logo
الولايات المتحدة ترسل مدمراتها الحربية وقوات إضافية إلى الشرق الأوسط

الولايات المتحدة ترسل مدمراتها الحربية وقوات إضافية إلى الشرق الأوسط

مصرسمنذ 19 ساعات

ذكرت وسائل إعلام أمريكية أن الولايات المتحدة بدأت بنقل قوات عسكرية إضافية إلى منطقة الشرق الأوسط بسبب مخاوف من قيام إيران بتنفيذ هجوم ردا على الضربات الإسرائيلية على أراضيها.
ووفقًا لما نقلته وكالة "أسوشيتد برس" أوضح المسؤولون الأمريكيون أن البحرية وجهت المدمرة "يو إس إس توماس هودنر" باتجاه شرق البحر المتوسط، كما أصدرت أوامر لسفينة أخرى "ببدء التحرك" والبقاء في حالة استعداد في حال طلب البيت الأبيض منها ذلك.وأفادت المصادر أيضا أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يعقد اجتماعا مع أعضاء مجلس الأمن القومي الأمريكي.وشنت إسرائيل فجر اليوم الجمعة، هجوما على إيران في عملية أطلقت عليها اسم "الأسد الصاعد" الهادفة إلى "إزالة التهديد النووي الإيراني"، فيما أعلن عن حالة طوارئ في كافة أنحاء البلاد.وأعلن الجيش الإسرائيلي أن "الغارات ضد النظام الإيراني أسفرت عن تصفية ثلاثة من كبار قادة المؤسسة العسكرية والأمنية الإيرانية".بدوره، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن الضربة الافتتاحية على إيران كانت ناجحة وحققنا عدة إنجازات.ونعى الحرس الثوري الإيراني في بيان رسمي قائده العام اللواء حسين سلامي مع عدد من أعضاء الحرس، بضربة إسرائيلية استهدفت مقر القيادة، متوعدا إسرائيل ب "رد حازم".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يلوح بزيادة الرسوم على السيارات المستوردة قريباً
ترامب يلوح بزيادة الرسوم على السيارات المستوردة قريباً

أهل مصر

timeمنذ 11 دقائق

  • أهل مصر

ترامب يلوح بزيادة الرسوم على السيارات المستوردة قريباً

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الخميس، أنه قد يرفع الرسوم الإضافية التي فرضها على السيارات المستوردة إلى الولايات المتحدة 'في المستقبل القريب'. وقال ترامب خلال حفل أقيم في البيت الأبيض 'من أجل الدفاع بشكل أكبر عن عمال السيارات، فرضت رسوما جمركية بنسبة 25% على جميع السيارات الأجنبية، قائلا'قد أزيد هذه الرسوم في المستقبل القريب'. وأضاف أنه منذ فرضه الحزمة الأولى من الرسوم الجمركية على المركبات المستوردة في أوائل مايو 'زاد الاستثمار في الصناعة الأميركية، في صناعة السيارات، وفي الصناعة عموما'، وهو ما اعتبره علامة على صواب سياسته، وفقًا لوكالة فرانس برس (أ ف ب). أسهم الشركات المصنعة الأميركية في وول ستريت في أعقاب تصريحاته، انخفضت وقرر دونالد ترامب مؤخرا مضاعفة الضريبة الإضافية الأميركية على واردات الصلب والألمنيوم إلى 50%. منذ عودته إلى السلطة في يناير، جعل الرئيس الأميركي الرسوم الجمركية جزءا أساسيا من سياسته. وتهدف هذه الرسوم إلى تعزيز القطاع الصناعي، وتوليد إيرادات جديدة، ودفع الدول الأخرى إلى التفاوض على تسويات لصالح الولايات المتحدة. وفي سياق متصل، قال ترامب إنه يرغب في الحديث مع الرئيس التنفيذي لشركة صناعة السيارات الكهربائية الأميركية 'تسلا' إيلون ماسك، حول السيارات الكهربائية. وأضاف ترامب، اليوم الخميس: 'إيلون ماسك يحبني حقًا وأريد أن أتحدث إليه بشأن السيارات الكهربائية، كما أحب سيارة تسلا'. ورد ترامب، أمس الأربعاء، على إيلون ماسك الذي عبر عن ندمه على بعض منشوراته على وسائل التواصل الاجتماعي التي استهدفت الرئيس، قائلًا إنه يعتقد بأنه من اللطيف جدًا أن ماسك فعل ذلك.

