logo
هذا ما فعله الصاروخ اليمني بطائرة النقل العسكرية الأمريكية

هذا ما فعله الصاروخ اليمني بطائرة النقل العسكرية الأمريكية

26 سبتمبر نيتمنذ 15 ساعات

26سبتمبرنت:-
منع صاروخ باليستي فرط صوتي أطلق من اليمن طائرة نقل عسكرية أمريكية من الهبوط في الاراضي الفلسطينية المحتلة.
وقال موقع "فلوريديان" الأمريكي: صاروخ فرط صوتي أُطلق من اليمن أجبر طائرة نقل عسكرية أمريكية على تغيير مسارها والابتعاد عن مطار "بن غوريون" في "إسرائيل"

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هذا ما فعله الصاروخ اليمني بطائرة النقل العسكرية الأمريكية
هذا ما فعله الصاروخ اليمني بطائرة النقل العسكرية الأمريكية

26 سبتمبر نيت

timeمنذ 15 ساعات

  • 26 سبتمبر نيت

هذا ما فعله الصاروخ اليمني بطائرة النقل العسكرية الأمريكية

26سبتمبرنت:- منع صاروخ باليستي فرط صوتي أطلق من اليمن طائرة نقل عسكرية أمريكية من الهبوط في الاراضي الفلسطينية المحتلة. وقال موقع "فلوريديان" الأمريكي: صاروخ فرط صوتي أُطلق من اليمن أجبر طائرة نقل عسكرية أمريكية على تغيير مسارها والابتعاد عن مطار "بن غوريون" في "إسرائيل"

تحدى الشعب اليمني للقوى العظمى عبر التاريخ
تحدى الشعب اليمني للقوى العظمى عبر التاريخ

