
مارك ضو يكشف أسرار الإنزعاج الأميركي- الخليجي من عون وإلى محمد رعد: إلتزم بواجباتك!
هل وصلت رسالة دبلوماسية تهديدية إلى لبنان؟
ما مصير سلاح حزب الله؟ هل اقتنع بضرورة تسليم كامل سلاحه؟
هل هناك تباطؤ لبناني في ملف تسليم السلاح؟
ما سبب الإستياء الدولي من الرئيس جوزيف عون؟
كيف تعلق على الإعتداء الذي إستهدف قوات اليونيفيل في جنوب لبنان؟
ما مصير قوات اليونيفيل؟ وماذا لو إنسحبت من جنوب لبنان؟
من سيعيد إعمار لبنان ؟ وما هي شروط إعادة الإعمار؟
ما هي رسالتك إلى حزب الله؟
هذه الأسئلة وسواها يجيب عليها النائب مارك ضو في حلقة جديدة من برنامج سبيكتروم عبر "ريد تي في".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صوت لبنان
منذ 34 دقائق
- صوت لبنان
لبنان والمنطقة ولحظة الحقيقة العارية... السلاح بلا معادلة سياسية "خردة"
سامر زريق - نداء الوطن يقف لبنان اليوم أمام لحظة الحقيقة على تخوم يومين من الانطلاقة المفترضة لبرنامج تسليم سلاح المخيمات الفلسطينية، والذي يعد اختباراً جدياً لـ "العهد" والحكومة على السواء في تطبيق مندرجات "خطاب القسم" و"البيان الوزاري". ولحظة الحقيقة هذه تتمدد لتشمل المنطقة بأسرها عقب الضربات الإسرائيلية التي أطاحت بكبرياء الملالي قبل قياداته ومنشآته الحساسة، وأكدت من جديد أن السلاح بلا معادلة سياسية تحميه يصبح "خردة" أو "زينة". وإيران فقدت عناصر القوة السياسية التي كانت تحمي بها سلاحها، والمتأتية من إرادة دولية بتصعيدها لتصبح عدو العرب على حساب إسرائيل. ليس تفصيلاً أبداً أن تعم مشاعر الفرح الجماهير العربية بعمل إسرائيلي بما يؤكد نهاية دور "الأخطبوط" الإيراني. أما المواقف الرسمية العربية المستنكرة للضربة، فتندرج ضمن المعادلات الجيوسياسية الناشئة لحماية دولها من انتقام عصابات طهران بموازاة التمهيد لقبولها ضمن النظام الإقليمي الجديد "منزوعة الأسنان". يقول نابليون بونابرت إن الحرب هي استمرار للسياسة بأشكال أخرى، كما أن أي حرب لا يمكن قطف جني ثمارها إلا على طاولة السياسة، حيث تبين التقارير قبول آيات الله تقديم تنازلات مرة لحماية نظامهم الذي تعلو قدسيته على ظهور المهدي المنتظر، كما قال الخميني، لكنهم راحوا يراوغون في التفاصيل على جري عادتهم، أملاً في استنزاف الطاقة "الترامبية" القصيرة النفس. ما حدا بالرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى إطلاق "العصا" الإسرائيلية في اليوم الأول لانتهاء مهلة الشهرين التي منحها لطهران، لجلبها صاغرة إلى طاولة المفاوضات. عقب الضربات قال ترامب إنه "وجه تعليمات إلى الإدارة بالتفاوض بكامل طاقتها مع إيران، وأن واشنطن ملتزمة بالسعي إلى حل دبلوماسي للنزاع معها". في حين أنه قبل يومين أبدى نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف استعداد بلاده "لإزالة المواد النووية الزائدة وتعديلها لاحقاً لإنتاج وقود للمفاعلات"، بما يشير إلى وجود تنسيق أميركي – روسي عالي المستوى إزاء مسألة المفاوضات يجعل إيران وحيدة. هذا الواقع السياسي ينبغي أن يقرأه "حزب الله" بدقة إن كان راغباً في عدم "نحر" نفسه، وكذلك الفصائل الفلسطينية، من أجل تسريع عملية تسليم السلاح وحماية البلاد ومعها المخيمات من بطش "العصا" الإسرائيلية. والأمر نفسه ينسحب على السلطات اللبنانية للمضي قدماً وبلا استبطاء في برنامج جمع السلاح. فرغم التزام جميع الفصائل بما فيها "حماس" بتسليم السلاح، وخلال هذه السنة، إلا أن الإشكالية تكمن في عدم نضوج الآليات التنفيذية، ولا سيما في ظل اعتزام "رام الله" إجراء تغييرات واسعة قريباً على صعيد ممثليها في لبنان، الأمر الذي سينعكس على المهل الزمنية الموضوعة من قبل السلطة الفلسطينية. في المقابل تشير مصادر رسمية لـ "نداء الوطن"، أن السلطة اللبنانية توازن بين القرار الحاسم بتجنب استخدام القوة، وبين عدم السقوط في فخ "ميوعة" المهل الزمنية، من خلال توظيف كل أدوات الضغط المتاحة وشبكة الدعم الخارجية كي تنفذ الفصائل التزامها، ومن بعدها "الحزب". بكافة الأحوال، من عجائب الدهر تزامن الضربات