
فوائد الطماطم، تقوي المناعة وتنقص الوزن وتحمي من السكتات الدماغية
فوائد الطماطم، الطماطم من الخضراوات الشهيرة التى لها شعبية كبيرة على مستوى العالم لانها تدخل فى طهى معظم أنواع الطعام كما تستخدم فى صناعة الصلصة والصوصات المختلفة.
وفوائد الطماطم، عديدة لقيمتها الغذائية العالية فهى فى الأصل من أنواع الفاكهة ولكنها تستخدم كنوع من الخضروات، وتحتوي على نسبة عالية من مضادات الأكسدة والعناصر الغذائية المهمة التي يحتاجها الجسم.
وتقول الدكتورة منى أيمن استشارى التغذية العلاجية، إن الطماطم من أكثر الخضروات استخداما حول العالم، وتتميز بلونها الأحمر الجذاب وطعمها اللذيذ، سواء كانت نيئة أو مطهية، وتنتمي الطماطم إلى الفصيلة الباذنجانية، وتزرع في جميع أنحاء العالم تقريبا، وتستخدم في العديد من الأطباق مثل السلطات، الحساء، المكرونة، والبيتزا، بل وتعد أيضا عنصر أساسي في بعض العصائر، ومع أن كثيرين يعتقدون أن الطماطم من الخضروات، إلا أنها تعد فاكهة من الناحية النباتية، ورغم بساطتها، إلا أن الطماطم تحتوي على عدد هائل من الفوائد الصحية والغذائية، ما يجعلها من الأغذية المفيدة التي ينصح بتناولها بانتظام.
القيمة الغذائية للطماطم
وأضافت منى، أن الطماطم تحتوي على مجموعة واسعة من الفيتامينات، مثل:-
فيتامين C، وهو مضاد أكسدة قوي يعزز مناعة الجسم ويساعد في امتصاص الحديد.
فيتامين A، يحافظ على صحة العينين والجلد.
فيتامين K، ضروري لتجلط الدم وصحة العظام.
فيتامين B9 (الفولات)، مهم لنمو الخلايا ووظائف الدماغ، وخاصة للحوامل.
معادن مثل البوتاسيوم، المغنيسيوم، والحديد.
فوائد الطماطم للصحة
فوائد الطماطم للصحة
وتابعت، أن من فوائد الطماطم التى تجعلها مهمة لصحة الكبار والصغار:-
الطماطم غنية بمادة الليكوبين، وهي من أقوى مضادات الأكسدة المعروفة، وقد أظهرت الدراسات أن الليكوبين يقلل من خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان، خاصة سرطان البروستاتا، الرئة، والمعدة، كما أنه يحمي الخلايا من التلف الناتج عن الجذور الحرة.
يساعد الليكوبين أيضا على خفض مستويات الكوليسترول الضار، وزيادة الكوليسترول الجيد.
كما أن البوتاسيوم الموجود في الطماطم يساعد على خفض ضغط الدم، مما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية.
الطماطم تحتوي على مركبات مهمة لصحة العين، مثل اللوتين والزياكسانثين، بالإضافة إلى فيتامين A. وهذه المركبات تقلل من خطر الإصابة بالضمور البقعي المرتبط بالعمر، كما تساعد في تحسين الرؤية.
الليكوبين الموجود في الطماطم يساعد في حماية الجلد من الأشعة فوق البنفسجية، وبالتالي يقلل من أضرار الشمس ويبطئ من شيخوخة الجلد، كما أن فيتامين C يعزز إنتاج الكولاجين الذي يحافظ على نضارة البشرة ومرونتها.
بفضل محتواها العالي من الألياف والماء، فإن الطماطم تساهم في تحسين عملية الهضم وتسهيل حركة الأمعاء، وبالتالي الوقاية من الإمساك.
الطماطم منخفضة السعرات الحرارية وغنية بالألياف، مما يجعلها مهمة لمن يتبعون نظام غذائي لإنقاص الوزن، كما أن احتواءها على الماء يجعلها تساعد في الشعور بالشبع لفترة أطول.
الطماطم تحتوي على مضادات أكسدة وفيتامينات تحفز الجهاز المناعي، وتعزز قدرة الجسم على مقاومة العدوى والأمراض.
