logo
الحرب على غزة مباشر.. 110 شهداء واشتباكات وجها لوجه في خان يونس

الحرب على غزة مباشر.. 110 شهداء واشتباكات وجها لوجه في خان يونس

الجزيرةمنذ 15 ساعات
في اليوم الـ646 من حرب الإبادة على غزة ، أفادت مصادر في مستشفيات القطاع باستشهاد 110 فلسطينيين في قصف إسرائيلي منذ فجر السبت، بينهم 34 من منتظري المساعدات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جان بيير فيليو: لماذا لا تعرف إسرائيل كيف تنهي حربا؟
جان بيير فيليو: لماذا لا تعرف إسرائيل كيف تنهي حربا؟

الجزيرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجزيرة

جان بيير فيليو: لماذا لا تعرف إسرائيل كيف تنهي حربا؟

كتب المؤرخ الفرنسي جان بيير فيليو أن الحروب التي شنها الجيش الإسرائيلي تستمر لسنوات طويلة إذا لم ينهها التدخل الخارجي الأميركي غالبا، مشيرا إلى أن الحروب القصيرة أكثر ملاءمة لإسرائيل. وضرب الكاتب -في زاويته بصحيفة لوموند- أمثلة متعدد ة على حروب إسرائيل التي لم تنته إلا بتدخل خارجي، بدءًا مما تسميه حرب الاستقلال عام 1948 التي انتصر فيها الجيش الإسرائيلي، ولكن الولايات المتحدة فرضت وقف إطلاق النار. وذكر الكاتب بأن دولة إسرائيل تقوم ضمن حدودها الحالية على 77% مما كان يعرف بفلسطين عقب حروب متتالية، دامت الأولى منها 18 شهرا، تلاها العدوان الثلاثي، وقد أجبرت الولايات المتحدة المعتدين الثلاثة، إسرائيل وبريطانيا وفرنسا على تعليق الأعمال العدائية، قبل أن تجبر إسرائيل على إخلاء الأراضي المحتلة، ولا سيما قطاع غزة ، في مارس/آذار 1957. جاءت بعد ذلك حروب قصيرة، كحرب يونيو/حزيران 1967، التي استطاعت الولايات المتحدة وقف إطلاق النار فيها قبل أن تدفع الهزيمة العربية ما كان يعرف ب الاتحاد السوفياتي إلى رد فعل، كما يقول الكاتب، ثم جاءت حرب 6 أكتوبر /تشرين الأول 1973، بهجوم مصري سوري، وبعد 18 يوما وأوقفتها كسابقاتها الولايات المتحدة. تلت ذلك حروب لبنان ثم حروب غزة، وكلها توقفت بضغط أميركي، وحتى الحرب التي شنتها إسرائيل على إيران في 13 يونيو/حزيران، والتي انتهت بعد 12 يوما بتدخل غير مسبوق من الولايات المتحدة إلى جانب إسرائيل. دروس التاريخ تشهد أن الحكومة الإسرائيلية لا يمكن إقناعها، بل يجب إجبارها على إنهاء الأعمال العدائية بواسطة جان بيير فيليو وذكر الكاتب بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي الحالي بنيامين نتنياهو سبق له أن عرقل عملية السلام خلال فترة رئاسته للحكومة من عام 1996 إلى عام 1999، ووجد في الحرب على غزة التي أصبحت غاية في حد ذاتها، أضمن سبيل للتهرب من الإجراءات القانونية المتعددة التي تستهدفه. إعلان وبذلك، يؤجج نتنياهو الصدمة العميقة التي خلفتها هجمات حماس في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 في المجتمع الإسرائيلي، رافضا إعطاء الأولوية لإطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين -حسب الكاتب- ومفضلا تصعيدا لا نهاية له دون هدف عسكري واضح. وبقيت الحرب المستمرة منذ 22 شهرا تقريبا على غزة حتى الآن من دون حل، كما يقول المؤرخ الفرنسي، مستنتجا أن دروس التاريخ تشهد أن الحكومة الإسرائيلية لا يمكن إقناعها، بل يجب إجبارها على إنهاء الأعمال العدائية.