الإسرائيلية مع ذكرى هزيمة "حرب الأيام الستة" المريرة التي لا نزال نعيش تأثيرها الجيوسياسي. تلك الحرب فجرت "فقاعة" الوهم الناصري، وقادت الواقعية المتأخرة لـ "القائد الخالد" إلى تصدير إرث صناعة الوهم الخطابي نحو لبنان عبر "اتفاق القاهرة"، قبل أن يستحوذ عليه الخميني ويطوّره عبر مزجه بالشحن الديني الراديكالي، لكنه بالنهاية يبقى "فقاعة" تنفجر بأصحابها لحظة الحقيقة العارية. فلا يغرّنكم شعارات أو عصبة حمراء صارت منصوبة غير مرة على مسجد "جامكران" أو ضجيج إعلامي، فكلها من أدوات النفاق لنظام أدمن سبك شعارات إسلامية برّاقة لإخفاء حقيقة أهدافه ومشاريعه، لتنطبق عليه الآية الكريمة "كبُر مقتاً عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون". لا بديل عن الواقعية السياسية المستندة إلى عناصر القوة المتاحة، ومدى البراعة في توظيفها ضمن المعادلات السياسية والجيو - استراتيجية الناشئة، "أما الزبد فيذهب جُفاءً".


ليبانون ديبايت
منذ ساعة واحدة
- ليبانون ديبايت
سقف المواجهة مع إسرائيل مفتوح... وهذه سيناريوهات الردّ الإيراني
وعن الردّ الإيراني المرتقب، يقول العميد ملاعب في حديثٍ ل"ليبانون ديبايت"، إن "إيران أعلنت عن ردّ فوري ب800 مسيّرة فيما إسرائيل تؤكد أنها 100 مسيرة، ويشير التصدي للمسيّرات فوق سوريا، أنها عبرت بلداناً حتى وصلت إلى سماء سوريا، فإذا كانت هذه المسيّرات حديثة مثل التي زوّدت بها إيران عناصر "حزب الله" سابقاً، فلا يمكن إسقاطها إلاّ بصواريخ جو- جو وليس بالدفاعات الأرضية". ورداً على سؤال حول نتائج هذه الضربات الإسرائيلية، يجد ملاعب أنها "نجحت في تحقيق بعض أهدافها خصوصاً بعد قتل قادة عسكريين وإصابة منشآت نووية إيرانية"، لكنه يستدرك أن "إيران دولة وليست جماعة كالحوثيين، وقد اعترفت المنظمة الدولية للطاقة الذرية بأن مفاعل نطنز فقط هو الذي قُصف، وبالتالي ما من خطر أو تسرّب لإشعاعات نووية، فيما مفاعلات أخرى لم تتأثر ولم تصل إليها القذائف وهي تقع ضمن الجبال". أمّا بالنسبة للقادة العسكريين، فيؤكد ملاعب أن "هناك بدلاء، لأن الجيش لا يقوم على قائد واحد، كما أن علماء ايران ليسوا 6 ، وإن كان بعضهم في مراكزه واستطاعت إسرائيل الوصول اليهم لكن علماء إيران هم 12 ألف عالم نووي وفيزيائي وكيميائي". وعن انعكاس الغارات الإسرائيلية على البرنامج النووي، يشير ملاعب إلى أن "إيران وصلت بدرجة التخصيب في العام 2015 إلى إنتاج 5 كيلوغرام من الماء الثقيل، وعندما خرج الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن الإتفاق النووي، عاد الإيراني إلى التخصيب وقد هددت إيران هددت عبر صحافتها بنهاية عام 2024 بأن استمرار إسرئيل بتحريض تحالف دولي ضد طهران، ستغيّر طهران عقيدتها النووية، فهي جمهورية إسلامية عقيدتها سلمية، ولكن استهدافها سيؤدي إلى تغيير عقيدتها وبأن تسلك طريقاً خطراً في المنطقة وليس فقط سلمياً بل أيضاً عسكري". وعلى مستوى السيناريوهات المتوقعة للردّ العسكري، يقول ملاعب إن "طهران تعاملت مع الضربتين الإسرائيلييتين السابقتين بردٍ أسمته الوعد الصادق 1 بمعنى أنها تدرك أنها وصلت إلى إسرائيل بقدراتها الذاتية، وكانت تجربة أولى لقدرتها على تحريك قدرات عدة في أكثر من مكان في وقت واحد، ثم كان الوعد الصادق2، وفي هذه الضربة نفذت عملية تشاركية بين الطيران المسيّر والصواريخ الباليستية وقد وصلت معظمها إلى أهدافها رغم إنكار إسرائيل ذلك، لكن الرد الإيراني الثالث المحتمل أو الوعد الصادق 3، لن يقتصر على 100 طائرة مسيّرة فقط، بل يمكن أن يكون الردّ بكل الوسائل ومن دون التقيد بأي حدود، كما قال المرشد والقادة العسكريون". ويتوقع ملاعب أن يأتي رد إيران على طريقتين، فإما "يبقى محصوراً بين إسرائيل وإيران فقط، مع إنذار بأنه إذا استمرت إسرائيل نحن جاهزون، وإمّا أن تشترك قوى أخرى مثلاً من العراق أو اليمن، فتشترك قوى أخرى من التحالف الدولي ضد طهران في إسقاط المسيّرات الإيرانية أو ربما قصف طهران، ما قد يفتح الباب على أمور لا تُحمد عقباها ومن غير المعروف كيف ستنتهي".