الطماطم ليست فقط عنصر شهي في المطبخ، بل هي كنز غذائي غني بالفوائد التي تعزز الصحة العامة وتحمي الجسم من العديد من الأمراض، وينصح بتناولها بانتظام سواء طازجة، أو مطبوخة، أو كعصير، للحصول على أقصى فائدة منها.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
نافذة - باحث روسي: مكملات أوميغا 3 ليست مفيدة للجميع كما نعتقد
الثلاثاء 20 مايو 2025 05:30 مساءً يؤكد الدكتور أليكسي موسكاليوف، مدير معهد بيولوجيا الشيخوخة بجامعة نيجني نوفغورود، أن أحماض أوميغا 3 الدهنية حظيت باهتمام علمي واسع، نظرًا لفوائدها الصحية المعروفة منذ فترة طويلة، ورغم ذلك فإن فوائدها ليست شاملة للجميع. أوميغا 3 قد تصيب البعض بالرجفان الأذيني ويضيف موسكاليوف: "كشفت الدراسات أن فوائد أوميغا 3 ليست شاملة للجميع. فعلى سبيل المثال، قد يتسبب زيت السمك في آثار ضارة في حالات معينة. حيث أظهرت النتائج ارتفاع خطر الإصابة بالرجفان الأذيني بين الأصحاء الذين يتناولونه وقائياً. في المقابل، فإن المرضى المصابين بأمراض قلبية ويتلقون علاجات تحتوي على أوميغا 3، يشهدون انخفاضاً في احتمالات تدهور حالتهم الصحية وخطر الوفاة." مشكلة الجرعات المرتفعة من المكملات الغذائية وبحسب موقع "روسيا اليوم"، ما زالت الطرق الدقيقة لهذا التأثير غير واضحة تماما، غير أن الباحثين يرجحون أن الجرعات المرتفعة من المكملات الغذائية وتركيبتها الكيميائية قد تلعب دورًا محورياً في هذه الظاهرة. فغالبا ما تحتوي هذه المكملات على أوميغا 3 في صورة إسترات إيثيلية - وهي شكل أقل قابلية للامتصاص من قبل الجسم، وقد تسهم في ارتفاع مستويات الكوليسترول الضار (LDL). وبالإضافة إلى ذلك، من المهم الانتباه إلى النسبة الصحيحة بين نوعي أوميغا 3- حمض إيكوسابنتاينويك وحمض دوكوساهيكسانويك. لأن تناول كميات زائدة من الأخير قد يؤدي إلى تحييد التأثيرات المفيدة للأول. توخي الحذر عند تناول مكملات أوميغا 3


فيتو
منذ 2 ساعات
- فيتو
فوائد الأفوكادو، لصحة قلبك وتنظيم سكر الدم وجمال بشرتك
فوائد الأفوكادو، للصحة عديدة، فهو ثمرة خضراء ناعمة القشرة وزبدية القوام، تُعد من أغنى الثمار بالمغذيات والفوائد الصحية والجمالية، وتحتل مكانة مميزة في قوائم الطعام الصحي حول العالم. رغم أن الافوكادو فاكهة موطنها الأصلي هو أمريكا الوسطى والجنوبية، إلا أنها أصبحت الآن شائعة في معظم أنحاء العالم، وتُستخدم في السلطات، والعصائر، والسندويتشات، وحتى في وصفات العناية بالبشرة والشعر. أكدت الدكتورة مروة كمال أخصائية التغذية العلاجية، أن الأفوكادو ليست مجرد فاكهة لذيذة، بل هي كنز غذائي وجمالي طبيعي، لما تحتوي عليه من مغذيات طبيعية من فيتامينات ومعادن ومضادات أكسدة قوية. في هذا التقرير، تستعرض الدكتورة مروة، أهم فوائد الأفوكادو المتعددة من جوانب صحية وجمالية. أولًا: الفوائد الصحية للأفوكادو غنية بالدهون الصحية فوائد الافوكادو رغم أن الأفوكادو يحتوي على نسبة عالية من الدهون، إلا أنها دهون أحادية غير مشبعة مفيدة للجسم، خصوصًا حمض الأوليك الذي يساعد في خفض نسبة الكوليسترول الضار (LDL) وزيادة الكوليسترول الجيد (HDL). وهذا يجعلها مثالية لصحة القلب والأوعية الدموية. تعزز صحة القلب تُعد الأفوكادو مصدرًا غنيًا بالبوتاسيوم، وهو معدن ضروري لتنظيم ضغط الدم والوقاية من أمراض القلب. كما أن احتواءها على الألياف والدهون الصحية يساهم في تحسين صحة القلب