
خبير: الاحتلال مسؤول عن قـ.ــتل المدنيين ومنع المساعدات في غزة بدعم أمريكي
وأضاف حرفوش، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي» على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن هناك أكثر من 100 مؤسسة عاملة وقانونية في القطاع، لكن الاحتلال يواصل استهداف المدنيين وحرمانهم من أبسط حقوقهم، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة استخدمت حق الفيتو أربع مرات متتالية لعرقلة صدور قرار أممي بوقف إطلاق النار في غزة، كما فرضت عقوبات على قضاة في محكمتي العدل والجنايات الدوليتين بسبب إدانتهم لجرائم الاحتلال، وهو ما يعكس انحيازها الكامل لإسرائيل.
وأوضح أن المؤسسات الدولية والمنظمات الحقوقية تمتلك تقارير موثقة عن الانتهاكات الإسرائيلية، لكن من يمنع دخول المساعدات ويسيطر على سبعة معابر رئيسية بالقطاع منذ مارس الماضي وحتى اليوم هو جيش الاحتلال نفسه، مشددًا على أن الدعم الأمريكي لا يقتصر على الحماية السياسية فحسب، بل يمتد إلى خط إمداد عسكري متواصل منذ 7 أكتوبر 2023، يستهدف قتل الأطفال والنساء والمدنيين الفلسطينيين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 10 ساعات
- LBCI
احتجاجات في أنحاء إسرائيل تطالب بإنهاء حرب غزة وإطلاق الرهائن
شارك الآلاف من الإسرائيليين في إضراب في أنحاء إسرائيل اليوم، دعما لعائلات الرهائن المحتجزين في غزة، مطالبين رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بالتوصل إلى اتفاق مع حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) لإنهاء الحرب وإطلاق بقية الرهائن. ولوح المتظاهرون بالأعلام الإسرائيلية وحملوا صور الرهائن بينما علت الصفارات والأبواق وقرع الطبول في مسيرات في كل إسرائيل، وأغلق بعض المتظاهرين الشوارع والطرق السريعة، ومنها الطريق الرئيسي بين القدس وتل أبيب. وقبيل اليوم الأحد، قالت بعض الشركات والمؤسسات أنها ستسمح للموظفين بالانضمام إلى الإضراب الذي دعت إليه عائلات الرهائن. وفي حين أغلقت بعض الشركات، فتحت أخرى أبوابها خلال يوم العمل العادي. أما المدارس فهي في عطلة صيفية ولم تتأثر بالإضراب. ومن المقرر تنظيم مسيرة كبرى في تل أبيب في المساء. وقالت الشرطة الإسرائيلية إنه جرى اعتقال 38 متظاهرا بحلول الساعة الثانية بعد الظهر بالتوقيت المحلي، واشتبك بعض المتظاهرين الذين أغلقوا الطرقات مع الشرطة التي أبعدتهم عن المكان.