ضربة استباقية معقدة.. الموساد يمهد و«الأسد الصاعد» يهز طهران
ضربة استباقية معقدة.. الموساد يمهد و«الأسد الصاعد» يهز طهران

مصرس

timeمنذ 16 دقائق

  • مصرس

ضربة استباقية معقدة.. الموساد يمهد و«الأسد الصاعد» يهز طهران

في تطور خطير وغير مسبوق في حدة الصراع بين إسرائيل وإيران، كشف مصدر أمني إسرائيلي أن جهاز الاستخبارات الخارجية "الموساد" قاد عمليات سرية دقيقة داخل الأراضي الإيرانية، كانت بمثابة التمهيد المباشر للضربات الجوية التي شنتها إسرائيل فجر الجمعة، ضمن عملية أطلقت عليها اسم «الأسد الصاعد». وبحسب المصدر، فإن وحدات خاصة من الموساد نفذت خلال الأيام التي سبقت الهجوم، سلسلة عمليات استباقية تضمنت:نشر أسلحة دقيقة التوجيه في مناطق مفتوحة قريبة من مواقع استراتيجية تتبع لأنظمة الدفاع الجوي الإيراني.استخدام تقنيات متطورة للتشويش والاختراق ضد أنظمة الصواريخ سطح-جو، بهدف إضعاف قدرة الرد والدفاع الإيراني.إنشاء قاعدة سرية لطائرات هجومية مسيّرة بالقرب من العاصمة طهران، في خطوة جريئة تشير إلى اختراق أمني واستخباراتي عميق.وجاءت هذه العمليات كمقدمة لضربة جوية مركزة استهدفت منشآت وشخصيات تعتبرها تل أبيب مفاصل حيوية في البنية النووية والعسكرية الإيرانية، أبرزها حي في طهران يقيم فيه قادة رفيعو المستوى في الحرس الثوري.وفيما اعتبرته طهران «عدواناً سافراً»، أعلنت وسائل الإعلام الإيرانية الرسمية عن مقتل عدد من القادة البارزين:اللواء حسين سلامي، قائد الحرس الثوري الإيراني.اللواء غلام علي رشيد، قائد مقر «خاتم الأنبياء» للدفاع الجوي.اللواء محمد باقري، رئيس هيئة الأركان الإيرانية.بالإضافة إلى ستة من كبار العلماء النوويين الذين كانوا يعملون في منشآت حساسة تتعلق بالبرنامج النووي الإيراني.وقد أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي؛ إسرائيل كاتس، أن الضربة جاءت كإجراء استباقي دفاعي لإجهاض ما وصفه ب«الخطر المتصاعد» من البرنامج النووي الإيراني.ويأتي ذلك بعد تحذيرات أمريكية سبقت العملية، أطلقها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بشأن ضربة عسكرية إسرائيلية محتملة ضد منشآت نووية إيرانية.هذه العملية تشكّل تصعيدًا بالغ الخطورة، ليس فقط على مستوى العلاقات بين إيران وإسرائيل، بل في ميزان الاستقرار الإقليمي بأسره؛ إذ إنها تُنذر برد فعل إيراني محتمل، وتحفّز سيناريوهات حرب أوسع تشمل أطرافاً إقليمية ودولية.

ترامب يوافق على شراكة "يو إس ستيل" و"نيبون" اليابانية
ترامب يوافق على شراكة "يو إس ستيل" و"نيبون" اليابانية

البورصة

timeمنذ 32 دقائق

  • البورصة

ترامب يوافق على شراكة "يو إس ستيل" و"نيبون" اليابانية

أصدر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمرا تنفيذيا، اليوم السبت، بالموافقة على دمج شركة 'يو إس ستيل' مع شركة 'نيبون ستيل' اليابانية، بعد أن وقّعت الشركتان اتفاقية أمن قومي مع الحكومة الأمريكية، بحسب ما أوردته شبكة 'سي إن بي سي'. ويمثل القرار تحولا لافتا في موقف ترامب، الذي كان من أبرز المعارضين للصفقة المثيرة للجدل خلال حملته الانتخابية في 2024، حيث تبنى خطابا داعما لحماية الشركات الأمريكية من الاستحواذ الأجنبي، وهو ما لاقى توافقًا بين الحزبين الجمهوري والديمقراطي. لكن ترامب بدأ يخفف من معارضته لعملية الاستحواذ بعد توليه منصبه، وأمر بإعادة النظر في الصفقة في أبريل. وكان الرئيس الأمريكي السابق ، جو بايدن قد عرقل بيع يو إس ستيل لشركة نيبون خلال أيامه الأخيرة في منصبه، متذرعا بمخاوف تتعلق بالأمن القومي، على الرغم من كون اليابان حليفا وثيقا . وصعد سهم الشركة الأمريكية صعد بنسبة 5.04% في ختام تعاملات أمس الجمعة. وكانت شركة نيبون ستيل تقدمت في ديسمبر 2023 بعرض بقيمة نحو 15 مليار دولار لشراء شركة يو إس ستيل الأمريكية، الأمر الذي تسبب بأزمة سياسية أخذت حيزا كبيرا من الحملات الرئاسية في انتخابات عام 2024، حيث كانت شركة الصلب، التي يقع مقرها الرئيسي في بيتسبرج، مسألة رئيسية في تحديد الهوية السياسية لولاية بنسلفانيا المتأرجحة. وفي 6 أكتوبر 2024، وافقت هيئة تحكيمية على صفقة الاستحواذ، رغم اعتراض نقابة عمال الصلب والرئيس جو بايدن، ثم حسمت لجنة الاستثمار الأمريكية العرض بالرفض، ليكون قرارها ملزما للرئيس.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store