
الإمارات ومصر تبحثان الاستفادة من الذكاء الاصطناعي في مجال الإفتاء
جاء ذلك خلال اللقاء الذي جمعهما على هامش مؤتمر «صناعة المفتي الرشيد في عصر الذكاء الاصطناعي» المنعقد في القاهرة، وذلك بحضور الدكتور خليفة مبارك الظاهري مدير جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، والدكتور سبع سالم الكعبي، أمين عام مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي، وعدد من المسؤولين في الشأن الديني من الجانبين.
وتم خلال اللقاء بحث سبل الاستفادة من التقنيات الرقمية والذكاء الاصطناعي في إيصال الفتاوى الصحيحة للمجتمعات،
لا سيما في ظل التحديات المعاصرة والقضايا الشائكة التي تواجه مختلف فئات المجتمع.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 37 دقائق
- صحيفة الخليج
نهيان بن مبارك يحضر أفراح الحمادي والقيسية
حضر الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، يوم الأحد، حفل الاستقبال الذي أقامه عبدالله حسين أحمد الحمادي، بزفاف نجله راشد، إلى كريمة محمد محمود القيسية. وأقيم الحفل في مجلس المشرف في أبوظبي، بحضور جمع من الأهل والأصدقاء والمدعوّين، الذين شاركوا العريسين وذويهما فرحتهم بهذه المناسبة السعيدة. وقدّم الشيخ نهيان بن مبارك، التهاني والتبريكات للعريسين وذويهما، متمنياً لهما حياة أسرية سعيدة ومستقرة. وأن يرزقهما الله الذرية الصالحة. داعياً المولى عزّ وجلّ، أن يديم على دولة الإمارات نعمة الأمن والرخاء والازدهار. وعبّر ذوو العريسين عن خالص شكرهم وامتنانهم للشيخ نهيان بن مبارك، على حضوره ومشاركته أفراحهم. معربين عن بالغ اعتزازهم بنهج التواصل والترابط الأصيل مع أبناء الوطن. وتخللت الحفل فقرات تراثية وفنية، شملت عروضاً من الفنون الشعبية الإماراتية، والأهازيج واللوحات الفولكلورية التي أضفت على المناسبة أجواء من الفرح والأصالة. (وام)


البوابة
منذ 37 دقائق
- البوابة
جاستن توماس راسل: قمة ألاسكا منحت بوتين مكسبًا سياسيًا وأوكرانيا الخاسر الأكبر
قال جاستن توماس راسل، المدير التنفيذي لمركز السياسة الخارجية، إن قمة ألاسكا الأخيرة أظهرت أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين كان الرابح الأكبر بعدما جرى استقباله على السجادة الحمراء من قبل الرئيس الأمريكي، رغم صدور مذكرة توقيف دولية بحقه واتهامه بارتكاب جرائم حرب. وأضاف راسل، في مداخلة مع الإعلامية مارينا المصري، ببرنامج "مطروح للنقاش"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن مشهد الترحيب ببوتين بدا كأنه تكريم لبطل عائد من الحرب، وهو ما أظهر ضعفًا للولايات المتحدة أمام خصمها الاستراتيجي، وأحدث صدمة لدى الأوكرانيين الذين يفترض أن واشنطن تدافع عنهم. وأوضح أن الخاسر الأكبر من القمة كان أوكرانيا، إذ جرى استبعاد رئيسها فلاديمير زيلينسكي من اللقاء، بينما سعى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لعقد صفقات بالنيابة عنها، وهو ما وصفه راسل بـ"فكرة سيئة للغاية وخطيرة على الأمن الدولي". وأشار إلى أن ترامب ينظر إلى السياسة الخارجية بعقلية "التاجر المباشر"، محاولًا استخدام التقارب مع روسيا كورقة في مواجهة التمدد الاقتصادي للصين، وربما طمعًا في الفوز بجائزة نوبل للسلام، غير أن الواقع العالمي- بحسب راسل- أثبت له أن صناعة السلام ليست بالأمر السهل، وأن الحروب أكثر تعقيدًا واستمرارًا. وأكد راسل أن التوقعات حول قمة واشنطن المقبلة ما زالت غامضة، خصوصًا مع تداول أفكار حول "تبادل أراضٍ" بين روسيا وأوكرانيا، وهو ما يرفضه زيلينسكي والشعب الأوكراني بشكل قاطع، مشددًا على أن أي محاولة لإعادة تسمية الأفعال غير القانونية التي قام بها بوتين لن تؤدي إلا إلى تعزيز أطماعه التوسعية. وختم حديثه بالقول: "ترامب يجب أن يدرك أن هذه دول حقيقية، وهذه مسألة حياة أو موت، وليست مجرد صفقة سياسية أو لعبة جيوسياسية".


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
الإمارات تنفذ الإنزال الجوي الـ 73 للمساعدات في قطاع غزة
تواصل دولة الإمارات دعمها الإنساني للشعب الفلسطيني في قطاع غزة، حيث نفذت اليوم عملية الإنزال الجوي الـ 73 للمساعدات في قطاع غزة ضمن عملية "طيور الخير"، التابعة لعملية "الفارس الشهم 3"، بالتعاون مع المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة، وبمشاركة كل من ألمانيا، إيطاليا، بلجيكا، فرنسا، الدنمارك، هولندا، سنغافورة وإندونسيا. وحملت الشحنة كميات من المواد الغذائية الأساسية، جرى تجهيزها بدعم من مؤسسات وجهات خيرية إماراتية، لتلبية احتياجات سكان القطاع في ظل الأوضاع الإنسانية الصعبة. وقد بلغ إجمالي المساعدات التي نفذتها دولة الإمارات عبر الإنزال الجوي أكثر من 3988 طنا من المساعدات المتنوعة، بما يشمل الغذاء والمستلزمات الضرورية، تأكيداً على التزامها الثابت بمساندة الأشقاء الفلسطينيين وتعزيز صمودهم. وتعكس هذه المبادرات الدور الريادي للإمارات في ميدان العمل الإغاثي الدولي، من خلال حشد الجهود الإقليمية والدولية وترسيخ نهج العطاء للتخفيف من معاناة المتضررين في مناطق الأزمات.