خريطة إعادة التموضع.. إسرائيل تخطط لغيتو برفح يشبه معسكرات الإبادة
خريطة إعادة التموضع.. إسرائيل تخطط لغيتو برفح يشبه معسكرات الإبادة

الجزيرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجزيرة

خريطة إعادة التموضع.. إسرائيل تخطط لغيتو برفح يشبه معسكرات الإبادة

القدس المحتلة ـ وسط مفاوضات غير مباشرة في العاصمة القطرية الدوحة ، قدم الوفد الإسرائيلي خريطة إعادة انتشار وتموضع لقواته في قطاع غزة ، تحدد ترتيبات وقف إطلاق النار المقترح لمدة 60 يوما. هذه الخريطة، التي جرى تسليمها للوسطاء في إطار التفاهمات، تكشف عن نية إسرائيل رسم حدود جديدة للاحتلال على الأرض، وتثبيت وقائع ميدانية تثير مخاوف واسعة. في قلب هذا المخطط تبرز خطة مثيرة للجدل أُطلق عليها اسم "المدينة الإنسانية"، لكنها توصف بأنها أقرب إلى "غيتو"، مما يعيد إلى الأذهان أسوأ فصول التاريخ خلال الحرب العالمية الثانية. ووفق التصور الذي طرحه وزير الدفاع يسرائيل كاتس ويحظى بدعم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ، تعتزم إسرائيل إقامة معسكر خيام ضخم على أنقاض مدينة رفح المدمرة بالكامل في جنوب القطاع. ويهدف هذا المعسكر إلى "تجميع" مئات الآلاف من النازحين واللاجئين الفلسطينيين الذين شُرّدوا جراء القصف، بحيث يحصلون داخله على الغذاء وربما الدواء، وهما سلعتان نادرتان في غزة، لكن لن يُسمح لهم بمغادرته أو العودة إلى مناطقهم الأصلية في القطاع. التهجير القسري في المقابل، من يريد الخروج لن يتاح له سوى مغادرة القطاع نهائيا، إلى مصر أو إلى أي وجهة أخرى، في خطوة يعتبرها كثيرون "محطة على طريق التهجير القسري" أو "الترانسفير" خارج فلسطين ، وهو مصير واجهه كثير من هؤلاء أصلا كأحفاد للاجئين النكبة. هذه الخطة، التي توصف في الخطاب الإسرائيلي الرسمي بـ"الإنسانية"، أثارت انتقادات شديدة اللهجة من كتاب وصحفيين وسياسيين إسرائيليين، اعتبروا أنها تشكل وصمة عار أخلاقية وتاريخية، ووصفوها بأنها إعادة إنتاج لمعسكرات الغيتو التي عانى فيها اليهود خلال المحرقة. ويحذر المعارضون للخطة من أن فكرة تجميع سكان غزة في "مدينة خيام" خاضعة للسيطرة العسكرية الصارمة، مع تقييد حرية تنقلهم ومنع عودتهم، ليست حلا إنسانيا بل شكلا من التهجير القسري المنظم، يهدد بترسيخ كارثة إنسانية جديدة في القرن الـ21. غيتو غزة وتحت عنوان "الدولة اليهودية تنشئ غيتو- المرحلة الأخيرة قبل الإبادة"، كتب جدعون ليفي في صحيفة "هآرتس" مقالا ينتقد فيه بشدة فكرة "المدينة الإنسانية" التي تخطط إسرائيل لإقامتها في رفح. ويرى ليفي أن هذه الفكرة تحمل دلالات مرعبة تشبه المراحل التي مهدت تاريخيا للإبادة الجماعية، ويقول إنه لو كان مردخاي أنيليفيتش، (زعيم منظمة النضال اليهودية خلال انتفاضة غيتو وارسو)، حيا اليوم، لمات خجلا حين يسمع أن دولة يهودية تخطط لإنشاء غيتو على أنقاض رفح بعد 80 عاما من المحرقة. ويستغرب ليفي من أن صاحب الفكرة هو وزير الدفاع كاتس، ابن ناجيين من الهولوكوست، متسائلا: كيف كان والداه سيشعران لو علما أن ابنهما يروج لمثل هذا المشروع؟ كما ينتقد اللامبالاة التي قوبلت بها الخطة في إسرائيل والعالم، قائلا إن مجرد التفكير في "غيتو" كخيار مشروع يمهد لأفكار أخطر، مثل "معسكرات الإبادة". ويختم بالتأكيد على أن إسرائيل فقدت الحق في التحدث عن "الإنسانية"، بعد أن حولت غزة إلى مقبرة جماعية وأرض خراب، وقتلت بدم بارد كل 6 ساعات عددا من الفلسطينيين يعادل عدد الرهائن الأحياء. الذاكرة اليهودية وأثار الصحفي أراد نير، رئيس قسم الشؤون الخارجية في القناة 12 الإسرائيلية، جدلا في الأستوديو عندما وصف خطة إسرائيل لإنشاء "مدينة إيواء إنساني" في رفح بأنها "معسكر اعتقال" في الإشارة إلى مراكز الاعتقال التي أقامتها النازية لتجميع اليهود. وأشار نير إلى نية إقامة أكبر مدينة خيام في العالم على أنقاض رفح، لنقل لاجئي غزة إلى منطقة محددة في الجنوب، قائلا "النية المعلنة لتحويل رفح إلى منطقة إيواء إنساني تشبه معسكر اعتقال، هدفها نقل السكان أو استنزافهم هناك". وأضاف "عندما تجمع الناس في مكان واحد، في خيام فوق الأنقاض وتطعمهم هناك، فهذا معسكر اعتقال، ويجب ألا نتجاهل هذه الدلالة". وأثارت تصريحاته انتقادات واسعة، خصوصا لتشبيهها بأحداث تاريخية حساسة تخص اليهود. ونشر نير اعتذارا عبر صفحته على منصة "إكس"، قال فيه "لم أقصد الإساءة، بل أردت تقديم تقييم صحفي وإنساني لخطة أراها سيئة وغير أخلاقية، وقد تحرج إسرائيل ومواطنيها. أفهم أن هذا التعبير مؤلم ويحمل دلالات ثقيلة في الذاكرة اليهودية". دلالات مقلقة وتحدث دان ميريدور، وزير المالية والقيادي السابق في الليكود ، في مقابلة مع إذاعة تل أبيب، منتقدا فكرة إنشاء "مدينة إنسانية" في رفح، واصفا إياها بأنها "ذات دلالات مقلقة جدا"، مشيرا إلى كيف قد تبدو هذه الخطة مرفوضة في نظر العالم. وأضاف "خضنا حربا كان يفترض أن تكون قصيرة جدا لكنها استمرت 21 شهرا". وأوضح المفارقة بين النجاحات العسكرية ضد إيران و حزب الله وبين المأزق في غزة، قائلا "بعد 21 شهرا، نجد أن أقوى جيش في الشرق الأوسط يقاتل منظمة مسلحة. ما الهدف؟ ماذا نريد أن نحقق؟". إعلان وتساءل عن جدوى الخطة: ما معنى هذا الأمر الإنساني؟ هل سنبني مدينة في جنوب غزة؟ وماذا عن مليون أو مليونين في الشمال؟ ماذا سنفعل بهم؟". وأشار إلى تصريحات وزراء يدعون إلى "هدم وتدمير ومحو غزة"، وإلى قول نتنياهو "ندمر المزيد من المنازل كي لا يكون لديهم مكان يعودون إليه فيرغبون في الهجرة"، منتقدا وصف ذلك بـ"الهجرة الطوعية". وأكد أن هذه السياسة "بالغة الخطورة وتسيء إلى سمعة إسرائيل لسنوات طويلة". وشدد ميريدور على ضرورة إنهاء الحرب والخروج من غزة، قائلا "نتنياهو يفكر سياسيا للبقاء في السلطة. ربما من المستحيل تحقيق أمن كامل، لكن لا بد من إيجاد حل وإنهاء هذه القضية".