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
كيف يجب أن يتعامل لبنان مع "الزمن الإسرائيلي"؟
خرجنا من الزمن الإيراني، لندخل في الزمن الإسرائيلي. ما عادت عبارات الانتصار أو التهديد تلقى آذاناً تصدّقها إن خرجت ممّا سُمّي طيلة عقود "محور الممانعة"، فكُتبت في الساعات الماضية الأسطر الأخيرة من نهايته. يسقط الرأس، بعد أن قُطعت الأذرع، أو تكاد. كان "طوفان الأقصى" أسوأ قرار يُتّخذ في تاريخ المواجهات بين العرب والعدوّ الإسرائيلي. جاء بعده، في السوء، قرار فتح جبهة إسناد انتهت باستشهاد الآلاف، من بينهم الأمين العام التاريخي لحزب الله، وتدمير قرى وأحياء، وأسر مواطنين، واحتلال أراضٍ، بالإضافة الى خسائر اقتصاديّة كبرى. على الرغم ممّا حصل كلّه، لم يخرج قياديٌّ واحد في حزب الله ليقول "أخطأنا". لا بل خرج كثيرون ليعلنوا الانتصار وليكابروا وليهدّدوا لبنانيّين آخرين بالانتقام... سقط بعدها بشار الأسد، ودُجّن الحوثي، وحُيّد العراق، وتُدمّر غزة فوق رؤوس أهلها و"حماس"، وبقيت طهران مع خطاب الأوهام نفسه يصدر عن مرشدها الأعلى الذي لا تتفاعل معه في لبنان سوى قلّة من الأبواق وبعض راكبي الدراجات الناريّة الذين جالوا في الضاحية احتفالاً بالردّ الإيراني على إسرائيل. للمفارقة، حصل هذا الاحتفال بعد ساعاتٍ من القضاء على أكثر من ٢٠ قياديّاً بارزاً في إيران، ومن تدمير جزءٍ كبير من قدراتها النوويّة. نحن إذاً أمام شرقٍ أوسط جديد لن يكون هناك مكانٌ فيه للواهمين والمحتفلين بانتصاراتٍ هي أقرب بكثير إلى الهزائم. شرقٌ أوسط يحكمه بنيامين نتنياهو عبر آلة القتل التي يديرها، والتي تأخذ المنطقة إلى المجهول، بينما حسنتها الوحيدة أنّها كشفت محور الوهم الذي خدعنا طيلة عقود بأنّه قادر على إزالة إسرائيل والصلاة في المسجد الأقصى. ولكن، أين لبنان من هذا المشهد؟ ما نخشاه أن يكون الخطاب الرسمي، وبعضه سمعناه في الساعات الأخيرة، من خارج الزمن الحالي ولا يواكب التغيير الكبير في المنطقة، ويغفل عمّا ارتكبته إيران بحقّنا، وهي التي خرج منها من كان يقول إنّ لبنان ولاية إيرانيّة. هل يعني ذلك السير في ركب الزمن الإسرائيلي؟ أبداً، ولكن لا يجوز بعد ألا نعترف بموازين القوى في المنطقة، والعيش بوهم إزالة إسرائيل أو ادّعاء مواجهتها، إن عبر سلاح حزب الله أو حتى الجيش اللبناني. ولنعترف بأنّ التصدّي لإسرائيل وهمٌ أيضاً، لذا يجب البحث عن صياغة علاقة معها حدودها الدنيا الهدنة، وحدودها القصوى السلام والتطبيع. إن أغفل لبنان الرسمي عن هذا الواقع فسيكون كمن يدفن رأسه في التراب. حينها لن يختلف بعض المسؤولين كثيراً عن راكبي الدراجات الناريّة الذين احتفلوا مساء أمس بما اعتبروه انتصاراً آخر. ماذا نسمّي المهزومين الذين يحتفلون بالانتصار؟ داني حداد - mtv انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News