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 21 ساعات

  • المشهد اليمني الأول

تحدى الشعب اليمني للقوى العظمى عبر التاريخ

تصريحات مسموعة لضابط سابق في وكالة المخابرات المركزية الأمريكية عن اليمنيين تحدى الشعب اليمني للقوى العظمى عبر التاريخ في عالمٍ اندمجت فيه دولٌ عديدة تدريجيًا في النظام العالمي القائم بعد عقود من الاستعمار والحرب، يُعدّ اليمن أحد الاستثناءات الجغرافية والتاريخية؛ بلدٌ فقيرٌ لكنه عازم، معزولٌ لكنه صامد، ومنسيٌّ لكنه مصيري. إن تصريحات ضابط المخابرات المركزية السابق عن روح التمرد والتاريخ المضطرب لليمنيين ليست مجرد اعترافٍ صريحٍ بالمعلومات الاستخباراتية، بل هي أيضًا انعكاسٌ دقيقٌ لحقيقةٍ تاريخية: 'اليمن لا يُقهر، لا يُمكن إلا أن يُجرح'. لقد أصبح الشعب اليمني، بكل ما يعانيه من حرمان، عمليًا أحد أكثر اللاعبين حسمًا في ساحة المعركة الإقليمية، ومن المفارقات أن هذه القوة لم تنبثق من ميزانياتٍ بمليارات الدولارات، بل من هيكل المقاومة الشعبية. إن وصف ضابط مخابرات أمريكي لهم بأنهم 'أشرف الناس' و'أصعبهم' ترويضًا ليس مجرد وصف بشري؛ بل هو تحليل استراتيجي لهذا البلد الذي أطلق عليه البعض اسم 'فيتنام' شبه الجزيرة العربية، حيث تدخل القوى وتخرج منها مذلولة. وأكد ثيودور ج. سينغر، الضابط السابق في وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، أن إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وقف العدوان على اليمن لن يزيل الخطر عن واشنطن. وكما ذكرت وكالة أنباء الطلبة الإيرانية، أضاف سينغر في مقال نُشر في مجلة بارون: 'اليمنيون من أشرف الناس الذين قابلتهم في حياتي، ولكن الويل لمن يحاول فرض إرادته عليهم، لطالما أزعجت اليمن القوى العظمى، من العثمانيين إلى البريطانيين والأمريكيين'. واعتبر الكاتب التدخل الأمريكي في اليمن متناقضًا، وقال إن الشعب اليمني أصبح عمليًا القوة المهيمنة في هذا البلد، لا أعتقد أن إعلان وقف العدوان على اليمن عشية زيارة ترامب للمنطقة محض صدفة، رحلةٌ اقتصاديةٌ واستثماريةٌ كبرى، ومن غير المنطقي تعريض رحلةٍ كهذه، قيمتها تريليون دولار، للخطر. رحّب جيران اليمن في الخليج الفارسي ضمنيًا بوقف إطلاق النار هذا، لأن لا أحد يريد زعزعة الاستقرار الإقليمي أثناء الزيارة الرئاسية أو بعدها، لكن وقف إطلاق النار هذا لا يشمل النظام الإسرائيلي، الذي يواصل اليمنيون قصفه، وهذه العملية العسكرية تُسبب فوضى جويةً وأمنيةً يوميةً داخل النظام الإسرائيلي. إغلاق مطار بن غوريون مجددًا أعلن الجيش الإسرائيلي أمس إطلاق صاروخ باليستي من اليمن باتجاه الأراضي المحتلة، ووفقًا لمصادر، دوت صفارات الإنذار في القدس ومنطقة البحر الميت وما حولهما، كما أعلنت مصادرٌ عن إغلاق الرحلات الجوية في مطار تل أبيب، وزعم الجيش الإسرائيلي اعتراض صاروخٍ أُطلق من اليمن باتجاه الأراضي المحتلة، وكتبت صحيفة يديعوت أحرونوت: 'تم تعليق الرحلات الجوية بسبب إطلاق الصاروخ من اليمن'، وأفادت الإذاعة والتلفزيون الإسرائيليان بسقوط بقايا صاروخ في منطقةٍ غير مأهولة جنوب الخليل. من جهة أخرى، وبعد دقائق من ورود الخبر من الأراضي المحتلة، صرّح 'يحيى سريع'، المتحدث باسم القوات المسلحة اليمنية، عن الهجوم الأخير قائلاً: 'نفّذت وحدة الصواريخ التابعة للقوات المسلحة اليمنية عملية عسكرية خاصة استهدفت مطار بن غوريون في منطقة يافا المحتلة (تل أبيب) باستخدام صاروخ باليستي أسرع من الصوت. وقد حققت هذه العملية هدفها بنجاح، ودفعت ملايين الصهاينة الغاصبين إلى الملاجئ، وأُغلق المطار'، يُذكر أن القوات المسلحة اليمنية أكدت أنها ستواصل استهداف 'إسرائيل' طالما استمرت الحرب على قطاع غزة، وأن هذه الهجمات تأتي في إطار دعم الشعب الفلسطيني في مواجهة العدوان. ووفقاً لإذاعة الجيش الإسرائيلي، أطلق الجيش اليمني منذ استئناف الحرب الإسرائيلية على غزة في الـ 18 من مارس (28 إسفند 1403)، نحو 41 صاروخاً باليستياً على 'إسرائيل'، وأطلق 25 منها صافرات الإنذار. أخيرًا، تجدر الإشارة إلى أن كلام ثيودور سينجر يُنشر في وقتٍ يُثقل فيه النظام السعودي – بكل ما يملكه من دولارات نفطية وأسلحته الغربية ومشاريعه الفاخرة – بديونٍ قدرها 290 مليار دولار، وقد لجأ إلى أرامكو لتأمين السيولة؛ الشركة التي كان يُفترض أن تكون رمزًا لـ'العربية السعودية الجديدة'. اليوم، إذا أردنا الحكم على 'النماذج الإقليمية' من أرض الواقع وفي الميدان، فعلينا أن نسأل: كيف بقيت السعودية الفخمة، التي أراد البعض يومًا أن تُرسّخ 'نموذجًا تنمويًا' لإيران، عاجزةً أمام إرادة دولة فقيرة؟ ما الذي جعل اليمنيين، غير المرتبطين بوول ستريت ولا بالعقود العسكرية، قادرين على إخضاع 'إسرائيل' والولايات المتحدة، تمامًا كما دفعوا النظام السعودي سابقًا إلى موقف دفاعي، والآن حتى ضباط المخابرات الأمريكية مُجبرون على احترامهم؟ الحقيقة هي أن لليمن شيئًا لا يُوجد على أي مدرج في الرياض: 'جذور'. جذر لا يُشترى بالنفط أو بالدولارات الصامتة، مع أن هذا الجذر نما في تربة فقيرة (أو، بتعبير أدق، في تربة فُرضت عليه)، إلا أنه قويٌّ لدرجة أن أي قوة تحاول اقتلاعه دفعت ثمنًا باهظًا. المملكة العربية السعودية، التي تأسست مع سقوط الإمبراطورية العثمانية والحكم البريطاني، تفتقر الآن بوضوح إلى شيء واحد في مواجهة أمة تاريخية، كما يقول سينغر، ليست 'مُتعمدة': العمق. وهذا ما لا يمكن إدراجه في رؤية 2030.