وتقليل خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية. تحسن الهضم وتدعم صحة الجهاز الهضمي الأفوكادو تحتوي على نسبة عالية من الألياف القابلة وغير القابلة للذوبان، ما يساعد في تسهيل حركة الأمعاء والوقاية من الإمساك. كما تساهم الألياف في تغذية البكتيريا النافعة في الأمعاء، مما يعزز المناعة وصحة الجهاز الهضمي بشكل عام. تنظيم مستوى السكر في الدم رغم أنها ثمرة تحتوي على دهون وكربوهيدرات، إلا أن الأفوكادو لا تتسبب في ارتفاع مفاجئ في نسبة السكر في الدم، وهو ما يجعلها خيارًا مثاليًا لمرضى السكري. بل إن تناولها يمكن أن يساهم في استقرار مستويات الجلوكوز، خصوصًا عند تناولها مع الأطعمة النشوية. مضادة للالتهابات تحتوي الأفوكادو على مضادات أكسدة مثل اللوتين والزياكسانثين، بالإضافة إلى مركبات نباتية تساهم في تقليل الالتهابات المزمنة في الجسم، والتي ترتبط بالعديد من الأمراض المزمنة مثل السرطان وأمراض القلب والتهاب المفاصل. تعزز امتصاص العناصر الغذائية تناول الأفوكادو مع أطعمة أخرى يساعد الجسم على امتصاص الفيتامينات الذائبة في الدهون، مثل فيتامين A، D، E، وK. لذلك يُنصح بإضافة شرائح الأفوكادو إلى السلطات التي تحتوي على خضراوات ملونة للاستفادة القصوى من مضادات الأكسدة والفيتامينات. دعم صحة العيون اللوتين والزياكسانثين الموجودان في الأفوكادو من أهم مضادات الأكسدة التي تحافظ على صحة العين وتقي من التنكس البقعي المرتبط بالتقدم في العمر. كما أن الدهون الصحية تسهم في امتصاص هذه المركبات الحيوية. تعزيز الشعور بالشبع والمساعدة على فقدان الوزن نظرًا لاحتوائها على الدهون الصحية والألياف، فإن تناول الأفوكادو يطيل الشعور بالامتلاء ويقلل من الرغبة في تناول الطعام بين الوجبات، ما يساهم في التحكم بالوزن بشكل طبيعي ودون الحاجة إلى حرمان. ثانيًا: الفوائد الجمالية للأفوكادو الافوكادو للبشرة ترطيب البشرة بعمق الأفوكادو غني بفيتامين E والدهون الصحية التي تساعد على ترطيب البشرة ومنحها نعومة وإشراقًا. ويمكن استخدام معجون الأفوكادو موضعيًا كماسك لترطيب البشرة الجافة أو المتشققة. محاربة علامات التقدم في السن بفضل احتوائه على مضادات الأكسدة، يساهم الأفوكادو في تقليل آثار الشيخوخة مثل التجاعيد والخطوط الدقيقة، كما يعمل على تجديد خلايا الجلد وتحسين مرونته. علاج مشاكل فروة الرأس يُستخدم زيت الأفوكادو في علاج فروة الرأس الجافة والحكة، كما يساهم في تقوية بصيلات الشعر وتحفيز نموه بسبب احتوائه على فيتامينات B وE التي تحسن الدورة الدموية في فروة الرأس. مغذٍ طبيعي للشعر يمكن استعمال زيت الأفوكادو أو لب الثمرة كحمام زيت مغذٍ للشعر الجاف أو التالف. فهو يمنح الشعر لمعانًا ونعومة، ويقلل من تقصف الأطراف، مما يجعله خيارًا شائعًا في مستحضرات العناية بالشعر. ثالثًا: كيفية إدخال الأفوكادو في النظام الغذائي من السهل دمج الأفوكادو في الوجبات اليومية بعدة طرق: إضافته إلى السلطات. استخدامه كبديل للمايونيز أو الزبدة في السندويتشات. صنع عصير الأفوكادو بالحليب أو اللبن. إعداد الجواكامولي (معجون الأفوكادو مع الليمون والثوم والطماطم). إدخاله في وصفات الحلويات الصحية مثل البراونيز أو المافن. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الدستور
منذ 3 ساعات
- الدستور
أسباب الشعور المستمر بالإرهاق وكيفية علاجه
