
تحذير صادم قبل العيد: 6 فئات مهددة بمضاعفات خطيرة إذا أكلت الكبدة.. هل أنت بينهم؟
مع اقتراب عيد الأضحى، تزداد موائدنا بما لذّ وطاب، وعلى رأسها طبق الكبدة الشهي. لكن خلف هذا الطبق الشعبي المفضل، قد تختبئ مخاطر صحية جسيمة لعدد من الفئات.
في تقرير طبي حديث، حذّرت الدكتورة ريهام قدري من تناول الكبدة لبعض الأشخاص، مؤكدة أن محتواها العالي من فيتامين A، الكوليسترول، والبيورينات يجعلها غير آمنة بل خطيرة لبعض الحالات.
من هم الممنوعون من الكبدة؟:
النساء الحوامل:
فيتامين A بجرعات عالية (كما في الكبدة) قد يسبب تشوهات خلقية للجنين، خاصة في الشهور الثلاثة الأولى.
مرضى القلب والكوليسترول:
الكبدة غنية بالدهون المشبعة والكوليسترول، ما قد يفاقم أمراض الشرايين والدهون الثلاثية.
مرضى النقرس:
البيورينات في الكبدة تتحول إلى حمض اليوريك، مما يرفع خطر نوبات الألم الحادة والتهاب المفاصل.
مرضى الكبد:
من يعاني من تليف أو دهون على الكبد قد يجد صعوبة في التعامل مع العناصر الثقيلة بالكبدة، مما يزيد الضغط على الكبد الضعيف.
الأطفال دون سن 6 سنوات:
فرط فيتامين A قد يسبب مضاعفات في النمو أو يجهد أجهزة الطفل.
من يتناول مكملات فيتامين A:
تناول الكبدة مع مكملات الفيتامين قد يؤدي إلى تسمم حاد، وأعراض مثل:
صداع
تساقط شعر
آلام عظام
ضعف عام
اضطرابات كبدية
معلومة مهمة:
التسمم بفيتامين A ليس شائعًا، لكنه حقيقي وخطير. لذا، الاعتدال والتوازن هما كلمة السر.
متى تصبح الكبدة آمنة؟:
إذا لم تكن ضمن الفئات السابقة، يمكنك الاستمتاع بالكبدة مرة أسبوعيًا، مع الحرص على التنويع في البروتين وعدم الإفراط.
المصدر
مساحة نت ـ أمل علي
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 3 ساعات
- اليمن الآن
ماذا يحدث لجسمك عند تناول البيض المسلوق؟
النسخه الكاملة آ الرئيسية صحة وطب ماذا يحدث لجسمك عند تناول البيض المسلوق؟ البيض المسلوق البيض من أكثر الأطعمة ذات القيمة الغذائية، فهو غني بالبروتين، يتميز البيض بانخفاض سعراته الحرارية، ويمكن إضافته إلى العديد من الأطباق، ويتم تحضيره بطرق مختلفة، يحتوي البيض على الكوليسترول، ولكنه ليس ضارًا، من أفضل طرق الاستمتاع بالبيض سلقه جيدًا، فهو يُضفي لمسة رائعة على السلطة، ويمكن تناوله مع الملح والفلفل، البيض المسلوق غني بالعناصر الغذائية مثل فيتامين د والزنك والكالسيوم وجميع فيتامينات ب، وهو مصدر جيد للريبوفلافين، أو فيتامين ب2، بحسب موقع "تايمز ناو". آ ماذا يحدث عند تناول البيض المسلوق يوميًا؟ من الفوائد الصحية للبيض المسلوق آ انخفاض أمراض القلب عادةً ما توجد الدهون في البيض في صفار البيض، ووفقًا للأطباء، يجب استهلاك المزيد من الدهون غير المشبعة وتقليل الدهون المشبعة لتعزيز صحة القلب. كما يوفر البيض الكوليسترول الغذائي، وهو مصدر قلق بين خبراء الصحة. ومع ذلك، لم يعد الكوليسترول الغذائي مرتبطًا بمخاطر أمراض القلب والأوعية الدموية. آ مصدر غني بالبروتين آ يُعد البروتين مهمًا للعديد من جوانب صحتك، بما في ذلك بناء العضلات والعظام وإنتاج الهرمونات والإنزيمات. يعود ذلك إلى محتواه البروتيني الكامل؛ فالبيض غني بجميع الأحماض الأمينية الأساسية. ومن المفاهيم الخاطئة الشائعة أن البروتين موجود فقط في بياض البيض، بينما يأتي ما يقرب من نصف محتوى البروتين في البيضة من صفارها. آ يزيد من تناول الفيتامينات آ يحتوي البيض على فيتامينات ومعادن تساعد على تحقيق القيمة اليومية للعديد من العناصر الغذائية الأساسية، بما في ذلك: -السيلينيوم، وهو مهم للتكاثر وصحة الغدة الدرقية -الكولين اللازم لعملية الأيض وصحة الخلايا -الريبوفلافين الذي يحتاجه الجسم لصحة الخلايا والتمثيل الغذائي -فيتامين ب12 لصحة الخلايا العصبية والدم -حمض البانتوثينيك، الذي يساعد الجسم على تكسير الدهون -فيتامين أ، وهو ضروري للأنسجة والجلد والعين والجهاز المناعي والصحة الإنجابية -الفوسفور الذي يساعد على بناء عظام وأسنان قوية -حمض الفوليك ضروري لصحة الخلايا والحمض النووي (DNA) إلى جانب المواد الوراثية الأخرى آ كيف تأكل البيض المسلوق؟ آ البيض المسلوق ليس منخفض السعرات الحرارية فحسب، بل غني أيضًا بالعناصر الغذائية. يُعد البيض المسلوق مصدرًا ممتازًا للبروتين عالي الجودة، وهو غني بفيتامينات ب، والسيلينيوم، وفيتامين أ، وغيرها من العناصر الغذائية المهمة ومضادات الأكسدة مثل الكولين، واللوتين، والزياكسانثين. آ بما أن البيض المسلوق يُحضّر بدون إضافة زيت أو زبدة، فهو أقل سعرات حرارية ودهونًا من البيض المقلي. آ يمكنك تناول البيض المسلوق بطرق مختلفة. جرّب مزجه مع إحدى الطرق التالية: -تقطيعه وإضافة الملح، والفلفل، أو التوابل المفضلة لديك -تقطيعه على السلطة -تقطيعه ووضعه على الخبز المحمص مع الأفوكادو والطماطم -تقطيعه وإضافته إلى دقيق الشوفان أو وعاء الحبوب


