العسكري لأوكرانيا، بما يتماشى مع هدف إنهاء هذه الحرب المأساوية". وأضاف أن الوزارة تراجع مقاربتها باستمرار "لتتكيف مع الأوضاع الميدانية، مع الحفاظ على جاهزية الجيش الأمريكي وأولوياته الدفاعية"، في إشارة إلى التوازن بين الدعم الخارجي والاحتياجات الوطنية. بدورها، شددت المتحدثة باسم وزارة الخارجية تامي بروس على أن القرار الأميركي الأخير "لا يمثل وقفًا للدعم الأميركي لأوكرانيا"، مؤكدة أن تعليق بعض الشحنات "هو حالة واحدة فقط"، وأن "الولايات المتحدة ستواصل تقييم الوضع ومناقشة الخطوات المستقبلية". وأشارت بروس إلى أن "الرئيس ترامب لا يزال ملتزما بدعم منظومة الدفاع الجوي باتريوت"، التي تعد من بين أهم الأنظمة الدفاعية التي استخدمتها أوكرانيا لصد الهجمات الروسية واسعة النطاق على البنية التحتية العسكرية والمدنية. ومنذ توليه السلطة في يناير الماضي، لم يعلن الرئيس ترامب عن أي حزم مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا، في تحول ملحوظ عن نهج سلفه جو بايدن، الذي قدم دعما عسكريا لكييف يتجاوز 65 مليار دولار منذ بداية الحرب في فبراير 2022. ويأتي قرار التعليق وسط ضغوط متزايدة من داخل الحزب الجمهوري لتقليص التورط الأمريكي في الحرب الأوكرانية، بالتوازي مع دعوات لوضع حد للتكلفة الاقتصادية والسياسية للتدخل الخارجي. وفي أول رد فعل دولي، رحبت موسكو بقرار التعليق، حيث قال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، وفق ما نقلت عنه وكالة "إنترفاكس": "كلما قلّت الأسلحة التي تحصل عليها أوكرانيا، كلما اقتربت العملية العسكرية الخاصة من الانتهاء"، في إشارة إلى التوقعات الروسية بتراجع القدرة الدفاعية الأوكرانية تدريجيًا. في المقابل، يرى مراقبون أن أي تأخير أو تقليص في تسليح أوكرانيا، خصوصًا بأنظمة الدفاع الجوي، قد يزيد من معاناة المدنيين في ظل تصاعد الهجمات الروسية، وقد يفرض تحديات كبيرة على القوات الأوكرانية في صدّ الهجمات الجوية.


تيار اورغ
منذ 29 دقائق
- تيار اورغ
مسؤول إيراني رفيع ينجو من ضربة إسرائيلية
فرناز فاسيحي - شوهد الأميرال علي شمخاني، المسؤول الإيراني الرفيع ومستشار المرشد الأعلى، وهو يواجه صعوبة في المشي مستعيناً بعصا، خلال جنازة لقادة عسكريِّين قُتلوا في الحرب التي استمرّت 12 يوماً. كان يُعتقد أنّ شمخاني قُتل حين استهدفت إسرائيل شقة «دوبلكس» في الطابق العلوي بصاروخ، عندما بدأت هجماتها العسكرية على إيران في 13 حزيران، في بداية حرب استمرّت 12 يوماً وانضمّت إليها لاحقاً الولايات المتحدة. وتُظهر الصور والفيديوهات التي بثّتها وسائل الإعلام الرسمية الإيرانية، أنّ الشقة، الواقعة في مبنى شاهق في الجزء الشمالي الثري من طهران، تعرّضت إلى أضرار جسيمة. فقد انهارت الأسقف والأرضيات في كومة من الحطام المشوّه. وذكرت تقارير الإعلام الرسمي آنذاك، أنّ الأميرال أُصيب بجروح بالغة وأُدخل المستشفى. ونقلت صحيفة «نيويورك تايمز»، نقلاً عن شخص مقرّب من عائلته ومسؤولين إيرانيِّين، أنّه لم ينجُ من الهجوم. ولم يظهر الأميرال شمخاني علناً أو يُدلِ بأي تصريحات منذ ذلك الهجوم، ما عزّز شائعات وفاته. لكن يوم السبت، حضر مراسم التشييع مرتدياً بدلة وقميصاً أسودَين، وكان يواجه صعوبة في المشي ويتّكئ على عصا. بدا عليه الضعف الشديد، وجهه أنحف، وظهره وكتفاه منحنية. وأعلنت إسرائيل أنّ الهجوم العسكري على إيران استهدف منشآتها النووية، مصانع الصواريخ، مستودعات الوقود، ومصافي الغاز. كما أصابت الضربات مباني سكنية، زعمت إسرائيل أنّ قادة عسكريِّين وعلماء نوويِّين يَعيشون فيها. وذكرت إيران أنّ هذه الضربات أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 935 شخصاً، بينهم 132 امرأة و38 طفلاً. كما أكّدت الحكومة الإيرانية أنّ 30 قائداً وعسكرياً قُتلوا أيضاً. يُعدّ الأميرال شمخاني (69 عاماً) أحد أبرز الشخصيات السياسية في إيران. وكان قد أشرف على المفاوضات مع الولايات المتحدة بشأن البرنامج النووي