يشكو كثير من الناس من شعور دائم بالتعب والإرهاق، حتى بعد الحصول على قسط كافٍ من النوم، وهو ما يدفع للتساؤل: هل الأمر مجرد إجهاد عابر أم علامة على مشكلة صحية أعمق؟. بحسب مختصين في الصحة العامة، فإن الإرهاق المزمن لا يرتبط دائمًا بالإجهاد البدني، بل قد يكون مؤشرًا لنمط حياة غير صحي، أو ناتجًا عن أمراض جسدية أو نفسية تستدعي التدخل الطبي. أسباب شائعة للإرهاق المستمر أولًا: نمط الحياة تؤثر بعض العادات اليومية بشكل مباشر على مستويات الطاقة لدى الإنسان، أبرزها: قلة النوم: النوم غير الكافي أو المتقطع يعد من أبرز أسباب الإرهاق. النوم غير الكافي أو المتقطع يعد من أبرز أسباب الإرهاق. نظام غذائي ضعيف: عدم تناول كميات كافية من الحديد، البروتين، والفيتامينات الأساسية يؤدي إلى ضعف عام. عدم تناول كميات كافية من الحديد، البروتين، والفيتامينات الأساسية يؤدي إلى ضعف عام. الخمول البدني: عدم ممارسة النشاط البدني بانتظام يبطئ من الدورة الدموية ويؤثر على طاقة الجسم. عدم ممارسة النشاط البدني بانتظام يبطئ من الدورة الدموية ويؤثر على طاقة الجسم. الإفراط في الكحول والكافيين: يؤثر سلبًا على جودة النوم ويزيد من الشعور بالتعب. يؤثر سلبًا على جودة النوم ويزيد من الشعور بالتعب. التوتر النفسي: التوتر المزمن يستهلك طاقة الجسم ويؤدي إلى اضطرابات في النوم والهضم والمزاج. ثانيًا: أسباب طبية وراء الإرهاق المستمر قد تكمن مشاكل صحية كامنة، منها: فقر الدم: نتيجة نقص الحديد أو فيتامين B12، ما يقلل من قدرة الدم على نقل الأكسجين. نتيجة نقص الحديد أو فيتامين B12، ما يقلل من قدرة الدم على نقل الأكسجين. اضطرابات الغدة الدرقية: سواء فرط النشاط أو القصور، يؤثر على التمثيل الغذائي والطاقة. سواء فرط النشاط أو القصور، يؤثر على التمثيل الغذائي والطاقة. مشاكل القلب أو الكبد أو الكلى: تؤدي إلى ضعف دائم وإرهاق جسدي عام. تؤدي إلى ضعف دائم وإرهاق جسدي عام. نقص فيتامين د: يرتبط مباشرة بضعف العضلات والشعور بالخمول. يرتبط مباشرة بضعف العضلات والشعور بالخمول. الاضطرابات النفسية: مثل الاكتئاب أو القلق، والتي تؤدي إلى انخفاض في النشاط والرغبة. ثالثًا: عوامل أخرى عدوى أو التهاب مزمن: يؤدي إلى استنزاف طاقة الجسم. يؤدي إلى استنزاف طاقة الجسم. الأدوية: بعض العقاقير مثل مضادات الهيستامين أو أدوية الضغط قد تسبب النعاس والإرهاق. كيف يمكن علاج الإرهاق المستمر؟ 1. تعديل نمط الحياة تنظيم أوقات النوم: ينصح بالنوم من 7 إلى 9 ساعات يوميًا. ينصح بالنوم من 7 إلى 9 ساعات يوميًا. نظام غذائي صحي: غني بالخضروات، الفواكه، البروتين، والماء. غني بالخضروات، الفواكه، البروتين، والماء. النشاط البدني المنتظم: رياضة خفيفة كالمشي لمدة نصف ساعة يوميًا ترفع من مستوى الطاقة. رياضة خفيفة كالمشي لمدة نصف ساعة يوميًا ترفع من مستوى الطاقة. الابتعاد عن العادات الضارة: مثل التدخين وشرب الكحول. مثل التدخين وشرب الكحول. التحكم بالتوتر: من خلال تمارين الاسترخاء، التأمل، أو قضاء وقت ممتع مع الأسرة. 2. التقييم الطبي استشارة الطبيب: للتأكد من عدم وجود مرض عضوي أو نقص غذائي. للتأكد من عدم وجود مرض عضوي أو نقص غذائي. الفحوصات المخبرية: تحليل الدم، هرمونات الغدة الدرقية، مستوى الحديد والفيتامينات. تحليل الدم، هرمونات الغدة الدرقية، مستوى الحديد والفيتامينات. تناول المكملات عند الحاجة: بناءً على استشارة طبية دقيقة. 3. الدعم النفسي والاجتماعي