اليمن الآن
منذ 11 ساعات
- اليمن الآن
الإفراط في لحوم الأضاحي قد يدمر قبلك وكليتك.. إليك الكمية الآمنة
في موسم عيد الأضحى، حيث تمتزج الأجواء بالبهجة وتفوح رائحة الشواء من كل بيت، أطلق الدكتور خالد النمر، استشاري أمراض القلب وقسطرة الشرايين، تحذيرًا صادمًا من الإفراط في تناول لحوم الأضاحي، مشيرًا إلى أن التهاون في الكمية قد يكلّفك صحة قلبك وكليتيك. وفي تغريدة نشرها عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس"، شدد النمر على أن الاستهلاك المفرط للحوم الحمراء يؤدي إلى ارتفاع مستويات حمض البوليك (Uric Acid) في الدم، وهو ما يُعد القنبلة الصامتة التي تُفجّر نوبات النقرس المؤلمة وتُسرّع من تدهور وظائف الكلى، خاصةً لدى مرضى القصور الكلوي المزمن. وأوضح الدكتور النمر أن لحوم الأضاحي ليست بالضرورة ضارة، لكن الخطورة تكمن في الكمية. وتوصي الدراسات الحديثة، وفقًا لما ذكره، بألا تتجاوز الحصة اليومية من اللحم الأحمر 70 غرامًا فقط للشخص السليم، وهي كمية تعادل تقريبًا قطعة صغيرة بحجم كف اليد. "الكثير من الناس يتعامل مع اللحم في العيد كأنه وجبة بلا حدود، وهذا خطأ شائع قد تكون له عواقب صحية وخيمة، خاصة على الكلى والمفاصل"، قال النمر. من هم الأكثر عرضة للخطر؟ مرضى الكلى: حيث يتفاقم تدهور وظائف الكلى نتيجة تراكم حمض البوليك. مرضى النقرس: إذ أن اللحوم الحمراء تعتبر من أبرز مسببات نوبات الألم الحادة. مرضى القلب والضغط: بسبب الدهون المشبعة التي ترفع الكوليسترول وتؤثر سلبًا على الأوعية الدموية. ماذا تفعل لتستمتع بالعيد دون ضرر؟: التزم بكميات معتدلة من اللحم (لا تتجاوز 70 غرامًا يوميًا). تجنب الأجزاء الدهنية والمقلية، وفضّل اللحم المسلوق أو المشوي بطريقة صحية. أكثر من تناول الخضروات الورقية والماء لتقليل تأثيرات حمض البوليك. لا تهمل الأعراض غير العادية مثل آلام المفاصل، أو انتفاخ القدمين. الخلاصة: لحم الأضاحي نعمة... ولكن الإفراط فيها قد يحوّل العيد إلى كارثة صحية. تذكر: صحتك تستحق أن تفرح بها طيلة العام، لا أن تضحّي بها في أيام العيد. المصدر مساحة نت ـ رزق احمد


اليمن الآن
منذ يوم واحد
- اليمن الآن
فاكهة المانغو تحمل خاصيتين مفيدتين لصحة القلب
اكتشف علماء من جامعة كاليفورنيا في ديفيس، أن المانغو يخفض مستوى ضغط الدم، والكوليسترول الكلي، وكوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة لدى النساء السليمات بعد انقطاع الطمث. وقد سعى العلماء إلى معرفة ما إذا كان تغيير نظامهن الغذائي يمكن أن يؤثر إيجابيا على صحتهن بعد انقطاع الدورة الشهرية. ومن أجل ذلك، أجروا دراسة شملت 24 امرأة يتمتعن بصحة جيدة تقريبا، تتراوح أعمارهن 50 -70 عاما، ويعانين من زيادة الوزن أو السمنة (مؤشر كتلة الجسم بين 25 و40). تناولن خلال أسبوعين حصتين من المانغو (330 غم) يوميا. وبعد مضي ساعتين على تناولها، انخفض مستوى ضغط الدم الانقباضي للمشاركات في وضعية الاستلقاء حوالي 6 وحدات (6.3 ملم زئبق) وانخفض مستوى ضغط الدم الشرياني بمقدار 2.3 ملم زئبق. بالإضافة إلى ذلك، وعلى مدار أسبوعين، انخفض إجمالي مستوى الكوليسترول لدى المشاركات بمقدار 12.9 ملغم/ديسيلتر. وانخفض تركيز الكوليسترول منخفض الكثافة "الضار" بمقدار 12.6 ملغم/ديسيلتر. ويشير العلماء إلى أن عوامل الخطر، مثل ارتفاع مستوى ضغط الدم وارتفاع الكوليسترول، تعتبر من الأسباب الرئيسية لأمراض القلب والأوعية الدموية. ولكن ثبت منذ فترة طويلة أن اتباع نظام غذائي غني بالعناصر الغذائية والألياف، يحتوي على الفواكه الطازجة، يساعد في الحفاظ على الصحة.