الميادين
منذ 10 ساعات
- الميادين
الفصائل الفلسطينية: الاحتلال يبدأ موجة جديدة من الإبادة في مدينة غزة
أكّدت حركة حماس أنّ اعتزام رئيس أركان "جيش" الاحتلال الإسرائيلي إيال زمير المصادقة على خطط احتلال مدينة غزة وتسريع العمليات العسكرية فيها هو "إعلان عن بدء موجة جديدة من الإبادة وعمليات التهجير لمئات الآلاف من سكان المدينة والنازحين إليها". وفي بيان أصدرته، اليوم الأحد، شددت الحركة على أنّ الاحتلال يرتكب جريمة حرب كبرى في مدينة غزة، وعلى أنّ هذا الإعلان "يجسّد الصورة الأوضح للعنجهية الإسرائيلية، واستهتارها بالقوانين الدولية، وإصرارها على المضي في حرب الإبادة، بغطاء أميركي ووسط صمت وعجز دوليين مخزيين". إلى جانب ذلك، بيّنت حماس أنّ الحديث عن إدخال خيام إلى جنوبي القطاع تحت عناوين "الترتيبات الإنسانية" يُعدُّ "تضليلاً مفضوحاً، يُراد منه التغطية على جريمة يتهيأ الاحتلال لتنفيذها". وأضافت حماس أنّ ما يجري في قطاع غزة "ليس معزولاً عن الضفة الغربية"، حيث تتواصل الاقتحامات اليومية واعتداءات المستوطنين المسلحة وحرق الممتلكات، "في مشهد يعكس وحدة المشروع الصهيوني، القائم على طرد الفلسطينيين من أرضهم وسلب حقوقهم، وصولاً إلى تهويد المقدسات الإسلامية والمسيحية". وحذّرت من أنّ المخطط الخطير بإقامة ما يُسمى بـ"إسرائيل الكبرى" يفرض ويحتّم إسناد الشعب الفلسطيني ومقاومته، باعتبارها خط الدفاع الأول عن الدول العربية والإسلامية في وجه الأطماع الإسرائيلية. 14 اب 3 اب وحذّرت أيضاً من أنّ الفلسطينيين أمام لحظة خطيرة تستدعي موقفاً وطنياً موحّداً لبناء استراتيجية مقاومة شاملة، مضيفةً أنّ الدول العربية والإسلامية أمام استحقاق اتخاذ خطوات واضحة للتصدي للاحتلال. حركة المجاهدين الفلسطينية أكّدت أنّ إعلان الاحتلال الإسرائيلي إدخال الخيام إلى جنوبي قطاع غزة هو "تمهيد للمجزرة الكبرى التي يخطّط لارتكابها في مدينة غزة، في ظل صمت وتواطؤ دولي". وحمّلت الحركة الإدارة الأميركية والرئيس دونالد ترامب المسؤولية الكاملة عن تمادي كيان الاحتلال الإسرائيلي في جرائمه ضدّ الشعب الفلسطيني، وتوفير الغطاء اللازم لاستمرار حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة. كما طالبت بتصعيد الضغط بكل الوسائل من أجل وقف الجريمة الكبرى التي يخطّط لها الاحتلال في مدينة غزة، داعيةً إلى مزيد من الفعاليات المساندة للشعب الفلسطيني، حتى وقف حرب الإبادة الجماعية. الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين قالت بدورها إنّ "جيش" الاحتلال "بدأ فصلاً جديداً في حرب الإبادة الجماعية في مدينة غزة". وأضافت أنّ الاحتلال أقدم على ذلك "متجاهلاً المفاوضات غير المباشرة، الهادفة إلى الوصول إلى وقف لإطلاق النار، وإدخال المساعدات غير المشروطة إلى القطاع، ومستنداً إلى دعم البيت الأبيض". وحذّرت من أنّ نتائج ما يجري في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس المحتلة "لن تقف عند حدود المسألة الفلسطينية، بل ستمتد إلى دول المنطقة".


الميادين
منذ 10 ساعات
- الميادين
"معاريف": مقاتلو القسّام يبتكرون أساليب قتال جديدة.. جرأتهم لافتة ومتصاعدة
نقلت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، اليوم الأحد، عن مصدر عسكري، أن "الجيش" الإسرائيلي يلاحظ تغييراً في أسلوب القتال الذي يتّبعه مقاتلو القسام في قطاع غزة. اليوم 17:31 اليوم 16:55 وقال المصدر إنّ مقاتلي حماس وصلوا إلى القتال بشكل أكثر تنظيماً، وهم أكثر جرأة في خوض المعركة ضد القوات الإسرائيلية. كما أضاف: "على عكس ما حدث في بيت حانون، قبل عدة أسابيع، نلاحظ أن المسلحين قد فخّخوا الطرق بالألغام، كما نفّذوا العديد من عمليات إطلاق النار من صواريخ مضادة للدبابات نحو قواتنا". وكانت كتائب الشهيد عز الدين القسّام قد أكّدت، في بيان، أواخر تموز/يوليو الماضي، جاهزيتها لمواصلة معركة استنزاف طويلة ضد الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، متوعّدةً إياه بتكتيكات وأساليب جديدة ومتنوعة، من شمال القطاع إلى جنوبه.