الإيراني قبل أن تنهار تلك المحادثات. وشغل لسنوات منصب أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، وعُيِّن أخّيراً مستشاراً رفيعاً للمرشد الأعلى، آية الله علي خامنئي. كان شمخاني، المنحدر من أصول عربية من محافظة خوزستان ويُتقن اللغة العربية، بمثابة المبعوث الشخصي للمرشد في مساعي استعادة العلاقات الديبلوماسية مع السعودية بعد سنوات من القطيعة. وكلّف خامنئي الأميرال شمخاني بالإشراف على لجنة تقود المفاوضات النووية مع واشنطن. وأعلنت إسرائيل أنّها شنّت الهجوم في حزيران لوقف تقدّم البرنامج النووي الإيراني ومنعه من التحوّل إلى برنامج تسلّحي. وانضمّت الولايات المتحدة لاحقاً إلى الضربات في حزيران مستخدمةً صواريخ تُطلق من غواصات وقاذفات B-2 محمّلة بقنابل خارقة للتحصينات لضرب 3 مواقع نووية: نطنز، أصفهان، وفوردو. وأفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة، أنّه لا توجد لديها أدلة على أنّ إيران تطوّر سلاحاً نووياً، لكنّها أشارت إلى أنّ البلاد تكدّس 400 كيلوغرام (882 رطلاً) من اليورانيوم عالي التخصيب، ما قد يمكّن الحكومة من تصنيع 10 رؤوس نووية. فيما أكّدت إيران أنّ برنامجها النووي مخصَّص لأغراض الطاقة السلمية. في مقابلة مع التلفزيون الإيراني الرسمي يوم السبت، كشف الأميرال شمخاني أنّه كان مستلقياً في سريره وكانت زوجته نائمة في غرفة منفصلة وقت الهجوم. وأضاف أنّ أحد أبنائه الذي يسكن معهما غادر المنزل قبل 10 دقائق من الضربة، وبعد الهجوم تحوّلت غرفته إلى أنقاض. وأضاف في المقابلة: «في البداية ظننتُ أنّ زلزالاً وقع، فقد انهار الركام فوقي». وعندما سمع مرور سيارة، أدرك أنّ الأمر ليس زلزالاً «قلتُ لنفسي، حسناً، الإسرائيليّون استهدفوني»، على حدّ تعبيره. وذكر أنّه فقد الأوكسجين تحت الركام وواجه صعوبة في التنفّس. وأضاف، أنّه بقي عالقاً تحت الأنقاض لمدة 3 ساعات. كان يُصلّي ويصرخ باسمَي زوجته وابنه. وفي النهاية، سمِعَته فرق الإنقاذ، وأثناء الحفر بين الركام، كشف أنّهم رأوا قدمَيه أولاً قبل أن يُخرجوا جسده بالكامل. ولم يتطرّق في المقابلة إلى ما إذا كانت زوجته قد أصيبت. وذكر الأميرال شمخاني أنّه تعرّض إلى إصابات خطيرة، بما في ذلك إصابات داخلية، تضرّر في السمع، وكسور في عظام صدره. وخلال المقابلة التلفزيونية، بدا صَوته أجشاً وكان يتحدّث ببطء، وأحياناً بدا وكأنّه يواجه صعوبة في إتمام الجمل. في بداية المقابلة، كان يتنفّس من خلال جهاز «السبيوروميتر التحفيزي»، وهو جهاز طبي يُستخدم عادة لتمرين الرئتَين بعد جراحة أو إصابة في الصدر، وأقرّ بأنّه يعرف سبب استهداف إسرائيل له، لكنّه لا يستطيع البوح به علناً. كما زعم أنّه لعب دوراً في «إيلام إسرائيل». وأكّد الأميرال شمخاني أنّ جميع القادة العسكريِّين البارزين الذين قتلتهم إسرائيل في حزيران، كانوا من أصدقائه المقرّبين الذين كان يُخطِّط معهم الاستراتيجيات، مضيفاً أنّ المفاوضات النووية مع الولايات المتحدة كانت «مفاوضات خادعة» لتمهيد الطريق للهجوم على إيران.


OTV
منذ 30 دقائق
- OTV
رئيس كوريا الجنوبية: نبذل قصارى جهدنا للتوصل إلى اتفاق تجاري مع الولايات المتحدة
Post Views: 30 أعلن الرئيس الكوري الجنوبي لي جاي-ميونغ، أنّ حكومته 'تبذل قصارى جهدها للتوصل إلى اتفاق تجاري مع الولايات المتحدة'، قبل الموعد النهائي الذي حدّده الرئيس دونالد ترامب لفرض رسوم جمركية جديدة على دول عدّة، بحسب 'فرانس برس'. وقال لي خلال مؤتمر صحافي بمناسبة مرور شهر على تسلّمه منصبه: 'الأمر ليس سهلا بالتأكيد، هذا واضح. وبصراحة، لا أستطيع الجزم بأننا سنتمكن من إنهاء كل شيء بحلول 8 تموز'، المهلة التي حدّدها ترامب للتوصل لاتفاق. أضاف 'كلّ ما يمكنني قوله الآن هو أنّنا نبذل قصارى جهدنا'. وفرضت واشنطن على سيول في نيسان تعرفات بنسبة 25 بالمئة في إطار جدول للرسوم الجمركية طال الغالبية الساحقة للشركاء التجاريين للولايات المتحدة، ليعود ترامب ويعلّق هذه التعرفات لمدة 90 يوما.