الاتحاد الأوروبي متهم بـ"تجاوز الحقوق الفلسطينية" عبر صفقة مع إسرائيل
الاتحاد الأوروبي متهم بـ"تجاوز الحقوق الفلسطينية" عبر صفقة مع إسرائيل

الجزيرة

timeمنذ 2 ساعات

  • الجزيرة

الاتحاد الأوروبي متهم بـ"تجاوز الحقوق الفلسطينية" عبر صفقة مع إسرائيل

قالت منظمة حقوقية إن الاتحاد الأوروبي"يتجاوز الحقوق الفلسطينية" ويخاطر بانتهاك القانون الدولي، بسبب اتفاقية طاقة وُقّعت مع إسرائيل لجلب المزيد من الغاز إلى أوروبا، وفق تقرير نشرته صحيفة غارديان البريطانية أمس السبت. وخلص تقرير صادر عن منظمة "غلوبال ويتنس" نشر حصريا مع صحيفة غارديان إلى أن الاتحاد الأوروبي قد يكون "متواطئا في انتهاكات القانون الدولي" بشأن اتفاقية طاقة أبرمت عام 2022 تتعلق بواردات الغاز من خط أنابيب يقال إنه يعبر المياه الإقليمية الفلسطينية بموازاة ساحل غزة. ودعت المنظمة غير الحكومية الاتحاد الأوروبي إلى إلغاء جميع واردات الغاز المرتبطة بخط أنابيب غاز شرق المتوسط (إي إم جي) وإنهاء اتفاقية عام 2022 التي وقّعت أيضا مع مصر. إنكار فلسطين وقالت المحامية في مجال حقوق الإنسان والمؤلفة المشاركة بالتقرير زهرة حسن لصحيفة غارديان إن إسرائيل قامت ببناء وتشغيل خط الأنابيب بشكل أحادي الجانب دون موافقة السلطات الفلسطينية، ولم تمنح فلسطين فرصة وضع أي شروط مالية أو بيئية أو تنظيمية. وأضافت أن ذلك مثال آخر على كيفية انتهاك إسرائيل القانون الدولي باستمرارها في إنكار السيادة الفلسطينية، مشيرة إلى أن مواصلة الاتحاد الأوروبي العمل وفق الاتفاقية تعني "مشاركته على الأرجح بانتهاك حقوق الفلسطينيين القانون الدولي". يذكر أن المفوضية الأوروبية وقّعت مذكرة تفاهم مع إسرائيل ومصر في يونيو/حزيران 2022 بهدف "تمكين إمداد مستقر بالغاز الطبيعي إلى الاتحاد الأوروبي"، وذلك في أعقاب اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية ، في ظل مساع أوروبية لتأمين مصادر الطاقة. ويأتي انتقاد اتفاقية الطاقة قبل اجتماع الاتحاد الأوروبي في 15 يوليو/تموز الجاري، حيث يتوقع وزراء الخارجية تحديثا من مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس حول محادثاتها مع الحكومة الإسرائيلية بشأن "وجود مؤشرات على أن إسرائيل تنتهك التزاماتها المتعلقة بحقوق الإنسان في غزة والضفة". وصرحت كالاس بأنها ستتحدث مع نظيرها الإسرائيلي جدعون ساعر بشأن نتائج المراجعة لاتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل، في حين يواجه الاتحاد الأوروبي دعوات متزايدة لإلغاء اتفاقية التجارة والتعاون مع إسرائيل جراء انتهاكاتها المستمرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store