ئيل تتوعد الحو
ئيل تتوعد الحو

اليمن الآن

timeمنذ يوم واحد

  • اليمن الآن

ئيل تتوعد الحو

هدد مصدر أمني إسرائيلي بأن إطلاق صواريخ من قبل جماعة الحوثي باتجاه إسرائيل "لن يمر من دون رد"، وذلك عقب تفعيل صفارات الإنذار مساء الخميس في القدس وعدة مناطق أخرى، نتيجة تهديد قالت تل أبيب إنه مصدره اليمن. وقال المصدر، في تصريحات نقلها موقع "واللا" الإخباري، إن الجيش الإسرائيلي سيرد في الوقت المناسب على الهجوم الحوثي، مشيرًا إلى أن أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية تعمل بشكل مكثف لتحديث وتوسيع بنك الأهداف داخل الأراضي اليمنية، في إطار الجهود للرد العسكري المحتمل. وأضاف أن المعلومات الاستخباراتية المتعلقة بمواقع الحوثيين تتحسن تدريجياً، مما يمنح إسرائيل خيارات أوسع لتنفيذ ضربات دقيقة. كما أعرب المصدر عن "خيبة أمل" لدى المسؤولين في تل أبيب تجاه الاتفاق الأخير الذي أُبرم بين الولايات المتحدة وجماعة الحوثي، برعاية سلطنة عمان، والذي أدى إلى تعليق العمليات العسكرية ضد الحوثيين. وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في بيان رسمي اعتراض صاروخ باليستي أُطلق من اليمن، مؤكداً أن الهجوم تسبب في تفعيل الإنذارات في مناطق عدة، بينها القدس. من جانبها، أعلنت جماعة الحوثي مسؤوليتها عن الهجوم، وقال المتحدث العسكري باسمها، يحيى سريع، إن الجماعة استهدفت مطار بن غوريون في تل أبيب بصاروخ باليستي. تصعيد مستمر منذ اندلاع الحرب في غزة ومنذ بداية الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة، نفذت جماعة الحوثي سلسلة من الهجمات الصاروخية والطائرات المسيّرة ضد أهداف إسرائيلية، وكذلك ضد سفن في البحر الأحمر، مؤكدة أنها تأتي دعماً لغزة. وتعهدت الجماعة بمواصلة هذه العمليات إلى حين "رفع الحصار عن قطاع غزة"، حسب تعبيرها. ورغم أن معظم الصواريخ التي أطلقها الحوثيون خلال الأشهر الماضية تم اعتراضها، إلا أن بعضها وصل إلى مناطق حساسة، بما في ذلك سقوط صاروخ قرب مطار بن غوريون مطلع مايو/أيار الماضي. في المقابل، شنت إسرائيل عدداً من الضربات على مواقع تابعة للحوثيين في اليمن، ووجهت تهديدات مباشرة للجماعة، محذّرة من أنها قد تواجه مصيراً مشابهاً لما تواجهه حماس في غزة وحزب الله في لبنان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store